وطني

تفاصيل توقيف عصابة لتهريب الكوكايين لها امتداد في أمريكا اللاتينية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 9 ديسمبر 2018

أكد بوبكر سبيك، عميد الشرطة الإقليمي، الناطق الرسمي باسم مصالح الأمن، أن العملية التي تمت، صباح أمس السبت 08 دجنبر، ومكنت من حجز أزيد من طن من الكوكايين عالي التركيز وتوقيف أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية عبر وطنية تنشط في مجال الاتجار الدولي لمخدر الكوكايين بين كل من المغرب وأمريكا اللاتينية وأوروبا، تعد "عملية نوعية" تندرج في إطار استراتيجية دقيقة تقوم على تنسيق الجهود ما بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني.وأضاف سبيك، اليوم الأحد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه العملية، وهي الثالثة من هذا الحجم في غضون السنتين الأخيرتين، جاءت تتويجا لمسار طويل من البحث والتحري وتنشيط قنوات الاستعلام الجنائي في هذا المجال، مكنت من تتبع واقتفاء أثر هذه الشبكة الإجرامية.وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، قد أعلن عن تمكن فرقة مكافحة الجريمة المنظمة التابعة له، أمس السبت، من توقيف سبعة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية عبر وطنية تنشط في مجال الاتجار الدولي لمخدر الكوكايين بين كل من المغرب وأمريكا اللاتينية وأوروبا، وذلك بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.وأوضح أن العملية التي تندرج في إطار المجهودات الحثيثة والمتواصلة المبذولة في مجال مكافحة الشبكات الإجرامية المتخصصة في التهريب الدولي لمخدر الكوكايين، مكنت من حجز حوالي طن وأربع كيلوغرامات من مخدر الكوكايين العالي التركيز، علاوة على زورقين مطاطيين، وجهاز لتحديد المواقع بالإحداثيات GPS، ومحرك مائي، وسيارتين رباعيتي الدفع، إحداهما موصولة بمقطورة.وأكد سبيك أنه تم توقيف لحد الآن توقيف سبعة أشخاص، كلهم من جنسية مغربية، مسجلا أنه ذلك لا يمنع من إمكانية وجود جنسيات أخرى، لأن الارتباطات الإقليمية والدولية لهذه الشبكة تنذر بوجود وتورط وضلوع أشخاص من جنسيات أجنبية، لأن دول منشأ المخدرات هي أمريكا اللاتينية، كما أن الوجهة تسجل تقاطعات ما بين أوروبا والمياه الإقليمية المغربية.وذكر، في هذا السياق، بأن التنسيق بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني، مكن في سنة 2018 فقط، من حجز أكثر من طن و650 كيلو غراما من الكوكايين، وحجز أكثر من 43 طن من مخدر الحشيش ومشتقاته، وحجز أكثر من مليون و300 ألف قرص مخدر، منها أكثر من مليون قرص من الإكستازي، وهي مخدرات تركيبية، يضيف المسؤول الأمني، يتم تصنيعها من مواد ومؤثرات عقلية في مستودعات سرية خارج المغرب.وأشار في هذا الصدد إلى أنه يتم استهداف المملكة، بهذه الممنوعات، عبر مسارات برية وبحرية.وذكر المسؤول الأمني أن عملية يوم أمس، تأتي بعد العملية المهمة المنجزة في أكتوبر 2017، والذي تمكن خلالها المكتب المركزي للأبحاث القضائية، بناء على معلومات دقيقة وفرتها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك شبكة إجرامية وتوقيف أكثر من عشرة أشخاص وحجز أكثر من طنين و558 كيلوغراما، وكذا بعد العملية النوعية في مدينة الداخلة سنة 2016، والتي تمكن خلالها المكتب، بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي والبحرية الملكية، أيضا من حجز أكثر من طن و300 كيلوغراما من الكوكايين بفضل معلومات دقيقة ساهمت بها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.وأكد بوبكر سبيك، أنه تم بفضل العمليات المشتركة والجهود الحثيثة المبذولة في هذا المجال، تجفيف محاولات ترويج هذه المخدرات وإجهاض العديد من المخططات الإجرامية التي كانت تستهدف أمن المغرب والمغاربة.وخلص إلى أن مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني واعية بحجم هذه التهديدات، وتستشرف أيضا التهديدات المستقبلية التي تحدق بأمن المغاربة، لذلك يتم الاشتغال على تنشيط قنوات الاستعلام الجنائي في مجال مكافحة المخدرات ومجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بجميع صورها، والقيام كذلك بتنسيق الجهود على المستوى الوطني، وعدم ادخار أي جهد في تبادل هذه المعلومات مع باقي الشركاء والفاعلين على المستوى الدولي، بالنظر إلى أنه لا يمكن احتواء أو التغلب أو مواجهة الجرائم المنظمة العابرة للحدود الوطنية بدون خلق جبهة مشتركة قادرة على مسايرة هذه الامتدادات العبر الوطنية لهذا النوع من الإجرام المنظم.

أكد بوبكر سبيك، عميد الشرطة الإقليمي، الناطق الرسمي باسم مصالح الأمن، أن العملية التي تمت، صباح أمس السبت 08 دجنبر، ومكنت من حجز أزيد من طن من الكوكايين عالي التركيز وتوقيف أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية عبر وطنية تنشط في مجال الاتجار الدولي لمخدر الكوكايين بين كل من المغرب وأمريكا اللاتينية وأوروبا، تعد "عملية نوعية" تندرج في إطار استراتيجية دقيقة تقوم على تنسيق الجهود ما بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني.وأضاف سبيك، اليوم الأحد في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه العملية، وهي الثالثة من هذا الحجم في غضون السنتين الأخيرتين، جاءت تتويجا لمسار طويل من البحث والتحري وتنشيط قنوات الاستعلام الجنائي في هذا المجال، مكنت من تتبع واقتفاء أثر هذه الشبكة الإجرامية.وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، قد أعلن عن تمكن فرقة مكافحة الجريمة المنظمة التابعة له، أمس السبت، من توقيف سبعة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية عبر وطنية تنشط في مجال الاتجار الدولي لمخدر الكوكايين بين كل من المغرب وأمريكا اللاتينية وأوروبا، وذلك بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.وأوضح أن العملية التي تندرج في إطار المجهودات الحثيثة والمتواصلة المبذولة في مجال مكافحة الشبكات الإجرامية المتخصصة في التهريب الدولي لمخدر الكوكايين، مكنت من حجز حوالي طن وأربع كيلوغرامات من مخدر الكوكايين العالي التركيز، علاوة على زورقين مطاطيين، وجهاز لتحديد المواقع بالإحداثيات GPS، ومحرك مائي، وسيارتين رباعيتي الدفع، إحداهما موصولة بمقطورة.وأكد سبيك أنه تم توقيف لحد الآن توقيف سبعة أشخاص، كلهم من جنسية مغربية، مسجلا أنه ذلك لا يمنع من إمكانية وجود جنسيات أخرى، لأن الارتباطات الإقليمية والدولية لهذه الشبكة تنذر بوجود وتورط وضلوع أشخاص من جنسيات أجنبية، لأن دول منشأ المخدرات هي أمريكا اللاتينية، كما أن الوجهة تسجل تقاطعات ما بين أوروبا والمياه الإقليمية المغربية.وذكر، في هذا السياق، بأن التنسيق بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني، مكن في سنة 2018 فقط، من حجز أكثر من طن و650 كيلو غراما من الكوكايين، وحجز أكثر من 43 طن من مخدر الحشيش ومشتقاته، وحجز أكثر من مليون و300 ألف قرص مخدر، منها أكثر من مليون قرص من الإكستازي، وهي مخدرات تركيبية، يضيف المسؤول الأمني، يتم تصنيعها من مواد ومؤثرات عقلية في مستودعات سرية خارج المغرب.وأشار في هذا الصدد إلى أنه يتم استهداف المملكة، بهذه الممنوعات، عبر مسارات برية وبحرية.وذكر المسؤول الأمني أن عملية يوم أمس، تأتي بعد العملية المهمة المنجزة في أكتوبر 2017، والذي تمكن خلالها المكتب المركزي للأبحاث القضائية، بناء على معلومات دقيقة وفرتها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك شبكة إجرامية وتوقيف أكثر من عشرة أشخاص وحجز أكثر من طنين و558 كيلوغراما، وكذا بعد العملية النوعية في مدينة الداخلة سنة 2016، والتي تمكن خلالها المكتب، بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي والبحرية الملكية، أيضا من حجز أكثر من طن و300 كيلوغراما من الكوكايين بفضل معلومات دقيقة ساهمت بها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.وأكد بوبكر سبيك، أنه تم بفضل العمليات المشتركة والجهود الحثيثة المبذولة في هذا المجال، تجفيف محاولات ترويج هذه المخدرات وإجهاض العديد من المخططات الإجرامية التي كانت تستهدف أمن المغرب والمغاربة.وخلص إلى أن مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني واعية بحجم هذه التهديدات، وتستشرف أيضا التهديدات المستقبلية التي تحدق بأمن المغاربة، لذلك يتم الاشتغال على تنشيط قنوات الاستعلام الجنائي في مجال مكافحة المخدرات ومجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بجميع صورها، والقيام كذلك بتنسيق الجهود على المستوى الوطني، وعدم ادخار أي جهد في تبادل هذه المعلومات مع باقي الشركاء والفاعلين على المستوى الدولي، بالنظر إلى أنه لا يمكن احتواء أو التغلب أو مواجهة الجرائم المنظمة العابرة للحدود الوطنية بدون خلق جبهة مشتركة قادرة على مسايرة هذه الامتدادات العبر الوطنية لهذا النوع من الإجرام المنظم.



اقرأ أيضاً
قناة الرياضية توضح ملابسات نشر اعلان بخريطة المغرب مبتورة
كشفت قناة الرياضية المغربية عن توضيحاتها بشأن بث وصلة إشهارية اثناء بث مباراة افتتاح كاس افريقيا للسيدات مشيرة الى انها صادرة عن الكاف. وحسب توضيح نشر بالصفحة الرسمية للقناة على موقع فيسبوك فإن ‏الوصلة المعنية هي جزء من الإشارة الدولية الرسمية التي تبثها الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ضمن التغطية المباشرة لمباريات كأس أمم أفريقيا سيدات، وقناة الرياضية لا تتدخل إطلاقًا في محتوى هذه الإشارة المباشرة باعتبارها مجرد ناقل للبث كما توفره الجهة المنظمة لكل المحطات التي تبث الحدث. ‏وفور رصد هذا الخطأ تضيف قناة الرياضية، قدّمت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم اعتذارًا رسميًا للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة معترفة بمسؤوليتها الكاملة عن هذا الحادث المؤسف، كما تعهدت بتصحيح الوصلة الإشهارية المعنية وضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء مستقبلاً.
وطني

إصلاح التقاعد..الحكومة تراهن على “الحوار” ونقابات تشهر ورقة الرفض
تتجه الحكومة لعقد جلسات حوار مع المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية لإعادة فتح ملف إصلاح أنظمة التقاعد، فيما بدأت الأصوات ترتفع للتعبير عن رفض المساس بمكتسبات الطبقة العاملة وتدعو لما تسميه بإصلاح شامل. نقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، جددت رفضها لمشروع قرار دمج الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS) مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS)، وقالت إنه يتضمن مقتضيات تشكل تهديدا واضحا لمكتسبات فئات واسعة من الموظفين والمستخدمين، ومساسا بمبدأ العدالة في التغطية الصحية، بما يمكن أن يحدثه من تراجع لسلة الخدمات الصحية المقدمة لموظفي القطاع العام، مع التأكيد على ضرورة الحفاظ على المكتسبات التي حققها المنخرطون بتمويل دام لسنوات من جيوب الموظفين. كما رفضت مقاربة الحكومة في تدبير ملف صناديق التقاعد، وعدم موافقتها على إجراءات ميكانيكية تروم الرفع الإجباري لسن التقاعد والزيادة في الاقتطاعات وتخفيض نسبة حساب قيمة المعاشات، واعتبرت ذلك مجرد تأجيل للإشكاليات الهيكلية لصناديق التقاعد لبضع سنوات أخرى، في مقابل المس بالقدرة الشرائية للأجراء وتحميلهم مسؤولية الخلل في حكامة وتوازن الصناديق لم يكونوا طرفا فيهما. وذهبت إلى أن أي إصلاح لأنظمة التقاعد يجب أن يكون في إطار شمولي ومنصف ومستدام، في اتجاه إقرار نظام تقاعد بثنائية قطبية، تشمل جميع المتقاعدين على أساس توحيد الأنظمة في قطبين عام وخاص، إضافة إلى نظامين تكميليين، انسجاما مع مبدأ التضامن الاجتماعي الوارد في الدستور، مع إمكانية إضافة صناديق تكميلية اختيارية. كما طالبت الحكومة باللجوء إلى حلول مبتكرة لإعادة التفكير في مصادر التمويل البديلة لسد العجز الهيكلي في تمويل أنظمة التقاعد، والرفع من مردودية الاستثمارات الخاصة باحتياطاتها واعتماد منهجية صارمة للتقييم والتتبع لضمان استدامة حقوق ومكتسبات المتقاعدين، بدل الاعتماد على الحلول الميكانيكية السهلة، والتي يمكن أن تمس بالاستقرار الاجتماعي. ويرتقب أن تعقد اللجنة الوطنية المكلفة بإصلاح أنظمة التقاعد يوم الخميس 17 يوليوز 2025، بمقر رئاسة الحكومة. ويتضمن العرض الحكومي مقترحات تشمل رفع سن الإحالة على التقاعد، ومراجعة شروط الاستحقاق. وترفض جل النقابات رفع سن التقاعد إلى 64 سنة أو زيادة المساهمات دون توافق اجتماعي شامل، وتؤكد على أنه لا يمكن تحميل الشغيلة تبعات الأخطاء التي ارتكبت في تدبير صناديق التقاعد.
وطني

خبير يكشف لـ”كشـ24″ أبعاد تكوين المغرب لـ200 جندي بوركينابي
في خطوة تعكس عمق الحضور المغربي في منطقة الساحل الإفريقي، أنهى 200 جندي بوركينابي تكوينهم الميداني في مجال القفز المظلي، بدعم وتنسيق ميداني من المغرب، ضمن برنامج عسكري موسع يندرج في إطار التعاون الأمني والدفاعي جنوب-جنوب، الذي تراكم المملكة خبرة طويلة فيه. وفي هذا السياق، اعتبر الأستاذ أحمد نور الدين، الخبير في شؤون الصحراء والعلاقات الدولية، أن هذا التكوين لا يندرج في خانة المبادرات العرضية أو الظرفية، بل يأتي في سياق استراتيجية مغربية شاملة تجاه القارة الإفريقية، تهدف إلى بناء شراكات متقدمة مع الدول الصديقة، ومواجهة التهديدات المشتركة، وفي مقدمتها التهديد الإرهابي المتصاعد. وأوضح نور الدين في تصريحه لموقع كشـ24، أن تكوين 200 جندي مظلي يعني إعداد قوات نخبة في الجيش البوركينابي، وهي وحدات ذات كفاءة عالية، تلعب دورا حاسما في مواجهة الهجمات المسلحة والعمليات الإرهابية، خصوصا في بلد مثل بوركينافاسو، الذي سجل خلال سنة 2023 فقط أزيد من ألفي قتيل بسبب أعمال إرهابية. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن هذه الخطوة تسهم في دعم التحالف الثلاثي بين مالي، النيجر وبوركينافاسو، الذي أعلن عنه مؤخرا في إطار كونفدرالية لدول الساحل، تواجه تحديات أمنية وإنسانية واقتصادية جسيمة، في منطقة أصبحت ساحة لتقاطع النفوذ الدولي ومسرحا لعمليات الجماعات المسلحة. وأضاف نور الدين أن التعاون العسكري المغربي في هذه المنطقة يرتبط أيضا بأبعاد جيوسياسية مباشرة، حيث تعد منطقة الساحل عمقا استراتيجيا حيويا للمغرب، سواء على مستوى أمنه القومي أو في ما يتعلق بامتداداته الاقتصادية داخل القارة، وبالتالي فإن تقوية حلفاء الرباط هناك يعد جزءا من معادلة الحماية الاستباقية للمصالح المغربية. وفي تحليله للأبعاد الاستراتيجية الأعمق، شدد الخبير المغربي على أن بناء تحالفات قوية مع جيوش إفريقية وازنة، يعتبر استثمارا بعيد المدى في تهيئة شبكة دفاع إقليمية، قد تكون حاسمة في حالة وقوع نزاع مستقبلي يفرض على المملكة، مشيرا إلى أن الحدود الشاسعة لبعض خصوم المغرب قد تتحول، في مثل هذا السيناريو، إلى نقطة ضعف استراتيجية يمكن استثمارها لصالحه. وختم نور الدين تصريحه بالتأكيد على أن تكوين الضباط الأفارقة في المدارس والأكاديميات العسكرية المغربية ليس جديدا، بل يعود إلى فترة الستينيات، ويشمل إلى اليوم أكثر من ثلاثين دولة إفريقية، في تقليد يعكس رؤية المغرب القائمة على التضامن، وتبادل الخبرات، وتقوية الأمن الجماعي الإفريقي.
وطني

الدرك الملكي يتسلم مروحيات للإسعاف الجوي
قالت تقارير إخبارية، أن طائرات هليكوبتر تابعة للدرك الملكي المغربي هبطت في مطار أليكانتي. ويتعلق الأمر بطائرات هليكوبتر جديدة اشترتها قوات الدرك الملكي المغربي. واستحوذ الدرك الملكي المغربي على هذه المروحيات، التي كانت، حسب موقع "TodoAlicante"، تابعة لشركة إسعاف جوي سويسرية . وفي طريقهما إلى مهمتهما الجديدة، تنقلت الطائرتان المروحيتان عبر إسبانيا، وتوقفتا في مدن مختلفة. كانت إحداها مدينة ريوس. وبعد ذلك، هبطتا في مطار أليكانتي، قبل استكمال رحلتهما إلى مالقة قبل أن تصلا إلى الرباط، ، ليتم إعادة طلائها بألوان الدرك الملكي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة