تفشت مؤخرا، حالات عديدة للسرقة بثانوية الكتبية بباب دكالة بمراكش، حيث تم ضبط عدد من التلاميذ ضمنهم فتيات داخل الثانوية، أقدموا على سرقة ونشل هواتف وحقائب يدوية وعدد من الأغراض الشخصية، مما حول هذه الظاهرة إلى كابوس يومي بات يعاني منه التلاميذ والأساتذة على حد سواء.
وقال بعض التلاميذ لـ "كشـ24 " أن ثانويتهم تعرف، تجمعات منظمة للتلاميذ، يقومون من خلالها بسلوكيات سلبية تؤثر على الجو التربوي للثانوية، تتمثل في الضرب والسرقة ، وتصرفات غير أخلاقية، ودائماً ما يحصل ذلك في ساحة الثانوية وأمام مرأى الطلاب والأساتذة، أو في نهاية الدراسة وأثناء خروجهم من الثانوية، ما يؤثر سلباً على سلوك الطلاب الآخرين ، كما يؤثر على أداء الأساتذة من ناحية أخرى.
وأوضح مصدر تربوي لـ "كشـ24"، أن المشكلات التي تصدر عن فئة عمرية من التلاميذ، هي ممارسات مرتبطة بالجانب الأسري كنوع التربية والتوجيه الخاطئ للأولاد، والقيم السلبية التي تُغرَس في نفوسهم، مؤكداً أهمية وجود العلاقة المشتركة، والتواصل بين الأسرة والمؤسسة التعليمية لتعزيز السلوكيات الايجابية بين الأبناء، إضافة إلى العلاقة مع المجتمع بشكل عام، ودور وسائل الإعلام، ونوع الثقافة التي تبث للأبناء، ونوعية الأصدقاء الذين يرتبط بهم التلاميذ.
وأشار ذات المصدر، أن "التلميذ الذي يعاني من هذه المشكلة قد يقوم بسرقة أصدقائه في الصف أو حتى أحيانا سرقة أساتذته، بل قد يمارس هذا السلوك خارج المؤسسة التعليمية التي يدرس بها والاسباب متعددة ابرزها ضعف نقص الوازع الديني".
تفشت مؤخرا، حالات عديدة للسرقة بثانوية الكتبية بباب دكالة بمراكش، حيث تم ضبط عدد من التلاميذ ضمنهم فتيات داخل الثانوية، أقدموا على سرقة ونشل هواتف وحقائب يدوية وعدد من الأغراض الشخصية، مما حول هذه الظاهرة إلى كابوس يومي بات يعاني منه التلاميذ والأساتذة على حد سواء.
وقال بعض التلاميذ لـ "كشـ24 " أن ثانويتهم تعرف، تجمعات منظمة للتلاميذ، يقومون من خلالها بسلوكيات سلبية تؤثر على الجو التربوي للثانوية، تتمثل في الضرب والسرقة ، وتصرفات غير أخلاقية، ودائماً ما يحصل ذلك في ساحة الثانوية وأمام مرأى الطلاب والأساتذة، أو في نهاية الدراسة وأثناء خروجهم من الثانوية، ما يؤثر سلباً على سلوك الطلاب الآخرين ، كما يؤثر على أداء الأساتذة من ناحية أخرى.
وأوضح مصدر تربوي لـ "كشـ24"، أن المشكلات التي تصدر عن فئة عمرية من التلاميذ، هي ممارسات مرتبطة بالجانب الأسري كنوع التربية والتوجيه الخاطئ للأولاد، والقيم السلبية التي تُغرَس في نفوسهم، مؤكداً أهمية وجود العلاقة المشتركة، والتواصل بين الأسرة والمؤسسة التعليمية لتعزيز السلوكيات الايجابية بين الأبناء، إضافة إلى العلاقة مع المجتمع بشكل عام، ودور وسائل الإعلام، ونوع الثقافة التي تبث للأبناء، ونوعية الأصدقاء الذين يرتبط بهم التلاميذ.
وأشار ذات المصدر، أن "التلميذ الذي يعاني من هذه المشكلة قد يقوم بسرقة أصدقائه في الصف أو حتى أحيانا سرقة أساتذته، بل قد يمارس هذا السلوك خارج المؤسسة التعليمية التي يدرس بها والاسباب متعددة ابرزها ضعف نقص الوازع الديني".