الخميس 02 مايو 2024, 20:12

إقتصاد

تقرير يرصد عدد المشتركين في حظيرة الهاتف المتنقل مع نهاية 2016


كشـ24 نشر في: 7 فبراير 2017

أعلنت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، أن عدد المشتركين في الحظيرة الإجمالية للهاتف المتنقل (الصوت والإنترنت) بلغ 41.5 مليون مشترك مع نهاية 2016، بنسبة نفاذ 122.6 في المائة من الساكنة، مسجلا انخفاضا سنويا يقدر بـ 3.6 في المائة مقارنة مع 2015.

وأوضحت الوكالة، في تقرير خاص بقطاع الاتصالات عند متم 2016، أن حظيرة الهاتف المتنقل بالدفع اللاحق بلغت 2.98 مليون مشترك بنمو سنوي بـ 11.8 في المائة.

وذكرت أن عدد المشتركين في الأداء المسبق بلغ 38.53 مليون مشترك مع نهاية 2016، مضيفة أن حظيرة الهاتف الثابت، بما في ذلك التنقل المحدود، عرفت انخفاضا سنويا يقدر بـ 6.8 في المائة، حيث بلغت 2.07 مليون مشترك بنسبة نفاذ 6.12 في المائة نهاية 2016.

وأضاف التقرير أن حظيرة أسماء المجال (.ما) سجلت نموا يقدر بـ 7.52 في المائة، حيث بلغت 63 ألفا و586 اسم مجال مع نهاية 2016.

وأبرز المصدر ذاته أن متوسط الاستعمال الشهري الصادر لكل مشترك في الهاتف المتنقل واصل نموه خلال سنة 2016، موضحا أن معدل الدقائق المستهلكة لكل مشترك بلغ 113 دقيقة في الشهر مقابل 101 دقيقة خلال 2015، مسجلا ارتفاعا بـ 12 في المائة، فيما انتقل الاستعمال المتعلق بالدفع المسبق، من 72 دقيقة خلال 2015 إلى 77 دقيقة في 2016 (زائد 7 في المائة).

وقد انتقل الدفع اللاحق من 591 إلى 611 دقيقة في الشهر، وبذلك بلغ حجم الرواج الإجمالي السنوي الصادر من مكالمات الهاتف المتنقل، خلال السنة الماضية، 57.6 مليار دقيقة، مسجلا ارتفاعا يقدر بــ 8.2 في المائة مقارنة مع 2015.

وفي ما يخص الشبكات الثابتة وشبكات الجيل الجديد، أشار التقرير إلى أن متوسط الاستعمال الشهري الصادر لكل مشترك سجل انخفاضا يقدر بــ 2 في المائة خلال سنة، حيث انتقل من 124 إلى 122 دقيقة بين 2015 و2016. كما بلغ الرواج الصوتي الصادر على هذه الشبكات 3.12 مليار دقيقة خلال 2016 بانخفاض 10.7 في المائة خلال سنة.

وتابع المصدر ذاته أن حجم الرسائل النصية القصيرة واصل انخفاضه، حيث بلغ، خلال 2016، 8 ملايير رسالة، وهو ما يمثل انخفاضا يقدر بــ 51.6 في المائة مقارنة مع 2015، وعزا التقرير هذا الانخفاض إلى استعمال مجموعة من التطبيقات الأخرى والعروض المهمة للمكالمات الصوتية والإنترنت.

وأضاف أن ارتفاع الاستعمالات تواكب مع انخفاض في أسعار مكالمات الهاتف المتنقل خلال سنة 2016، حيث سجل العائد المتوسط للدقيقة للهاتف المتنقل تراجعا يقدر بـ 15 في المائة، حيث انتقل من 0.27 درهم للدقيقة (دون احتساب الرسوم) مع نهاية 2015 ، إلى 0.23 درهم للدقيقة نهاية 2016.

أما بالنسبة للعائد المتوسط للدقيقة للشبكات الثابتة وشبكات الجيل الجديد فقد عرف ارتفاعا بـ 3 في المائة، حيث انتقل من 0.91 درهم للدقيقة (دون احتساب الرسوم) نهاية 2015 إلى 0.94 درهم مع نهاية 2016.

أعلنت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، أن عدد المشتركين في الحظيرة الإجمالية للهاتف المتنقل (الصوت والإنترنت) بلغ 41.5 مليون مشترك مع نهاية 2016، بنسبة نفاذ 122.6 في المائة من الساكنة، مسجلا انخفاضا سنويا يقدر بـ 3.6 في المائة مقارنة مع 2015.

وأوضحت الوكالة، في تقرير خاص بقطاع الاتصالات عند متم 2016، أن حظيرة الهاتف المتنقل بالدفع اللاحق بلغت 2.98 مليون مشترك بنمو سنوي بـ 11.8 في المائة.

وذكرت أن عدد المشتركين في الأداء المسبق بلغ 38.53 مليون مشترك مع نهاية 2016، مضيفة أن حظيرة الهاتف الثابت، بما في ذلك التنقل المحدود، عرفت انخفاضا سنويا يقدر بـ 6.8 في المائة، حيث بلغت 2.07 مليون مشترك بنسبة نفاذ 6.12 في المائة نهاية 2016.

وأضاف التقرير أن حظيرة أسماء المجال (.ما) سجلت نموا يقدر بـ 7.52 في المائة، حيث بلغت 63 ألفا و586 اسم مجال مع نهاية 2016.

وأبرز المصدر ذاته أن متوسط الاستعمال الشهري الصادر لكل مشترك في الهاتف المتنقل واصل نموه خلال سنة 2016، موضحا أن معدل الدقائق المستهلكة لكل مشترك بلغ 113 دقيقة في الشهر مقابل 101 دقيقة خلال 2015، مسجلا ارتفاعا بـ 12 في المائة، فيما انتقل الاستعمال المتعلق بالدفع المسبق، من 72 دقيقة خلال 2015 إلى 77 دقيقة في 2016 (زائد 7 في المائة).

وقد انتقل الدفع اللاحق من 591 إلى 611 دقيقة في الشهر، وبذلك بلغ حجم الرواج الإجمالي السنوي الصادر من مكالمات الهاتف المتنقل، خلال السنة الماضية، 57.6 مليار دقيقة، مسجلا ارتفاعا يقدر بــ 8.2 في المائة مقارنة مع 2015.

وفي ما يخص الشبكات الثابتة وشبكات الجيل الجديد، أشار التقرير إلى أن متوسط الاستعمال الشهري الصادر لكل مشترك سجل انخفاضا يقدر بــ 2 في المائة خلال سنة، حيث انتقل من 124 إلى 122 دقيقة بين 2015 و2016. كما بلغ الرواج الصوتي الصادر على هذه الشبكات 3.12 مليار دقيقة خلال 2016 بانخفاض 10.7 في المائة خلال سنة.

وتابع المصدر ذاته أن حجم الرسائل النصية القصيرة واصل انخفاضه، حيث بلغ، خلال 2016، 8 ملايير رسالة، وهو ما يمثل انخفاضا يقدر بــ 51.6 في المائة مقارنة مع 2015، وعزا التقرير هذا الانخفاض إلى استعمال مجموعة من التطبيقات الأخرى والعروض المهمة للمكالمات الصوتية والإنترنت.

وأضاف أن ارتفاع الاستعمالات تواكب مع انخفاض في أسعار مكالمات الهاتف المتنقل خلال سنة 2016، حيث سجل العائد المتوسط للدقيقة للهاتف المتنقل تراجعا يقدر بـ 15 في المائة، حيث انتقل من 0.27 درهم للدقيقة (دون احتساب الرسوم) مع نهاية 2015 ، إلى 0.23 درهم للدقيقة نهاية 2016.

أما بالنسبة للعائد المتوسط للدقيقة للشبكات الثابتة وشبكات الجيل الجديد فقد عرف ارتفاعا بـ 3 في المائة، حيث انتقل من 0.91 درهم للدقيقة (دون احتساب الرسوم) نهاية 2015 إلى 0.94 درهم مع نهاية 2016.


ملصقات


اقرأ أيضاً
صندوق النقد: نمو اقتصاد المغرب سيصل إلى 3.5% في سنوات قليلة
توقع صندوق النقد الدولي ارتفاع نمو الناتج المحلي الإجمالي للمغرب تدريجياً، ليصل إلى 3.5 بالمئة خلال السنوات القليلة المقبلة، وذلك بدعم من استمرار تنفيذ أجندة الإصلاح الهيكلي. وأضاف صندوق النقد الدولي في بيان، الأربعاء، أن الاقتصاد المغربي يواصل إبداء مرونة في مواجهة الصدمات.وكان المغرب قد خفض توقعات النمو الاقتصادي للعام الجاري إلى 3.2 بالمئة، مع تأثر البلاد من مواسم الجفاف المتتالية، فضلا عن آثار الخسائر التي تكبدتها بسبب جائحة كورونا، وفق المندوبية السامية للتخطيط. وكان صندوق النقد قد حث بنك المغرب المركزي، في فبراير الماضي، على تحديد هدف للتضخم مع انحسار الضغوط التي تسهم في رفع أسعار السلع والمواد الغذائية. وقال الصندوق في بيان آنذاك بمناسبة انتهاء مهمة بعثته الحالية في البلاد "مع استمرار انخفاض التضخم، يتعين على بنك المغرب أن يستأنف انتقاله إلى إطار وضع هدف للتضخم". وحث الصندوق حكومة الرباط على تحسين إيراداتها الضريبية لتعزيز "ضبط أوضاع المالية العامة" على المدى المتوسط، مع توسيع نطاق الحصول على الرعاية الاجتماعية. وتوقع زيادة فرص العمل بدعم إصلاح الشركات المملوكة للدولة وزيادة دور القطاع الخاص في الاستثمار ومكافحة الفساد ومعالجة الممارسات التي تقوض المنافسة.
إقتصاد

تحويلات مغاربة العالم تفوق27 مليار درهم عند متم مارس
شهدت تحويلات مغاربة العالم، خلال متم شهر مارس 2024، انخفاضا طفيفا مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، غير أنها تظل في مستويات مرتفعة مقارنة بما كانت عليه في السابق. ويتجلى من بيانات التقرير الشهري لمكتب الصرف الصادر اليوم الخميس 2 ماي 2024، حول مؤشرات المبادلات الخارجية، أن تحويلات مغاربة العام تراجعت بنسبة 0,4 في المائة، في متم مارس الماضي، كي تبلغ 27,44 مليار درهم، مقابل 27,55 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي. وتبرز بيانات مكتب الصرف أن تلك التحويلات تضاعفت تقريبا في متم مارس من العام الحالي والعام الماضي، مقارنة بما كانت عليه في الفترة نفسها من عام 2020، حيث كانت وصلت في بداية الأزمة الصحية إلى 14,71 مليار درهم. وكانت تحويلات مغاربة العالم، سجلت في متم سنة 2023 تطورا ملحوظا مقارنة بسنة 2022، بحيث وصلت هذه التحويلات إلى 115,15 مليار درهم، مقابل 110,72 مليار درهم المسجلة في متم سنة 2022. وتوقع بنك المغرب، بعد اجتماع مجلسه في مارس الماضي، أن تظل تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج في مستويات مرتفعة، أي 116,5 مليار درهم في العام الحالي، قبل أن تقفز إلى 122,4 مليار درهم في العام المقبل. وكان البنك الدولي لاحظ في آخر تقرير له حول الهجرة والتنمية بأن تدفقات التحويلات المالية لمغاربة العالم نحو المملكة تجاوزت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، مما وفر مصدرا حيويا للدخل للأسر المغربية خلال جائحة كوفيد-19، كما أن وتيرة التحويلات عرفت زيادة كبيرة خلال العام المنصرم، مفسرا ذلك بتضامن المغاربة المقيمين بالخارج مع بلدهم الأم بعد زلزال 8 شتنبر.
إقتصاد

بذور مقاومة للجفاف تزرع الأمل في المغرب رغم انتشارها المحدود
يشير عالم الزراعة وولتاو تاديسي ديغو باعتزاز إلى "سنابل قمح جملية" تغطي حقلا لاختبار بذور مقاومة للجفاف في المغرب تمثل أملا في مستقبل أفضل لبلد يعاني جفافا منتظما ويتعرض لتداعيات التغير المناخي. يمتد هذا الحقل على مساحة 120 هكتارا في قرية مرشوش الصغيرة، على بعد حوالى 70 كيلومترا جنوب شرقي الرباط. وهو تابع منذ العام 2013 للمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (إيكاردا)، الذي يعنى بتطوير بذور لا سيما على صعيد الحبوب، قادرة على التكيف مع المخاطر المناخية. ترسم بساتين القمح والشعير الخضراء بسنابلها الناضجة صورة مناقضة لواقع الموسم الزراعي الحالي المهدد بجفاف حاد للعام السادس تواليا. وهو ما ينذر بمحصول ضعيف من الحبوب، علما أنها تشكل أساس الغذاء والواردات الزراعية للمغرب. فقد تراجعت المساحة المزروعة بالحبوب من حوالى 3.7 مليون هكتار العام الماضي إلى 2.5 مليون هكتار هذا العام بسبب الجفاف، وفقا لبنك المغرب. ويتوقع أن يؤدي شح الأمطار إلى تراجع محصول الحبوب إلى 25 مليون قنطار فقط، في مقابل 55.1 مليونا العام الماضي، بحسب المصدر نفسه. في ظل هذا الوضع، يشير العالم الإثيوبي تاديسي ديغو لوكالة فرانس برس إلى"الفرق الواضح في الجودة بين حقلنا وباقي الحقول، من البديهي أن استعمال بذور مقاومة على نطاق واسع بسرعة بات ضروريا". ويدير هذا العالم برنامج تطوير القمح اللين في مركز إيكاردا الذي له ستة مختبرات وبنك لجينات البذور في الرباط. إمكانات هائلة لا تكمن أهمية هذه البذور فقط في قدرتها على النضج من دون مياه غزيرة، ولكن أيضا في إنتاجيتها المرتفعة. فبينما كان مردود القمح العام الماضي بالمغرب يراوح في المتوسط بين طن إلى طنين لكل هكتار، بلغ أربعة أطنان في الهكتار الواحد في قرية مرشوش، وفق تاديسي ديغو. وسجلت هذه النتيجة على الرغم من أن مرشوش لم تستفد سوى من حوالي 200 ملمتر من الأمطار، أي نصف معدل الأمطار في الظروف العادية، بفضل أنواع مقاومة للجفاف فضلا عن إدارة زراعية فضلى مع اختيار الموعد الأنسب لنثر البذور وكميات متكيفة واللجوء الاستثنائي للري (10 ملم مياه على جزء من ال120 هكتارا). كذلك، ارتفع محصول الشعير من معدل 1.5 طن إلى طنين في الهكتار بفضل البذور المقاومة للظروف المناخية القاسية، على ما يؤكد الخبير في تطوير زراعة الشعير في منظمة إيكاردا ميغيل سانشيز غارسيا. تثير هذه الإمكانات الهائلة اهتماما واسعا عبر العالم، في ظل المنحى المتصاعد للتقلبات المناخية، حيث تعمل المنظمة الدولية في 17 بلدا بإفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى. وقد طورت أكثر من 300 سلالة واعدة من بذور القمح، جلها في مختبراتها بالمغرب اعتمادا على تلاقح سلالات مختلفة، ويتم توزيعها سنويا لتستعمل في تسعين برنامجا للبذور المقاومة للجفاف عبر العالم، وفق ما أفاد مدير الموارد الجينية في "إيكاردا" أحمد عمري. تختبر سلالات البذور الواعدة هذه محليا لثلاثة أعوام على الأقل، قبل تسويق الأجود منها. وفي العقد الأخير، حظي أكثر من 70 صنفا من بذور القمح هذه بمصادقة السلطات المختصة في عدة بلدان. "بطء المنظومة" في المغرب تم ترخيص ستة أصناف جديدة لبذور القمح والشعير العام الماضي، لكنها ليست بعد في متناول المزارعين لغياب منظومة "ناجعة" للتسويق، وفق خبراء الفرع المحلي للمنظمة الدولية. تعرض الأصناف الجديدة بمجرد الترخيص لها على الشركات المتخصصة في تسويق البذور، لكن عرضها للبيع يستغرق خمس سنوات. يقر مسؤول قسم التطوير في المعهد الوطني للبحث الزراعي (رسمي) موحا فراحي بوجود "بطء في منظومة المصادقة على البذور يجب مراجعته" بسرعة. ويأسف أيضا لضعف اهتمام القطاع الخاص إذ تفضل الشركات العاملة في هذا الميدان استيراد "بذور أجنبية لضمان أرباح سريعة رغم أنها غير ملائمة للظروف المناخية للمغرب"، موضحا أن المملكة "اختارت تحرير هذا القطاع خلافا لمصر أو إثيوبيا". ويتسبب ذلك بربح فائت هام بالنسبة لبلد يعاني موجات جفاف منتظمة، ويشهد مستوى مرتفعا من استهلاك الحبوب يقدر بحوالي 200 كيلوغرام من القمح للفرد سنويا، أي اكثر بثلاث مرات المعدل العالمي، وفق بيانات رسمية. ويأمل عمري أن يتم تدارك هذا التأخر مع اعتماد المخطط الزراعي الجديد "الجيل الأخضر" (2020-2030) الذي يسعى إلى توسيع نطاق استعمال البذور المقاومة للجفاف.
إقتصاد

العربية للطيران ترفع عدد رحلاتها بين مدينتي أكادير والرباط
عززت شركة العربية للطيران اعتبارا من الأربعاء، رحلاتها بين أكادير والرباط (ذهابا وإيابا)، ليصل عددها إلى سبع رحلات أسبوعيا. وتأتي هذه المبادرة، استكمالا للرحلات الأسبوعية الأربع القائمة مسبقا، بعد التوقيع مؤخرا على ملحق اتفاقية بين العربية للطيران ومجلس جهة سوس ماسة، بهدف تلبية الطلب المتزايد والمساهمة في تنمية السياحة الوطنية. وأشاد النائب الأول لرئيس المجلس الجهوي للسياحة بأكادير، عبد الحق شهلي، بزيادة عدد الرحلات بين أكادير والرباط، مشيرا إلى أن هذه المبادرة سيكون لها بلا شك تأثير إيجابي على الرواج السياحي الذي تعيشه جهة سوس ماسة عموما ومدينة أكادير على وجه الخصوص. وأضاف أن العدد السنوي للرحلات الجوية بين الرباط وأكادير سيصل إلى حوالي 728 رحلة، مما يدل على التزام الجهة بدعم الاقتصاد المحلي وتعزيز الروابط بين الجهات، مبرزا أن هذه الرحلات الداخلية تندرج في إطار الشراكة المبرمة مع المجلس الجهوي لسوس ماسة. يذكر أن شركة العربية للطيران المغرب بدأت أولى رحلاتها الداخلية سنة 2018 من أكادير إلى الرباط وفاس وطنجة.
إقتصاد

ارتفاع صادرات أوكرانيا من الحبوب في أبريل إلى 6.3 مليون طن
أظهرت بيانات وزارة الزراعة الأوكرانية، الأربعاء أن صادرات البلاد من الحبوب ارتفعت إلى 6.3 مليون طن في أبريل من 5.5 مليون طن في مارس. وأظهرت البيانات أن ذلك كان مقسما بين 4.1 مليون طن من الذرة و1.9 مليون طن من القمح و231 ألف طن من الشعير. وفي الأشهر العشرة الأولى من الموسم التسويقي الذي بدأ في يوليو 2023 وينتهي في يونيو 2024، بلغت صادرات الحبوب الأوكرانية 41.4 مليون طن مقابل 41.6 مليون في الفترة نفسها قبل عام. وكانت الصادرات آنذاك 15.8 مليون طن من القمح و22.9 مليون طن من الذرة و2.2 مليون طن من الشعير. وكان مصدر بالقطاع قد قال الشهر الماضي إن صادرات الحبوب الأوكرانية قد تصل إلى ما بين ستة وسبعة ملايين طن في أبريل على الرغم من الهجمات الروسية على البنية التحتية للموانئ الأوكرانية على البحر الأسود. وترسل أوكرانيا عادة نحو 95 بالمئة من صادرات الحبوب عبر موانئها على البحر الأسود. وتتوقع الحكومة الأوكرانية أنه تم حصد 81.3 مليون طن من الحبوب والبذور الزيتية في 2023، مع فائض قابل للتصدير في 2023-2024 يبلغ حوالي 50 مليون طن. وقالت الوزارة إن إجمالي محصول الحبوب والبذور الزيتية لعام 2024 قد ينخفض ​​إلى 74 مليون طن، منها 52.4 مليون طن من الحبوب.
إقتصاد

بسبب مبيد محظور.. إسبانيا تمنع دخول شحنتين من الفلفل المغربي
قالت جريدة "لاراثون"، أن السلطات الإسبانية منعت دخول شحنتين من الفلفل المغربي إلى أراضيها، بسبب العثور على بقايا مبيد حشري خطير غير مرخص به في الاتحاد الأوروبي. وأضافت الجريدة ذاتها، أن هذا الإجراء تم اتخاذه بناءا على إخطار صحي من نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف (RASFF) التابع للاتحاد الأوروبي. وحسب الصحيفة الإيبيرية، تم الكشف عن وجود مادة الكلوربيريفوس في الفلفل المغربي أثناء إجراء المراقبة عند وصولها إلى الحدود الإسبانية. وقد صنف نظام (RASFF) الإنذار على أنه ذو مستوى خطر "خطير"، وأظهرت نتائج التحاليل وجود الكلوربيريفوس بنسبة تفوق الحد الأقصى للبقايا (MRL) المحدد عند 0.010 ملجم / كجم - جزء في المليون. ويعد الكلوربيريفوس من بين أخطر المبيدات الحشرية على الصحة، وهو مبيد حشري من الفوسفات العضوي، يستخدم على نطاق واسع في مكافحة الآفات الزراعية. وفي عام 2020 حظرت المفوضية الأوروبية استخدام الكلوربيريفوس بشكل كامل بسبب خطورته. وأكدت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA) آثاره السمية الجينية والعصبية على نمو الأطفال. ويمكن أن يسبب الاتصال بهذه المادة الكيميائية تداعيات سمية عصبية، مثل مرض التوحد، وفرط النشاط، وزيادة خطر الإصابة بالإدمان، وتأثيرات ضارة على الذاكرة والتعلم.
إقتصاد

فرنسا تعرض تجربتها في إنتاج الطاقة النووية على المغرب
في إطار تحسين العلاقات بين المغرب وفرنسا بعد فترة طويلة من الأزمة الدبلوماسية، يخطط المغرب وفرنسا لتعزيز تعاونهما في المجال النووي. وحسب تقارير اقتصادية، عبرت فرنسا عن دعمها للمغرب في الاعتماد على الطاقة النووية من خلال المفاعلات الصغيرة الحجم الشهيرة، التي تتمتع بالقدرة على التكيف.وأوضحت المصادر ذاتها، أن مفاعلا نوويا تقليديا بقوة تناهز 1000 ميغاواط يمكن أن ينتج 6600 غيغاواط في الساعة، وهو ما يتجاوز احتياجات المغرب الحالية. وأضافت التقارير، أن المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR) التي من شأنها أن توفر طاقة قدرها 122 ميجاوات، لا تزال موجودة فقط في المرحلة التجريبية، ولا توجد حتى الآن معلومات موثوقة حول تكلفة الكهرباء التي سيتم إنتاجها". وفي نونبر 2023،أعلن رافائيل ماريانو جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن المغرب يوجد من ضمن 12 دولة من المتوقع أن تصبح “دولة نووية” ستشرع في إنتاج الكهرباء بالاستعانة بمصادر الطاقة النووية خلال السنوات القليلة المقبلة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 02 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة