التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
تنظيم “القاعدة” يعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف محطة للغاز في الجزائر
نشر في: 19 مارس 2016
تبنى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في في بيان بث على الإنترنت الهجوم الذي استهدف ليل الجمعة 18 مارس/آذار الماضي قاعدة نفطية بعين صالح وسط الجزائر بـ3 صواريخ.
ولم يسبب الهجوم الذي طال محطة الغاز أي أضرار في الممتلكات أو الأرواح إلا أن المسؤولين قاموا بإغلاق محطة الغاز كعمل احترازي.
وكانت صحيفة "الخبر" الجزائرية نقلت عن مصادر أمنية قولها إن جماعة إرهابية استهدفت بـ3 قذائف صاروخية قاعدة نفطية تابعة للشركة البريطانية "بريتيش بترلوليوم" تقع بمنطقة خريشبة على بعد 200 كلم عن عين صالح.
إلا أن عناصر قوات الجيش الوطني الشعبي أحبطت محاولة اقتحامها.
وأفادت تقارير أمنية في وقت سابق باحتمال وقوع عدة هجمات لـ"داعش" في الجزائر. وقال مصدر أمني إن الأخبار المقلقة القادمة من "الجواسيس" في ليبيا دفعت الرجل الأول في الجيش الوطني الشعبي للتنقل أكثر من مرة إلى الحدود الجنوبية الشرقية في غضون 3 أشهر.
ونقلت صحيفة "الخبر" عن نفس المصدر قوله إن أغلب التقارير الأمنية تشير إلى تراكم الأدلة حول تخطيط "داعش ليبيا" لتنفيذ هجوم ضد أهداف في الجزائر محذرة قبل أسابيع من الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدينة بن قردان التونسية، من هجوم وشيك لتنظيم الدولة ضد أهداف في تونس وفي الجزائر.
وأكد المصدر أن الجزائر وتونس تبادلتا تقارير تشير إلى أن مجموعات مسلحة تابعة لتنظيم "داعش" في ليبيا تحضر لتنفيذ عمليات إرهابية ضد دول جوار ليبيا ردا على الغارة الجوية الأمريكية ضد مواقعه في مدينة صبراتة الليبية.
ولم يسبب الهجوم الذي طال محطة الغاز أي أضرار في الممتلكات أو الأرواح إلا أن المسؤولين قاموا بإغلاق محطة الغاز كعمل احترازي.
وكانت صحيفة "الخبر" الجزائرية نقلت عن مصادر أمنية قولها إن جماعة إرهابية استهدفت بـ3 قذائف صاروخية قاعدة نفطية تابعة للشركة البريطانية "بريتيش بترلوليوم" تقع بمنطقة خريشبة على بعد 200 كلم عن عين صالح.
إلا أن عناصر قوات الجيش الوطني الشعبي أحبطت محاولة اقتحامها.
وأفادت تقارير أمنية في وقت سابق باحتمال وقوع عدة هجمات لـ"داعش" في الجزائر. وقال مصدر أمني إن الأخبار المقلقة القادمة من "الجواسيس" في ليبيا دفعت الرجل الأول في الجيش الوطني الشعبي للتنقل أكثر من مرة إلى الحدود الجنوبية الشرقية في غضون 3 أشهر.
ونقلت صحيفة "الخبر" عن نفس المصدر قوله إن أغلب التقارير الأمنية تشير إلى تراكم الأدلة حول تخطيط "داعش ليبيا" لتنفيذ هجوم ضد أهداف في الجزائر محذرة قبل أسابيع من الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدينة بن قردان التونسية، من هجوم وشيك لتنظيم الدولة ضد أهداف في تونس وفي الجزائر.
وأكد المصدر أن الجزائر وتونس تبادلتا تقارير تشير إلى أن مجموعات مسلحة تابعة لتنظيم "داعش" في ليبيا تحضر لتنفيذ عمليات إرهابية ضد دول جوار ليبيا ردا على الغارة الجوية الأمريكية ضد مواقعه في مدينة صبراتة الليبية.
تبنى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في في بيان بث على الإنترنت الهجوم الذي استهدف ليل الجمعة 18 مارس/آذار الماضي قاعدة نفطية بعين صالح وسط الجزائر بـ3 صواريخ.
ولم يسبب الهجوم الذي طال محطة الغاز أي أضرار في الممتلكات أو الأرواح إلا أن المسؤولين قاموا بإغلاق محطة الغاز كعمل احترازي.
وكانت صحيفة "الخبر" الجزائرية نقلت عن مصادر أمنية قولها إن جماعة إرهابية استهدفت بـ3 قذائف صاروخية قاعدة نفطية تابعة للشركة البريطانية "بريتيش بترلوليوم" تقع بمنطقة خريشبة على بعد 200 كلم عن عين صالح.
إلا أن عناصر قوات الجيش الوطني الشعبي أحبطت محاولة اقتحامها.
وأفادت تقارير أمنية في وقت سابق باحتمال وقوع عدة هجمات لـ"داعش" في الجزائر. وقال مصدر أمني إن الأخبار المقلقة القادمة من "الجواسيس" في ليبيا دفعت الرجل الأول في الجيش الوطني الشعبي للتنقل أكثر من مرة إلى الحدود الجنوبية الشرقية في غضون 3 أشهر.
ونقلت صحيفة "الخبر" عن نفس المصدر قوله إن أغلب التقارير الأمنية تشير إلى تراكم الأدلة حول تخطيط "داعش ليبيا" لتنفيذ هجوم ضد أهداف في الجزائر محذرة قبل أسابيع من الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدينة بن قردان التونسية، من هجوم وشيك لتنظيم الدولة ضد أهداف في تونس وفي الجزائر.
وأكد المصدر أن الجزائر وتونس تبادلتا تقارير تشير إلى أن مجموعات مسلحة تابعة لتنظيم "داعش" في ليبيا تحضر لتنفيذ عمليات إرهابية ضد دول جوار ليبيا ردا على الغارة الجوية الأمريكية ضد مواقعه في مدينة صبراتة الليبية.
ولم يسبب الهجوم الذي طال محطة الغاز أي أضرار في الممتلكات أو الأرواح إلا أن المسؤولين قاموا بإغلاق محطة الغاز كعمل احترازي.
وكانت صحيفة "الخبر" الجزائرية نقلت عن مصادر أمنية قولها إن جماعة إرهابية استهدفت بـ3 قذائف صاروخية قاعدة نفطية تابعة للشركة البريطانية "بريتيش بترلوليوم" تقع بمنطقة خريشبة على بعد 200 كلم عن عين صالح.
إلا أن عناصر قوات الجيش الوطني الشعبي أحبطت محاولة اقتحامها.
وأفادت تقارير أمنية في وقت سابق باحتمال وقوع عدة هجمات لـ"داعش" في الجزائر. وقال مصدر أمني إن الأخبار المقلقة القادمة من "الجواسيس" في ليبيا دفعت الرجل الأول في الجيش الوطني الشعبي للتنقل أكثر من مرة إلى الحدود الجنوبية الشرقية في غضون 3 أشهر.
ونقلت صحيفة "الخبر" عن نفس المصدر قوله إن أغلب التقارير الأمنية تشير إلى تراكم الأدلة حول تخطيط "داعش ليبيا" لتنفيذ هجوم ضد أهداف في الجزائر محذرة قبل أسابيع من الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدينة بن قردان التونسية، من هجوم وشيك لتنظيم الدولة ضد أهداف في تونس وفي الجزائر.
وأكد المصدر أن الجزائر وتونس تبادلتا تقارير تشير إلى أن مجموعات مسلحة تابعة لتنظيم "داعش" في ليبيا تحضر لتنفيذ عمليات إرهابية ضد دول جوار ليبيا ردا على الغارة الجوية الأمريكية ضد مواقعه في مدينة صبراتة الليبية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
استدعاء نائبة فرنسية بسبب «تمجيد الإرهاب»
دولي
دولي
اجتماع طارئ لـ«الجامعة العربية» لبحث «حرب غزة»
دولي
دولي
انتشال جثث 19 مهاجرا غير شرعي قبالة سواحل صفاقس
دولي
دولي
رئيس وزراء أستراليا يصف ماسك بـ”الملياردير المتعجرف”
دولي
دولي
إسبانيا تتجه لتسوية أوضاع نصف مليون مهاجر غير نظامي
دولي
دولي
المصريون ينتظرون أكبر زيادة للرواتب في التاريخ
دولي
دولي
غضب في فرنسا بعد تأدية عمدة بلدة التحية النازية
دولي
دولي