

مراكش
توضيح حول اعتداء حارس بالحي المحمدي
استنكرت الفدرالية الحسنية لجمعيات مقاطعة جيليز والحي المحمدي، الاعتداء الذي تعرض له حارس دار الشباب الحي المحمدي ، بمراكش يوم الاثنين الاثنين 30 ابريل 2018 من طرف بعض الاشخاص المحسوبين على بعض الجمعيات الذين استغلوا يوم الاثنين كعطلة لدور الشباب ليقوموا بفتح دار الشباب وهموا باخراج بعض المعدات بدون حسيب ولا رقيب.
و أوضحت الفدرالية الحسنية ، أن حارس دار السباب الحي المحمدي ، فوجئ بعملية إخراج المعدات صدفة ،وطلب استفسارا مما يجري امامه ، مما اضطر بعض الاشخاص الى الدخول في صراع معه خلال تادية واجبه المهني ، الامر الذي خلف اعتداءا شنيعا عليه ، كما يظهر من الصور والشواهد الطبية والفحوصات.
كما عبرت الفدرالية الحسنية عن رفضها للتهديدات التي يتلقاها الحارس رفقة عائلته من طرف الفدرالية المحمدية للتعاون والتنمية والجمعيات المنضوية تحت لوائها بطرده من عمله ومحل سكناه بدار الشباب ، و اعتبرت الفدرالية أن ه ه الأخيرة تحت لواء وزارة الشباب والرياضة ، ولا يحق لاي جمعية من المجتمع المدني طرد اي عامل في مؤسسات الدولة ، ويجب عليهم فقط القيام بدورهم اللذي حدده لهم الدستور كقوة اقتراحية.
و طالبت السلطات المعنية الضرب من حديد على كل من تسول له نفسه التحكم في قرارات مؤسسات الدولة تحت أي ذريعة كانت لان هذه المؤسسات تتمتع بالشخصية المعنوية والاستقلال المالي والاستقلالية في تدبير شؤونها وموضفيها.
استنكرت الفدرالية الحسنية لجمعيات مقاطعة جيليز والحي المحمدي، الاعتداء الذي تعرض له حارس دار الشباب الحي المحمدي ، بمراكش يوم الاثنين الاثنين 30 ابريل 2018 من طرف بعض الاشخاص المحسوبين على بعض الجمعيات الذين استغلوا يوم الاثنين كعطلة لدور الشباب ليقوموا بفتح دار الشباب وهموا باخراج بعض المعدات بدون حسيب ولا رقيب.
و أوضحت الفدرالية الحسنية ، أن حارس دار السباب الحي المحمدي ، فوجئ بعملية إخراج المعدات صدفة ،وطلب استفسارا مما يجري امامه ، مما اضطر بعض الاشخاص الى الدخول في صراع معه خلال تادية واجبه المهني ، الامر الذي خلف اعتداءا شنيعا عليه ، كما يظهر من الصور والشواهد الطبية والفحوصات.
كما عبرت الفدرالية الحسنية عن رفضها للتهديدات التي يتلقاها الحارس رفقة عائلته من طرف الفدرالية المحمدية للتعاون والتنمية والجمعيات المنضوية تحت لوائها بطرده من عمله ومحل سكناه بدار الشباب ، و اعتبرت الفدرالية أن ه ه الأخيرة تحت لواء وزارة الشباب والرياضة ، ولا يحق لاي جمعية من المجتمع المدني طرد اي عامل في مؤسسات الدولة ، ويجب عليهم فقط القيام بدورهم اللذي حدده لهم الدستور كقوة اقتراحية.
و طالبت السلطات المعنية الضرب من حديد على كل من تسول له نفسه التحكم في قرارات مؤسسات الدولة تحت أي ذريعة كانت لان هذه المؤسسات تتمتع بالشخصية المعنوية والاستقلال المالي والاستقلالية في تدبير شؤونها وموضفيها.
ملصقات
