

مراكش
تنسيق نقابي وازن بجهة مراكش أسفي يقاطع لقاء مع الوالي قسي لحلو
في تطور متسارع للأحداث والوقائع التي لها علاقة بالحوار الاجتماعي، قرر التنسيق النقابي الأكثر تمثيلية بقطاع التربية والتعليم بجهة مراكش اسفي، عدم الحضور اللقاء المقرر عقده يومه الأربعاء 13 مارس الجاري، مع الوالي قسي لحلو، لأسباب ارجعها التنسيق النقابي المذكور، الى تزامنه مع خوض الشغيلة التعليمية للإضراب العام يومي الأربعاء والخميس 13و14 من الشهر الجاري.وكان التنسيق النقابي الخماسي ،قد اصدر مساء اليوم الثلاثاء، بلاغا نقابيا مشتركا، وقعته الجامعة :الجامعة الحرة للتعليم UGTM ،النقابة الوطنية للتعليم CDT، النقابة الوطنية للتعليم FDT ،الجامعة الوطنية للتعليم UMT، والجامعة الوطنية للتعليم FNE، اعلنت من خلاه المركزيات النقابية القطاعية ذات التمثيلية،عدم حضورها للاجتماع الذي كان مبرمجا يومه الأربعاء مع كريم قسي لحلو والي مراكش، حول ملف الاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد.وعلى ضوء هذه المستجدات، قالت مصادر مطلعة بالشأن النقابي، إنه بعد فشل مختلف محطات الحوار الاجتماعي مع الوزارة الوصية على قطاع التربية والتكوين ودخول الإضراب المفتوح للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد اسبوعه الثاني، في غياب اية مؤشرات إيجابية من الحكومة للاستجابة للملفات المطلبية للشغيلة التعليمية بكل فئاتها، دخلت وزارة الداخلية على الخط عبر ولاة الإدارة الترابية بالجهات، من أجل نزع فتيل التوتر والاحتقان، وإنقاذ السنة الدراسية الحالية من شبح السنة البيضاء.
في تطور متسارع للأحداث والوقائع التي لها علاقة بالحوار الاجتماعي، قرر التنسيق النقابي الأكثر تمثيلية بقطاع التربية والتعليم بجهة مراكش اسفي، عدم الحضور اللقاء المقرر عقده يومه الأربعاء 13 مارس الجاري، مع الوالي قسي لحلو، لأسباب ارجعها التنسيق النقابي المذكور، الى تزامنه مع خوض الشغيلة التعليمية للإضراب العام يومي الأربعاء والخميس 13و14 من الشهر الجاري.وكان التنسيق النقابي الخماسي ،قد اصدر مساء اليوم الثلاثاء، بلاغا نقابيا مشتركا، وقعته الجامعة :الجامعة الحرة للتعليم UGTM ،النقابة الوطنية للتعليم CDT، النقابة الوطنية للتعليم FDT ،الجامعة الوطنية للتعليم UMT، والجامعة الوطنية للتعليم FNE، اعلنت من خلاه المركزيات النقابية القطاعية ذات التمثيلية،عدم حضورها للاجتماع الذي كان مبرمجا يومه الأربعاء مع كريم قسي لحلو والي مراكش، حول ملف الاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد.وعلى ضوء هذه المستجدات، قالت مصادر مطلعة بالشأن النقابي، إنه بعد فشل مختلف محطات الحوار الاجتماعي مع الوزارة الوصية على قطاع التربية والتكوين ودخول الإضراب المفتوح للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد اسبوعه الثاني، في غياب اية مؤشرات إيجابية من الحكومة للاستجابة للملفات المطلبية للشغيلة التعليمية بكل فئاتها، دخلت وزارة الداخلية على الخط عبر ولاة الإدارة الترابية بالجهات، من أجل نزع فتيل التوتر والاحتقان، وإنقاذ السنة الدراسية الحالية من شبح السنة البيضاء.
ملصقات
