صحة

تعرف على الأكلات المسموحة والأكلات التي يجب تجنبها لمرضى الكبد فيروس B


كشـ24 نشر في: 27 يوليو 2023

لا بد أن تناول الحمية الغذائية المُناسبة لمرضى الكبد فيروس B أمر مهم؛ لأهمية الحصول على المغذيات الصحية مع الابتعاد عن الأكلات الضارة للحفاظ على صحة الكبد.

إليك قائمة بأكلات لمرضى الكبد فيروس b فيما يأتي:

أكلات لمرضى الكبد فيروس b
تعرف على الأكلات والمعادن الغذائية التي يجب على المريض الحصول عليها فيما يأتي:

1. الخضروات والفواكهة
إن تناول الخضروات والفواكهة يزود المريض بالفيتامينات والمعادن المهمة للحفاظ على صحة الجسم، كما أنها تحتوي على الألياف الغذائية التي تُشعرك بالشبع وتقلل من الشعور المُلِّح من تناول الأكلات غير الصحية للمريض، مثل: اللحوم الدهنية، والسكريات.

كما أثبتت أحد الدراسات أن تناول الورقيات الخضراء خاصة له القدرة على تقليل تكوين الأحماض الدهنية في الكبد.

2. الحبوب
تُشير الإرشادات الغذائية لمرضى الكبد فيروس b إلى الحصول على الحبوب الكاملة بدلًا من الحبوب المُكررة، مثل: الخبز الأبيض، أو الأرز الأبيض، أو المعكرونة البيضاء، إذ تُساعد الحبوب الكاملة على تزويد الجسم بالبروتين أيضًا مما يساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية.

3. البروتينات
إن تناول الكمية اللازمة من البروتينات مهم للمريض بهدف تجنب نقص التغذية ونقص الكتلة العضلية، لكن تناول كميات كبيرة من البروتينات قد يؤدي لواحد من المضاعفات وهي الاعتلال الدماغي.

لهذا ينصح الخبراء في الحصول على 1 - 1.5 غرام لكل كيلوغرام من البروتين، ويُنصح بالحصول على مصادر جيدة من البروتين، مثل: العدس، والمكسرات، والتوفو، والفول.

4. الدهون
لا يوجد داعٍ أن يقوم المريض بالتوقف عن تناول كافة أنواع الدهون، فهُناك دهون ينصح بتناولها والموجودة في الأكلات الآتية:

الأفوكادو.
المكسرات.
البيض.
سمك السالمون.
5. منتجات الألبان
ليس هُناك أي سبب للتوقف عن الحصول على منتجات الألبان بمختلف أنواعها فهي من أكلات لمرضى الكبد فيروس b، فالحليب ومشتاقه يحتوي على مصادر غنية من الكالسيوم، والبروتينات، وفيتامين ب12، وعنصر الريبوفلافين (Riboflavin)، لكن إن كان هُناك سبب لعدم القدرة على شرب الحليب البقري ننصحك بشرب حليب الصويا المدعم بالكالسيوم أو تناول سمك السردين، والمكسرات البرازيلية، والعدس، واللوز.

أكلات يجب تجنبها لمرضى الكبد فيروس b
هُناك بعض الأكلات التي يجب تجنبها للحفاظ على صحة المريض، وهي كالآتي:

الدهون المشبعة الموجودة في أكلات، مثل: الزبدة، والكريما الحامضة المستخدمة في الطبخ، ومنتجات الألبان عالية الدهون، والأجزاء الدهنية من اللحوم، والأكلات المقلبة.
السكريات بمختلف أنواعها، مثل: الكوكيز، والمشروبات الغازية؛ فالسكريات ترفع خطر الإصابة بسكر الدم عند مرضى الكبد فيروس b.
الأكلات التي تحتوي على كميات عالية من الأملاح كالمقليات، إذ يجب أن تكون كمية الملح اليومية أقل من 2300 ملليغرام.
المكملات الغذائية لمرضى فيروس الكبد
بعد التعرف على أكلات لمرضى الكبد فيروس b سواءً ينصح بالحصول عليها أو تجنبها، يُنصح عادةً المريض بالحصول على حبة واحدة من المكملات الغذائية مرة واحدة يوميًا بعد استشارة الطبيب خاصةً التي تحتوي على فيتامينات المجموعة ب لما لها من تأثير إيجابي على الشفاء.

لكن هٌناك مجموعة من الفيتامينات التي يجب الحصول عليها بجرعات مُعتدلة؛ لأن الجرعات العالية منها تُسبب ضررًا للكبد، إليك هذهِ الفيتامينات فيما يأتي:

الحديد.
فيتامين أ.
فيتامين ب3.
فيتامين سي.
فيتامين د. 


المصدر : ويب طب

لا بد أن تناول الحمية الغذائية المُناسبة لمرضى الكبد فيروس B أمر مهم؛ لأهمية الحصول على المغذيات الصحية مع الابتعاد عن الأكلات الضارة للحفاظ على صحة الكبد.

إليك قائمة بأكلات لمرضى الكبد فيروس b فيما يأتي:

أكلات لمرضى الكبد فيروس b
تعرف على الأكلات والمعادن الغذائية التي يجب على المريض الحصول عليها فيما يأتي:

1. الخضروات والفواكهة
إن تناول الخضروات والفواكهة يزود المريض بالفيتامينات والمعادن المهمة للحفاظ على صحة الجسم، كما أنها تحتوي على الألياف الغذائية التي تُشعرك بالشبع وتقلل من الشعور المُلِّح من تناول الأكلات غير الصحية للمريض، مثل: اللحوم الدهنية، والسكريات.

كما أثبتت أحد الدراسات أن تناول الورقيات الخضراء خاصة له القدرة على تقليل تكوين الأحماض الدهنية في الكبد.

2. الحبوب
تُشير الإرشادات الغذائية لمرضى الكبد فيروس b إلى الحصول على الحبوب الكاملة بدلًا من الحبوب المُكررة، مثل: الخبز الأبيض، أو الأرز الأبيض، أو المعكرونة البيضاء، إذ تُساعد الحبوب الكاملة على تزويد الجسم بالبروتين أيضًا مما يساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية.

3. البروتينات
إن تناول الكمية اللازمة من البروتينات مهم للمريض بهدف تجنب نقص التغذية ونقص الكتلة العضلية، لكن تناول كميات كبيرة من البروتينات قد يؤدي لواحد من المضاعفات وهي الاعتلال الدماغي.

لهذا ينصح الخبراء في الحصول على 1 - 1.5 غرام لكل كيلوغرام من البروتين، ويُنصح بالحصول على مصادر جيدة من البروتين، مثل: العدس، والمكسرات، والتوفو، والفول.

4. الدهون
لا يوجد داعٍ أن يقوم المريض بالتوقف عن تناول كافة أنواع الدهون، فهُناك دهون ينصح بتناولها والموجودة في الأكلات الآتية:

الأفوكادو.
المكسرات.
البيض.
سمك السالمون.
5. منتجات الألبان
ليس هُناك أي سبب للتوقف عن الحصول على منتجات الألبان بمختلف أنواعها فهي من أكلات لمرضى الكبد فيروس b، فالحليب ومشتاقه يحتوي على مصادر غنية من الكالسيوم، والبروتينات، وفيتامين ب12، وعنصر الريبوفلافين (Riboflavin)، لكن إن كان هُناك سبب لعدم القدرة على شرب الحليب البقري ننصحك بشرب حليب الصويا المدعم بالكالسيوم أو تناول سمك السردين، والمكسرات البرازيلية، والعدس، واللوز.

أكلات يجب تجنبها لمرضى الكبد فيروس b
هُناك بعض الأكلات التي يجب تجنبها للحفاظ على صحة المريض، وهي كالآتي:

الدهون المشبعة الموجودة في أكلات، مثل: الزبدة، والكريما الحامضة المستخدمة في الطبخ، ومنتجات الألبان عالية الدهون، والأجزاء الدهنية من اللحوم، والأكلات المقلبة.
السكريات بمختلف أنواعها، مثل: الكوكيز، والمشروبات الغازية؛ فالسكريات ترفع خطر الإصابة بسكر الدم عند مرضى الكبد فيروس b.
الأكلات التي تحتوي على كميات عالية من الأملاح كالمقليات، إذ يجب أن تكون كمية الملح اليومية أقل من 2300 ملليغرام.
المكملات الغذائية لمرضى فيروس الكبد
بعد التعرف على أكلات لمرضى الكبد فيروس b سواءً ينصح بالحصول عليها أو تجنبها، يُنصح عادةً المريض بالحصول على حبة واحدة من المكملات الغذائية مرة واحدة يوميًا بعد استشارة الطبيب خاصةً التي تحتوي على فيتامينات المجموعة ب لما لها من تأثير إيجابي على الشفاء.

لكن هٌناك مجموعة من الفيتامينات التي يجب الحصول عليها بجرعات مُعتدلة؛ لأن الجرعات العالية منها تُسبب ضررًا للكبد، إليك هذهِ الفيتامينات فيما يأتي:

الحديد.
فيتامين أ.
فيتامين ب3.
فيتامين سي.
فيتامين د. 


المصدر : ويب طب



اقرأ أيضاً
معرض دولي للصحة بالدار البيضاء لتعزيز التعاون والشراكات وعرض المستجدات العلمية والطبية
ترأس أندري أزولاي، مستشار جلالة الملك محمد السادس ورئيس مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، بمعية أمين التهراوي وزير الصحة والحماية الاجتماعية، وبحضور شخصيات وخبراء في مجال الصحة الرقمية، اليوم الخميس، افتتاح  فعاليات المعرض الدولي للصحة. وتعقد هذه الدورة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، خلال الفترة ما بين 15 و18 ماي الجاري بالدار البيضاء، تحت شعار: «الوقاية والصمود: نحو بناء منظومة صحية مستدامة“.  ويهدف المعرض إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع الصحة، وعرض آخر المستجدات العلمية والطبية، وتعزيز الشراكات الدولية، لا سيما بين المغرب ودول إفريقيا، في إطار الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الخدمات الصحية والابتكار، وجمع الخبراء والفاعلين في المجال الصحي المغاربة والأجانب، ومناسبة للتأكيد على البعد الإفريقي للمغرب صحيا.  
صحة

دراسة: اللون الأزرق يساعد على تغيير عاداتك الغذائية
في دراسة نُشرت في مجلة "أبيتيت"، وُجد أن الإضاءة الزرقاء تقلل من كمية الطعام التي يتناولها الرجال دون التأثير على تقبلهم للطعام ، ويُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا . وتشير دراسة نُشرت في مجلة "بلوس وان" عام 2015، أن المشاركين الذين تناولوا الطعام في أطباق زرقاء استهلكوا سعرات حرارية أقل مقارنةً بأولئك الذين استخدموا أطباقًا حمراء أو بيضاء. يُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرًا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا. ارتداء اللون الأزرق وارتداء الملابس الزرقاء قد يكون له تأثير مشابه، فعندما نرتدي اللون الأزرق، يمكن أن يؤثر ذلك على حالتنا النفسية، مما يؤدي إلى تقليل الشهية. و اللون الأزرق يرتبط بالهدوء والاستقرار، وقد يُقلل من الرغبة في تناول الطعام، خاصةً في البيئات التي يكون فيها الطعام متاحًا بسهولة . وبالإضافة إلى الملابس، يمكن استخدام اللون الأزرق في البيئة المحيطة، مثل طلاء الجدران أو استخدام أدوات مائدة زرقاء، للمساعدة في تقليل الشهية، وتوصي بعض برامج فقدان الوزن باستخدام الأطباق الزرقاء أو حتى إضاءة زرقاء في الثلاجة لتقليل الرغبة في تناول الطعام .
صحة

أثبتتها الدراسات.. 4 قواعد لقيلولة مثالية
لا شك في أن فوائد القيلولة معروفة جيدا، إذ إنها تُحافظ على صحة الدماغ مع التقدم في السن، كما ثبت أنها تُعزز الإبداع وتُحسّن مهارات الأبوة والأمومة وتزيد من السعادة. فقد كشف الدكتور توماس مايكل كيلكيني، مدير معهد طب النوم في مستشفى جامعة نورثويل ستاتن آيلاند، عن أربع قواعد للراحة تُساعد على تحقيق أقصى درجات النعاس، وبحسب ما نشرته صحيفة New York Post، وهي: 1. قيلولة قصيرة إذ قال إنه يمكن أن تُساعد قيلولة قصيرة تصل إلى حوالي 20 دقيقة خلال فترة القيلولة من اليوم (من الواحدة إلى الثالثة ظهرًا) على تحسين الإدراك واليقظة، محذّراً من أن أي قيلولة أطول ربما تُحفز خمول النوم، أي رغبة الدماغ في مواصلة النوم. 2. أماكن مريحة أفاد أيضا بأن الموقع يأتي في المرتبة الثانية بعد الراحة، خصوصا عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل الأماكن للقيلولة، مشيرًا إلى أن النوم على السرير هو المكان الأكثر راحة. في حين حذر خبراء آخرون من العودة إلى السرير، والانغماس في دفء شديد تحت الأغطية، مقترحين الأريكة كأحد البدائل. 3. مكان بارد ومظلم فعندما تنخفض درجة حرارة الجسم، فإنه إشارة إلى أنه يحتاج إلى التباطؤ للحفاظ على الحرارة. وشرح كيلكيني أن الغرفة تحتاج إلى إضاءة خافتة ودرجة حرارة مريحة لقيلولة جيدة، أما إذا كانت شديدة الحرارة أو البرودة، فسيصعب ذلك النوم. وبالمثل، إذا كانت الغرفة شديدة الإضاءة، فيمكن أن تعيق القدرة على النعاس. 4- كوب قهوة قبل القيلولة أشار خبراء نوم إلى إن شرب الكافيين قبل القيلولة مباشرة والبقاء نائما لمدة 20 دقيقة تقريبا هو الحل الأمثل لقيلولة مريحة. وأضافوا أن استقلاب الكافيين في الجسم يستغرق حوالي 30 دقيقة، مما يعني أنه عند الاستيقاظ، يحصل الشخص على فائدة مزدوجة من تجديد النشاط واليقظة. يذكر أن دراسة أجريت عام 2010، كانت توصلت إلى أن أخذ قيلولة مباشرة بعد شرب القهوة يمكن أن يعزز قدرة الدماغ على امتصاص الكافيين. وأضافت أن الكمية المثالية من الكافيين قبل النوم هي 200 ملليغرام، أي ما يعادل كوبين تقريبا من القهوة. ولكن لتحسين النوم ليلًا، اتفق الخبراء على أنه يجب تناول آخر كوب قبل موعد النوم بست ساعات على الأقل
صحة

8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة