
غير مصنف
تقرير : المغرب مستورد استراتيجي للأسلحة الإسرائيلية بالمنطقة العربية
بلغت صادرات الأسلحة الإسرائيلية ذروة غير مسبوقة في عام 2024، حيث بلغت قيمتها الإجمالية 14.7 مليار دولار. ويأتي هذا الرقم الكبير، الذي أعلنته وزارة الدفاع، رغم استمرار الصراع في قطاع غزة وتزايد الانتقادات الدولية للخسائر البشرية الناجمة عن العمليات العسكرية.
وبرز المغرب كمشترٍ استراتيجي في العالم العربي، حيث أعادت إسرائيل علاقاتها معه عام 2020. وتشمل المشتريات الأخيرة نظام المدفعية ATMOS من شركة Elbit Systems، في صفقة تتراوح قيمتها بين 150 و200 مليون يورو.
وشملت المشتريات السابقة قاذفات صواريخ PULS، بالإضافة إلى نظام الدفاع الجوي Barak MX من شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)، وحتى قمر صناعي للاستطلاع العسكري. وفي حين أن المغرب ودولة إسرائيل لديهما تاريخ يمتد لـ 60 عامًا من التعاون في المسائل العسكرية والاستخباراتية، إلا أن علاقاتهما تعمقت بشكل كبير بعد توقيع اتفاقيات إبراهيم.
ووفق "غلوبس"، فإنه منذ توقيع اتفاقيات أبراهام، أصبح المغرب زبونًا مهمًا للصناعات الدفاعية الإسرائيلية. ففي يوليوز 2024، على سبيل المثال، أبرم المغرب صفقة أقمار صناعية مع الصناعات الجوية الإسرائيلية بقيمة تقارب مليار دولار، تمتد على مدار خمس سنوات.
وقد وُقع الاتفاق بعد نحو نصف عام من تقرير معهد ستوكهولم لأبحاث السلام (SIPRI)، الذي أفاد بأن الرباط أرادت شراء قمرين صناعيين من طراز "أوفيك 13" من إسرائيل.
بلغت صادرات الأسلحة الإسرائيلية ذروة غير مسبوقة في عام 2024، حيث بلغت قيمتها الإجمالية 14.7 مليار دولار. ويأتي هذا الرقم الكبير، الذي أعلنته وزارة الدفاع، رغم استمرار الصراع في قطاع غزة وتزايد الانتقادات الدولية للخسائر البشرية الناجمة عن العمليات العسكرية.
وبرز المغرب كمشترٍ استراتيجي في العالم العربي، حيث أعادت إسرائيل علاقاتها معه عام 2020. وتشمل المشتريات الأخيرة نظام المدفعية ATMOS من شركة Elbit Systems، في صفقة تتراوح قيمتها بين 150 و200 مليون يورو.
وشملت المشتريات السابقة قاذفات صواريخ PULS، بالإضافة إلى نظام الدفاع الجوي Barak MX من شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)، وحتى قمر صناعي للاستطلاع العسكري. وفي حين أن المغرب ودولة إسرائيل لديهما تاريخ يمتد لـ 60 عامًا من التعاون في المسائل العسكرية والاستخباراتية، إلا أن علاقاتهما تعمقت بشكل كبير بعد توقيع اتفاقيات إبراهيم.
ووفق "غلوبس"، فإنه منذ توقيع اتفاقيات أبراهام، أصبح المغرب زبونًا مهمًا للصناعات الدفاعية الإسرائيلية. ففي يوليوز 2024، على سبيل المثال، أبرم المغرب صفقة أقمار صناعية مع الصناعات الجوية الإسرائيلية بقيمة تقارب مليار دولار، تمتد على مدار خمس سنوات.
وقد وُقع الاتفاق بعد نحو نصف عام من تقرير معهد ستوكهولم لأبحاث السلام (SIPRI)، الذي أفاد بأن الرباط أرادت شراء قمرين صناعيين من طراز "أوفيك 13" من إسرائيل.
ملصقات