

مجتمع
تنسيقية حقوقية بمراكش تلتمس وضع واقيات للشمس للعناصر الأمنية في الشارع العام
التمست التنسيقية الإقليمية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بمراكش، من القيادة العليا للدرك الملكي والمديرية العامة للأمن الوطني بأن تضع مضلات واقية من الشمس أو بما يعرف بالباراسولات للعناصر الأمنية من درك ملكي وأمن وطني المتواجدة في الشارع العام في سدود قضائية وسدود إدارية ومدارات وملتقيات طرقية إلخ.. لتسهيل مأموريتهم الوطنية النبيلة والعمل في ظروف إحترافية تحترم فيها مبادئ حقوق الإنسان.
كما ناشدت التنسيقية في ملتمسها الحقوقي الذي اطلعت عليها "كشـ24"، من المواطنين وخصوصا أصحاب السيارات كل من سمحت له الفرصة بتقديم قنينات من الماء البارد للعناصر الأمنية التي تعمل في الشارع العام بصفة عامة.
وأشارت التنسيقية الإقليمية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بمراكش، إلى أن المغرب يعرف في كل عام من فصل الصيف إرتفاع درجة الحرارة إلى مستويات قياسية وخصوصا المناطق الداخلية في المغرب وهو مايشكل عائقا كبيرا للعمل في وسط الشارع العام للعاملين من المواطنين في مهن حرة أو مع مؤسسات عمومية تابعة للدولة أو السلطات العمومية من جهاز الدرك الملكي أو الأمن الوطني الذين يؤمنون ويسهرون على تطبيق القانون وحفظ النظام العام في الشارع العام وفي هذه الأحوال الجوية الصعبة والتي تعرف فيها إرتفاع لدرجة الحرارة والتي قد تصل في بعض المناطق ل 48 درجة مع خطورة أشعة الشمس الحارقة على صحة العناصر الأمنية بجميع تلاوينها والتي تؤدي مهامها بكل حرفية وتفاني ونكران للذات خدمة للصالح العام.
التمست التنسيقية الإقليمية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بمراكش، من القيادة العليا للدرك الملكي والمديرية العامة للأمن الوطني بأن تضع مضلات واقية من الشمس أو بما يعرف بالباراسولات للعناصر الأمنية من درك ملكي وأمن وطني المتواجدة في الشارع العام في سدود قضائية وسدود إدارية ومدارات وملتقيات طرقية إلخ.. لتسهيل مأموريتهم الوطنية النبيلة والعمل في ظروف إحترافية تحترم فيها مبادئ حقوق الإنسان.
كما ناشدت التنسيقية في ملتمسها الحقوقي الذي اطلعت عليها "كشـ24"، من المواطنين وخصوصا أصحاب السيارات كل من سمحت له الفرصة بتقديم قنينات من الماء البارد للعناصر الأمنية التي تعمل في الشارع العام بصفة عامة.
وأشارت التنسيقية الإقليمية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بمراكش، إلى أن المغرب يعرف في كل عام من فصل الصيف إرتفاع درجة الحرارة إلى مستويات قياسية وخصوصا المناطق الداخلية في المغرب وهو مايشكل عائقا كبيرا للعمل في وسط الشارع العام للعاملين من المواطنين في مهن حرة أو مع مؤسسات عمومية تابعة للدولة أو السلطات العمومية من جهاز الدرك الملكي أو الأمن الوطني الذين يؤمنون ويسهرون على تطبيق القانون وحفظ النظام العام في الشارع العام وفي هذه الأحوال الجوية الصعبة والتي تعرف فيها إرتفاع لدرجة الحرارة والتي قد تصل في بعض المناطق ل 48 درجة مع خطورة أشعة الشمس الحارقة على صحة العناصر الأمنية بجميع تلاوينها والتي تؤدي مهامها بكل حرفية وتفاني ونكران للذات خدمة للصالح العام.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

