

وطني
تقرير : المغرب هو البلد الإفريقي الأكثر جاذبية في 2022
أفاد تقرير لمعهد "أماديوس" حول مؤشرات الاستقرار والجاذبية في إفريقيا 2022 بأن المغرب حافظ على أدائه الايجابي والمنتظم في مؤشري الجاذبية والاستقرار، لا سيما فيما يتعلق بالنظام البنكي والاطار الماكرو-اقتصادي.وأشار معهد أماديوس في بيان، إلى أن المغرب وصل لأول مرة منذ إنشاء مؤشرات الجاذبية والاستقرار للقارة الإفريقية عام 2012 ، إلى أعلى مركز على سلم مؤشر الجاذبية، متقدما على جنوب إفريقيا، كما تحتل المملكة المرتبة الثالثة في مؤشر الاستقرار.من ناحية أخرى، اعتبر معهد أماديوس أن الوضع الاقتصادي العالمي وهشاشة العديد من الاقتصادات الأفريقية وقطاعات بأكملها، مثل السياحة ، قد أثرت على العديد من البلدان في القارة، ومع ذلك، نجح المغرب في الحفاظ على صورة من الجاذبية القوية في هذا السياق بفضل مؤشرات الاقتصاد الكلي، وجودة التنظيم والبنى التحتية وتطوير النظام المالي.وتهدف مؤشرات الاستقرار والجاذبية الإفريقية ، التي أحدثها معهد أماديوس في عام 2012 ويتم تحديثها سنويا ، من جهة، إلى قياس الأداء على المستوى الاقتصادي في سياق إفريقي ووفقا لخصوصيات القارة ، ومن ناحية أخرى التحديد الكمي لنقاط الضعف الاجتماعية والبيئية وكذلك الإطار السياسي والأمني لمجموع البلدان الأفريقية ويوضح المعهد أن مؤشرات الاستقرار والجاذبية في إفريقيا تقدم رؤية عالمية للوضع الاقتصادي والسياسي والأمني في القارة وبالتالي مقارنة أداء الدول الأفريقية.
أفاد تقرير لمعهد "أماديوس" حول مؤشرات الاستقرار والجاذبية في إفريقيا 2022 بأن المغرب حافظ على أدائه الايجابي والمنتظم في مؤشري الجاذبية والاستقرار، لا سيما فيما يتعلق بالنظام البنكي والاطار الماكرو-اقتصادي.وأشار معهد أماديوس في بيان، إلى أن المغرب وصل لأول مرة منذ إنشاء مؤشرات الجاذبية والاستقرار للقارة الإفريقية عام 2012 ، إلى أعلى مركز على سلم مؤشر الجاذبية، متقدما على جنوب إفريقيا، كما تحتل المملكة المرتبة الثالثة في مؤشر الاستقرار.من ناحية أخرى، اعتبر معهد أماديوس أن الوضع الاقتصادي العالمي وهشاشة العديد من الاقتصادات الأفريقية وقطاعات بأكملها، مثل السياحة ، قد أثرت على العديد من البلدان في القارة، ومع ذلك، نجح المغرب في الحفاظ على صورة من الجاذبية القوية في هذا السياق بفضل مؤشرات الاقتصاد الكلي، وجودة التنظيم والبنى التحتية وتطوير النظام المالي.وتهدف مؤشرات الاستقرار والجاذبية الإفريقية ، التي أحدثها معهد أماديوس في عام 2012 ويتم تحديثها سنويا ، من جهة، إلى قياس الأداء على المستوى الاقتصادي في سياق إفريقي ووفقا لخصوصيات القارة ، ومن ناحية أخرى التحديد الكمي لنقاط الضعف الاجتماعية والبيئية وكذلك الإطار السياسي والأمني لمجموع البلدان الأفريقية ويوضح المعهد أن مؤشرات الاستقرار والجاذبية في إفريقيا تقدم رؤية عالمية للوضع الاقتصادي والسياسي والأمني في القارة وبالتالي مقارنة أداء الدول الأفريقية.
ملصقات
