وطني
تقرير: هذا ما سيجنيه المغرب من تقنين “القنب الهندي”
كشف تقرير أصدره مكتب أوروبي للدراسات، أنه من الممكن أن تصل عائدات زراعة القنب الهندي في المغرب إلى 944 مليون دولار سنويا، في حال تقنينها وتنظيمها.أكد تقرير صادر عن مكتب أوروبي للدراسات، أنه بحلول سنة 2023، ستصل القيمة الإجمالية لصناعة القنب الهندي في البلدان الإفريقية، إلى 7.1 مليار دولار أمريكي، فيما من المرجح أن تصل قيمتها في المغرب وحده إلى 944 مليون دولار سنويا، وذلك في حال تم تقنينها وتنظيمها.وأشار التقرير نفسه إلى أن زراعة هذا النوع من المخدرات ممنوعة في المغرب، إلا أنها تعد مصدر رزق لما بين 90 و 140 ألف أسرة مغربية في الحسيمة وشفشاون ووزان، فيما توفر مناصب شغل لحوالي 800 ألف شخص على الأقل، بعائدات سنوية تقدر قيمتها بـ 10 مليارات دولار.وأوضح التقرير الذي تحدث عن كل من جنوب إفريقيا وزيمبابوي وليسوتو ونيجيريا والمغرب وملاوي وغانا وإسواتيني وزامبيا، أنه يتم تصدير 80 في المائة من الإنتاج المغربي من القنب إلى أوروبا والعديد من بلدان شمال إفريقيا من خلال شبكات التهريب، فيما يتم توجيه حوالي 20 في المائة للاستهلاك المحلي.وأوضحت الوثيقة أنه بالرغم من أن غالبية البلدان الإفريقية، لا تسمح إجمالا بزراعة هذه النبتة بشكل قانوني، إلا أن خبرة سكان المنطقة في زراعته، تجعلهم يلجؤون إليها لكسب قوت يومهم.ويصل عدد المتعاطين لهذا النوع من المخدرات في المغرب إلى حوالي 1.5 مليون شخص، فيما يقدر ثمن الكيلوغرام الواحد من الكيف بـ 8 دولارات أمريكية حسب شهادات الفلاحين، ويوضح التقرير أن غالبية المستهلكين هم من فئة المراهقين والشباب.وأفاد التقرير بأنه تم تصنيف المملكة سنة 2016، كأكبر دولة منتجة للحشيش، تليها أفغانستان ولبنان والهند فباكستان.
كشف تقرير أصدره مكتب أوروبي للدراسات، أنه من الممكن أن تصل عائدات زراعة القنب الهندي في المغرب إلى 944 مليون دولار سنويا، في حال تقنينها وتنظيمها.أكد تقرير صادر عن مكتب أوروبي للدراسات، أنه بحلول سنة 2023، ستصل القيمة الإجمالية لصناعة القنب الهندي في البلدان الإفريقية، إلى 7.1 مليار دولار أمريكي، فيما من المرجح أن تصل قيمتها في المغرب وحده إلى 944 مليون دولار سنويا، وذلك في حال تم تقنينها وتنظيمها.وأشار التقرير نفسه إلى أن زراعة هذا النوع من المخدرات ممنوعة في المغرب، إلا أنها تعد مصدر رزق لما بين 90 و 140 ألف أسرة مغربية في الحسيمة وشفشاون ووزان، فيما توفر مناصب شغل لحوالي 800 ألف شخص على الأقل، بعائدات سنوية تقدر قيمتها بـ 10 مليارات دولار.وأوضح التقرير الذي تحدث عن كل من جنوب إفريقيا وزيمبابوي وليسوتو ونيجيريا والمغرب وملاوي وغانا وإسواتيني وزامبيا، أنه يتم تصدير 80 في المائة من الإنتاج المغربي من القنب إلى أوروبا والعديد من بلدان شمال إفريقيا من خلال شبكات التهريب، فيما يتم توجيه حوالي 20 في المائة للاستهلاك المحلي.وأوضحت الوثيقة أنه بالرغم من أن غالبية البلدان الإفريقية، لا تسمح إجمالا بزراعة هذه النبتة بشكل قانوني، إلا أن خبرة سكان المنطقة في زراعته، تجعلهم يلجؤون إليها لكسب قوت يومهم.ويصل عدد المتعاطين لهذا النوع من المخدرات في المغرب إلى حوالي 1.5 مليون شخص، فيما يقدر ثمن الكيلوغرام الواحد من الكيف بـ 8 دولارات أمريكية حسب شهادات الفلاحين، ويوضح التقرير أن غالبية المستهلكين هم من فئة المراهقين والشباب.وأفاد التقرير بأنه تم تصنيف المملكة سنة 2016، كأكبر دولة منتجة للحشيش، تليها أفغانستان ولبنان والهند فباكستان.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني