التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
توضيح بخصوص الإجهاز على السور التاريخي بمراكش ونسف أهداف الحاضرة المتجددة
نشر في: 23 ديسمبر 2017
أكد نجل صاحبة المنزل الذي تجري به عمليات بناء بمحاذاة السور التاريخي بين باب دكالة وقاع مشرع بمراكش، أن عمليات البناء تجري وفق تصميم ورخصة مسلمة من الجهات المختصة.
وقال المعني بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، إن ملاعب القرب التي تم إنشاؤها بجانب السور التاريخي على ارتفاع مهم، جعل منزل والدته الواقع بجانب السور مستباحا، ما استدعى استصدار تصميم وترخيص من أجل تعلية أسوار البيت.
وأوضح بأن اللجوء إلى إدخال مواد البناء من فوق السور التاريخي راجع لكون بيت أسرته يقع في عمق الزقاق الذي يتواجد به، ويصعب ايصال مواد البناء إليه.
أما بالنسبة للمنزل الذي أجهز على جزء كامل من السور، فقد أكد بأنه قد تم إخلاؤه من قاطنيه بعد تعويضهم وصار في ملك الدولة التي من المنتظر أن تزيله لإعادة بناء السور المهدم.
وقال المعني بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، إن ملاعب القرب التي تم إنشاؤها بجانب السور التاريخي على ارتفاع مهم، جعل منزل والدته الواقع بجانب السور مستباحا، ما استدعى استصدار تصميم وترخيص من أجل تعلية أسوار البيت.
وأوضح بأن اللجوء إلى إدخال مواد البناء من فوق السور التاريخي راجع لكون بيت أسرته يقع في عمق الزقاق الذي يتواجد به، ويصعب ايصال مواد البناء إليه.
أما بالنسبة للمنزل الذي أجهز على جزء كامل من السور، فقد أكد بأنه قد تم إخلاؤه من قاطنيه بعد تعويضهم وصار في ملك الدولة التي من المنتظر أن تزيله لإعادة بناء السور المهدم.
أكد نجل صاحبة المنزل الذي تجري به عمليات بناء بمحاذاة السور التاريخي بين باب دكالة وقاع مشرع بمراكش، أن عمليات البناء تجري وفق تصميم ورخصة مسلمة من الجهات المختصة.
وقال المعني بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، إن ملاعب القرب التي تم إنشاؤها بجانب السور التاريخي على ارتفاع مهم، جعل منزل والدته الواقع بجانب السور مستباحا، ما استدعى استصدار تصميم وترخيص من أجل تعلية أسوار البيت.
وأوضح بأن اللجوء إلى إدخال مواد البناء من فوق السور التاريخي راجع لكون بيت أسرته يقع في عمق الزقاق الذي يتواجد به، ويصعب ايصال مواد البناء إليه.
أما بالنسبة للمنزل الذي أجهز على جزء كامل من السور، فقد أكد بأنه قد تم إخلاؤه من قاطنيه بعد تعويضهم وصار في ملك الدولة التي من المنتظر أن تزيله لإعادة بناء السور المهدم.
وقال المعني بالأمر في اتصال بـ"كشـ24"، إن ملاعب القرب التي تم إنشاؤها بجانب السور التاريخي على ارتفاع مهم، جعل منزل والدته الواقع بجانب السور مستباحا، ما استدعى استصدار تصميم وترخيص من أجل تعلية أسوار البيت.
وأوضح بأن اللجوء إلى إدخال مواد البناء من فوق السور التاريخي راجع لكون بيت أسرته يقع في عمق الزقاق الذي يتواجد به، ويصعب ايصال مواد البناء إليه.
أما بالنسبة للمنزل الذي أجهز على جزء كامل من السور، فقد أكد بأنه قد تم إخلاؤه من قاطنيه بعد تعويضهم وصار في ملك الدولة التي من المنتظر أن تزيله لإعادة بناء السور المهدم.
ملصقات
