مراكش

تورط مخزني بالقوات المساعدة في سرقة حقيبة يدوية بشارع محمد السادس بمراكش


كشـ24 نشر في: 20 يوليو 2014

تورط مخزني بالقوات المساعدة في سرقة حقيبة يدوية بشارع محمد السادس بمراكش
بعدما كانت السباقة الى نشر خبر حادثة السير التي أصيب فيها سارق حقيبة يدوية بجروح خطيرة بزنقة القادسية بمراكش ليلة أمس السبت 19 يوليوز الجاري، علمت "كِشـ24" ان التحقيقات التي باشرتها عناصر الامن التابعة للدائرة الامنية الاولى مع المتهم الذي يوجد في حالة حرجة بمستشفى ابن طفيل بالمدينة، كشفت عن مفاجأة من العيار الثقيل، والتي مفادها ان المعني بالأمر ينتمي لأفراد القوات المساعدة برتبة "برگادي" بمراكش، والمسمى "عبد الرحيم .سـ" من مواليد 1980.
 
وتعود فصول القضية الى حوالي الساعة 11 و 30 دقيقة من ليلة يوم أمس السبت، عندما تمكن شخص على متن دراجة من نوع "سـ90" من سرقة حقيبة يدوية من سيدة كانت هي الآخرة على متن دارجة نارية رفقة زوجها، على مستوى شارع محمد السادس بمراكش، حيث قرر الأخير مطاردة السارق الذي لاذ بالفرار.
 
المطاردة انتهت باصطدام السارق بعمود كهربائي على مستوى زنقة القادسية بالحي الشتوي بجيليز، بعدما صدمته سيارة خفيفة لاذ صاحبها بالفرار بالقرب من فندق السعدي، لينقل في حالة حرجة الى مستعجلات ابن طفيل في حالة حرجة بعد إصابته على مستوى الرأس حسب مصدر مطلع لـ"كِشـ24".
 
التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر الامن التابعة للمنطقة الاولى كشفت عن مفاجأة من العيار الثقيل، حيث اتضح ان السارق لم يكن سوى عنصر ينتمي لأفراد القوات المساعدة بمراكش يسمى "عبد الرحيم.ع" من مواليد 1980، برتبة پركادي، يقوم بين الفينة والأخرى بعمليات السرقة عن طريق النشل حسب مصدر مطلع لـ"كِشـ24".
 
الى ذالك اكد مصدر طبي لـ"كِشـ24" ان الضحية يوجد تحت المراقبة الطبية الدقيقة منذ ليلة أمس، بعدما أجريت له بعد الفحوصات الطبية بواسطة الأشعة، كشفت إصابته اصابة بليغة على مستوى الرأس، فيما ستتم إحالته على مصالح الشرطة القضائية فور تماثله للشفاء لتعميق البحث معه في القضية.

الحادث كشف بان هناك بعض العناصر التي تريد الإساءة الى هذا الجهاز الذي أبان عناصره غير ما مرة، عن التضحيات الجسام التي يقدمها عناصر القوات المساعدة.

تورط مخزني بالقوات المساعدة في سرقة حقيبة يدوية بشارع محمد السادس بمراكش
بعدما كانت السباقة الى نشر خبر حادثة السير التي أصيب فيها سارق حقيبة يدوية بجروح خطيرة بزنقة القادسية بمراكش ليلة أمس السبت 19 يوليوز الجاري، علمت "كِشـ24" ان التحقيقات التي باشرتها عناصر الامن التابعة للدائرة الامنية الاولى مع المتهم الذي يوجد في حالة حرجة بمستشفى ابن طفيل بالمدينة، كشفت عن مفاجأة من العيار الثقيل، والتي مفادها ان المعني بالأمر ينتمي لأفراد القوات المساعدة برتبة "برگادي" بمراكش، والمسمى "عبد الرحيم .سـ" من مواليد 1980.
 
وتعود فصول القضية الى حوالي الساعة 11 و 30 دقيقة من ليلة يوم أمس السبت، عندما تمكن شخص على متن دراجة من نوع "سـ90" من سرقة حقيبة يدوية من سيدة كانت هي الآخرة على متن دارجة نارية رفقة زوجها، على مستوى شارع محمد السادس بمراكش، حيث قرر الأخير مطاردة السارق الذي لاذ بالفرار.
 
المطاردة انتهت باصطدام السارق بعمود كهربائي على مستوى زنقة القادسية بالحي الشتوي بجيليز، بعدما صدمته سيارة خفيفة لاذ صاحبها بالفرار بالقرب من فندق السعدي، لينقل في حالة حرجة الى مستعجلات ابن طفيل في حالة حرجة بعد إصابته على مستوى الرأس حسب مصدر مطلع لـ"كِشـ24".
 
التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر الامن التابعة للمنطقة الاولى كشفت عن مفاجأة من العيار الثقيل، حيث اتضح ان السارق لم يكن سوى عنصر ينتمي لأفراد القوات المساعدة بمراكش يسمى "عبد الرحيم.ع" من مواليد 1980، برتبة پركادي، يقوم بين الفينة والأخرى بعمليات السرقة عن طريق النشل حسب مصدر مطلع لـ"كِشـ24".
 
الى ذالك اكد مصدر طبي لـ"كِشـ24" ان الضحية يوجد تحت المراقبة الطبية الدقيقة منذ ليلة أمس، بعدما أجريت له بعد الفحوصات الطبية بواسطة الأشعة، كشفت إصابته اصابة بليغة على مستوى الرأس، فيما ستتم إحالته على مصالح الشرطة القضائية فور تماثله للشفاء لتعميق البحث معه في القضية.

الحادث كشف بان هناك بعض العناصر التي تريد الإساءة الى هذا الجهاز الذي أبان عناصره غير ما مرة، عن التضحيات الجسام التي يقدمها عناصر القوات المساعدة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مراكش تحت وطأة الحرارة المفرطة.. ومديرية الارصاد الجوية تدعو للحذر
تعيش مدينة مراكش ومعها عدد من المناطق المغربية موجة حرّ استثنائية، دفعت المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى إطلاق تحذيرات جدية، اليوم الإثنين، بعد تسجيل ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الداخلية والصحراوية. وفي قلب المدينة الحمراء، حيث التنفس يصبح ثقيلًا والزائرون يلتجئون إلى ظلال النخيل وأروقة الأسواق العتيقة، من المرتقب أن تلامس درجات الحرارة سقف 46 درجة مئوية، لتسجل مراكش واحدة من أعلى درجات الحرارة على الصعيد الوطني لهذا اليوم، إلى جانب السمارة وأوسرد التي تتجاوز فيها الحرارة 47 درجة. موجة الحر هذه تأتي في ظل صيف لاهب يضرب مناطق واسعة من المملكة، حيث تتراوح الحرارة بين 42 و44 درجة في مدن مثل سطات، فاس، مكناس، تاونات، وبني ملال، فيما لم تسلم حتى بعض المناطق الساحلية من الظاهرة، إذ يُتوقع أن تسجل القنيطرة 42 درجة، والرباط 35، بينما تنخفض النسب قليلًا في الدار البيضاء (30) والجديدة (33). المديرية العامة للأرصاد الجوية أوصت سكان مراكش وباقي المدن المتأثرة باتخاذ تدابير وقائية خلال ساعات الذروة، التي تمتد من الحادية عشرة صباحًا إلى الثامنة مساءً، وعلى رأسها تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والإكثار من شرب المياه، والامتناع عن بذل مجهود بدني كبير، تفاديًا لخطر الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس، خاصة لدى الأطفال وكبار السن. وتأتي هذه الأجواء الحارقة ضمن سياق مناخي عالمي متقلب، يعرف تكرارًا لظواهر الطقس القصوى، وهو ما يعيد إلى الواجهة النقاش حول التغيرات المناخية وضرورة الإسراع في تفعيل خطط التأقلم المحلي والجهوي. في مراكش، التي لطالما اعتُبرت وجهة سياحية صيفية بامتياز، فرضت الظروف الجوية الاستثنائية إيقاعًا مختلفًا على الحياة اليومية، حيث لجأ كثير من السكان والزوار إلى الفضاءات المكيفة والمسابح والفنادق المغلقة هربًا من الحرارة، في انتظار عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية.
مراكش

وضعية المجال الأخضر تعري هشاشة السياسات البيئية في مراكش
مع حلول فصل الصيف، تعود مراكش لتواجه تحدياً مناخياً متزايد الحدة يتمثل في الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة؛ هذا الواقع الصيفي القاسي، الذي أصبح سمة متكررة، لا يؤثر فقط على راحة السكان والزوار، بل يثير تساؤلات جدية حول مستقبل المدينة في ظل التغيرات المناخية، ويعيد إلى الواجهة بإلحاح ضرورة إيلاء أهمية قصوى لعمليات تشجير شوارعها ومساحاتها الحضرية، كأحد الحلول البيئية المهمة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية. وفي ظل توسع المجال الحضري وارتفاع الكثافة السكانية، تعاني العديد من الأحياء والشوارع في المدينة الحمراء من ندرة المساحات الخضراء ونقص حاد في التشجير، ما يُحول الفضاءات العامة إلى مناطق خانقة تفتقر للظل والتبريد الطبيعي، خاصة في المناطق التي تعرف حركة مرورية وتجارية كثيفة. مراكش، التي كانت تعرف سابقا بجنّاتها المعلقة وبحدائقها المتناثرة، صارت اليوم تودّع بصمت مساحاتها الخضراء، حيث يتم في مشاريع عديدة اقتلاع الأشجار، إما لتوسيع الطرق أو إقامة بنايات جديدة، في غياب رؤية بيئية واضحة أو احترام لمبدأ التوازن بين الإسمنت والطبيعة، مما يُفاقم من تأثير الحرارة، ويُقلّص من جودة الحياة. وفي هذا السياق، يرى مهتمون بالشأن البيئي، أن التشجير ليس ترفا تجميليا، بل ضرورة بيئية وصحية، تساهم في تخفيض درجات الحرارة، وتنقية الهواء، وتوفير فضاءات للراحة والنشاط اليومي، كما يُسهم في رفع قيمة الفضاءات العامة ويعزز من جاذبية المدينة على المستوى السياحي. من جهتهم، يطالب المواطنون بإدماج التشجير ضمن أولويات الجهات المعنية، خاصة في المشاريع الجديدة، مع العناية بالأشجار المتوفرة حاليًا وتوسيع الغطاء النباتي في مختلف الأحياء، بما في ذلك المناطق الهامشية التي غالبًا ما تُستثنى من هذه المشاريع. كما يدعو المهتمون إلى تفعيل شراكات بين الجماعات المحلية والمجتمع المدني والقطاع الخاص من أجل إطلاق حملات تشجير مستدامة، ومتابعتها بالصيانة والري المنتظم، تفاديًا للمشهد المعتاد لأشجار تُغرس وتُترك لتذبل دون متابعة.  
مراكش

تقصير في حق التاريخ.. ضريح مؤسس مراكش بدون لوحة تعريفية
في مشهد يُثير الاستغراب، يفتقر ضريح يوسف بن تاشفين، مؤسس مدينة مراكش وأحد أبرز القادة في تاريخ المغرب، إلى أبسط وسائل التعريف والإرشاد، وعلى رأسها لوحة إشهارية أو تعريفية تُبرز مكانة هذا المعلم التاريخي، رغم موقعه القريب من حدائق الكتبية التي تُعد من أهم الوجهات السياحية بالمدينة. ويعاني الضريح من إهمال واضح على مستوى التهيئة والتعريف السياحي والثقافي، إذ لا توجد أي معلومات في محيطه تُفيد الزائر أو المار العادي بهوية المدفون فيه، ولا بدوره المحوري في تأسيس المدينة وتوحيد الدولة المغربية خلال فترة الدولة المرابطية. هذا الإهمال لا يقتصر على ضريح يوسف بن تاشفين فقط، بل يشمل كذلك أضرحة أخرى مثل ضريح "الزهراء الكوش" الواقع بالقرب من جامع الكتبية، والذي يعاني من الغياب التام لأي معطى توثيقي أو لافتة تعريفية، رغم وجوده في منطقة تعرف حركة سياحية نشيطة.وتساءل مهتمون بالتراث عن سبب غياب التثمين الحقيقي للمعالم التاريخية في مدينة بحجم مراكش، التي تُصنف كإحدى أهم الوجهات السياحية والثقافية بالمملكة، مؤكدين أن الاهتمام بالمآثر لا يجب أن يقتصر على الجوانب المعمارية، بل يجب أن يشمل كذلك التوثيق والتعريف التاريخي. وفي ظل ما توفّره هذه الأضرحة من رمزية دينية وتاريخية، فإن تجاهلها يُعد تفريطًا في جزء من الذاكرة الجماعية للمدينة، ويفتح الباب أمام المزيد من تآكل المعالم التي تشهد على أمجاد شخصيات صنعت تاريخ المغرب. ويُطالب عدد من الفاعلين  الجهات الوصية، بضرورة التحرك العاجل لإعادة الاعتبار لهذه المواقع التاريخية، عبر إحداث لوحات تعريفية متعددة اللغات، وتوفير صيانة دورية تليق برمزية الشخصيات المدفونة فيها.
مراكش

خلاف حول فتاة يتحول إلى جريمة قتل بمراكش
اهتز حي بريما بمدينة مراكش، ليلة أمس السبت 28 يونيو الجاري، على وقع شجار دموي بين شابين، انتهى بمقتل أحد الطرفين، وإصابة الآخر بجروح خطيرة نقل على إثرها إلى المستشفى. ووفق المعطيات الأولية التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الهالك البالغ من العمر قيد حياته 34 سنة، دخل في شجار مع شاب آخر يبلغ من العمر 26 سنة، بسبب خلاف يتعلق بفتاة، وهو الخلاف الذي تطور إلى عراك استُعملت فيه أدوات راضة خلفت إصابات بليغة على الطرفين. وتفيد المصادر، بأن الشاب الأصغر سنًا أسقط غريمه أرضًا وانهال عليه بالضرب بواسطة أداة حديدية، موجّهًا له ضربات قوية في أنحاء متفرقة من جسده، وهو ما تسبب له في جروح بليغة عجّلت بوفاته أثناء نقله إلى المستشفى. وفي المقابل، تعرّض المعتدي نفسه إلى إصابة خطيرة على مستوى البطن، بعدما تلقى ضربات قوية من طرف الضحية الذي كان بدوره متحوزا على أداة حديدية استعملها خلال الشجار، وقد تم نقله هو الآخر إلى المستشفى حيث يرقد حاليًا بين الحياة والموت. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدائرة الأمنية الرابعة والسلطات المحلية التابعة لمقاطعة الباهية إلى مكان الحادث، حيث تم فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ظروف وملابسات الجريمة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة