#كورونا
دولي

تعميم قرارات فرض الكمامات الواقية في أوروبا وكذلك الفحوص على المسافرين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 يوليو 2020

بدأ تعميم وضع الكمامات وفحص القادمين من الخارج في سياق مكافحة كوفيد-19 في أوروبا حيث أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة عن "القلق" إزاء تفشي الوباء من جديد في عدة دول من القارة، في وقت لا تزال القارة الأميركية الأكثر تضرراً إلى حد بعيد.وفي بلجيكا، أعلن مسؤولون وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ما يجعل منها أصغر ضحية لهذا المرض في هذه الدولة التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات (64847 إصابة).وفي بريطانيا، دخل قرار وضع الكمامات في المتاجر والأسواق حيز التنفيذ. ويطبق الأمر نفسه على متاجر فيينا، وأيضاً في مراكز البريد والبنوك والمراكز الطبية.وبرغم الصعوبة التي قد يواجهها أناس لفهم بعضهم في ظل تكميم الأفواه، ولكن "علينا وضع الكمامة لنحمي أنفسنا ونحمي الآخرين"، وفق موظفة مكتب البريد في فيينا الينا اكتاس.واعتبر اندرياس بوشنرايثر الذي كان يتسوّق في متجر، أنّه كان الأجدر اتخاذ القرار منذ رفع الحظر في البلاد. وقال لفرانس برس "كان ما جرى خاطئاً".والجمعة، دعا المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى أن تبقى متجاوبة وترفع القيود "بحذر"، وان تعيدها إذا استوجب الأمر.وفالت متحدثة باسم المكتب لفرانس برس إنّ "الارتفاع الجديد في إصابات كوفيد-19 في بعض الدول عقب تخفيف إجراءات التباعد هو بلا أدنى شك باعث للقلق".وسجّلت أوروبا إلى يوم الجمعة 207,118 وفاة من اصل أكثر من 3 ملايين إصابة في الإجمال، حسب تعداد وضعته فرانس برس.وعززت عدة دول أوروبية الفحوص التي يخضع لها القادمون.وقررت ألمانيا اقتراح فحوص مجانية على المسافرين العائدين إلى البلاد، فيما أقرّت فرنسا إلزامية الفحوص على المسافرين الآتين من 16 دولة، بينها الولايات المتحدة والجزائر.كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس مواطنيه إلى "تجنب" السفر إلى كاتالونيا في شمال-شرق اسبانيا، فيما أعادت النروج فرض قيود على المسافرين الآتين من اسبانيا حيث يتسع نطاق تفشي الوباء مجدداً.- في خيام -وفي المحصلة، توفي 633,711 شخصا في العالم، ولا يزال الوضع في القارة الأميركية مصدر قلق بالغ.وتخطى عدد الإصابات في الولايات المتحدة أربعة ملايين الخميس، وسجّلت البلاد 1225 وفاة الجمعة.واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اتهم بإنكار خطورة الوضع لفترة طويلة، مؤخرا "بزيادة مقلقة في الإصابات" في جنوب البلاد وغربها.وألغى مؤتمر الجمهوريين الذي كان مقررا في فلوريدا في نهاية غشت لإعلانه رسميا مرشحا للحزب للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في نونبر.وأيضاً في أميركا اللاتينية والكاريبي، تجاوز عدد الإصابات عتبة أربعة ملايين. وفي البرازيل وحدها بلغ عدد الإصابات أكثر من 2,2 مليون.لكن هذا لم يمنع الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو المصاب بالفيروس من التجول الخميس على دراجة نارية والتحدث بلا كمامة مع عمال نظافة بالقرب من مقرّه في برازيليا كما ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام.وبسبب الوباء، أعلنت بوليفيا تأجيل الانتخابات العامة المقررة في السادس من شتنبر إلى 18 أكتوبر.والوضع سيء جدا خصوصا في الإكوادور حيث بلغ النظام الصحي في أراكويبا، ثاني مدن البلاد، أقصى طاقته. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن مصابين بكوفيد-19 ينامون تحت خيام نصبت بالقرب من المستشفيات بينما يمضي آخرون ليلتهم في سيارات متوقفة في أماكن قريبة على أمل الحصول على سرير وتلقي العلاج.- شبح الخوف -في الاثناء، حذّر الصليب الأحمر الدولي من جانبه من أنّ الحصيلة الاقتصادية المدمّرة للوباء قد تثير موجة هجرة جديدة فور إعادة فتح الحدود.وقال الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباغين "نرى بشكل متزايد التأثيرات على الوظائف والوضع الغذائي في العديد من البلدان".ولا يزال عدد الإصابات بالوباء يرتفع في عدة دول.وفي الهند، سجّلت 740 وفاة جديدة في 24 ساعة حسب حصيلة جديدة الجمعة. ومع تجاوز الوفيات فيها 30 ألفاً، صارت الدولة السادسة بين الدول الاكثر تضرراً على هذا الصعيد، بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة والمكسيك وإيطاليا، حسب تعداد لفرانس برس.واختارت عدّة دول إعادة فرض عزل جزئي.ففي اليابان، دعي سكان طوكيو البالغ عددهم نحو عشرة ملايين إلى البقاء في منازلهم اعتبارا من الخميس، اليوم الأول من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اليابان.وفي جنوب إفريقيا التي ستغلق مدارسها الحكومية من جديد لشهر واحد، يوحي ارتفاع بنسبة ستين بالمئة في عدد الوفيات لأسباب طبيعية في الأسابيع الأخيرة بأن عدد الوفيات بكوفيد-19 أكبر بكثير مما تورده الإحصاءات الرسمية.وفي دار رعاية المسنين "كاسا سيرينا" في جوهانسبورغ، العاصمة الاقتصادية للبلاد، توفي 14 من بين النزلاء ال64 بعد إصابتهم بكوفيد-19، فيما يهمين شبح الخوف بين الأحياء.ويقول ماريو سيرا الذي يدير الدار، "كنا نتوقع وفاة أشخاص في فصل الشتاء كما في كل عام، ولكن أعداد الموتى ارتفعت بشكل كبير". 

بدأ تعميم وضع الكمامات وفحص القادمين من الخارج في سياق مكافحة كوفيد-19 في أوروبا حيث أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة عن "القلق" إزاء تفشي الوباء من جديد في عدة دول من القارة، في وقت لا تزال القارة الأميركية الأكثر تضرراً إلى حد بعيد.وفي بلجيكا، أعلن مسؤولون وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ما يجعل منها أصغر ضحية لهذا المرض في هذه الدولة التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات (64847 إصابة).وفي بريطانيا، دخل قرار وضع الكمامات في المتاجر والأسواق حيز التنفيذ. ويطبق الأمر نفسه على متاجر فيينا، وأيضاً في مراكز البريد والبنوك والمراكز الطبية.وبرغم الصعوبة التي قد يواجهها أناس لفهم بعضهم في ظل تكميم الأفواه، ولكن "علينا وضع الكمامة لنحمي أنفسنا ونحمي الآخرين"، وفق موظفة مكتب البريد في فيينا الينا اكتاس.واعتبر اندرياس بوشنرايثر الذي كان يتسوّق في متجر، أنّه كان الأجدر اتخاذ القرار منذ رفع الحظر في البلاد. وقال لفرانس برس "كان ما جرى خاطئاً".والجمعة، دعا المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى أن تبقى متجاوبة وترفع القيود "بحذر"، وان تعيدها إذا استوجب الأمر.وفالت متحدثة باسم المكتب لفرانس برس إنّ "الارتفاع الجديد في إصابات كوفيد-19 في بعض الدول عقب تخفيف إجراءات التباعد هو بلا أدنى شك باعث للقلق".وسجّلت أوروبا إلى يوم الجمعة 207,118 وفاة من اصل أكثر من 3 ملايين إصابة في الإجمال، حسب تعداد وضعته فرانس برس.وعززت عدة دول أوروبية الفحوص التي يخضع لها القادمون.وقررت ألمانيا اقتراح فحوص مجانية على المسافرين العائدين إلى البلاد، فيما أقرّت فرنسا إلزامية الفحوص على المسافرين الآتين من 16 دولة، بينها الولايات المتحدة والجزائر.كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس مواطنيه إلى "تجنب" السفر إلى كاتالونيا في شمال-شرق اسبانيا، فيما أعادت النروج فرض قيود على المسافرين الآتين من اسبانيا حيث يتسع نطاق تفشي الوباء مجدداً.- في خيام -وفي المحصلة، توفي 633,711 شخصا في العالم، ولا يزال الوضع في القارة الأميركية مصدر قلق بالغ.وتخطى عدد الإصابات في الولايات المتحدة أربعة ملايين الخميس، وسجّلت البلاد 1225 وفاة الجمعة.واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اتهم بإنكار خطورة الوضع لفترة طويلة، مؤخرا "بزيادة مقلقة في الإصابات" في جنوب البلاد وغربها.وألغى مؤتمر الجمهوريين الذي كان مقررا في فلوريدا في نهاية غشت لإعلانه رسميا مرشحا للحزب للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في نونبر.وأيضاً في أميركا اللاتينية والكاريبي، تجاوز عدد الإصابات عتبة أربعة ملايين. وفي البرازيل وحدها بلغ عدد الإصابات أكثر من 2,2 مليون.لكن هذا لم يمنع الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو المصاب بالفيروس من التجول الخميس على دراجة نارية والتحدث بلا كمامة مع عمال نظافة بالقرب من مقرّه في برازيليا كما ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام.وبسبب الوباء، أعلنت بوليفيا تأجيل الانتخابات العامة المقررة في السادس من شتنبر إلى 18 أكتوبر.والوضع سيء جدا خصوصا في الإكوادور حيث بلغ النظام الصحي في أراكويبا، ثاني مدن البلاد، أقصى طاقته. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن مصابين بكوفيد-19 ينامون تحت خيام نصبت بالقرب من المستشفيات بينما يمضي آخرون ليلتهم في سيارات متوقفة في أماكن قريبة على أمل الحصول على سرير وتلقي العلاج.- شبح الخوف -في الاثناء، حذّر الصليب الأحمر الدولي من جانبه من أنّ الحصيلة الاقتصادية المدمّرة للوباء قد تثير موجة هجرة جديدة فور إعادة فتح الحدود.وقال الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباغين "نرى بشكل متزايد التأثيرات على الوظائف والوضع الغذائي في العديد من البلدان".ولا يزال عدد الإصابات بالوباء يرتفع في عدة دول.وفي الهند، سجّلت 740 وفاة جديدة في 24 ساعة حسب حصيلة جديدة الجمعة. ومع تجاوز الوفيات فيها 30 ألفاً، صارت الدولة السادسة بين الدول الاكثر تضرراً على هذا الصعيد، بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة والمكسيك وإيطاليا، حسب تعداد لفرانس برس.واختارت عدّة دول إعادة فرض عزل جزئي.ففي اليابان، دعي سكان طوكيو البالغ عددهم نحو عشرة ملايين إلى البقاء في منازلهم اعتبارا من الخميس، اليوم الأول من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اليابان.وفي جنوب إفريقيا التي ستغلق مدارسها الحكومية من جديد لشهر واحد، يوحي ارتفاع بنسبة ستين بالمئة في عدد الوفيات لأسباب طبيعية في الأسابيع الأخيرة بأن عدد الوفيات بكوفيد-19 أكبر بكثير مما تورده الإحصاءات الرسمية.وفي دار رعاية المسنين "كاسا سيرينا" في جوهانسبورغ، العاصمة الاقتصادية للبلاد، توفي 14 من بين النزلاء ال64 بعد إصابتهم بكوفيد-19، فيما يهمين شبح الخوف بين الأحياء.ويقول ماريو سيرا الذي يدير الدار، "كنا نتوقع وفاة أشخاص في فصل الشتاء كما في كل عام، ولكن أعداد الموتى ارتفعت بشكل كبير". 



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

الكرملين يعلّق على وفاة وزير النقل الروسي منتحرا
أثار الانتحار المرجح لوزير النقل الروسي موجة من الصدمة والأسى الثلاثاء في الكرملين، دون الكشف عن أي دلائل جديدة حول الأسباب التي قد تكون دفعت الوزير رومان ستاروفويت إلى إنهاء حياته، وسط تكهنات إعلامية بأنه ربما كان سيواجه تهما بالفساد. وتم العثور على ستاروفويت، الذي شغل منصبه لما يزيد قليلا عن عام، ميتا، متأثرا بعيار ناري – وذلك بعد ساعات فقط من صدور مرسوم من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يقضي بإقالة الوزير البالغ من العمر 53 عاما من الحكومة. وبحسب لجنة التحقيق الروسية، وهي أعلى هيئة مختصة بالتحقيقات الجنائية في البلاد، فقد عثر على جثة ستاروفويت في منطقة أودينتسوفو الواقعة غرب العاصمة موسكو، والتي يقطنها العديد من أفراد النخبة الروسية.وأوضحت اللجنة أنها فتحت تحقيقا جنائيا في ملابسات وفاته، وأن المحققين اعتبروا الانتحار السبب الأكثر ترجيحا. ورفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التعليق على ملابسات وفاة ستاروفويت، مشيرا إلى أن مهمة الكشف عن التفاصيل تعود إلى المحققين. وقال بيسكوف إن "مثل هذه الأنباء تكون دائما مأساوية ومحزنة"، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ بوتين بالحادث على الفور. وتابع: "من الطبيعي أننا شعرنا بالصدمة حيال ذلك".
دولي

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة