

مراكش
تواصل حرمان طبيبة الاستفادة من مشروع الراميد لمرضى “الدياليز”
رغم المراسلات المتتالية والنداءات المتكررة للتدخل بخصوص حرمان مرضى القصور الكلوي الاستفادة من الراميد بمراكش، يتواصل تجاهل هذه المطالب وذلك على الرغم من دعوة الدكتوره ميلان نسرين، اختصاصية في أمراض الكلي وتصفية الدم، إلى تدخل وزير الصحة والحماية الاجتماعية، في قضية حرمانها من الاستفادة من مشروع الراميد لمرضى القصور الكلوي.وتحدثت الدكتوراه ميلان نسرين عن خطة وصفتها بالدنيئة قالت إن أطباء يقومون بها في نفس التخصص لمنعها من الاستفادة من مشروع الراميد لمرضى القصور الكلوي.وأفادت بأن المشروع تمت المصادقة عليه في يوليوز الماضي من طرف الوزير خالد أيت الطالب. لكنها لم تتوصل بالمرضى إلى حدود اليوم، عكس ما هو متفق عليه. وأكدت بأنها قدمت جميع الوثائق المطلوبة لذلك، مضيفة بأن هذه الوثائق موثقة بالمقاطعة.الدكتوره ميلان نسرين راسلت العديد من الجهات من أجل التدخل وإيجاد حل لهذا المشكل حيث راسلت إلى جانب وزارة الصحة والي جهة مراكش آسفي والمدير الجهوي للصحة ومندوب الصحة بمراكش.
رغم المراسلات المتتالية والنداءات المتكررة للتدخل بخصوص حرمان مرضى القصور الكلوي الاستفادة من الراميد بمراكش، يتواصل تجاهل هذه المطالب وذلك على الرغم من دعوة الدكتوره ميلان نسرين، اختصاصية في أمراض الكلي وتصفية الدم، إلى تدخل وزير الصحة والحماية الاجتماعية، في قضية حرمانها من الاستفادة من مشروع الراميد لمرضى القصور الكلوي.وتحدثت الدكتوراه ميلان نسرين عن خطة وصفتها بالدنيئة قالت إن أطباء يقومون بها في نفس التخصص لمنعها من الاستفادة من مشروع الراميد لمرضى القصور الكلوي.وأفادت بأن المشروع تمت المصادقة عليه في يوليوز الماضي من طرف الوزير خالد أيت الطالب. لكنها لم تتوصل بالمرضى إلى حدود اليوم، عكس ما هو متفق عليه. وأكدت بأنها قدمت جميع الوثائق المطلوبة لذلك، مضيفة بأن هذه الوثائق موثقة بالمقاطعة.الدكتوره ميلان نسرين راسلت العديد من الجهات من أجل التدخل وإيجاد حل لهذا المشكل حيث راسلت إلى جانب وزارة الصحة والي جهة مراكش آسفي والمدير الجهوي للصحة ومندوب الصحة بمراكش.
ملصقات
