

مراكش
تقلبات الطقس تهدد مباني متضررة من الزلزال بالمدينة القديمة لمراكش
حذر متتبعون للشأن المحلي بمراكش، من التأثيرات المحتملة لتقلبات الطقس على المباني المتضررة من الزلزال المدمر الذي ضرب المدينة في 7 شتنبر الماضي.
ويتوجس معظم سكان الأحياء الشعبية بمدينة مراكش، القاطنين بالدور الآيلة للسقوط، في أحياء المدينة القديمة، خوفا من انهيار بيوتهم بسبب ما شهدته المدينة في الأيام القليلة الماضية من تساقط للأمطار ورياح قوية اسفرت يوم أمس الأحد على انهيار منزل متضرر من الزلزال بعرصة موسى بحي رياض الزيتون القديم دون أن يخلف خسائر في الارواح لحسن الحظ.
وتزايدت هذه الهواجس بشكل كبير في ظل التصدعات والشقوق التي طالت العديد من المباني جراء الزلزال، وسط مطالب بتسريع عملية إصلاح أو هدم المنازل التي تشكل خطرا على أرواح المواطنين.
واشار متتبعون للشأن المحلي أن بعض التشققات ليست خطيرة على سكان المباني، لكنها تعتبر مؤشراً على أن هذه المباني معرضة لخطر الانهيار في حال وقوع أمطار غزيرة ونحن مقبلون على فصل الشتاء، مطالبين بتسريع عملية معالجة مخلفات الزلزال بشكل فعّال.
حذر متتبعون للشأن المحلي بمراكش، من التأثيرات المحتملة لتقلبات الطقس على المباني المتضررة من الزلزال المدمر الذي ضرب المدينة في 7 شتنبر الماضي.
ويتوجس معظم سكان الأحياء الشعبية بمدينة مراكش، القاطنين بالدور الآيلة للسقوط، في أحياء المدينة القديمة، خوفا من انهيار بيوتهم بسبب ما شهدته المدينة في الأيام القليلة الماضية من تساقط للأمطار ورياح قوية اسفرت يوم أمس الأحد على انهيار منزل متضرر من الزلزال بعرصة موسى بحي رياض الزيتون القديم دون أن يخلف خسائر في الارواح لحسن الحظ.
وتزايدت هذه الهواجس بشكل كبير في ظل التصدعات والشقوق التي طالت العديد من المباني جراء الزلزال، وسط مطالب بتسريع عملية إصلاح أو هدم المنازل التي تشكل خطرا على أرواح المواطنين.
واشار متتبعون للشأن المحلي أن بعض التشققات ليست خطيرة على سكان المباني، لكنها تعتبر مؤشراً على أن هذه المباني معرضة لخطر الانهيار في حال وقوع أمطار غزيرة ونحن مقبلون على فصل الشتاء، مطالبين بتسريع عملية معالجة مخلفات الزلزال بشكل فعّال.
ملصقات
