

إقتصاد
تقرير: المغرب من بين أقل الدول العربية المُصدرة للانبعاثات الضارة
كشف تقرير اقتصادي، أن المغرب من بين أقل الدول العربية المُصدرة للانبعاثات الضارة، حيث احتلت جاء المملكة المركز التاسع خلال العام الماضي (2021)، على الرغم من أن الانبعاثات زادت بنسبة 11.4 في المائة، على أساس سنوي.وبحسب بيانات شركة النفط البريطانية بي بي، ارتفعت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المغرب إلى 68.9 مليون طن العام الماضي (2021)، مقابل 62.1 مليون طن في 2020.وتظهر قائمة أكبر الدول العربية المُصدرة للانبعاثات الضارة في 2021، عودة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي يصدرها قطاع الطاقة للارتفاع خلال العام الماضي (2021)، بعد تراجع شهده عام انتشار وباء كورونا (2020).ويبدو أن عودة الانفتاح الاقتصادي مرة أخرى خلال 2021 مع ظهور لقاحات فيروس كورونا بعد الإغلاقات التي حدثت عام 2020 لمواجهة الوباء، أحد أسباب ارتفاع الانبعاثات الضارة بالبيئة مرة أخرى.وتظهر المراجعة الإحصائية لشركة النفط البريطانية بي بي عن عام 2021 الصادرة مؤخرًا، أن انبعاثات قطاع الطاقة في أغلب الدول على المستوى العالمي عادت إلى الارتفاع مرة أخرى خلال العام الماضي (2021) بعد انخفاضات شهدها عام 2020. ويأتي ذلك وسط امتلاك الدول العربية -خصوصًا المنتجة للوقود الأحفوري منها- خططًا تستهدف خفض الانبعاثات الضارة والوصول إلى الحياد الكربوني.
كشف تقرير اقتصادي، أن المغرب من بين أقل الدول العربية المُصدرة للانبعاثات الضارة، حيث احتلت جاء المملكة المركز التاسع خلال العام الماضي (2021)، على الرغم من أن الانبعاثات زادت بنسبة 11.4 في المائة، على أساس سنوي.وبحسب بيانات شركة النفط البريطانية بي بي، ارتفعت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المغرب إلى 68.9 مليون طن العام الماضي (2021)، مقابل 62.1 مليون طن في 2020.وتظهر قائمة أكبر الدول العربية المُصدرة للانبعاثات الضارة في 2021، عودة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي يصدرها قطاع الطاقة للارتفاع خلال العام الماضي (2021)، بعد تراجع شهده عام انتشار وباء كورونا (2020).ويبدو أن عودة الانفتاح الاقتصادي مرة أخرى خلال 2021 مع ظهور لقاحات فيروس كورونا بعد الإغلاقات التي حدثت عام 2020 لمواجهة الوباء، أحد أسباب ارتفاع الانبعاثات الضارة بالبيئة مرة أخرى.وتظهر المراجعة الإحصائية لشركة النفط البريطانية بي بي عن عام 2021 الصادرة مؤخرًا، أن انبعاثات قطاع الطاقة في أغلب الدول على المستوى العالمي عادت إلى الارتفاع مرة أخرى خلال العام الماضي (2021) بعد انخفاضات شهدها عام 2020. ويأتي ذلك وسط امتلاك الدول العربية -خصوصًا المنتجة للوقود الأحفوري منها- خططًا تستهدف خفض الانبعاثات الضارة والوصول إلى الحياد الكربوني.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

