مراكش
تورط في فضيحة وثقها سائح مصري.. استثناء بائع “حلزون” بجامع الفنا من العقاب يثير التساؤلات
تعرف ساحة جامع الفنا بمراكش خلال هذه الفترة، حملة مكثفة للسلطات من أجل محاربة مجموعة من التجاوزات التي يتورط فيها عدد من أصحاب الحنطات، سواء تعلق الأمر بحنطات المأكولات أو العصائر أو "الحلزون"، وعلى رأسها غياب النظافة والأمن وتغيير النشاط، وهي الحملة التي أسفرت عن اتخاذ مجموعة من الإجراءات في حق عدد من الحنطات، وصلت حد السحب النهائي للرخصة.
الحملة التي تشنها الجهات المعنية لمحاربة هذه الخروقات والتصدي لمختلف الظواهر التي من شأنها المساس بصحة وسلامة زوار الساحة وكذا سمعة هذه الأخيرة، لم تَطَل الكل، حيث استغرب مهنيون بالساحة في اتصال بـ"كشـ24"، استثناء حنطة لبيع "الحلزون" من هذه الإجراءات، رغم تورط صاحبها في فضيحة وثقها سائح مصري بالصوت والصورة.
وبحسب المهنيين، فإن بائع "الحلزون" المعني، والذي وقفت لجنة ولائية مختلطة حلت يوم الجمعة 26 ماي الماضي بالساحة، عقب انتشار الڤيديو ، (وقفت) على تورطه في مجموعة من الخروقات التي تشوه سمعة المدينة الحمراء وتسيء للمهنيين بالساحة التاريخية للمدينة، لم يصدر في حقه لحدود الساعة أي إجراء، كما هو الشأن بالنسبة لعدد من الحنطات التي اتُّخِذ في حقها عقوبات رغم بساطة الفعل المرتكب.
وأكد المهنيون، بأن المعني بالأمر يدعي بأن له نفوذا وعلاقات مع السلطة تحول دون تطبيق أية إجراءات في حقه، وهو الأمر الذي يطرح العديد من علامات الإستفهام حول ما إذا كان بائع "الحلزون" المعني محميا بالفعل من طرف جهات معينة.
وكان بائع الحلزون قد تسبب في "شوهة" للمغرب ووجهة مراكش بالتحديد ، بعدما أثار اشمئزاز الآلاف من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب طريقة تقديمه لوجبة الحلزون.
ووثق اليوتيوبر المصري الشهير أحمد محسن، مقطع ڤيديو على حسابيه بانستغرام وتيك توك، يظهر فيه أحد باعة الحلزون بساحة جامع الفنا بالجلسة رقم 3، وهو يرجع وعاء به حلزون أكل منه أحد الأشخاص قبل أن يقوم بإرجاعه إلى القدر الكبير الخاص بالحلزون وهو ما أكده اليوتيوبر المصري بنفسه في تعليقاته على الڤيديو، وهو ما أثار اشمئزاز واستغراب العديد من المتابعين مما قام به البائع.
تعرف ساحة جامع الفنا بمراكش خلال هذه الفترة، حملة مكثفة للسلطات من أجل محاربة مجموعة من التجاوزات التي يتورط فيها عدد من أصحاب الحنطات، سواء تعلق الأمر بحنطات المأكولات أو العصائر أو "الحلزون"، وعلى رأسها غياب النظافة والأمن وتغيير النشاط، وهي الحملة التي أسفرت عن اتخاذ مجموعة من الإجراءات في حق عدد من الحنطات، وصلت حد السحب النهائي للرخصة.
الحملة التي تشنها الجهات المعنية لمحاربة هذه الخروقات والتصدي لمختلف الظواهر التي من شأنها المساس بصحة وسلامة زوار الساحة وكذا سمعة هذه الأخيرة، لم تَطَل الكل، حيث استغرب مهنيون بالساحة في اتصال بـ"كشـ24"، استثناء حنطة لبيع "الحلزون" من هذه الإجراءات، رغم تورط صاحبها في فضيحة وثقها سائح مصري بالصوت والصورة.
وبحسب المهنيين، فإن بائع "الحلزون" المعني، والذي وقفت لجنة ولائية مختلطة حلت يوم الجمعة 26 ماي الماضي بالساحة، عقب انتشار الڤيديو ، (وقفت) على تورطه في مجموعة من الخروقات التي تشوه سمعة المدينة الحمراء وتسيء للمهنيين بالساحة التاريخية للمدينة، لم يصدر في حقه لحدود الساعة أي إجراء، كما هو الشأن بالنسبة لعدد من الحنطات التي اتُّخِذ في حقها عقوبات رغم بساطة الفعل المرتكب.
وأكد المهنيون، بأن المعني بالأمر يدعي بأن له نفوذا وعلاقات مع السلطة تحول دون تطبيق أية إجراءات في حقه، وهو الأمر الذي يطرح العديد من علامات الإستفهام حول ما إذا كان بائع "الحلزون" المعني محميا بالفعل من طرف جهات معينة.
وكان بائع الحلزون قد تسبب في "شوهة" للمغرب ووجهة مراكش بالتحديد ، بعدما أثار اشمئزاز الآلاف من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب طريقة تقديمه لوجبة الحلزون.
ووثق اليوتيوبر المصري الشهير أحمد محسن، مقطع ڤيديو على حسابيه بانستغرام وتيك توك، يظهر فيه أحد باعة الحلزون بساحة جامع الفنا بالجلسة رقم 3، وهو يرجع وعاء به حلزون أكل منه أحد الأشخاص قبل أن يقوم بإرجاعه إلى القدر الكبير الخاص بالحلزون وهو ما أكده اليوتيوبر المصري بنفسه في تعليقاته على الڤيديو، وهو ما أثار اشمئزاز واستغراب العديد من المتابعين مما قام به البائع.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش