التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
تقرير: الإيرانيات أكثر حصانة من نساء الغرب
نشر في: 17 فبراير 2018
ذكرت الأستاذة في الجامعة الطبية في إيران ناهيد نفيسي، أن الإحصاءات تشير إلى أن النساء الإيرانيات أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي قياسا بالنساء الغربيات.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن نفيسي قولها: "هذا النوع من السرطان واحد من الأمراض المنتشرة بين النساء، ومع ذلك فإن إصابة النساء الإيرانيات بهذا السرطان أقل من الغربيات".
واستشهدت المختصة الطبية الإيرانية بتقرير أخير يقول إن "نسبة الإصابة بسرطان الثدي في إيران هي 30 حالة من كل 100 ألف، في حين أن هذه النسبة في الدول الأوروبية تبلغ 120 حالة من كل 100 ألف، وفي أمريكا الشمالية 90 حالة من كل 100 ألف".
ورأت نفيسي أن حسن حظ إيران اليوم يكمن في أن لديها "متخصصين بارزين في مجال كشف سرطان الثدي وعلاجه، رغم أن إحصاءات هذا النوع من السرطان تشير إلى ازدياد معدله في إيران بنفس وتيرته في باقي الدول، مع أن هذه الزيادة تبقى أقل منها في ألمانيا وإيطاليا اللتين يقطنهما نفس عدد السكان تقريبا".
ولفتت نفيسي إلى أن "10 آلاف امرأة يتعرضن لهذا السرطان في إيران سنويا، فيما تبين الإحصاءات أن النساء الشابات أصبحن أكثر عرضة له".
وعزت نفيسي أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي إلى "التغذية غير السليمة وتلوث الهواء ونوع الممارسات اليومية والتأخر في الزواج وعدم إرضاع الوليد، لذلك يمكن الوقاية منه إلى حد كبير".
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن نفيسي قولها: "هذا النوع من السرطان واحد من الأمراض المنتشرة بين النساء، ومع ذلك فإن إصابة النساء الإيرانيات بهذا السرطان أقل من الغربيات".
واستشهدت المختصة الطبية الإيرانية بتقرير أخير يقول إن "نسبة الإصابة بسرطان الثدي في إيران هي 30 حالة من كل 100 ألف، في حين أن هذه النسبة في الدول الأوروبية تبلغ 120 حالة من كل 100 ألف، وفي أمريكا الشمالية 90 حالة من كل 100 ألف".
ورأت نفيسي أن حسن حظ إيران اليوم يكمن في أن لديها "متخصصين بارزين في مجال كشف سرطان الثدي وعلاجه، رغم أن إحصاءات هذا النوع من السرطان تشير إلى ازدياد معدله في إيران بنفس وتيرته في باقي الدول، مع أن هذه الزيادة تبقى أقل منها في ألمانيا وإيطاليا اللتين يقطنهما نفس عدد السكان تقريبا".
ولفتت نفيسي إلى أن "10 آلاف امرأة يتعرضن لهذا السرطان في إيران سنويا، فيما تبين الإحصاءات أن النساء الشابات أصبحن أكثر عرضة له".
وعزت نفيسي أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي إلى "التغذية غير السليمة وتلوث الهواء ونوع الممارسات اليومية والتأخر في الزواج وعدم إرضاع الوليد، لذلك يمكن الوقاية منه إلى حد كبير".
ذكرت الأستاذة في الجامعة الطبية في إيران ناهيد نفيسي، أن الإحصاءات تشير إلى أن النساء الإيرانيات أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي قياسا بالنساء الغربيات.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن نفيسي قولها: "هذا النوع من السرطان واحد من الأمراض المنتشرة بين النساء، ومع ذلك فإن إصابة النساء الإيرانيات بهذا السرطان أقل من الغربيات".
واستشهدت المختصة الطبية الإيرانية بتقرير أخير يقول إن "نسبة الإصابة بسرطان الثدي في إيران هي 30 حالة من كل 100 ألف، في حين أن هذه النسبة في الدول الأوروبية تبلغ 120 حالة من كل 100 ألف، وفي أمريكا الشمالية 90 حالة من كل 100 ألف".
ورأت نفيسي أن حسن حظ إيران اليوم يكمن في أن لديها "متخصصين بارزين في مجال كشف سرطان الثدي وعلاجه، رغم أن إحصاءات هذا النوع من السرطان تشير إلى ازدياد معدله في إيران بنفس وتيرته في باقي الدول، مع أن هذه الزيادة تبقى أقل منها في ألمانيا وإيطاليا اللتين يقطنهما نفس عدد السكان تقريبا".
ولفتت نفيسي إلى أن "10 آلاف امرأة يتعرضن لهذا السرطان في إيران سنويا، فيما تبين الإحصاءات أن النساء الشابات أصبحن أكثر عرضة له".
وعزت نفيسي أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي إلى "التغذية غير السليمة وتلوث الهواء ونوع الممارسات اليومية والتأخر في الزواج وعدم إرضاع الوليد، لذلك يمكن الوقاية منه إلى حد كبير".
ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن نفيسي قولها: "هذا النوع من السرطان واحد من الأمراض المنتشرة بين النساء، ومع ذلك فإن إصابة النساء الإيرانيات بهذا السرطان أقل من الغربيات".
واستشهدت المختصة الطبية الإيرانية بتقرير أخير يقول إن "نسبة الإصابة بسرطان الثدي في إيران هي 30 حالة من كل 100 ألف، في حين أن هذه النسبة في الدول الأوروبية تبلغ 120 حالة من كل 100 ألف، وفي أمريكا الشمالية 90 حالة من كل 100 ألف".
ورأت نفيسي أن حسن حظ إيران اليوم يكمن في أن لديها "متخصصين بارزين في مجال كشف سرطان الثدي وعلاجه، رغم أن إحصاءات هذا النوع من السرطان تشير إلى ازدياد معدله في إيران بنفس وتيرته في باقي الدول، مع أن هذه الزيادة تبقى أقل منها في ألمانيا وإيطاليا اللتين يقطنهما نفس عدد السكان تقريبا".
ولفتت نفيسي إلى أن "10 آلاف امرأة يتعرضن لهذا السرطان في إيران سنويا، فيما تبين الإحصاءات أن النساء الشابات أصبحن أكثر عرضة له".
وعزت نفيسي أسباب الإصابة بمرض سرطان الثدي إلى "التغذية غير السليمة وتلوث الهواء ونوع الممارسات اليومية والتأخر في الزواج وعدم إرضاع الوليد، لذلك يمكن الوقاية منه إلى حد كبير".
ملصقات
اقرأ أيضاً
فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
دولي
دولي
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
دولي
دولي
القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
دولي
دولي
حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
دولي
دولي
اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
دولي
دولي
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
دولي
دولي