

مراكش
تواصل حرمان ساكنة المحاميد الجنوبي بمراكش من منفذ للطريق الرئيسية
يتواصل تجاهل وإهمال مطالب ساكنة مجموعة من الاقامات السكنية في حي المحاميد الجنوبي، بشأن ضرورة فك العزلة عنهم ووضع حد للاهمال الذي يطال هذه المناطق التي أصبحت تسمى بالمحاميد المنسي رغم حداثة إنشائها.وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن ساكنة الاقامات المذكورة تواصل المغامرة ونهج مسالك عشوائية، بعضها يخترق الرصيف الفاصل بين الطريق الجانبية المخصصة للحافلات الكهربائية، والطريق الرئيسية بشارع كماسة، مضطرين بعدما تم تركهم بدون مداخل ولا مدارات للولوج ما يشكل خطرا ومعاناة دائمة لمستعملي الطريق ومن ضمنهم تلاميذ المدارس، خصوصا وأن حالات الخروج العشوائي تتسبب في مجموعة من حوادث السير رغم عدة شكايات في الموضوع .ويتسائل متضررون هل الجهات المعنية خططت قبل الموافقة على احدات عمارات او تجزئات، لتوفير الطرق والمدارات والمداخل من أجل الولوج السلس إليها، ام انها تجاهلت الامر كما تتجاهل حاليا مختلف المراسلات التقارير الصحفية، التي تحدثت اكثر من مرة على غياب المسالك التي تربط الشارع الرئيسي بهذه الاقامات السكنية الجديدة.والى جانب غياب الطرق والمسالك والمدارات التي تضمن الولوج السليم للسكن، فإن المنطقة تعيش تحت وطأة انتشار الكلاب الضالة في كل مكان، والبنية التحتية السيئة والانعدام التام للمناطق الخضراء، كما لا توجود مرائب للسيارات ولا الدراجات النارية ، علما ان الساكنة تناشد من اجل توفير البنيات والمرافق المذكورة مند 2018، دون تجاوب يذكر من جماعة مراكش او مقاطعة المنارة وباقي المتدخلين.
يتواصل تجاهل وإهمال مطالب ساكنة مجموعة من الاقامات السكنية في حي المحاميد الجنوبي، بشأن ضرورة فك العزلة عنهم ووضع حد للاهمال الذي يطال هذه المناطق التي أصبحت تسمى بالمحاميد المنسي رغم حداثة إنشائها.وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن ساكنة الاقامات المذكورة تواصل المغامرة ونهج مسالك عشوائية، بعضها يخترق الرصيف الفاصل بين الطريق الجانبية المخصصة للحافلات الكهربائية، والطريق الرئيسية بشارع كماسة، مضطرين بعدما تم تركهم بدون مداخل ولا مدارات للولوج ما يشكل خطرا ومعاناة دائمة لمستعملي الطريق ومن ضمنهم تلاميذ المدارس، خصوصا وأن حالات الخروج العشوائي تتسبب في مجموعة من حوادث السير رغم عدة شكايات في الموضوع .ويتسائل متضررون هل الجهات المعنية خططت قبل الموافقة على احدات عمارات او تجزئات، لتوفير الطرق والمدارات والمداخل من أجل الولوج السلس إليها، ام انها تجاهلت الامر كما تتجاهل حاليا مختلف المراسلات التقارير الصحفية، التي تحدثت اكثر من مرة على غياب المسالك التي تربط الشارع الرئيسي بهذه الاقامات السكنية الجديدة.والى جانب غياب الطرق والمسالك والمدارات التي تضمن الولوج السليم للسكن، فإن المنطقة تعيش تحت وطأة انتشار الكلاب الضالة في كل مكان، والبنية التحتية السيئة والانعدام التام للمناطق الخضراء، كما لا توجود مرائب للسيارات ولا الدراجات النارية ، علما ان الساكنة تناشد من اجل توفير البنيات والمرافق المذكورة مند 2018، دون تجاوب يذكر من جماعة مراكش او مقاطعة المنارة وباقي المتدخلين.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

