التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
توضيح للوكيل العام للملك محمد عبد النباوي حول ما نشر في بعض المواقع الإلكترونية
نشر في: 4 نوفمبر 2017
على غرار ما نشر في بعض المواقع الاخبارية، وما اعتبره الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة محمد عبد النباوي، تحريفا للحوار الذي اجراه مع احدى الصحف الوطنية ، اصدر توضيحا توصل به الموقع جاء في:
” يعلن الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة للرأي العام أن ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية من تصريحات منسوبة إليه بشأن استغلال وزير العدل السابق لسلطاته على النيابة العامة لتصفية حسابات سياسية يعتبر عار من الصحة.
ويتعلق الأمر بتأويلات خاطئة بلغت درجة التحريف لحوار أجراه رئيس النيابة العامة مع يومية الأخبار نشرته يومه الجمعة 3 نونبر. ويكفي للتأكد من ذلك الرجوع إلى نص الحوار نفسه والذي يتبين منه أن الأمر كان يتعلق بظروف وسياق اعتماد دستور 2011 لمبدأ استقلال السلطة القضائية عن السلطتين التشريعية والتنفيذية من وجهة نظره. ومؤداها إبعاد التأثير السياسي عن العمل القضائي حتى لا يتم استغلال ذلك في تدبير شؤون العدل التي تقتضي الحياد، الذي يتطلب بدوره توفير مقومات الاستقلال.
وإن رئيس النيابة العامة إذ يؤكد أنه لم يقصد لا تصريحا ولا تلميحا أي وزير من وزراء العدل الذين تشرف بالعمل إلى جانبهم سابقا، ويستنكر أن يتم تحريف تصريحاته، ليؤكد أنه لم يكن شاهدا على أي استغلال سياسي مما ذكر في الأخبار التي تناولتها تلك المواقع.
ومن جهة أخرى يؤكد أن التصريحات التي يدلي بها للإعلام الوطني يراد بها توضيح واقع التغيرات الدستورية التي عرفها المشهد القضائي، للمواطنين في إطار انفتاح رئاسة النيابة العامة على محيطها، وليست بقصد البحث عن الإثارة ولا الدخول في مناقشات نزاعية مع أي جهة.
ويؤكد أن الفضل فيما تحقق من استقلال للسلطة القضائية يرجع لجلالة الملك أولا، ثم للشعب المغربي بكافة مكوناته وفي مقدمتها المنظمات الحقوقية والمهنية وجمعيات المجتمع المدني والأحزاب السياسية التي تبنت هذا المطلب قبل دستور 2011.
ويلتمس من جميع المواقع والصحف التي نشرت التصريحات الخاطئة المنسوبة إليه العمل على إثبات هذا التوضيح، حفاظا على قدسية الخبر ونبل مهنة الصحافة.
” يعلن الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة للرأي العام أن ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية من تصريحات منسوبة إليه بشأن استغلال وزير العدل السابق لسلطاته على النيابة العامة لتصفية حسابات سياسية يعتبر عار من الصحة.
ويتعلق الأمر بتأويلات خاطئة بلغت درجة التحريف لحوار أجراه رئيس النيابة العامة مع يومية الأخبار نشرته يومه الجمعة 3 نونبر. ويكفي للتأكد من ذلك الرجوع إلى نص الحوار نفسه والذي يتبين منه أن الأمر كان يتعلق بظروف وسياق اعتماد دستور 2011 لمبدأ استقلال السلطة القضائية عن السلطتين التشريعية والتنفيذية من وجهة نظره. ومؤداها إبعاد التأثير السياسي عن العمل القضائي حتى لا يتم استغلال ذلك في تدبير شؤون العدل التي تقتضي الحياد، الذي يتطلب بدوره توفير مقومات الاستقلال.
وإن رئيس النيابة العامة إذ يؤكد أنه لم يقصد لا تصريحا ولا تلميحا أي وزير من وزراء العدل الذين تشرف بالعمل إلى جانبهم سابقا، ويستنكر أن يتم تحريف تصريحاته، ليؤكد أنه لم يكن شاهدا على أي استغلال سياسي مما ذكر في الأخبار التي تناولتها تلك المواقع.
ومن جهة أخرى يؤكد أن التصريحات التي يدلي بها للإعلام الوطني يراد بها توضيح واقع التغيرات الدستورية التي عرفها المشهد القضائي، للمواطنين في إطار انفتاح رئاسة النيابة العامة على محيطها، وليست بقصد البحث عن الإثارة ولا الدخول في مناقشات نزاعية مع أي جهة.
ويؤكد أن الفضل فيما تحقق من استقلال للسلطة القضائية يرجع لجلالة الملك أولا، ثم للشعب المغربي بكافة مكوناته وفي مقدمتها المنظمات الحقوقية والمهنية وجمعيات المجتمع المدني والأحزاب السياسية التي تبنت هذا المطلب قبل دستور 2011.
ويلتمس من جميع المواقع والصحف التي نشرت التصريحات الخاطئة المنسوبة إليه العمل على إثبات هذا التوضيح، حفاظا على قدسية الخبر ونبل مهنة الصحافة.
على غرار ما نشر في بعض المواقع الاخبارية، وما اعتبره الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة محمد عبد النباوي، تحريفا للحوار الذي اجراه مع احدى الصحف الوطنية ، اصدر توضيحا توصل به الموقع جاء في:
” يعلن الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة للرأي العام أن ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية من تصريحات منسوبة إليه بشأن استغلال وزير العدل السابق لسلطاته على النيابة العامة لتصفية حسابات سياسية يعتبر عار من الصحة.
ويتعلق الأمر بتأويلات خاطئة بلغت درجة التحريف لحوار أجراه رئيس النيابة العامة مع يومية الأخبار نشرته يومه الجمعة 3 نونبر. ويكفي للتأكد من ذلك الرجوع إلى نص الحوار نفسه والذي يتبين منه أن الأمر كان يتعلق بظروف وسياق اعتماد دستور 2011 لمبدأ استقلال السلطة القضائية عن السلطتين التشريعية والتنفيذية من وجهة نظره. ومؤداها إبعاد التأثير السياسي عن العمل القضائي حتى لا يتم استغلال ذلك في تدبير شؤون العدل التي تقتضي الحياد، الذي يتطلب بدوره توفير مقومات الاستقلال.
وإن رئيس النيابة العامة إذ يؤكد أنه لم يقصد لا تصريحا ولا تلميحا أي وزير من وزراء العدل الذين تشرف بالعمل إلى جانبهم سابقا، ويستنكر أن يتم تحريف تصريحاته، ليؤكد أنه لم يكن شاهدا على أي استغلال سياسي مما ذكر في الأخبار التي تناولتها تلك المواقع.
ومن جهة أخرى يؤكد أن التصريحات التي يدلي بها للإعلام الوطني يراد بها توضيح واقع التغيرات الدستورية التي عرفها المشهد القضائي، للمواطنين في إطار انفتاح رئاسة النيابة العامة على محيطها، وليست بقصد البحث عن الإثارة ولا الدخول في مناقشات نزاعية مع أي جهة.
ويؤكد أن الفضل فيما تحقق من استقلال للسلطة القضائية يرجع لجلالة الملك أولا، ثم للشعب المغربي بكافة مكوناته وفي مقدمتها المنظمات الحقوقية والمهنية وجمعيات المجتمع المدني والأحزاب السياسية التي تبنت هذا المطلب قبل دستور 2011.
ويلتمس من جميع المواقع والصحف التي نشرت التصريحات الخاطئة المنسوبة إليه العمل على إثبات هذا التوضيح، حفاظا على قدسية الخبر ونبل مهنة الصحافة.
” يعلن الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة للرأي العام أن ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية من تصريحات منسوبة إليه بشأن استغلال وزير العدل السابق لسلطاته على النيابة العامة لتصفية حسابات سياسية يعتبر عار من الصحة.
ويتعلق الأمر بتأويلات خاطئة بلغت درجة التحريف لحوار أجراه رئيس النيابة العامة مع يومية الأخبار نشرته يومه الجمعة 3 نونبر. ويكفي للتأكد من ذلك الرجوع إلى نص الحوار نفسه والذي يتبين منه أن الأمر كان يتعلق بظروف وسياق اعتماد دستور 2011 لمبدأ استقلال السلطة القضائية عن السلطتين التشريعية والتنفيذية من وجهة نظره. ومؤداها إبعاد التأثير السياسي عن العمل القضائي حتى لا يتم استغلال ذلك في تدبير شؤون العدل التي تقتضي الحياد، الذي يتطلب بدوره توفير مقومات الاستقلال.
وإن رئيس النيابة العامة إذ يؤكد أنه لم يقصد لا تصريحا ولا تلميحا أي وزير من وزراء العدل الذين تشرف بالعمل إلى جانبهم سابقا، ويستنكر أن يتم تحريف تصريحاته، ليؤكد أنه لم يكن شاهدا على أي استغلال سياسي مما ذكر في الأخبار التي تناولتها تلك المواقع.
ومن جهة أخرى يؤكد أن التصريحات التي يدلي بها للإعلام الوطني يراد بها توضيح واقع التغيرات الدستورية التي عرفها المشهد القضائي، للمواطنين في إطار انفتاح رئاسة النيابة العامة على محيطها، وليست بقصد البحث عن الإثارة ولا الدخول في مناقشات نزاعية مع أي جهة.
ويؤكد أن الفضل فيما تحقق من استقلال للسلطة القضائية يرجع لجلالة الملك أولا، ثم للشعب المغربي بكافة مكوناته وفي مقدمتها المنظمات الحقوقية والمهنية وجمعيات المجتمع المدني والأحزاب السياسية التي تبنت هذا المطلب قبل دستور 2011.
ويلتمس من جميع المواقع والصحف التي نشرت التصريحات الخاطئة المنسوبة إليه العمل على إثبات هذا التوضيح، حفاظا على قدسية الخبر ونبل مهنة الصحافة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مديرية الأمن الوطني تطلق منصة جديدة لمحاربة الجريمة الرقمية
وطني
وطني
تقرير لليونيسكو لتقييم مستوى جاهزية المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
وطني
وطني
وفد برلماني مغربي يجري مباحاثات هامة بجمهورية الصين الشعبية
وطني
وطني
هذا موعد انطلاق أولى جلسات محاكمة الناصري وبعيوي
وطني
وطني
المغاربة في المركز الرابع في قائمة أكثر مواطني العالم طلبا لتأشيرات شنغن
وطني
وطني
افتتاح الدورة الخامسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
وطني
وطني
عامل إقليم سطات يدعو للتجند من أجل تأطير عملية الإحصاء العام للسكان
وطني
وطني