

إقتصاد
تقرير اقتصادي سويسري يصف المغرب بـ “القوة الصاعدة الجديدة”
نشر موقع غرفة التجارة والصناعة والخدمات بجنيف (CCIS) على الأنترنت، مؤخرا، تقريرا سلط الضوء على صعود المملكة المغربية في مختلف القطاعات الاقتصادية، فضلاً عن دورها الريادي قاريا، واعتبر التقرير، أن الإنجازات التي حققها المغرب على مستوى العالم في الآونة الأخيرة لن تمر مرور الكرام، وذلك بفضل عوامل اقتصادية مختلفة ساهمت تطوير المملكة لدور مهم على المستوى العالمي.وشدد التقرير السويسري، على أن المملكة وضعت نفسها، على مدى العشرين عامًا الماضية، كقوة ناشئة جديدة في العالم، كما أضحت من أبرز اللاعبين الرئيسيين في إفريقيا من خلال رصد استثمارات مهمة في عدد من دول القارة، وذلك راجع حسب مقال (CCIS)، إلى "موقعه الجغرافي واستقراره السياسي، وإنشاء بنى تحتية حديثة للغاية، وتنفيذ استراتيجيات قطاعية طموحة، وتصنيع عالي السرعة، وتطوير الطاقات الخضراء، بالإضافة إلى توقيع اتفاقيات تجارة حرة مختلفة مع اللاعبين الاقتصاديين الرئيسيين في العالم، وتوفير بيئة مواتية للاستثمار في مختلف القطاعات"، يشير مقال CCIS.ووفقا للتقرير ذاته، اختارت المملكة صناعات مختلفة كلطيران وصناعة السيارات والمنسوجات والأغذية الزراعية والتكنولوجيا الزراعية، بالإضافة إلى الإلكترونيات والسياحة وتكنولوجيا المعلومات البنى التحتية والطاقات المتجددة. وأبرز تقريرغرفة التجارة والصناعة والخدمات بجنيف، أن المغرب يشهد طفرة اقتصادية في هذه القطاعات، حيث بدأت دول من جميع أنحاء العالم في الاستثمار في المملكة، التي تقدم سلة من المزايا الضريبية الجذابة للغاية للاستثمار، والتي تعمل أيضًا كمدخل إلى السوق الأفريقية، حيث عرفت السنوات الأخيرة، قيام العديد من الشركات الدولية بإحداث مشاريع واستثمارات في مناطق مختلفة من المغرب وجنت فوائد اقتصادية كبيرة.
نشر موقع غرفة التجارة والصناعة والخدمات بجنيف (CCIS) على الأنترنت، مؤخرا، تقريرا سلط الضوء على صعود المملكة المغربية في مختلف القطاعات الاقتصادية، فضلاً عن دورها الريادي قاريا، واعتبر التقرير، أن الإنجازات التي حققها المغرب على مستوى العالم في الآونة الأخيرة لن تمر مرور الكرام، وذلك بفضل عوامل اقتصادية مختلفة ساهمت تطوير المملكة لدور مهم على المستوى العالمي.وشدد التقرير السويسري، على أن المملكة وضعت نفسها، على مدى العشرين عامًا الماضية، كقوة ناشئة جديدة في العالم، كما أضحت من أبرز اللاعبين الرئيسيين في إفريقيا من خلال رصد استثمارات مهمة في عدد من دول القارة، وذلك راجع حسب مقال (CCIS)، إلى "موقعه الجغرافي واستقراره السياسي، وإنشاء بنى تحتية حديثة للغاية، وتنفيذ استراتيجيات قطاعية طموحة، وتصنيع عالي السرعة، وتطوير الطاقات الخضراء، بالإضافة إلى توقيع اتفاقيات تجارة حرة مختلفة مع اللاعبين الاقتصاديين الرئيسيين في العالم، وتوفير بيئة مواتية للاستثمار في مختلف القطاعات"، يشير مقال CCIS.ووفقا للتقرير ذاته، اختارت المملكة صناعات مختلفة كلطيران وصناعة السيارات والمنسوجات والأغذية الزراعية والتكنولوجيا الزراعية، بالإضافة إلى الإلكترونيات والسياحة وتكنولوجيا المعلومات البنى التحتية والطاقات المتجددة. وأبرز تقريرغرفة التجارة والصناعة والخدمات بجنيف، أن المغرب يشهد طفرة اقتصادية في هذه القطاعات، حيث بدأت دول من جميع أنحاء العالم في الاستثمار في المملكة، التي تقدم سلة من المزايا الضريبية الجذابة للغاية للاستثمار، والتي تعمل أيضًا كمدخل إلى السوق الأفريقية، حيث عرفت السنوات الأخيرة، قيام العديد من الشركات الدولية بإحداث مشاريع واستثمارات في مناطق مختلفة من المغرب وجنت فوائد اقتصادية كبيرة.
ملصقات
