التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
تفاقم ظاهرة النشل بمحطات الحافلات بمراكش في غياب الحلول الامنية
نشر في: 8 مايو 2017
يواصل ممتهنو النشل بمحطات حافلات النقل الحضري في اسقاط ضحاياهم بشكل مستفز وملفت، في غياب حلول امنية وفي ظل حياد سلبي للمواطنين.
وحسب مصادرنا، فان عشرات الضحايا وجلهم من النساء يسقطن ضحايا يوميا للنشالين المنتشرين بمختلف محطات وقوف الحافلات خصوصا في منطقة باب دكالة التي تحولت لنقطة سوداء، ومسرح لعمليات نشل تنفذ من طرف نشالين صاروا لا يكلفون نفسهم عناء التخفي والتمويه اثناء تنفيذ عملياتهم، في ظل الحياد السلبي للمواطنين الذين سئموا من غياب حلول امنية، وانخرطوا في تجاهل جماعي للظاهرة.
وحسب مهتمين، فان التقصير الامني يساهم في انتشار الظاهرة خصوصا وان عدد المتورطين الذين يتم توقيفهم في حالة تلبس يبقى جد ضئيل، حيث يغيب التواجد الامني حتى بالقرب من المحطات التي تعتبر نقط سوداء يعلمها الصغير والكبير
وحسب مصادرنا، فان عشرات الضحايا وجلهم من النساء يسقطن ضحايا يوميا للنشالين المنتشرين بمختلف محطات وقوف الحافلات خصوصا في منطقة باب دكالة التي تحولت لنقطة سوداء، ومسرح لعمليات نشل تنفذ من طرف نشالين صاروا لا يكلفون نفسهم عناء التخفي والتمويه اثناء تنفيذ عملياتهم، في ظل الحياد السلبي للمواطنين الذين سئموا من غياب حلول امنية، وانخرطوا في تجاهل جماعي للظاهرة.
وحسب مهتمين، فان التقصير الامني يساهم في انتشار الظاهرة خصوصا وان عدد المتورطين الذين يتم توقيفهم في حالة تلبس يبقى جد ضئيل، حيث يغيب التواجد الامني حتى بالقرب من المحطات التي تعتبر نقط سوداء يعلمها الصغير والكبير
يواصل ممتهنو النشل بمحطات حافلات النقل الحضري في اسقاط ضحاياهم بشكل مستفز وملفت، في غياب حلول امنية وفي ظل حياد سلبي للمواطنين.
وحسب مصادرنا، فان عشرات الضحايا وجلهم من النساء يسقطن ضحايا يوميا للنشالين المنتشرين بمختلف محطات وقوف الحافلات خصوصا في منطقة باب دكالة التي تحولت لنقطة سوداء، ومسرح لعمليات نشل تنفذ من طرف نشالين صاروا لا يكلفون نفسهم عناء التخفي والتمويه اثناء تنفيذ عملياتهم، في ظل الحياد السلبي للمواطنين الذين سئموا من غياب حلول امنية، وانخرطوا في تجاهل جماعي للظاهرة.
وحسب مهتمين، فان التقصير الامني يساهم في انتشار الظاهرة خصوصا وان عدد المتورطين الذين يتم توقيفهم في حالة تلبس يبقى جد ضئيل، حيث يغيب التواجد الامني حتى بالقرب من المحطات التي تعتبر نقط سوداء يعلمها الصغير والكبير
وحسب مصادرنا، فان عشرات الضحايا وجلهم من النساء يسقطن ضحايا يوميا للنشالين المنتشرين بمختلف محطات وقوف الحافلات خصوصا في منطقة باب دكالة التي تحولت لنقطة سوداء، ومسرح لعمليات نشل تنفذ من طرف نشالين صاروا لا يكلفون نفسهم عناء التخفي والتمويه اثناء تنفيذ عملياتهم، في ظل الحياد السلبي للمواطنين الذين سئموا من غياب حلول امنية، وانخرطوا في تجاهل جماعي للظاهرة.
وحسب مهتمين، فان التقصير الامني يساهم في انتشار الظاهرة خصوصا وان عدد المتورطين الذين يتم توقيفهم في حالة تلبس يبقى جد ضئيل، حيث يغيب التواجد الامني حتى بالقرب من المحطات التي تعتبر نقط سوداء يعلمها الصغير والكبير
ملصقات
