

دولي
تقرير: الحبوب الأوكرانية لدول أفريقيا تذهب إلى أمعاء خنازير أوروبا
كشف تقرير صحفي أن حبوب القمح الأوكرانية التي كان من المقرر إرسالها إلى البلدان الأفريقية الفقيرة، تم نقلها لتغذية الخنازير في إسبانيا.ونشرت مجلة "Express" تقريرا للصحفي مايكل كوخ الذي كشف أنه بدلاً من إرسال القمح الأوكراني إلى البلدان الأفريقية الفقيرة تم إرسالها إلى الخنازير في إسبانيا.وقال الصحفي في تقريره: "قاتل الاتحاد الأوروبي لإنشاء ممر لتوريد الحبوب الأوكرانية عن طريق البحر حتى لا تواجه أفقر البلدان المجاعة، لكن القمح لم يصل إلى هناك تقريبًا، وبدلاً من ذلك تم إرساله بشكل أساسي إلى إسبانيا، حيث تم استخدامه كعلف للخنازير".واشتكى كوخ من أن القليل يأتي إلى دول العالم الثالث، وذلك بسبب المنفعة المالية لسلطات كييف، لافتًا أن "شرح مثل هذا العار أمر بسيط، فقد دفعت إسبانيا المزيد من الأموال، بينما قامت أوكرانيا بتسليمها".ويتضمن اتفاق الحبوب، الذي تم توقيعه في 22 يوليوز، من قبل ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، تصدير الحبوب والأغذية والأسمدة الأوكرانية عبر البحر الأسود من ثلاثة موانئ، بما في ذلك أوديسا.
كشف تقرير صحفي أن حبوب القمح الأوكرانية التي كان من المقرر إرسالها إلى البلدان الأفريقية الفقيرة، تم نقلها لتغذية الخنازير في إسبانيا.ونشرت مجلة "Express" تقريرا للصحفي مايكل كوخ الذي كشف أنه بدلاً من إرسال القمح الأوكراني إلى البلدان الأفريقية الفقيرة تم إرسالها إلى الخنازير في إسبانيا.وقال الصحفي في تقريره: "قاتل الاتحاد الأوروبي لإنشاء ممر لتوريد الحبوب الأوكرانية عن طريق البحر حتى لا تواجه أفقر البلدان المجاعة، لكن القمح لم يصل إلى هناك تقريبًا، وبدلاً من ذلك تم إرساله بشكل أساسي إلى إسبانيا، حيث تم استخدامه كعلف للخنازير".واشتكى كوخ من أن القليل يأتي إلى دول العالم الثالث، وذلك بسبب المنفعة المالية لسلطات كييف، لافتًا أن "شرح مثل هذا العار أمر بسيط، فقد دفعت إسبانيا المزيد من الأموال، بينما قامت أوكرانيا بتسليمها".ويتضمن اتفاق الحبوب، الذي تم توقيعه في 22 يوليوز، من قبل ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، تصدير الحبوب والأغذية والأسمدة الأوكرانية عبر البحر الأسود من ثلاثة موانئ، بما في ذلك أوديسا.
ملصقات
