

مجتمع
تفاصيل جديدة حول عملية السطو على أزيد من 100 مليون من ناقلة أموال بالبيضاء
برشيد/ نورالدين حيمود.تعرضت ناقلة أموال، عصر اليوم الإثنين، الموافق ل 29 ماي من السنة الجارية، بإحدى الشوارع الرئيسية لمدينة الدار البيضاء الكبرى، وبالضبط على مستوى منطقة تدعى تيط مليل، بالقرب من إحدى الوكالات البنكية، لعملية سطو و سرقة من قبل أشخاص مقنعين، تمكنوا خلالها من سرقة مبلغ مالي كبير، قدر وفق مصادر كش 24، بما يناهز 114 مليون سنتيم، ولاذوا بالفرار على متن سيارة خفيفة، إلى وجهة غير معلومة، مستغلين في فعلهم الإجرامي الخطير هذا، افتعال حادثة سير و همية.وحسب مصادر الجريدة، فإن ما جرى عصر اليوم الإثنين 29 ماي الجاري، أعاد سيناريوهات إلى الذاكرة حوادث مشابهة وقعت في الشهور الماضية من السنة الجارية، حيث كان لصوص قد تمكنوا وقتها من السطو فعلا على أموال بطرق متشابهة، استعمل أفرادها أسلحة نارية ضد عناصر كانت مكلفة بحراسة ناقلة الأموال، بخلاف حادثة اليوم التي استعمل فيها الجناة افتعال حادثة سير وهمية، مكنتهم من الإستحواذ و سرقة المبلغ المالي الكبير، الذي حددته مصادرنا ب 114 مليون سنتيم.وبالموازاة مع هذه الواقعة، التي أثارت استنفارا أمنيا كبيرا، بالعاصمة الاقتصادية للمملكة، إثر سرقة ناقلة لتحويل الأموال في واضحة النهار، انتقلت على وجه السرعة، مختلف المصالح والتلاوين الأمنية، و عدد كبير من المسؤولين الأمنيين لمكان الحادثة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ القرارات المناسبة.وأشارت مصادر متطابقة للصحيفة الإلكترونية كش 24، إلى أن الأبحاث والتحقيقات الأولية مازالت جارية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، لفك لغز عملية السطو على الناقلة المخصصة لنقل الأموال، و الوصول إلى الواقفين وراء إرتكاب هذا الفعل الإجرامي الخطير.
برشيد/ نورالدين حيمود.تعرضت ناقلة أموال، عصر اليوم الإثنين، الموافق ل 29 ماي من السنة الجارية، بإحدى الشوارع الرئيسية لمدينة الدار البيضاء الكبرى، وبالضبط على مستوى منطقة تدعى تيط مليل، بالقرب من إحدى الوكالات البنكية، لعملية سطو و سرقة من قبل أشخاص مقنعين، تمكنوا خلالها من سرقة مبلغ مالي كبير، قدر وفق مصادر كش 24، بما يناهز 114 مليون سنتيم، ولاذوا بالفرار على متن سيارة خفيفة، إلى وجهة غير معلومة، مستغلين في فعلهم الإجرامي الخطير هذا، افتعال حادثة سير و همية.وحسب مصادر الجريدة، فإن ما جرى عصر اليوم الإثنين 29 ماي الجاري، أعاد سيناريوهات إلى الذاكرة حوادث مشابهة وقعت في الشهور الماضية من السنة الجارية، حيث كان لصوص قد تمكنوا وقتها من السطو فعلا على أموال بطرق متشابهة، استعمل أفرادها أسلحة نارية ضد عناصر كانت مكلفة بحراسة ناقلة الأموال، بخلاف حادثة اليوم التي استعمل فيها الجناة افتعال حادثة سير وهمية، مكنتهم من الإستحواذ و سرقة المبلغ المالي الكبير، الذي حددته مصادرنا ب 114 مليون سنتيم.وبالموازاة مع هذه الواقعة، التي أثارت استنفارا أمنيا كبيرا، بالعاصمة الاقتصادية للمملكة، إثر سرقة ناقلة لتحويل الأموال في واضحة النهار، انتقلت على وجه السرعة، مختلف المصالح والتلاوين الأمنية، و عدد كبير من المسؤولين الأمنيين لمكان الحادثة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ القرارات المناسبة.وأشارت مصادر متطابقة للصحيفة الإلكترونية كش 24، إلى أن الأبحاث والتحقيقات الأولية مازالت جارية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، لفك لغز عملية السطو على الناقلة المخصصة لنقل الأموال، و الوصول إلى الواقفين وراء إرتكاب هذا الفعل الإجرامي الخطير.
ملصقات
