#كورونا
دولي

تعميم قرارات فرض الكمامات الواقية في أوروبا وكذلك الفحوص على المسافرين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 يوليو 2020

بدأ تعميم وضع الكمامات وفحص القادمين من الخارج في سياق مكافحة كوفيد-19 في أوروبا حيث أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة عن "القلق" إزاء تفشي الوباء من جديد في عدة دول من القارة، في وقت لا تزال القارة الأميركية الأكثر تضرراً إلى حد بعيد.وفي بلجيكا، أعلن مسؤولون وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ما يجعل منها أصغر ضحية لهذا المرض في هذه الدولة التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات (64847 إصابة).وفي بريطانيا، دخل قرار وضع الكمامات في المتاجر والأسواق حيز التنفيذ. ويطبق الأمر نفسه على متاجر فيينا، وأيضاً في مراكز البريد والبنوك والمراكز الطبية.وبرغم الصعوبة التي قد يواجهها أناس لفهم بعضهم في ظل تكميم الأفواه، ولكن "علينا وضع الكمامة لنحمي أنفسنا ونحمي الآخرين"، وفق موظفة مكتب البريد في فيينا الينا اكتاس.واعتبر اندرياس بوشنرايثر الذي كان يتسوّق في متجر، أنّه كان الأجدر اتخاذ القرار منذ رفع الحظر في البلاد. وقال لفرانس برس "كان ما جرى خاطئاً".والجمعة، دعا المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى أن تبقى متجاوبة وترفع القيود "بحذر"، وان تعيدها إذا استوجب الأمر.وفالت متحدثة باسم المكتب لفرانس برس إنّ "الارتفاع الجديد في إصابات كوفيد-19 في بعض الدول عقب تخفيف إجراءات التباعد هو بلا أدنى شك باعث للقلق".وسجّلت أوروبا إلى يوم الجمعة 207,118 وفاة من اصل أكثر من 3 ملايين إصابة في الإجمال، حسب تعداد وضعته فرانس برس.وعززت عدة دول أوروبية الفحوص التي يخضع لها القادمون.وقررت ألمانيا اقتراح فحوص مجانية على المسافرين العائدين إلى البلاد، فيما أقرّت فرنسا إلزامية الفحوص على المسافرين الآتين من 16 دولة، بينها الولايات المتحدة والجزائر.كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس مواطنيه إلى "تجنب" السفر إلى كاتالونيا في شمال-شرق اسبانيا، فيما أعادت النروج فرض قيود على المسافرين الآتين من اسبانيا حيث يتسع نطاق تفشي الوباء مجدداً.- في خيام -وفي المحصلة، توفي 633,711 شخصا في العالم، ولا يزال الوضع في القارة الأميركية مصدر قلق بالغ.وتخطى عدد الإصابات في الولايات المتحدة أربعة ملايين الخميس، وسجّلت البلاد 1225 وفاة الجمعة.واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اتهم بإنكار خطورة الوضع لفترة طويلة، مؤخرا "بزيادة مقلقة في الإصابات" في جنوب البلاد وغربها.وألغى مؤتمر الجمهوريين الذي كان مقررا في فلوريدا في نهاية غشت لإعلانه رسميا مرشحا للحزب للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في نونبر.وأيضاً في أميركا اللاتينية والكاريبي، تجاوز عدد الإصابات عتبة أربعة ملايين. وفي البرازيل وحدها بلغ عدد الإصابات أكثر من 2,2 مليون.لكن هذا لم يمنع الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو المصاب بالفيروس من التجول الخميس على دراجة نارية والتحدث بلا كمامة مع عمال نظافة بالقرب من مقرّه في برازيليا كما ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام.وبسبب الوباء، أعلنت بوليفيا تأجيل الانتخابات العامة المقررة في السادس من شتنبر إلى 18 أكتوبر.والوضع سيء جدا خصوصا في الإكوادور حيث بلغ النظام الصحي في أراكويبا، ثاني مدن البلاد، أقصى طاقته. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن مصابين بكوفيد-19 ينامون تحت خيام نصبت بالقرب من المستشفيات بينما يمضي آخرون ليلتهم في سيارات متوقفة في أماكن قريبة على أمل الحصول على سرير وتلقي العلاج.- شبح الخوف -في الاثناء، حذّر الصليب الأحمر الدولي من جانبه من أنّ الحصيلة الاقتصادية المدمّرة للوباء قد تثير موجة هجرة جديدة فور إعادة فتح الحدود.وقال الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباغين "نرى بشكل متزايد التأثيرات على الوظائف والوضع الغذائي في العديد من البلدان".ولا يزال عدد الإصابات بالوباء يرتفع في عدة دول.وفي الهند، سجّلت 740 وفاة جديدة في 24 ساعة حسب حصيلة جديدة الجمعة. ومع تجاوز الوفيات فيها 30 ألفاً، صارت الدولة السادسة بين الدول الاكثر تضرراً على هذا الصعيد، بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة والمكسيك وإيطاليا، حسب تعداد لفرانس برس.واختارت عدّة دول إعادة فرض عزل جزئي.ففي اليابان، دعي سكان طوكيو البالغ عددهم نحو عشرة ملايين إلى البقاء في منازلهم اعتبارا من الخميس، اليوم الأول من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اليابان.وفي جنوب إفريقيا التي ستغلق مدارسها الحكومية من جديد لشهر واحد، يوحي ارتفاع بنسبة ستين بالمئة في عدد الوفيات لأسباب طبيعية في الأسابيع الأخيرة بأن عدد الوفيات بكوفيد-19 أكبر بكثير مما تورده الإحصاءات الرسمية.وفي دار رعاية المسنين "كاسا سيرينا" في جوهانسبورغ، العاصمة الاقتصادية للبلاد، توفي 14 من بين النزلاء ال64 بعد إصابتهم بكوفيد-19، فيما يهمين شبح الخوف بين الأحياء.ويقول ماريو سيرا الذي يدير الدار، "كنا نتوقع وفاة أشخاص في فصل الشتاء كما في كل عام، ولكن أعداد الموتى ارتفعت بشكل كبير". 

بدأ تعميم وضع الكمامات وفحص القادمين من الخارج في سياق مكافحة كوفيد-19 في أوروبا حيث أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة عن "القلق" إزاء تفشي الوباء من جديد في عدة دول من القارة، في وقت لا تزال القارة الأميركية الأكثر تضرراً إلى حد بعيد.وفي بلجيكا، أعلن مسؤولون وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، ما يجعل منها أصغر ضحية لهذا المرض في هذه الدولة التي تشهد ارتفاعاً في الإصابات (64847 إصابة).وفي بريطانيا، دخل قرار وضع الكمامات في المتاجر والأسواق حيز التنفيذ. ويطبق الأمر نفسه على متاجر فيينا، وأيضاً في مراكز البريد والبنوك والمراكز الطبية.وبرغم الصعوبة التي قد يواجهها أناس لفهم بعضهم في ظل تكميم الأفواه، ولكن "علينا وضع الكمامة لنحمي أنفسنا ونحمي الآخرين"، وفق موظفة مكتب البريد في فيينا الينا اكتاس.واعتبر اندرياس بوشنرايثر الذي كان يتسوّق في متجر، أنّه كان الأجدر اتخاذ القرار منذ رفع الحظر في البلاد. وقال لفرانس برس "كان ما جرى خاطئاً".والجمعة، دعا المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى أن تبقى متجاوبة وترفع القيود "بحذر"، وان تعيدها إذا استوجب الأمر.وفالت متحدثة باسم المكتب لفرانس برس إنّ "الارتفاع الجديد في إصابات كوفيد-19 في بعض الدول عقب تخفيف إجراءات التباعد هو بلا أدنى شك باعث للقلق".وسجّلت أوروبا إلى يوم الجمعة 207,118 وفاة من اصل أكثر من 3 ملايين إصابة في الإجمال، حسب تعداد وضعته فرانس برس.وعززت عدة دول أوروبية الفحوص التي يخضع لها القادمون.وقررت ألمانيا اقتراح فحوص مجانية على المسافرين العائدين إلى البلاد، فيما أقرّت فرنسا إلزامية الفحوص على المسافرين الآتين من 16 دولة، بينها الولايات المتحدة والجزائر.كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس مواطنيه إلى "تجنب" السفر إلى كاتالونيا في شمال-شرق اسبانيا، فيما أعادت النروج فرض قيود على المسافرين الآتين من اسبانيا حيث يتسع نطاق تفشي الوباء مجدداً.- في خيام -وفي المحصلة، توفي 633,711 شخصا في العالم، ولا يزال الوضع في القارة الأميركية مصدر قلق بالغ.وتخطى عدد الإصابات في الولايات المتحدة أربعة ملايين الخميس، وسجّلت البلاد 1225 وفاة الجمعة.واعترف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اتهم بإنكار خطورة الوضع لفترة طويلة، مؤخرا "بزيادة مقلقة في الإصابات" في جنوب البلاد وغربها.وألغى مؤتمر الجمهوريين الذي كان مقررا في فلوريدا في نهاية غشت لإعلانه رسميا مرشحا للحزب للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في نونبر.وأيضاً في أميركا اللاتينية والكاريبي، تجاوز عدد الإصابات عتبة أربعة ملايين. وفي البرازيل وحدها بلغ عدد الإصابات أكثر من 2,2 مليون.لكن هذا لم يمنع الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو المصاب بالفيروس من التجول الخميس على دراجة نارية والتحدث بلا كمامة مع عمال نظافة بالقرب من مقرّه في برازيليا كما ظهر في صور نشرتها وسائل الإعلام.وبسبب الوباء، أعلنت بوليفيا تأجيل الانتخابات العامة المقررة في السادس من شتنبر إلى 18 أكتوبر.والوضع سيء جدا خصوصا في الإكوادور حيث بلغ النظام الصحي في أراكويبا، ثاني مدن البلاد، أقصى طاقته. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن مصابين بكوفيد-19 ينامون تحت خيام نصبت بالقرب من المستشفيات بينما يمضي آخرون ليلتهم في سيارات متوقفة في أماكن قريبة على أمل الحصول على سرير وتلقي العلاج.- شبح الخوف -في الاثناء، حذّر الصليب الأحمر الدولي من جانبه من أنّ الحصيلة الاقتصادية المدمّرة للوباء قد تثير موجة هجرة جديدة فور إعادة فتح الحدود.وقال الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباغين "نرى بشكل متزايد التأثيرات على الوظائف والوضع الغذائي في العديد من البلدان".ولا يزال عدد الإصابات بالوباء يرتفع في عدة دول.وفي الهند، سجّلت 740 وفاة جديدة في 24 ساعة حسب حصيلة جديدة الجمعة. ومع تجاوز الوفيات فيها 30 ألفاً، صارت الدولة السادسة بين الدول الاكثر تضرراً على هذا الصعيد، بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة والمكسيك وإيطاليا، حسب تعداد لفرانس برس.واختارت عدّة دول إعادة فرض عزل جزئي.ففي اليابان، دعي سكان طوكيو البالغ عددهم نحو عشرة ملايين إلى البقاء في منازلهم اعتبارا من الخميس، اليوم الأول من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اليابان.وفي جنوب إفريقيا التي ستغلق مدارسها الحكومية من جديد لشهر واحد، يوحي ارتفاع بنسبة ستين بالمئة في عدد الوفيات لأسباب طبيعية في الأسابيع الأخيرة بأن عدد الوفيات بكوفيد-19 أكبر بكثير مما تورده الإحصاءات الرسمية.وفي دار رعاية المسنين "كاسا سيرينا" في جوهانسبورغ، العاصمة الاقتصادية للبلاد، توفي 14 من بين النزلاء ال64 بعد إصابتهم بكوفيد-19، فيما يهمين شبح الخوف بين الأحياء.ويقول ماريو سيرا الذي يدير الدار، "كنا نتوقع وفاة أشخاص في فصل الشتاء كما في كل عام، ولكن أعداد الموتى ارتفعت بشكل كبير". 



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة