دولي

تورط رئيس نادي باريس سان جيرمان في فضيحة احتجاز وابتزاز


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 أكتوبر 2022

كشفت صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية "Libération" الفرنسية، في تحقيق نشر الخميس 29 شتنبر 2022، تورط القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، في "فضيحة" احتجاز وابتزاز رجل أعمال فرنسي من أصل جزائري، لعدة أشهر، من أجل استخلاص مفتاح USB يحتوي أسرارا في غاية السرية.تحت عنوان "قائد باريس سان جيرمان في قلب فضيحة"، قالت صحيفة "ليبيراسيون"، إن ناصر الخليفي كان وراء احتجاز رجل أعمال فرنسي من أصل جزائري، يدعى الطيب، يدير العديد من الشركات في دول أسيوية وإفريقية، منها بعض الشركات في قطر، وتعرّف على رئيس باريس سان جيرمان سنة 2017، وكان في حوزته وثائق في غاية السرية.واستنادا إلى تحقيق الصحيفة الفرنسية، فإن الطيب، كانت لديه شبكة علاقات مع ديبلوماسيين فرنسيين وقطريين عاليي المستوى، واحتجز "بأوامر من الأمير" في قطر، هذا ما قيل له حين احتجز أوائل شهر يناير 2020، وذلك لاستعادة مفتاح "يو أس بي" (USB)، كان يتضمن، حسب التحقيق، معلومات في غاية السرية حول تنظيم نهائيات كأس العالم في قطر، وأيضا أسرارا تخص الحياة الخاصة لناصر الخليفي.واستنادا إلى الصحيفة الفرنسية، فإنه طيلة احتجاز المواطن الفرنسي من أصل جزائري، تعرض للتعذيب والابتزاز، إذ أنه كان محتجزا في غرفة لا تزيد مساحتها عن مترين، بدون تهوية أو مرافق صحية، مع إضاءة دائمة لحرمانه من النوم، وكان يُستجوب وهو معصوب العينين، ومقيد اليدين، ويتم نقله إلى غرفة أخرى بها حائط زجاج معتم، وكان يظل واقفا لساعات أثناء التحقيق، وسُمح له بالتواصل مع زوجته، ليطلب منها إحضار الوثائق السرية لتسليمها للسلطات القطرية.وانتهت فصول معاناة المدعو "الطيب ب" شهر نونبر 2020، بتوقيعه على وثيقة تجبره على التزام الصمت، وإلا فسيكون مطالبا بأداء مبلغ 5 ملايين أو، كما أجبر على الاعتراف بامتلاكه لوثائق سرية بشكل غير قانوني ووثائق مزورة تمس بسمعة قطر وناصر الخليفي.

كشفت صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية "Libération" الفرنسية، في تحقيق نشر الخميس 29 شتنبر 2022، تورط القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، في "فضيحة" احتجاز وابتزاز رجل أعمال فرنسي من أصل جزائري، لعدة أشهر، من أجل استخلاص مفتاح USB يحتوي أسرارا في غاية السرية.تحت عنوان "قائد باريس سان جيرمان في قلب فضيحة"، قالت صحيفة "ليبيراسيون"، إن ناصر الخليفي كان وراء احتجاز رجل أعمال فرنسي من أصل جزائري، يدعى الطيب، يدير العديد من الشركات في دول أسيوية وإفريقية، منها بعض الشركات في قطر، وتعرّف على رئيس باريس سان جيرمان سنة 2017، وكان في حوزته وثائق في غاية السرية.واستنادا إلى تحقيق الصحيفة الفرنسية، فإن الطيب، كانت لديه شبكة علاقات مع ديبلوماسيين فرنسيين وقطريين عاليي المستوى، واحتجز "بأوامر من الأمير" في قطر، هذا ما قيل له حين احتجز أوائل شهر يناير 2020، وذلك لاستعادة مفتاح "يو أس بي" (USB)، كان يتضمن، حسب التحقيق، معلومات في غاية السرية حول تنظيم نهائيات كأس العالم في قطر، وأيضا أسرارا تخص الحياة الخاصة لناصر الخليفي.واستنادا إلى الصحيفة الفرنسية، فإنه طيلة احتجاز المواطن الفرنسي من أصل جزائري، تعرض للتعذيب والابتزاز، إذ أنه كان محتجزا في غرفة لا تزيد مساحتها عن مترين، بدون تهوية أو مرافق صحية، مع إضاءة دائمة لحرمانه من النوم، وكان يُستجوب وهو معصوب العينين، ومقيد اليدين، ويتم نقله إلى غرفة أخرى بها حائط زجاج معتم، وكان يظل واقفا لساعات أثناء التحقيق، وسُمح له بالتواصل مع زوجته، ليطلب منها إحضار الوثائق السرية لتسليمها للسلطات القطرية.وانتهت فصول معاناة المدعو "الطيب ب" شهر نونبر 2020، بتوقيعه على وثيقة تجبره على التزام الصمت، وإلا فسيكون مطالبا بأداء مبلغ 5 ملايين أو، كما أجبر على الاعتراف بامتلاكه لوثائق سرية بشكل غير قانوني ووثائق مزورة تمس بسمعة قطر وناصر الخليفي.



اقرأ أيضاً
محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

الحكومة تعيد تنظيم المجلس الوطني للصحافة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن هذا المشروع يأتي لتعزيز الانسجام مع أحكام الدستور ذات الصلة بحرية التعبير والتنظيم الذاتي لمهنة الصحافة والنشر، لاسيما الفصول 25 و27 و28، واستنادا إلى خلاصات عمل اللجنة المؤقتة لتسيير قطاع الصحافة والنشر طبقا لمقتضيات القانون رقم 15.23 المحدث لها، ووعيا بالحاجة إلى تأمين استمرارية المجلس في مهمته المتمثلة في التنظيم الذاتي للمهنة والرقي بأخلاقياتها وتحصين القطاع بكيفية ديمقراطية ومستقلة. وأضاف أن مشروع هذا القانون يهدف إلى تكريس المكتسبات التي حققها القانون رقم 90.13 الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم 1.16.24 المؤرخ في 10 مارس 2016، حيث حافظ على الطابع المهني المستقل للمجلس، مع التأكيد على استمرارية اختصاصاته الجوهرية، ولاسيما في ما يتعلق بممارسة سلطته التنظيمية الذاتية على قطاع الصحافة والنشر.
دولي

المصادقة على مشروع قانون يتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 27.25 يقضي بتغيير وتتميم القانون رقم 89.13 المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن مشروع هذا القانون يندرج في سياق مواصلة الجهود الرامية إلى تطوير الإطار القانوني المنظم لمهنة الصحافة، بما ينسجم مع الأحكام الدستورية ذات الصلة بحرية التعبير والصحافة، ومع الالتزامات الدولية للمملكة في مجال حقوق الإنسان وحماية الحقوق المهنية والاجتماعية للصحافيين. وأضاف أن هذا المشروع يأتي لمواكبة التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الصحافة والإعلام وما أفرزته هذه التحولات من حاجة إلى تحيين الإطار التشريعي المنظم لمهنة الصحافة، ضمانا لملاءمته مع متطلبات الواقع الجديد، تحصينا لمبادئ حرية الصحافة في إطار احترام القانون وأخلاقيات المهنة.
دولي

مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة