التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
تعرف على مخاطر العمل ليلا !
نشر في: 19 ديسمبر 2016
أكد علماء من الكلية العليا للاقتصاد في جامعة أوكسفورد أن العمل في فترات الليل له تأثيرات كبيرة على التركيز وأداء المهام.
توصل العلماء إلى تلك النتائج بعد اختبارات أجروها على أناس مختلفين من حيث طبيعة النوم وأوقاته، حيث انتمى المتطوعون إلى فئتين، الأولى ضمت أناسا يفضلون الاستيقاظ والعمل في فترات النهار أو الظهر، والثانية ضمت أشخاصا يفضلون الاستيقاظ ليلا وأداء أعمالهم في أوقات متأخرة.
وقال العلماء أنهم أشركوا في تلك التجارب 26 متطوعا حيث هدفت تلك الاختبارات إلى دراسة تأثير النعاس أو قلة النوم على تركيز الناس وأدائهم في العمل، ولأجل محاكاة قلة النوم طلب العلماء من المتطوعين عدم النوم منذ الساعة 8 صباحا وحتى الثانية بعد منتصف الليل.
وبعد الاختبار تبين للعلماء أن قلة النوم لها تأثيرات كبيرة على أداء الأشخاص في العمل، لكن تلك التأثيرات تختلف من شخص لآخر، فقد تبين أن الأشخاص الذين اعتادوا الاستيقاظ والعمل في النهار هم قادرون ليلا على أداء المهمات غير التقليدية والتي تحتاج لأفكار غير اعتيادية، لكن نسبة الأخطاء في أداء المهمات كانت عندهم كبيرة جدا، في حين أن الأشخاص المعتادين على السهر والعمل ليلا يتطلبون فترات أطول لأداء المهام والأعمال، إلا أن نسبة الأخطاء عندهم كانت أقل من نسبة أخطاء المجموعة الأولى.
ووفقا للعلماء "هذه النتائج تطرح تساؤلات كثيرة حول أنظمة وأوقات العمل الحالية، فهل يؤثر العمل ليلا على جميع الطيارين أو مراقبي الحركة الجوية أو سائقي القطارات على حد سواء؟ .. أثبتت التجارب أن العمل ليلا قد يعطي تأثيرات سلبية على تركيز العديد من الأشخاص دون غيرهم".
توصل العلماء إلى تلك النتائج بعد اختبارات أجروها على أناس مختلفين من حيث طبيعة النوم وأوقاته، حيث انتمى المتطوعون إلى فئتين، الأولى ضمت أناسا يفضلون الاستيقاظ والعمل في فترات النهار أو الظهر، والثانية ضمت أشخاصا يفضلون الاستيقاظ ليلا وأداء أعمالهم في أوقات متأخرة.
وقال العلماء أنهم أشركوا في تلك التجارب 26 متطوعا حيث هدفت تلك الاختبارات إلى دراسة تأثير النعاس أو قلة النوم على تركيز الناس وأدائهم في العمل، ولأجل محاكاة قلة النوم طلب العلماء من المتطوعين عدم النوم منذ الساعة 8 صباحا وحتى الثانية بعد منتصف الليل.
وبعد الاختبار تبين للعلماء أن قلة النوم لها تأثيرات كبيرة على أداء الأشخاص في العمل، لكن تلك التأثيرات تختلف من شخص لآخر، فقد تبين أن الأشخاص الذين اعتادوا الاستيقاظ والعمل في النهار هم قادرون ليلا على أداء المهمات غير التقليدية والتي تحتاج لأفكار غير اعتيادية، لكن نسبة الأخطاء في أداء المهمات كانت عندهم كبيرة جدا، في حين أن الأشخاص المعتادين على السهر والعمل ليلا يتطلبون فترات أطول لأداء المهام والأعمال، إلا أن نسبة الأخطاء عندهم كانت أقل من نسبة أخطاء المجموعة الأولى.
ووفقا للعلماء "هذه النتائج تطرح تساؤلات كثيرة حول أنظمة وأوقات العمل الحالية، فهل يؤثر العمل ليلا على جميع الطيارين أو مراقبي الحركة الجوية أو سائقي القطارات على حد سواء؟ .. أثبتت التجارب أن العمل ليلا قد يعطي تأثيرات سلبية على تركيز العديد من الأشخاص دون غيرهم".
أكد علماء من الكلية العليا للاقتصاد في جامعة أوكسفورد أن العمل في فترات الليل له تأثيرات كبيرة على التركيز وأداء المهام.
توصل العلماء إلى تلك النتائج بعد اختبارات أجروها على أناس مختلفين من حيث طبيعة النوم وأوقاته، حيث انتمى المتطوعون إلى فئتين، الأولى ضمت أناسا يفضلون الاستيقاظ والعمل في فترات النهار أو الظهر، والثانية ضمت أشخاصا يفضلون الاستيقاظ ليلا وأداء أعمالهم في أوقات متأخرة.
وقال العلماء أنهم أشركوا في تلك التجارب 26 متطوعا حيث هدفت تلك الاختبارات إلى دراسة تأثير النعاس أو قلة النوم على تركيز الناس وأدائهم في العمل، ولأجل محاكاة قلة النوم طلب العلماء من المتطوعين عدم النوم منذ الساعة 8 صباحا وحتى الثانية بعد منتصف الليل.
وبعد الاختبار تبين للعلماء أن قلة النوم لها تأثيرات كبيرة على أداء الأشخاص في العمل، لكن تلك التأثيرات تختلف من شخص لآخر، فقد تبين أن الأشخاص الذين اعتادوا الاستيقاظ والعمل في النهار هم قادرون ليلا على أداء المهمات غير التقليدية والتي تحتاج لأفكار غير اعتيادية، لكن نسبة الأخطاء في أداء المهمات كانت عندهم كبيرة جدا، في حين أن الأشخاص المعتادين على السهر والعمل ليلا يتطلبون فترات أطول لأداء المهام والأعمال، إلا أن نسبة الأخطاء عندهم كانت أقل من نسبة أخطاء المجموعة الأولى.
ووفقا للعلماء "هذه النتائج تطرح تساؤلات كثيرة حول أنظمة وأوقات العمل الحالية، فهل يؤثر العمل ليلا على جميع الطيارين أو مراقبي الحركة الجوية أو سائقي القطارات على حد سواء؟ .. أثبتت التجارب أن العمل ليلا قد يعطي تأثيرات سلبية على تركيز العديد من الأشخاص دون غيرهم".
توصل العلماء إلى تلك النتائج بعد اختبارات أجروها على أناس مختلفين من حيث طبيعة النوم وأوقاته، حيث انتمى المتطوعون إلى فئتين، الأولى ضمت أناسا يفضلون الاستيقاظ والعمل في فترات النهار أو الظهر، والثانية ضمت أشخاصا يفضلون الاستيقاظ ليلا وأداء أعمالهم في أوقات متأخرة.
وقال العلماء أنهم أشركوا في تلك التجارب 26 متطوعا حيث هدفت تلك الاختبارات إلى دراسة تأثير النعاس أو قلة النوم على تركيز الناس وأدائهم في العمل، ولأجل محاكاة قلة النوم طلب العلماء من المتطوعين عدم النوم منذ الساعة 8 صباحا وحتى الثانية بعد منتصف الليل.
وبعد الاختبار تبين للعلماء أن قلة النوم لها تأثيرات كبيرة على أداء الأشخاص في العمل، لكن تلك التأثيرات تختلف من شخص لآخر، فقد تبين أن الأشخاص الذين اعتادوا الاستيقاظ والعمل في النهار هم قادرون ليلا على أداء المهمات غير التقليدية والتي تحتاج لأفكار غير اعتيادية، لكن نسبة الأخطاء في أداء المهمات كانت عندهم كبيرة جدا، في حين أن الأشخاص المعتادين على السهر والعمل ليلا يتطلبون فترات أطول لأداء المهام والأعمال، إلا أن نسبة الأخطاء عندهم كانت أقل من نسبة أخطاء المجموعة الأولى.
ووفقا للعلماء "هذه النتائج تطرح تساؤلات كثيرة حول أنظمة وأوقات العمل الحالية، فهل يؤثر العمل ليلا على جميع الطيارين أو مراقبي الحركة الجوية أو سائقي القطارات على حد سواء؟ .. أثبتت التجارب أن العمل ليلا قد يعطي تأثيرات سلبية على تركيز العديد من الأشخاص دون غيرهم".
ملصقات
اقرأ أيضاً
اكتشف أضرار الإفراط في تناول البطيخ
صحة
صحة
هل يهدد الحليب ومشتقاته صحة كبار السن؟
صحة
صحة
اليك ابرز استعمالات القرنفل في النظام الغذائي لفقدان الوزن
صحة
صحة
منها عصير الشمندر.. مشروبات طبيعية تنظف الرئتين من السموم
صحة
صحة
كيف يمكن للنظام الغذائي للأب أن يؤثر على صحة نسله؟
صحة
صحة
اليك ابرز أمراض فصل الربيع و كيفية الوقاية منها
صحة
صحة
تعرف على الفوائد المذهلة لعصير الكرنب الأحمر
صحة
صحة