التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
تقديم النسخة السادسة لجائزة الملك الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء
نشر في: 25 أكتوبر 2017
تم اليوم الثلاثاء بالرباط تقديم النسخة السادسة لجائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، وذلك بمبادرة من كتابة الدولة المكلفة بالماء والمجلس العالمي للمياه .
وفي كلمة بالمناسبة، أكدت كاتبة الدولة المكلفة بالماء، شرفات أفيلال، أن هذه الجائزة تحتفي بالجهود التي بذلها جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني وبرؤيته الإستراتيجية والمتبصرة في مجال التدبير المتكامل والمستدام للموارد المائية، موضحة أن الجائزة ستكافئ في نسختها السادسة جانب التميز في مجال "التضامن والإندماج الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية".
وتسلم هذه الجائزة، التي اختير لها شعار "التعاون والتضامن في مجالات تدبير وتنمية الموارد المائية"، مرة كل ثلاث سنوات خلال الحفل الافتتاحي للمنتدى العالمي للماء، وذلك في 18 مارس المقبل في البرازيل. ويتم بهذه المناسبة تسليم تذكار مصحوب بشهادة للمتوج بالجائزة ، الذي سيحظى باعتراف وحضور دوليين، فضلا عن مبلغ مالي بقيمة 100 ألف دولار.
وشددت أفيلال على أن الشعار الفرعي لهذه النسخة ينسجم مع أولويات أجندة 2030 للتنمية المستدامة ، وكذا مع جدول أعمال المناخ العالمي ومع تطلعات البلدان النامية، خاصة الإفريقية منها، لإقامة عدالة مناخية، مبرزة في ذات السياق دور الأكاديميين والباحثين والخبراء في التعريف بالحلول المبتكرة لحل معضلة المياه خاصة على خلفية التغيرات المناخية الراهنة.
وأضافت أن الجائزة تمنح لشخص أو مجموعة من الأشخاص أو منظمة معترف بها من قبل لجنة تحكيم، نظير انخراطها بشكل كبير في مجال "التضامن الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية"، موضحة أن هذا العمل يمكن أن يكون ذي طبيعة علمية واقتصادية وتقنية وبيئية واجتماعية ومؤسساتية وثقافية أو سياسية .
والجدير بالذكر أنه بعد كيوتو في سنة 2003، ومكسيكو في 2006، واسطنبول في 2009 ومرسيليا في 2012 ودايجو-غيونغبوك (كوريا الجنوبية) في 2015، سيتم تسليم النسخة السادسة للجائزة في برازيليا (البرازيل) يوم 18 مارس المقبل.
وفي كلمة بالمناسبة، أكدت كاتبة الدولة المكلفة بالماء، شرفات أفيلال، أن هذه الجائزة تحتفي بالجهود التي بذلها جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني وبرؤيته الإستراتيجية والمتبصرة في مجال التدبير المتكامل والمستدام للموارد المائية، موضحة أن الجائزة ستكافئ في نسختها السادسة جانب التميز في مجال "التضامن والإندماج الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية".
وتسلم هذه الجائزة، التي اختير لها شعار "التعاون والتضامن في مجالات تدبير وتنمية الموارد المائية"، مرة كل ثلاث سنوات خلال الحفل الافتتاحي للمنتدى العالمي للماء، وذلك في 18 مارس المقبل في البرازيل. ويتم بهذه المناسبة تسليم تذكار مصحوب بشهادة للمتوج بالجائزة ، الذي سيحظى باعتراف وحضور دوليين، فضلا عن مبلغ مالي بقيمة 100 ألف دولار.
وشددت أفيلال على أن الشعار الفرعي لهذه النسخة ينسجم مع أولويات أجندة 2030 للتنمية المستدامة ، وكذا مع جدول أعمال المناخ العالمي ومع تطلعات البلدان النامية، خاصة الإفريقية منها، لإقامة عدالة مناخية، مبرزة في ذات السياق دور الأكاديميين والباحثين والخبراء في التعريف بالحلول المبتكرة لحل معضلة المياه خاصة على خلفية التغيرات المناخية الراهنة.
وأضافت أن الجائزة تمنح لشخص أو مجموعة من الأشخاص أو منظمة معترف بها من قبل لجنة تحكيم، نظير انخراطها بشكل كبير في مجال "التضامن الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية"، موضحة أن هذا العمل يمكن أن يكون ذي طبيعة علمية واقتصادية وتقنية وبيئية واجتماعية ومؤسساتية وثقافية أو سياسية .
والجدير بالذكر أنه بعد كيوتو في سنة 2003، ومكسيكو في 2006، واسطنبول في 2009 ومرسيليا في 2012 ودايجو-غيونغبوك (كوريا الجنوبية) في 2015، سيتم تسليم النسخة السادسة للجائزة في برازيليا (البرازيل) يوم 18 مارس المقبل.
تم اليوم الثلاثاء بالرباط تقديم النسخة السادسة لجائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، وذلك بمبادرة من كتابة الدولة المكلفة بالماء والمجلس العالمي للمياه .
وفي كلمة بالمناسبة، أكدت كاتبة الدولة المكلفة بالماء، شرفات أفيلال، أن هذه الجائزة تحتفي بالجهود التي بذلها جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني وبرؤيته الإستراتيجية والمتبصرة في مجال التدبير المتكامل والمستدام للموارد المائية، موضحة أن الجائزة ستكافئ في نسختها السادسة جانب التميز في مجال "التضامن والإندماج الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية".
وتسلم هذه الجائزة، التي اختير لها شعار "التعاون والتضامن في مجالات تدبير وتنمية الموارد المائية"، مرة كل ثلاث سنوات خلال الحفل الافتتاحي للمنتدى العالمي للماء، وذلك في 18 مارس المقبل في البرازيل. ويتم بهذه المناسبة تسليم تذكار مصحوب بشهادة للمتوج بالجائزة ، الذي سيحظى باعتراف وحضور دوليين، فضلا عن مبلغ مالي بقيمة 100 ألف دولار.
وشددت أفيلال على أن الشعار الفرعي لهذه النسخة ينسجم مع أولويات أجندة 2030 للتنمية المستدامة ، وكذا مع جدول أعمال المناخ العالمي ومع تطلعات البلدان النامية، خاصة الإفريقية منها، لإقامة عدالة مناخية، مبرزة في ذات السياق دور الأكاديميين والباحثين والخبراء في التعريف بالحلول المبتكرة لحل معضلة المياه خاصة على خلفية التغيرات المناخية الراهنة.
وأضافت أن الجائزة تمنح لشخص أو مجموعة من الأشخاص أو منظمة معترف بها من قبل لجنة تحكيم، نظير انخراطها بشكل كبير في مجال "التضامن الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية"، موضحة أن هذا العمل يمكن أن يكون ذي طبيعة علمية واقتصادية وتقنية وبيئية واجتماعية ومؤسساتية وثقافية أو سياسية .
والجدير بالذكر أنه بعد كيوتو في سنة 2003، ومكسيكو في 2006، واسطنبول في 2009 ومرسيليا في 2012 ودايجو-غيونغبوك (كوريا الجنوبية) في 2015، سيتم تسليم النسخة السادسة للجائزة في برازيليا (البرازيل) يوم 18 مارس المقبل.
وفي كلمة بالمناسبة، أكدت كاتبة الدولة المكلفة بالماء، شرفات أفيلال، أن هذه الجائزة تحتفي بالجهود التي بذلها جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني وبرؤيته الإستراتيجية والمتبصرة في مجال التدبير المتكامل والمستدام للموارد المائية، موضحة أن الجائزة ستكافئ في نسختها السادسة جانب التميز في مجال "التضامن والإندماج الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية".
وتسلم هذه الجائزة، التي اختير لها شعار "التعاون والتضامن في مجالات تدبير وتنمية الموارد المائية"، مرة كل ثلاث سنوات خلال الحفل الافتتاحي للمنتدى العالمي للماء، وذلك في 18 مارس المقبل في البرازيل. ويتم بهذه المناسبة تسليم تذكار مصحوب بشهادة للمتوج بالجائزة ، الذي سيحظى باعتراف وحضور دوليين، فضلا عن مبلغ مالي بقيمة 100 ألف دولار.
وشددت أفيلال على أن الشعار الفرعي لهذه النسخة ينسجم مع أولويات أجندة 2030 للتنمية المستدامة ، وكذا مع جدول أعمال المناخ العالمي ومع تطلعات البلدان النامية، خاصة الإفريقية منها، لإقامة عدالة مناخية، مبرزة في ذات السياق دور الأكاديميين والباحثين والخبراء في التعريف بالحلول المبتكرة لحل معضلة المياه خاصة على خلفية التغيرات المناخية الراهنة.
وأضافت أن الجائزة تمنح لشخص أو مجموعة من الأشخاص أو منظمة معترف بها من قبل لجنة تحكيم، نظير انخراطها بشكل كبير في مجال "التضامن الذي يساهم في ضمان الأمن المائي وإرساء العدالة المناخية"، موضحة أن هذا العمل يمكن أن يكون ذي طبيعة علمية واقتصادية وتقنية وبيئية واجتماعية ومؤسساتية وثقافية أو سياسية .
والجدير بالذكر أنه بعد كيوتو في سنة 2003، ومكسيكو في 2006، واسطنبول في 2009 ومرسيليا في 2012 ودايجو-غيونغبوك (كوريا الجنوبية) في 2015، سيتم تسليم النسخة السادسة للجائزة في برازيليا (البرازيل) يوم 18 مارس المقبل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي
إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
دولي
دولي
أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
دولي
دولي