التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
تفكيك شبكة “بيدوفيليا” استغلت أطفالا مغاربة في تصوير أفلام جنسية بإسبانيا
نشر في: 11 نوفمبر 2016
كشف سقوط شبكة جديدة لاستغلال القاصرين جنسيا بإسبانيا، منتصف أمس الخميس، مدى استفحال ظاهرة تهجير أطفال وقاصرين من المغرب ودول أخرى فقيرة إلى إسبانيا، من قبل شبكات إجرامية تتاجر بهم جنسيا وتستغلهم في تصوير محتويات بصرية وفنية بورنوغرافية.
وذكرت يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، أنه وفقا للمعطيات التي أعلنتها الشرطة الإسبانية، الخميس، تضم الشبكة الجديدة 56 شخصا، بينهم مغاربة، يشتبه في أنهم بثوا على الانترنيت صورا تنطوي على استغلال جنسي لأطفال صغار، بعضهم تبين أنهم من المغرب، على غرار ما وقع في عمليات تفكيك مماثلة الصيف الماضي.
وأكدت الشرطة الوطنية الاسبانية حسب اليومية، أن عملية التفكيك الجديدة، تعد الأكبر خلال السنة الجارية، إذ تطلبت تجنيد 150 عنصرا أمنيا، و46 قاضيا في عموم مناطق اسبانيا، لإنجاح تنفيذ هذه الحملة الواسعة النطاق ضد المواد الاباحية المتعلقة بأطفال.
وأبرزت معلوما الشرطة الإسبانية، أن معظم الموقوفين، من أجل الاستغلال الجنسي للأطفال في البورنوغرافيا، أشخاص تتراوح أعمارهم بين الأربعين والستين عاما، وبعضهم لهم سوابق في المجال، إذ بين التنقيط أنهم أدينوا في قضايا مماثلة سابقا.
وحسب اليومية فقد جاءت عملية التفكيك المعلن عليها، بعد أسابيع عن عملية مماثلة، جرت في غشت الماضي، عندما تم إيقاف سبعة أشخاص في اسبانيا، أغلبهم مغاربة وفرنسيون، شكلوا عصابة لإنتاج مواد إباحية أو بورنوغرافية أبطال مشاهدها أطفال فقراء مهجورون من المغرب، حيث أعلنت الشرطة حينها أن تلك العصابة استغلت ما لا يقل عن 80 قاصرا خلال 15 عاما، ووزعت أكثر من مليون صورة ومقطع مصور وأكثر من ألف قرص مدمج تحتوي مشاهد جنسية أبطالها الأطفال الثمانون.
نشرت الصحف الإسبانية تفاصيل مثيرة عن نتائج التحقيق من تلك الشبكة، وفيها أنه تم العثور على أدلة تثبت أن الصور والفيديوهات التي التقطت للأطفال المغاربة، تم بيعها لـ300 زبون، بينهم مقاولات، في مختلف مناطق العالم، كما ان عمليات التصوير تمت بعضها خارج إسبانيا وتحديدا في المغرب.
وذكرت يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، أنه وفقا للمعطيات التي أعلنتها الشرطة الإسبانية، الخميس، تضم الشبكة الجديدة 56 شخصا، بينهم مغاربة، يشتبه في أنهم بثوا على الانترنيت صورا تنطوي على استغلال جنسي لأطفال صغار، بعضهم تبين أنهم من المغرب، على غرار ما وقع في عمليات تفكيك مماثلة الصيف الماضي.
وأكدت الشرطة الوطنية الاسبانية حسب اليومية، أن عملية التفكيك الجديدة، تعد الأكبر خلال السنة الجارية، إذ تطلبت تجنيد 150 عنصرا أمنيا، و46 قاضيا في عموم مناطق اسبانيا، لإنجاح تنفيذ هذه الحملة الواسعة النطاق ضد المواد الاباحية المتعلقة بأطفال.
وأبرزت معلوما الشرطة الإسبانية، أن معظم الموقوفين، من أجل الاستغلال الجنسي للأطفال في البورنوغرافيا، أشخاص تتراوح أعمارهم بين الأربعين والستين عاما، وبعضهم لهم سوابق في المجال، إذ بين التنقيط أنهم أدينوا في قضايا مماثلة سابقا.
وحسب اليومية فقد جاءت عملية التفكيك المعلن عليها، بعد أسابيع عن عملية مماثلة، جرت في غشت الماضي، عندما تم إيقاف سبعة أشخاص في اسبانيا، أغلبهم مغاربة وفرنسيون، شكلوا عصابة لإنتاج مواد إباحية أو بورنوغرافية أبطال مشاهدها أطفال فقراء مهجورون من المغرب، حيث أعلنت الشرطة حينها أن تلك العصابة استغلت ما لا يقل عن 80 قاصرا خلال 15 عاما، ووزعت أكثر من مليون صورة ومقطع مصور وأكثر من ألف قرص مدمج تحتوي مشاهد جنسية أبطالها الأطفال الثمانون.
نشرت الصحف الإسبانية تفاصيل مثيرة عن نتائج التحقيق من تلك الشبكة، وفيها أنه تم العثور على أدلة تثبت أن الصور والفيديوهات التي التقطت للأطفال المغاربة، تم بيعها لـ300 زبون، بينهم مقاولات، في مختلف مناطق العالم، كما ان عمليات التصوير تمت بعضها خارج إسبانيا وتحديدا في المغرب.
كشف سقوط شبكة جديدة لاستغلال القاصرين جنسيا بإسبانيا، منتصف أمس الخميس، مدى استفحال ظاهرة تهجير أطفال وقاصرين من المغرب ودول أخرى فقيرة إلى إسبانيا، من قبل شبكات إجرامية تتاجر بهم جنسيا وتستغلهم في تصوير محتويات بصرية وفنية بورنوغرافية.
وذكرت يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، أنه وفقا للمعطيات التي أعلنتها الشرطة الإسبانية، الخميس، تضم الشبكة الجديدة 56 شخصا، بينهم مغاربة، يشتبه في أنهم بثوا على الانترنيت صورا تنطوي على استغلال جنسي لأطفال صغار، بعضهم تبين أنهم من المغرب، على غرار ما وقع في عمليات تفكيك مماثلة الصيف الماضي.
وأكدت الشرطة الوطنية الاسبانية حسب اليومية، أن عملية التفكيك الجديدة، تعد الأكبر خلال السنة الجارية، إذ تطلبت تجنيد 150 عنصرا أمنيا، و46 قاضيا في عموم مناطق اسبانيا، لإنجاح تنفيذ هذه الحملة الواسعة النطاق ضد المواد الاباحية المتعلقة بأطفال.
وأبرزت معلوما الشرطة الإسبانية، أن معظم الموقوفين، من أجل الاستغلال الجنسي للأطفال في البورنوغرافيا، أشخاص تتراوح أعمارهم بين الأربعين والستين عاما، وبعضهم لهم سوابق في المجال، إذ بين التنقيط أنهم أدينوا في قضايا مماثلة سابقا.
وحسب اليومية فقد جاءت عملية التفكيك المعلن عليها، بعد أسابيع عن عملية مماثلة، جرت في غشت الماضي، عندما تم إيقاف سبعة أشخاص في اسبانيا، أغلبهم مغاربة وفرنسيون، شكلوا عصابة لإنتاج مواد إباحية أو بورنوغرافية أبطال مشاهدها أطفال فقراء مهجورون من المغرب، حيث أعلنت الشرطة حينها أن تلك العصابة استغلت ما لا يقل عن 80 قاصرا خلال 15 عاما، ووزعت أكثر من مليون صورة ومقطع مصور وأكثر من ألف قرص مدمج تحتوي مشاهد جنسية أبطالها الأطفال الثمانون.
نشرت الصحف الإسبانية تفاصيل مثيرة عن نتائج التحقيق من تلك الشبكة، وفيها أنه تم العثور على أدلة تثبت أن الصور والفيديوهات التي التقطت للأطفال المغاربة، تم بيعها لـ300 زبون، بينهم مقاولات، في مختلف مناطق العالم، كما ان عمليات التصوير تمت بعضها خارج إسبانيا وتحديدا في المغرب.
وذكرت يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، أنه وفقا للمعطيات التي أعلنتها الشرطة الإسبانية، الخميس، تضم الشبكة الجديدة 56 شخصا، بينهم مغاربة، يشتبه في أنهم بثوا على الانترنيت صورا تنطوي على استغلال جنسي لأطفال صغار، بعضهم تبين أنهم من المغرب، على غرار ما وقع في عمليات تفكيك مماثلة الصيف الماضي.
وأكدت الشرطة الوطنية الاسبانية حسب اليومية، أن عملية التفكيك الجديدة، تعد الأكبر خلال السنة الجارية، إذ تطلبت تجنيد 150 عنصرا أمنيا، و46 قاضيا في عموم مناطق اسبانيا، لإنجاح تنفيذ هذه الحملة الواسعة النطاق ضد المواد الاباحية المتعلقة بأطفال.
وأبرزت معلوما الشرطة الإسبانية، أن معظم الموقوفين، من أجل الاستغلال الجنسي للأطفال في البورنوغرافيا، أشخاص تتراوح أعمارهم بين الأربعين والستين عاما، وبعضهم لهم سوابق في المجال، إذ بين التنقيط أنهم أدينوا في قضايا مماثلة سابقا.
وحسب اليومية فقد جاءت عملية التفكيك المعلن عليها، بعد أسابيع عن عملية مماثلة، جرت في غشت الماضي، عندما تم إيقاف سبعة أشخاص في اسبانيا، أغلبهم مغاربة وفرنسيون، شكلوا عصابة لإنتاج مواد إباحية أو بورنوغرافية أبطال مشاهدها أطفال فقراء مهجورون من المغرب، حيث أعلنت الشرطة حينها أن تلك العصابة استغلت ما لا يقل عن 80 قاصرا خلال 15 عاما، ووزعت أكثر من مليون صورة ومقطع مصور وأكثر من ألف قرص مدمج تحتوي مشاهد جنسية أبطالها الأطفال الثمانون.
نشرت الصحف الإسبانية تفاصيل مثيرة عن نتائج التحقيق من تلك الشبكة، وفيها أنه تم العثور على أدلة تثبت أن الصور والفيديوهات التي التقطت للأطفال المغاربة، تم بيعها لـ300 زبون، بينهم مقاولات، في مختلف مناطق العالم، كما ان عمليات التصوير تمت بعضها خارج إسبانيا وتحديدا في المغرب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني