دولي

تعيين حكومة جزائرية جديدة من 27 وزيرا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 أبريل 2019

عين الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، أمس الأحد، حكومة جديدة تتكون من 27 وزيرا، ثمانية منهم من الفريق الحكومي السابق، بحسب ما أفاد به بيان لرئاسة الجمهورية.وتضم الحكومة الجديدة، التي يقودها نورالدين بدوي، الذي عين وزيرا أول في 11 مارس الماضي، رئيس أركان الجيش، أحمد قايد صالح، الذي حافظ على حقيبته الوزارية نائبا لوزير الدفاع الوطني الشعبي، وصابري بوقادوم الذي عين وزيرا للشؤون الخارجية خلفا لرمطان لعمامرة، وصلاح الدين دحمون وزيرا للداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، وسليمان براهمي وزيرا للعدل حافظ الأختام، ومحمد لوكال وزيرا للمالية، ومحمد عرقاب وزيرا للطاقة، والطيب زيتوني وزير المجاهدين، ويوسف بلمهدي وزيرا للشؤون الدينية والأوقاف، وعبد الحكيم بلعابد وزيرا للتربية الوطنية، وبوزيد الطيب وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي.كما تم تعيين موسى دادة وزيرا للتكوين والتعليم المهنيين، ومريم مرداسي وزيرة للثقافة، وهدى ايمان فرعون وزيرة للبريد والمواصلات السلكية واللاسلكية والتكنولوجيات والرقمنة، ورؤوف برناوي وزيرا للشباب والرياضة، وغنية الدالية وزيرة للتضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، وجميلة تمازيرت وزيرة للصناعة والمناجم، وشريف عماري وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، وكمال بلجود وزيرا للسكن والعمران والمدينة، والسعيد جلاب وزيرا للتجارة.ويتعلق الأمر أيضا بحسان رابحي وزير الاتصال، الناطق الرسمي للحكومة، ومصطفى كورابة وزير الأشغال العمومية والنقل، وعلي حمام وزير الموارد المائية، وعبد القادر بن مسعود وزير السياحة والصناعات التقليدية، ومحمد ميراوي وزير الصحة والسكان واصلاح المستشفيات، وحسان تيجاني هدام وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، وفتحي خويل وزير العلاقات مع البرلمان، وفاطمة الزهراء زرواطي وزيرة البيئة والطاقات المتجددة.وأشار المصدر ذاته إلى أن الرئيس الجزائري عين أيضا أحمد نوي، وزيرا، أمينا عاما للحكومة.

عين الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، أمس الأحد، حكومة جديدة تتكون من 27 وزيرا، ثمانية منهم من الفريق الحكومي السابق، بحسب ما أفاد به بيان لرئاسة الجمهورية.وتضم الحكومة الجديدة، التي يقودها نورالدين بدوي، الذي عين وزيرا أول في 11 مارس الماضي، رئيس أركان الجيش، أحمد قايد صالح، الذي حافظ على حقيبته الوزارية نائبا لوزير الدفاع الوطني الشعبي، وصابري بوقادوم الذي عين وزيرا للشؤون الخارجية خلفا لرمطان لعمامرة، وصلاح الدين دحمون وزيرا للداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، وسليمان براهمي وزيرا للعدل حافظ الأختام، ومحمد لوكال وزيرا للمالية، ومحمد عرقاب وزيرا للطاقة، والطيب زيتوني وزير المجاهدين، ويوسف بلمهدي وزيرا للشؤون الدينية والأوقاف، وعبد الحكيم بلعابد وزيرا للتربية الوطنية، وبوزيد الطيب وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي.كما تم تعيين موسى دادة وزيرا للتكوين والتعليم المهنيين، ومريم مرداسي وزيرة للثقافة، وهدى ايمان فرعون وزيرة للبريد والمواصلات السلكية واللاسلكية والتكنولوجيات والرقمنة، ورؤوف برناوي وزيرا للشباب والرياضة، وغنية الدالية وزيرة للتضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، وجميلة تمازيرت وزيرة للصناعة والمناجم، وشريف عماري وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، وكمال بلجود وزيرا للسكن والعمران والمدينة، والسعيد جلاب وزيرا للتجارة.ويتعلق الأمر أيضا بحسان رابحي وزير الاتصال، الناطق الرسمي للحكومة، ومصطفى كورابة وزير الأشغال العمومية والنقل، وعلي حمام وزير الموارد المائية، وعبد القادر بن مسعود وزير السياحة والصناعات التقليدية، ومحمد ميراوي وزير الصحة والسكان واصلاح المستشفيات، وحسان تيجاني هدام وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، وفتحي خويل وزير العلاقات مع البرلمان، وفاطمة الزهراء زرواطي وزيرة البيئة والطاقات المتجددة.وأشار المصدر ذاته إلى أن الرئيس الجزائري عين أيضا أحمد نوي، وزيرا، أمينا عاما للحكومة.



اقرأ أيضاً
الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ولاية تكساس الأمريكية إلى 82 قتيلا
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة، التي ضربت مؤخرا ولاية تكساس الأمريكية، إلى 82 قتيلا على الأقل، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين، وسط تحذيرات من فيضانات جديدة. وتبحث فرق الإنقاذ والعديد من المتطوعين وسط الأنقاض المغمورة بالمياه والأكواخ الفارغة في مخيم ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات تضرر بشكل كبير جراء الفيضانات المفاجئة التي جرفت منازل من أساساتها، وأودت بحياة 82 شخصا على الأقل. وتجرى عمليات الإنقاذ في منطقة يتطلب الوصول إليها المرور بتضاريس وعرة، وأمواج عالية، ومخاطر بيئية، في إطار عملية بحث مكثفة عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومرشدة من المخيم. وللمرة الأولى منذ أن بدأت العواصف تضرب تكساس، أعلن الحاكم جريج أبوت وجود 41 شخصا في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية. وقال أبوت إن مخيم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي، حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروع لم أره في أي كارثة طبيعية" أخرى. وأضاف، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بعد زيارة الموقع، "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضررة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، أمس الأحد، من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة