مراكش

توفي بفندق في مراكش..فرنسية ترفض دفن زوجها بسبب وفاته الغامضة


كشـ24 نشر في: 29 يناير 2021

لا يزال جثمان مواطن فرنسي، توفي داخل حوض استحمام ساخن "جاكوزي" بفندق في مراكش، في مارس الماضي، ينتظر الدفن، منذ ما يقارب العام، حيث تم وضعه في قبر مؤقت في رين الفرنسية، في انتظار استكمال التحقيقات في ظروف وملابسات وفاة المعني بالأمر.وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شهر مارس الماضي، حين قدم الهالك المدعو "لودوفيك لوفيفر"، وهو رئيس طهاة، رفقة زوجته "ميليسيا"، إلى مدينة مراكش، لقضاء عطلتهما، التي انتهت بمأساة، بعدما وُجد رب الأسرة ميتا داخل "جاكوزي" بفندق بمراكش.ووفق ما أورده موقع "bladi.net"، نقلا عن زوجة الهالك، فقد كانا ينتظران أمام مسبح الفندق الذي كانا يقيمان فيه، سيارة أجرة لتقلهما إلى مطار المنارة، لمغادرة مراكش في اتجاه باريس، مضيفا أن الزوج قبل أن فضل الإستمتاع بالخدمات التي يقدمها الفندق وذهب إلى "الجاكوزي"، في انتظار وصول السيارة، غير أنه ذهب دون أن يعود، لتكتشف الزوجة بعد تأخره في الإلتحاق بها، أنه ميتا في قاع "الجاكوزي"، حسب تقرير Ouest-France.وأضاف المصدر ذاته، أن الزوجة وعدد من الموجودين بالمكان حاولوا إنقاذ الهالك، وتم نقله إلى المستشفى، غير أنه كان قد لفظ انفاسه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تم ترحيل جثمان المواطن الفرنسي إلى أورلي في 17 مارس 2020، وتم دفنه في مقبرة الشرق في قبر مؤقت، في انتظار التحقيقات.وذكر المصدر ذاته، أن زوجة المواطن الفرنسي، أوكلت محامي، للتحقيق في وفاة زوجها التي اعتبرتها غامضة، سيما وأنه يجيد السباحة، ويحب أحواض السباحة الساخنة، وفق تعبيرها، مضيفا" أن هذه الاخيرة تبحث فيما إذا كان زوجها قد أصيب بأزمة قلبية مفاجئة داخل "الجاكوزي"، أم أن حوض السباحة كان معيبا، متساءلة عن سبب حفظ القضية بهذه السرعة.وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن محامي الزوجة، أن الأسرة تبحث عن إجابات تساعدها في الحصول على مزايا التأمين، وفك لغز الوفاة قبل دفن رب الأسرة، مشيرا إلى أنهم في انتظار تشريح الجثة، لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل أم وفاة عادية. 

لا يزال جثمان مواطن فرنسي، توفي داخل حوض استحمام ساخن "جاكوزي" بفندق في مراكش، في مارس الماضي، ينتظر الدفن، منذ ما يقارب العام، حيث تم وضعه في قبر مؤقت في رين الفرنسية، في انتظار استكمال التحقيقات في ظروف وملابسات وفاة المعني بالأمر.وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شهر مارس الماضي، حين قدم الهالك المدعو "لودوفيك لوفيفر"، وهو رئيس طهاة، رفقة زوجته "ميليسيا"، إلى مدينة مراكش، لقضاء عطلتهما، التي انتهت بمأساة، بعدما وُجد رب الأسرة ميتا داخل "جاكوزي" بفندق بمراكش.ووفق ما أورده موقع "bladi.net"، نقلا عن زوجة الهالك، فقد كانا ينتظران أمام مسبح الفندق الذي كانا يقيمان فيه، سيارة أجرة لتقلهما إلى مطار المنارة، لمغادرة مراكش في اتجاه باريس، مضيفا أن الزوج قبل أن فضل الإستمتاع بالخدمات التي يقدمها الفندق وذهب إلى "الجاكوزي"، في انتظار وصول السيارة، غير أنه ذهب دون أن يعود، لتكتشف الزوجة بعد تأخره في الإلتحاق بها، أنه ميتا في قاع "الجاكوزي"، حسب تقرير Ouest-France.وأضاف المصدر ذاته، أن الزوجة وعدد من الموجودين بالمكان حاولوا إنقاذ الهالك، وتم نقله إلى المستشفى، غير أنه كان قد لفظ انفاسه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تم ترحيل جثمان المواطن الفرنسي إلى أورلي في 17 مارس 2020، وتم دفنه في مقبرة الشرق في قبر مؤقت، في انتظار التحقيقات.وذكر المصدر ذاته، أن زوجة المواطن الفرنسي، أوكلت محامي، للتحقيق في وفاة زوجها التي اعتبرتها غامضة، سيما وأنه يجيد السباحة، ويحب أحواض السباحة الساخنة، وفق تعبيرها، مضيفا" أن هذه الاخيرة تبحث فيما إذا كان زوجها قد أصيب بأزمة قلبية مفاجئة داخل "الجاكوزي"، أم أن حوض السباحة كان معيبا، متساءلة عن سبب حفظ القضية بهذه السرعة.وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن محامي الزوجة، أن الأسرة تبحث عن إجابات تساعدها في الحصول على مزايا التأمين، وفك لغز الوفاة قبل دفن رب الأسرة، مشيرا إلى أنهم في انتظار تشريح الجثة، لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل أم وفاة عادية. 



اقرأ أيضاً
قريباً.. موقف سيارات علوي من 3 طوابق بمراكش
في إطار الجهود الرامية إلى تنظيم حركة السير وفك أزمة مواقف السيارات بمدينة مراكش، انطلقت الترتيبات الأولية لإطلاق مشروع بناء موقف علوي للسيارات بمنطقة عرصة لمعاش، أحد أبرز المواقع الحيوية داخل النسيج العتيق للمدينة. ووفقاً للمعطيات التي أوردتها صفحة "Projets et chantiers au maroc"، سيقام هذا الموقف على ثلاثة مستويات، مما سيوفر عدداً هاماً من أماكن وقوف السيارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المنطقة في ظل تنامي أعداد الزوار والمركبات.وتُقدر تكلفة إنجاز هذا المشروع الهام بحوالي 75 مليون درهم، في حين حُددت مدة الأشغال في ستة أشهر. ويُرتقب أن يُسهم هذا المشروع في تسهيل حركة المرور، وتقليص مظاهر الفوضى المرتبطة بالركن العشوائي، إضافة إلى تعزيز جاذبية المدينة القديمة من خلال توفير بنية تحتية تواكب متطلبات الزوار والسكان على حد سواء.
مراكش

“الأميرة المفقودة” في مراكش
تتجه أنظار عشاق أفلام الأكشن والمغامرة، خلال الفترة الحالية، إلى فيلم "الأميرة المفقودة" "The Lost Princess" الذي سيصدر يوم 15 ماي الجاري. وتدور قصة فيلم "الأميرة المفقودة" حول رجل ثري يعثر بالصدفة على قلعة قديمة ومرعبة. وعندما يكتشف أن للقلعة تاريخاً مميزاً، يقرر حمايتها. وخلال رحلته، يكتشف هويته الحقيقية وما قُدِّر له أن يفعله. فيلم "The Lost Princess" من إخراج هشام حجّي وكتابة جان-دانيال كامو، هشام حجّي، وجوناثان ماكونيل. يضم الفيلم مجموعة من النجوم مثل إيريك روبرتس، وروبرت نيبّر، وغاري دوردان. وتم تصوير الفيلم المذكور بالكامل في المغرب،  وخصوصاً في منطقة مراكش، حيث بدأ التصوير الرئيسي رسمياً في عام 2024، وتم تصوير المشاهد العامة للفيلم في ضواحي مدينة مراكش، حيث تشمل هذه المشاهد الأسواق المزدحمة، ومشاهد الشوارع، والخلفيات الثقافية التي تعكس أجواء المغرب، كما شمل التصوير المدينة القديمة التاريخية (المدينة العتيقة) وأماكن شهيرة مثل ساحة جامع الفنا وبالإضافة للعديد من الفنادق والمناطق السياحية بالمدينة.
مراكش

بالصور.. محل لإصلاح التجهيزات المنزلية يقض مضجع ساكنة بمراكش
تشتكي ساكنة تجزئة المسار بمقاطعة سيدي غانم من تصرفات صاحب محل لإصلاح التجهيزات المنزلية الذي يحتل مساحة كبيرة من الملك العمومي.وحسب معطيات توصلت بها كشـ24، فإن صاحب المحل المذكور، المتواجد بالضبط قرب مقهى مزاج، يخرج التجهيزات التي يقوم بإصلاحها مستغلا مساحة غير مبنية، الشيء الذي يعرقل حركة مرور الساكنة ويشوه المنظر العام.وأضافت مصادر كشـ24 أن الأجهزة الموضوعة تحولت إلى وكر للمنحرفين الذين يختبأون وراءها من أجل تعاطي المخدرات بعيدا عن أنظار المواطنين.وتتحول هذه الأجهزة، خلال فصل الصيف، إلى منازل تلجأ إليها العقارب والثعابين، مما يشكل خطرا حقيقيا على حياة الساكنة خاصة الأطفال. وأمام هذه الوضعية، طالبت الساكنة السلطات المعنية بالتدخل من أجل رفع الضرر الذي يتسبب فيه صاحب المحل المذكور.  
مراكش

خاص.. عملية تتبع دقيقة تمكن الأمن من توقيف “بزناس” وحجز كمية مهمة من المخدرات بمراكش
تمكنت فرقة محاربة العصابات التابعة لأمن مراكش، بعد عملية تتبع ميداني دقيق، اليوم السبت 10 ماي الجاري، من توقيف شخص للإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج مخدر الشيرا، وذلك على مستوى حي الضحى أبواب مراكش. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، جرى إيقاف المشتبه به في حالة تلبس بحيازة كمية من الحشيش، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز كمية مهمة من المخدر ذاته مكونة من ست وعشرين صفيحة ونصف صفيحة، معدة للترويج، بلغ وزنها الإجمالي حوالي 2.570 كيلوغرام. وقد تم وضع الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تعميق البحث ومعرفة كافة الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، سواء على مستوى التزود أو التوزيع. وتندرج هذه العملية في إطار المجهودات المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمراكش لمحاربة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعه حماية للأمن العام وصحة المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة