

إقتصاد
تكليف شركة إسبانية بصيانة الشطر المغربي من الأنبوب المغاربي
قال موقع "أفريكا أنتلجنس"، أن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن كلف شركة Maetel الإسبانية بأشغال صيانة الشطر المغربي من خط أنابيب المغرب العربي - أوروبا (MEG)، قبل البدء بضخ الغاز من إسبانيا إلى المغرب عبر خط أنابيب الغاز المغاربي.وأشار تقرير "أفريكا أنتلجنس"، المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن استحوذ على شركة Metragaz وكلفها من شهر فبراير، بإدارة صيانة وسلامة القسم المغربي من خط الأنبوب المغاربي، وقبل تفويت الشركة إلى المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، كان المساهمين في رأسمالها، هم Naturgy الإسبانية (77 في المائة)، و Galp Energia البرتغالية (22 في المائة) و Onhym (0.68 في المائة).ويستعد المغرب لاستقبال أولى شحنات الغاز الطبيعي المشتراة من السوق الدولية، وسيتم استغلال وحدات معالجة الغاز في إسبانيا والشطر المغربي من خط أنابيب المغرب العربي - أوروبا، لإعادة تحويل الغاز ونقله إلى المغرب عبر تقنية التدفق العكسي.وفي أكتوبر 2021، قررت السلطات الجزائرية عدم تجديد عقد توريد الغاز لإسبانيا عبر أنبوب الغاز أوروبا - المغرب العربي، المار عبر الأراضي المغربية " جي أم إي". يشار إلى أن أنبوب " جي أم إي" يمتد على مسافة 1300 كيلومتر، منها 540 كيلومترا داخل التراب المغربي، وهو ما يمكن المغرب من الحصول على حقوق المرور بنسبة تصل إلى 7% من الكمية المتدفقة في الأنبوب، ما يعادل 700 مليون متر مكعب كمتوسط سنوي، أي حوالي 65% من حاجيات المغرب من الغاز البالغة 3.1 مليار متر مكعب سنويا.
قال موقع "أفريكا أنتلجنس"، أن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن كلف شركة Maetel الإسبانية بأشغال صيانة الشطر المغربي من خط أنابيب المغرب العربي - أوروبا (MEG)، قبل البدء بضخ الغاز من إسبانيا إلى المغرب عبر خط أنابيب الغاز المغاربي.وأشار تقرير "أفريكا أنتلجنس"، المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن استحوذ على شركة Metragaz وكلفها من شهر فبراير، بإدارة صيانة وسلامة القسم المغربي من خط الأنبوب المغاربي، وقبل تفويت الشركة إلى المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، كان المساهمين في رأسمالها، هم Naturgy الإسبانية (77 في المائة)، و Galp Energia البرتغالية (22 في المائة) و Onhym (0.68 في المائة).ويستعد المغرب لاستقبال أولى شحنات الغاز الطبيعي المشتراة من السوق الدولية، وسيتم استغلال وحدات معالجة الغاز في إسبانيا والشطر المغربي من خط أنابيب المغرب العربي - أوروبا، لإعادة تحويل الغاز ونقله إلى المغرب عبر تقنية التدفق العكسي.وفي أكتوبر 2021، قررت السلطات الجزائرية عدم تجديد عقد توريد الغاز لإسبانيا عبر أنبوب الغاز أوروبا - المغرب العربي، المار عبر الأراضي المغربية " جي أم إي". يشار إلى أن أنبوب " جي أم إي" يمتد على مسافة 1300 كيلومتر، منها 540 كيلومترا داخل التراب المغربي، وهو ما يمكن المغرب من الحصول على حقوق المرور بنسبة تصل إلى 7% من الكمية المتدفقة في الأنبوب، ما يعادل 700 مليون متر مكعب كمتوسط سنوي، أي حوالي 65% من حاجيات المغرب من الغاز البالغة 3.1 مليار متر مكعب سنويا.
ملصقات
