#كورونا
دولي

تعميم قرارات فرض الكمامات الواقية في أوروبا وكذلك الفحوص على المسافرين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 يوليو 2020

بدأ تعميم وضع الكمامات وفحص القادمين من الخارج في سياق مكافحة كوفيد-19 في أوروبا حيث أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة عن "القلق" إزاء تفشي الوباء من جديد في عدة دول من القارة، في وقت لا تزال القارة الأميركية الأكثر تضرراً إلى حد بعيد.وفي بلجيكا، أعلن مسؤولون وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ما يجعل منها أصغر ضحية لهذا المرض في هذه الدولة التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات (64847 إصابة).وفي بريطانيا، دخل قرار وضع الكمامات في المتاجر والأسواق حيز التنفيذ. ويطبق الأمر نفسه على متاجر فيينا، وأيضاً في مراكز البريد والبنوك والمراكز الطبية.وبرغم الصعوبة التي قد يواجهها أناس لفهم بعضهم في ظل تكميم الأفواه، ولكن "علينا وضع الكمامة لنحمي أنفسنا ونحمي الآخرين"، وفق موظفة مكتب البريد في فيينا الينا اكتاس.واعتبر اندرياس بوشنرايثر الذي كان يتسوّق في متجر، أنّه كان الأجدر اتخاذ القرار منذ رفع الحظر في البلاد. وقال لفرانس برس "كان ما جرى خاطئاً".والجمعة، دعا المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى أن تبقى متجاوبة وترفع القيود "بحذر"، وان تعيدها إذا استوجب الأمر.وفالت متحدثة باسم المكتب لفرانس برس إنّ "الارتفاع الجديد في إصابات كوفيد-19 في بعض الدول عقب تخفيف إجراءات التباعد هو بلا أدنى شك باعث للقلق".وسجّلت أوروبا إلى يوم الجمعة 207,118 وفاة من اصل أكثر من 3 ملايين إصابة في الإجمال، حسب تعداد وضعته فرانس برس.وعززت عدة دول أوروبية الفحوص التي يخضع لها القادمون.وقررت ألمانيا اقتراح فحوص مجانية على المسافرين العائدين إلى البلاد، فيما أقرّت فرنسا إلزامية الفحوص على المسافرين الآتين من 16 دولة، بينها الولايات المتحدة والجزائر.كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس مواطنيه إلى "تجنب" السفر إلى كاتالونيا في شمال-شرق اسبانيا، فيما أعادت النروج فرض قيود على المسافرين الآتين من اسبانيا حيث يتسع نطاق تفشي الوباء مجدداً.- في خيام -وفي المحصلة، توفي 633,711 شخصا في العالم، ولا يزال الوضع في القارة الأميركية مصدر قلق بالغ.وتخطى عدد الإصابات في الولايات المتحدة أربعة ملايين الخميس، وسجّلت البلاد 1225 وفاة الجمعة.واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اتهم بإنكار خطورة الوضع لفترة طويلة، مؤخرا "بزيادة مقلقة في الإصابات" في جنوب البلاد وغربها.وألغى مؤتمر الجمهوريين الذي كان مقررا في فلوريدا في نهاية غشت لإعلانه رسميا مرشحا للحزب للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في نونبر.وأيضاً في أميركا اللاتينية والكاريبي، تجاوز عدد الإصابات عتبة أربعة ملايين. وفي البرازيل وحدها بلغ عدد الإصابات أكثر من 2,2 مليون.لكن هذا لم يمنع الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو المصاب بالفيروس من التجول الخميس على دراجة نارية والتحدث بلا كمامة مع عمال نظافة بالقرب من مقرّه في برازيليا كما ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام.وبسبب الوباء، أعلنت بوليفيا تأجيل الانتخابات العامة المقررة في السادس من شتنبر إلى 18 أكتوبر.والوضع سيء جدا خصوصا في الإكوادور حيث بلغ النظام الصحي في أراكويبا، ثاني مدن البلاد، أقصى طاقته. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن مصابين بكوفيد-19 ينامون تحت خيام نصبت بالقرب من المستشفيات بينما يمضي آخرون ليلتهم في سيارات متوقفة في أماكن قريبة على أمل الحصول على سرير وتلقي العلاج.- شبح الخوف -في الاثناء، حذّر الصليب الأحمر الدولي من جانبه من أنّ الحصيلة الاقتصادية المدمّرة للوباء قد تثير موجة هجرة جديدة فور إعادة فتح الحدود.وقال الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباغين "نرى بشكل متزايد التأثيرات على الوظائف والوضع الغذائي في العديد من البلدان".ولا يزال عدد الإصابات بالوباء يرتفع في عدة دول.وفي الهند، سجّلت 740 وفاة جديدة في 24 ساعة حسب حصيلة جديدة الجمعة. ومع تجاوز الوفيات فيها 30 ألفاً، صارت الدولة السادسة بين الدول الاكثر تضرراً على هذا الصعيد، بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة والمكسيك وإيطاليا، حسب تعداد لفرانس برس.واختارت عدّة دول إعادة فرض عزل جزئي.ففي اليابان، دعي سكان طوكيو البالغ عددهم نحو عشرة ملايين إلى البقاء في منازلهم اعتبارا من الخميس، اليوم الأول من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اليابان.وفي جنوب إفريقيا التي ستغلق مدارسها الحكومية من جديد لشهر واحد، يوحي ارتفاع بنسبة ستين بالمئة في عدد الوفيات لأسباب طبيعية في الأسابيع الأخيرة بأن عدد الوفيات بكوفيد-19 أكبر بكثير مما تورده الإحصاءات الرسمية.وفي دار رعاية المسنين "كاسا سيرينا" في جوهانسبورغ، العاصمة الاقتصادية للبلاد، توفي 14 من بين النزلاء ال64 بعد إصابتهم بكوفيد-19، فيما يهمين شبح الخوف بين الأحياء.ويقول ماريو سيرا الذي يدير الدار، "كنا نتوقع وفاة أشخاص في فصل الشتاء كما في كل عام، ولكن أعداد الموتى ارتفعت بشكل كبير". 

بدأ تعميم وضع الكمامات وفحص القادمين من الخارج في سياق مكافحة كوفيد-19 في أوروبا حيث أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة عن "القلق" إزاء تفشي الوباء من جديد في عدة دول من القارة، في وقت لا تزال القارة الأميركية الأكثر تضرراً إلى حد بعيد.وفي بلجيكا، أعلن مسؤولون وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ما يجعل منها أصغر ضحية لهذا المرض في هذه الدولة التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات (64847 إصابة).وفي بريطانيا، دخل قرار وضع الكمامات في المتاجر والأسواق حيز التنفيذ. ويطبق الأمر نفسه على متاجر فيينا، وأيضاً في مراكز البريد والبنوك والمراكز الطبية.وبرغم الصعوبة التي قد يواجهها أناس لفهم بعضهم في ظل تكميم الأفواه، ولكن "علينا وضع الكمامة لنحمي أنفسنا ونحمي الآخرين"، وفق موظفة مكتب البريد في فيينا الينا اكتاس.واعتبر اندرياس بوشنرايثر الذي كان يتسوّق في متجر، أنّه كان الأجدر اتخاذ القرار منذ رفع الحظر في البلاد. وقال لفرانس برس "كان ما جرى خاطئاً".والجمعة، دعا المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى أن تبقى متجاوبة وترفع القيود "بحذر"، وان تعيدها إذا استوجب الأمر.وفالت متحدثة باسم المكتب لفرانس برس إنّ "الارتفاع الجديد في إصابات كوفيد-19 في بعض الدول عقب تخفيف إجراءات التباعد هو بلا أدنى شك باعث للقلق".وسجّلت أوروبا إلى يوم الجمعة 207,118 وفاة من اصل أكثر من 3 ملايين إصابة في الإجمال، حسب تعداد وضعته فرانس برس.وعززت عدة دول أوروبية الفحوص التي يخضع لها القادمون.وقررت ألمانيا اقتراح فحوص مجانية على المسافرين العائدين إلى البلاد، فيما أقرّت فرنسا إلزامية الفحوص على المسافرين الآتين من 16 دولة، بينها الولايات المتحدة والجزائر.كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس مواطنيه إلى "تجنب" السفر إلى كاتالونيا في شمال-شرق اسبانيا، فيما أعادت النروج فرض قيود على المسافرين الآتين من اسبانيا حيث يتسع نطاق تفشي الوباء مجدداً.- في خيام -وفي المحصلة، توفي 633,711 شخصا في العالم، ولا يزال الوضع في القارة الأميركية مصدر قلق بالغ.وتخطى عدد الإصابات في الولايات المتحدة أربعة ملايين الخميس، وسجّلت البلاد 1225 وفاة الجمعة.واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اتهم بإنكار خطورة الوضع لفترة طويلة، مؤخرا "بزيادة مقلقة في الإصابات" في جنوب البلاد وغربها.وألغى مؤتمر الجمهوريين الذي كان مقررا في فلوريدا في نهاية غشت لإعلانه رسميا مرشحا للحزب للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في نونبر.وأيضاً في أميركا اللاتينية والكاريبي، تجاوز عدد الإصابات عتبة أربعة ملايين. وفي البرازيل وحدها بلغ عدد الإصابات أكثر من 2,2 مليون.لكن هذا لم يمنع الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو المصاب بالفيروس من التجول الخميس على دراجة نارية والتحدث بلا كمامة مع عمال نظافة بالقرب من مقرّه في برازيليا كما ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام.وبسبب الوباء، أعلنت بوليفيا تأجيل الانتخابات العامة المقررة في السادس من شتنبر إلى 18 أكتوبر.والوضع سيء جدا خصوصا في الإكوادور حيث بلغ النظام الصحي في أراكويبا، ثاني مدن البلاد، أقصى طاقته. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن مصابين بكوفيد-19 ينامون تحت خيام نصبت بالقرب من المستشفيات بينما يمضي آخرون ليلتهم في سيارات متوقفة في أماكن قريبة على أمل الحصول على سرير وتلقي العلاج.- شبح الخوف -في الاثناء، حذّر الصليب الأحمر الدولي من جانبه من أنّ الحصيلة الاقتصادية المدمّرة للوباء قد تثير موجة هجرة جديدة فور إعادة فتح الحدود.وقال الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباغين "نرى بشكل متزايد التأثيرات على الوظائف والوضع الغذائي في العديد من البلدان".ولا يزال عدد الإصابات بالوباء يرتفع في عدة دول.وفي الهند، سجّلت 740 وفاة جديدة في 24 ساعة حسب حصيلة جديدة الجمعة. ومع تجاوز الوفيات فيها 30 ألفاً، صارت الدولة السادسة بين الدول الاكثر تضرراً على هذا الصعيد، بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة والمكسيك وإيطاليا، حسب تعداد لفرانس برس.واختارت عدّة دول إعادة فرض عزل جزئي.ففي اليابان، دعي سكان طوكيو البالغ عددهم نحو عشرة ملايين إلى البقاء في منازلهم اعتبارا من الخميس، اليوم الأول من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اليابان.وفي جنوب إفريقيا التي ستغلق مدارسها الحكومية من جديد لشهر واحد، يوحي ارتفاع بنسبة ستين بالمئة في عدد الوفيات لأسباب طبيعية في الأسابيع الأخيرة بأن عدد الوفيات بكوفيد-19 أكبر بكثير مما تورده الإحصاءات الرسمية.وفي دار رعاية المسنين "كاسا سيرينا" في جوهانسبورغ، العاصمة الاقتصادية للبلاد، توفي 14 من بين النزلاء ال64 بعد إصابتهم بكوفيد-19، فيما يهمين شبح الخوف بين الأحياء.ويقول ماريو سيرا الذي يدير الدار، "كنا نتوقع وفاة أشخاص في فصل الشتاء كما في كل عام، ولكن أعداد الموتى ارتفعت بشكل كبير". 



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

الكرملين: روسيا مستعدة لعقد المفاوضات مع أوكرانيا
أعلن دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، اليوم الثلاثاء، أن روسيا تواصل التحضيرات للمفاوضات المقررة في 15 ماي الجاري في إسطنبول. وقال بيسكوف، للصحافيين، إن “الجانب الروسي يواصل الاستعداد للمفاوضات المقرر إجراؤها الخميس المقبل في إسطنبول”، حسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأضاف المتحدث باسم الرئاسة أن روسيا تعتزم الإعلان عمن سيمثلها في المفاوضات مع أوكرانيا، بمجرد أن يرى بوتين ذلك ضروريا. وأشار بيسكوف إلى أن أوروبا تقف إلى جانب أوكرانيا، ولا يمكنها أن تدعي اتباع نهج متوازن في المفاوضات. وقال بيسكوف، للصحافيين، ردا على سؤال حول ما إذا كان للقادة الأوروبيين مكان على طاولة المفاوضات في تركيا: “أقترح عليكم مجددا التركيز على تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. إذا تحدثنا بشكل عام عن مشاركة أوروبا في عملية تفاوضية محورية كهذه؛ فبما أن أوروبا تقف كليا إلى جانب أوكرانيا، فلا يمكنها ادعاء اتباع نهج محايد ومتوازن”. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن اقتراح لاستئناف المفاوضات المباشرة مع أوكرانيا، دون أية شروط مسبقة.
دولي

‎عاجل : زلزال يضرب شرق المتوسط واهتزازات قوية في مصر وتركيا
سُجّل، قبل قليل من صباح يومه الأربعاء، زلزال قوي بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريشتر في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديدًا على بُعد 28 كيلومترًا من جزيرة كارباثوس اليونانية. وأثار هذا الزلزال حالة من الهلع في عدد من الدول المحيطة بالمنطقة، حيث تم الشعور باهتزازات في كل من قبرص، وتركيا، ومصر، واليونان، وليبيا، والمملكة المتحدة. ولم تُسجَّل خسائر بشرية أو مادية جسيمة في أي من الدول المتأثرة. وتعد منطقة شرق المتوسط من أنشط المناطق زلزاليًا نظرًا لتقاطع الصفائح التكتونية. وتحدثت تقارير إعلامية على أنه تم الشعور بشكل قوي بالهزة الأرضية في اليونان. وتحدثت التقارير عن اهتزازات شعر بها سكان أنطاليا وبعض المناطق الغربية في تركيا. وفي مصر شعر سكان الساحل الشمالي والإسكندرية بالزلزال بدرجات متفاوتة. أما في ليبيا، فتشير التقارير إلى شعور بالاهتزاز في مناطق بنغازي وطرابلس.
دولي

أكثر من 100 قتيل في “هجوم إرهابي” شمال بوركينا فاسو
قال عامل في منظمة غير حكومية وسكان محليون إن أكثر من 100 شخص قتلوا في هجوم شنه مسلحون متشددون في شمال بوركينا فاسو. وأوضح عامل الإغاثة، الذي يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة من البلاد، أن الهجوم استهدف مواقع عدة، بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ مدة طويلة، وأنه وقع في وقت مبكر من صباح الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا الشخصين إلى وكالة «أسوشييتد برس»، الاثنين، شريطة عدم الكشف عن هويتيهما خوفاً من الأعمال الانتقامية. هذا، وقد أعلنت جماعة جهادية متحالفة مع تنظيم «القاعدة» وتُعرف باسم «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين»، وتنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مسؤوليتها عن هجوم يوم الأحد. وكانت هذه الدولة غير الساحلية التي يحكمها مجلس عسكري، والتي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، من بين أشد الدول تضرراً من الأزمة الأمنية بمنطقة الساحل الأفريقي، المعروفة بأنها البقعة العالمية الساخنة للتطرف العنيف. يذكر أن نحو نصف بوركينا فاسو خارج سيطرة الحكومة نتيجة للعنف الذي ساهم في وقوع انقلابَين في عام 2022. كما اتُّهمت قوات الأمن الحكومية بارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القضاء. ووفقاً لعامل الإغاثة، وكذلك تشارلي ويرب، وهو محلل مستقل مختص في المصادر المفتوحة ويركز على منطقة الساحل، فقد بدأت هجمات يوم الأحد بشكل متزامن في مواقع مختلفة عند الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي. وقال عامل الإغاثة: «شن مقاتلو (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) هجمات متزامنة على 8 مناطق محلية لتشتيت انتباه سلاح الجو البوركيني». وقد أكد محللون أن «استراتيجية المجلس العسكري في التصعيد العسكري، بما في ذلك التجنيد الجماعي للمدنيين في ميليشيات ضعيفة التدريب، قد أسفرت عن تفاقم التوترات بين الأعراق». ووقع الهجوم الرئيسي في مدينة جيبو، حيث سيطر مقاتلو الجماعة أولاً على جميع نقاط التفتيش عند مداخل المدينة، قبل أن يهاجموا الثكنات العسكرية، خصوصاً معسكر «وحدة مكافحة الإرهاب الخاصة». وقال ويرب، الذي حلل مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت، إن «المهاجمين قضوا ساعات عدة في المناطق المستهدفة دون تدخل جوي من القوات الجوية البوركينية، على عكس الهجمات السابقة على جيبو، التي نجحت فيها القوات الأمنية في صد المتطرفين». وأشار وسيم نصر، المختص في شؤون الساحل والباحث البارز في مركز «سوفان» للأبحاث الأمنية، إلى أن «الهجوم الأخير يُظهر تصاعد قوة (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) وتوسع نطاق نفوذها في بوركينا فاسو». وقال: «استهداف جيبو يؤكد مدى حرية حركة الجماعة داخل البلاد».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة