تهافت الأحزاب على استعمال ورقة الكيف في صراعها الانتخابي يغضب الملك
كشـ24
نشر في: 11 يوليو 2015 كشـ24
تهافت الأحزاب السياسية على استعمال ورقة الكيف في صراعها الانتخابي بالشمال قد تسبب في غضب الملك محمد السادس الذي استفسر رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، ووزير الداخلية محمد حصاد والجنرال دو كور دارمي حسني بنسليمان، من أجل التحقيق في التصريحات التي تشكك في نزاهة الدرك والإدارة الداخلية، وتتهم رجالهما بالمشاركة في تجارة الكيف.
وبحسب يومية "الصباح" التي أوردت النبأ في عددها لنهاية الأسبوع، فقد أسفر ذلك عن مطالبة بنكيران لوزير الداخلية بتحريات للتأكد من المعلومات التي ذكرها منتم للـPAM ضمن تجمع خطابي تورد أن رجال الدرك يستفيدون من تجارة الحشيش، مع دعوة المزارعين للثورة على رجال بنسليمان، بينما تحرّكت قيادة حزب الأصالة والمعاصرة لمطالبة الواقف وراء هذا الكلام بالتزام الصمت.
تهافت الأحزاب السياسية على استعمال ورقة الكيف في صراعها الانتخابي بالشمال قد تسبب في غضب الملك محمد السادس الذي استفسر رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، ووزير الداخلية محمد حصاد والجنرال دو كور دارمي حسني بنسليمان، من أجل التحقيق في التصريحات التي تشكك في نزاهة الدرك والإدارة الداخلية، وتتهم رجالهما بالمشاركة في تجارة الكيف.
وبحسب يومية "الصباح" التي أوردت النبأ في عددها لنهاية الأسبوع، فقد أسفر ذلك عن مطالبة بنكيران لوزير الداخلية بتحريات للتأكد من المعلومات التي ذكرها منتم للـPAM ضمن تجمع خطابي تورد أن رجال الدرك يستفيدون من تجارة الحشيش، مع دعوة المزارعين للثورة على رجال بنسليمان، بينما تحرّكت قيادة حزب الأصالة والمعاصرة لمطالبة الواقف وراء هذا الكلام بالتزام الصمت.
تهافت الأحزاب على استعمال ورقة الكيف في صراعها الانتخابي يغضب الملك
كشـ24
نشر في: 11 يوليو 2015 كشـ24
تهافت الأحزاب السياسية على استعمال ورقة الكيف في صراعها الانتخابي بالشمال قد تسبب في غضب الملك محمد السادس الذي استفسر رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، ووزير الداخلية محمد حصاد والجنرال دو كور دارمي حسني بنسليمان، من أجل التحقيق في التصريحات التي تشكك في نزاهة الدرك والإدارة الداخلية، وتتهم رجالهما بالمشاركة في تجارة الكيف.
وبحسب يومية "الصباح" التي أوردت النبأ في عددها لنهاية الأسبوع، فقد أسفر ذلك عن مطالبة بنكيران لوزير الداخلية بتحريات للتأكد من المعلومات التي ذكرها منتم للـPAM ضمن تجمع خطابي تورد أن رجال الدرك يستفيدون من تجارة الحشيش، مع دعوة المزارعين للثورة على رجال بنسليمان، بينما تحرّكت قيادة حزب الأصالة والمعاصرة لمطالبة الواقف وراء هذا الكلام بالتزام الصمت.
تهافت الأحزاب السياسية على استعمال ورقة الكيف في صراعها الانتخابي بالشمال قد تسبب في غضب الملك محمد السادس الذي استفسر رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، ووزير الداخلية محمد حصاد والجنرال دو كور دارمي حسني بنسليمان، من أجل التحقيق في التصريحات التي تشكك في نزاهة الدرك والإدارة الداخلية، وتتهم رجالهما بالمشاركة في تجارة الكيف.
وبحسب يومية "الصباح" التي أوردت النبأ في عددها لنهاية الأسبوع، فقد أسفر ذلك عن مطالبة بنكيران لوزير الداخلية بتحريات للتأكد من المعلومات التي ذكرها منتم للـPAM ضمن تجمع خطابي تورد أن رجال الدرك يستفيدون من تجارة الحشيش، مع دعوة المزارعين للثورة على رجال بنسليمان، بينما تحرّكت قيادة حزب الأصالة والمعاصرة لمطالبة الواقف وراء هذا الكلام بالتزام الصمت.