التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
تفاصيل جديدة في قضية انتحار قاض بابتدائية مراكش ليلة العيد
نشر في: 26 سبتمبر 2015
أقدم قاض بالمحكمة الابتدائية بمراكش على وضع حد لحياته بالانتحار شنقا، قبل يوم واحد من عيد الأضحى، ليخلف وراءه العديد من الروايات والتخمينات.
وأوردت جريدة "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، أن الهالك الذي قضى في سلك القضاء زهاء 13 سنة من الخدمة، أقدم على شنق نفسه في سطح منزل في طور البناء بعد أن "علم أن أحد المتقاضين سجل حديثا دار بينهما، وبين قائل إنه كان على علم بأنه محط مراقبة"، بيد أن هناك من ربط إقدامه على هذه الخطوة، التي فاجأت محيطه الأسري وزملاءه في العمل، حسب جريدة الأحداث المغربية التي أوردت الخبر بدورها، "بقدوم لجنة تفتيش من المفتشية العامة لوزارة العدل والحريات، لأجل البحث في بعض الملفات التي أصدر فيها أحكاما كانت محط شكايات"، إلا أن السبب الحقيقي، تقول "الصباح"، مازال غامضا، "في انتظار ما ستؤول إليه التحقيقات التي تباشر تحت إشراف النيابة العامة".
وأضاف المصدر ذاته أن الروايات المصاحبة لحادثة الانتحار تستبعد ربطها بقدوم المفتشية العامة، على اعتبار أن "أقصى عقوبة يمكن أن يصدرها المجلس الأعلى للقضاء لن تزيد عن عزله عن سلك القضاء".
في هذا الصدد، انتقدت جريدة "الصباح" الطريقة التي تجرى بها التحقيقات مع القضاة، معتبرة أن "المتابعة اليومية لهم من قبل المسؤولين المشرفين عليهم، يجب ألا تنحصر فقط على حركة إنتاجهم وعملهم اليومي"، مطالبة بضرورة مراعاة "حالتهم النفسية، لأن تلك المعرفة هي الكفيلة بمحاربة أي سلوك منحرف قد يظهر عليه أحدهم".
وأوردت جريدة "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، أن الهالك الذي قضى في سلك القضاء زهاء 13 سنة من الخدمة، أقدم على شنق نفسه في سطح منزل في طور البناء بعد أن "علم أن أحد المتقاضين سجل حديثا دار بينهما، وبين قائل إنه كان على علم بأنه محط مراقبة"، بيد أن هناك من ربط إقدامه على هذه الخطوة، التي فاجأت محيطه الأسري وزملاءه في العمل، حسب جريدة الأحداث المغربية التي أوردت الخبر بدورها، "بقدوم لجنة تفتيش من المفتشية العامة لوزارة العدل والحريات، لأجل البحث في بعض الملفات التي أصدر فيها أحكاما كانت محط شكايات"، إلا أن السبب الحقيقي، تقول "الصباح"، مازال غامضا، "في انتظار ما ستؤول إليه التحقيقات التي تباشر تحت إشراف النيابة العامة".
وأضاف المصدر ذاته أن الروايات المصاحبة لحادثة الانتحار تستبعد ربطها بقدوم المفتشية العامة، على اعتبار أن "أقصى عقوبة يمكن أن يصدرها المجلس الأعلى للقضاء لن تزيد عن عزله عن سلك القضاء".
في هذا الصدد، انتقدت جريدة "الصباح" الطريقة التي تجرى بها التحقيقات مع القضاة، معتبرة أن "المتابعة اليومية لهم من قبل المسؤولين المشرفين عليهم، يجب ألا تنحصر فقط على حركة إنتاجهم وعملهم اليومي"، مطالبة بضرورة مراعاة "حالتهم النفسية، لأن تلك المعرفة هي الكفيلة بمحاربة أي سلوك منحرف قد يظهر عليه أحدهم".
أقدم قاض بالمحكمة الابتدائية بمراكش على وضع حد لحياته بالانتحار شنقا، قبل يوم واحد من عيد الأضحى، ليخلف وراءه العديد من الروايات والتخمينات.
وأوردت جريدة "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، أن الهالك الذي قضى في سلك القضاء زهاء 13 سنة من الخدمة، أقدم على شنق نفسه في سطح منزل في طور البناء بعد أن "علم أن أحد المتقاضين سجل حديثا دار بينهما، وبين قائل إنه كان على علم بأنه محط مراقبة"، بيد أن هناك من ربط إقدامه على هذه الخطوة، التي فاجأت محيطه الأسري وزملاءه في العمل، حسب جريدة الأحداث المغربية التي أوردت الخبر بدورها، "بقدوم لجنة تفتيش من المفتشية العامة لوزارة العدل والحريات، لأجل البحث في بعض الملفات التي أصدر فيها أحكاما كانت محط شكايات"، إلا أن السبب الحقيقي، تقول "الصباح"، مازال غامضا، "في انتظار ما ستؤول إليه التحقيقات التي تباشر تحت إشراف النيابة العامة".
وأضاف المصدر ذاته أن الروايات المصاحبة لحادثة الانتحار تستبعد ربطها بقدوم المفتشية العامة، على اعتبار أن "أقصى عقوبة يمكن أن يصدرها المجلس الأعلى للقضاء لن تزيد عن عزله عن سلك القضاء".
في هذا الصدد، انتقدت جريدة "الصباح" الطريقة التي تجرى بها التحقيقات مع القضاة، معتبرة أن "المتابعة اليومية لهم من قبل المسؤولين المشرفين عليهم، يجب ألا تنحصر فقط على حركة إنتاجهم وعملهم اليومي"، مطالبة بضرورة مراعاة "حالتهم النفسية، لأن تلك المعرفة هي الكفيلة بمحاربة أي سلوك منحرف قد يظهر عليه أحدهم".
وأوردت جريدة "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، أن الهالك الذي قضى في سلك القضاء زهاء 13 سنة من الخدمة، أقدم على شنق نفسه في سطح منزل في طور البناء بعد أن "علم أن أحد المتقاضين سجل حديثا دار بينهما، وبين قائل إنه كان على علم بأنه محط مراقبة"، بيد أن هناك من ربط إقدامه على هذه الخطوة، التي فاجأت محيطه الأسري وزملاءه في العمل، حسب جريدة الأحداث المغربية التي أوردت الخبر بدورها، "بقدوم لجنة تفتيش من المفتشية العامة لوزارة العدل والحريات، لأجل البحث في بعض الملفات التي أصدر فيها أحكاما كانت محط شكايات"، إلا أن السبب الحقيقي، تقول "الصباح"، مازال غامضا، "في انتظار ما ستؤول إليه التحقيقات التي تباشر تحت إشراف النيابة العامة".
وأضاف المصدر ذاته أن الروايات المصاحبة لحادثة الانتحار تستبعد ربطها بقدوم المفتشية العامة، على اعتبار أن "أقصى عقوبة يمكن أن يصدرها المجلس الأعلى للقضاء لن تزيد عن عزله عن سلك القضاء".
في هذا الصدد، انتقدت جريدة "الصباح" الطريقة التي تجرى بها التحقيقات مع القضاة، معتبرة أن "المتابعة اليومية لهم من قبل المسؤولين المشرفين عليهم، يجب ألا تنحصر فقط على حركة إنتاجهم وعملهم اليومي"، مطالبة بضرورة مراعاة "حالتهم النفسية، لأن تلك المعرفة هي الكفيلة بمحاربة أي سلوك منحرف قد يظهر عليه أحدهم".
ملصقات
اقرأ أيضاً
عناصر القوات المساعدة توقع على أول خرجة باللباس الصيفي بمدينة مراكش (صور)
مراكش
مراكش
حملة ضد الدراجات النارية المتوقفة فوق الرصيف تسفر عن حجز 30 دراجة بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. بنشقرون: لجنة السير والجولان خاصها تجتمع يوميا حتى تلقى حل لمراكش
مراكش
مراكش
مجلس جماعة مراكش يصادق على 8 نقط تهم مشاريع وقرارات هامة
مراكش
مراكش
سكوب.. كشـ24 تكشف السبب الرئيسي لحالات التسمم الغذائي القاتلة بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. الوالي فريد شوراق يستقبل اللجنة الدائمة للتربية والتكوين بالمجلس الأعلى
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تشن حملة جديدة على مقاهي الشيشا بالحي العسكري +صور
مراكش
مراكش