توقعات ببلوغ قيمة أضرار السيول في فرنسا إلى ملياري يورو
كشـ24
نشر في: 7 يونيو 2016 كشـ24
توقع اتحاد شركات التأمين في فرنسا، أن تصل قيمة الخسائر التي تسببت بها السيول الناجمة عن الأمطار الغزيرة منذ أسبوع، إلى نحو ملياري يورو (2.27 مليار دولار).
وقدّر اتحاد شركات التأمين الفرنسية، حجم الخسائر الناجمة عن الأمطار التي ضربت العاصمة باريس، ومناطق داخلية بـ600 مليون يورو، فيما قالت شركة (MAIF) للتأمين (أكبر شركات التأمين في فرنسا)، أنه من المحتمل وصول حجم الخسائر إلى ملياري يورو.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، عقب اجتماع جرى في مقر الداخلية الفرنسية اليوم، إنه سيتم تأسيس صندوق لتعويض الأضرار الناجمة عن السيول.
وما تزال 14 منطقة في فرنسا بينها العاصمة باريس، تعيش تحت تهديد خطر السيول فيما أعلنت السلطات حالة التأهب البرتقالية في تلك المناطق، وحذر مسؤولو الأرصاد الجوية من احتمال استمرار هطول الأمطار خلال الأيام القادمة.
ورغم زوال خطر فيضان نهر السين، إلا أن أزمة المواصلات في العاصمة باريس ما زالت مستمرة، وذلك بسبب إغلاق الطرق على ضفاف النهر، وتوقف خط القطارات الإقليمي الذي يمر بطول “السين” عن الخدمة.
كان رئيس الوزراء فالس، أكد نهاية الأسبوع الماضي مقتل 4 أشخاص، وجرح 24 آخرين بسبب السيول الناجمة غزارة الأمطار الهاطلة.
وشهدت باريس في يناير 1910، أسوأ موجة فيضانات في تاريخها، وارتفع منسوب نهر السين، إلى أكثر من 8 أمتار، لتغمر المياه البيوت والشوارع، ما خلف عشرات الآلاف من المنكوبين وخسائر مادية، حسب “الأناضول”.
توقع اتحاد شركات التأمين في فرنسا، أن تصل قيمة الخسائر التي تسببت بها السيول الناجمة عن الأمطار الغزيرة منذ أسبوع، إلى نحو ملياري يورو (2.27 مليار دولار).
وقدّر اتحاد شركات التأمين الفرنسية، حجم الخسائر الناجمة عن الأمطار التي ضربت العاصمة باريس، ومناطق داخلية بـ600 مليون يورو، فيما قالت شركة (MAIF) للتأمين (أكبر شركات التأمين في فرنسا)، أنه من المحتمل وصول حجم الخسائر إلى ملياري يورو.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، عقب اجتماع جرى في مقر الداخلية الفرنسية اليوم، إنه سيتم تأسيس صندوق لتعويض الأضرار الناجمة عن السيول.
وما تزال 14 منطقة في فرنسا بينها العاصمة باريس، تعيش تحت تهديد خطر السيول فيما أعلنت السلطات حالة التأهب البرتقالية في تلك المناطق، وحذر مسؤولو الأرصاد الجوية من احتمال استمرار هطول الأمطار خلال الأيام القادمة.
ورغم زوال خطر فيضان نهر السين، إلا أن أزمة المواصلات في العاصمة باريس ما زالت مستمرة، وذلك بسبب إغلاق الطرق على ضفاف النهر، وتوقف خط القطارات الإقليمي الذي يمر بطول “السين” عن الخدمة.
كان رئيس الوزراء فالس، أكد نهاية الأسبوع الماضي مقتل 4 أشخاص، وجرح 24 آخرين بسبب السيول الناجمة غزارة الأمطار الهاطلة.
وشهدت باريس في يناير 1910، أسوأ موجة فيضانات في تاريخها، وارتفع منسوب نهر السين، إلى أكثر من 8 أمتار، لتغمر المياه البيوت والشوارع، ما خلف عشرات الآلاف من المنكوبين وخسائر مادية، حسب “الأناضول”.