مراكش

تعاون بين المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش وجامعة بنسلفانيا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 17 ديسمبر 2020

تعتزم المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش، التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، التعاون مع جامعة ولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية في إطار مشروع "إي دي جي إي" للتبادل الافتراضي الدولي.وتندرج هذه المبادرة في إطار التعاون الدولي وانفتاح هذه الموسسة على العالم، ضمن تبادل افتراضي دولي ومقاربة تعليمية تعتمد على المشاريع التي من شانها تعزيز تطوير الكفاءات في بيئات تعلم مشتركة متعددة الثقافات، وذلك من خلال استخدام وسائل وأدوات رقمية حديثة وأساليب تدريس مبتكرة.وتهدف برامج المشروع إلى تعزيز التبادلات بين الأساتذة والطلبة الموجودين في أماكن بعيدة جغرافيا والذين ينتمون لخلفيات لغوية وثقافية مختلفة، حيث إنها تجمع فرقا دولية تتكون من طلبة من جامعة ولاية بنسلفانيا والمؤسسة الدولية الشريكة من أجل العمل والتعاون على إنجاز مشاريع تسجيب لأهداف كل دورة تكوينية.ومن المنتظر أن يبدأ المشروع الأول خلال الفصل الثاني من الموسم الدراسي 2020-2021، إذ سيتابع طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش، بالإضافة إلى دوراتهم المقررة، دورات إضافية سيؤطرها أساتذة من جامعة ولاية بنسلفانيا، مع العمل على إنجاز مشاريع ضمن فرق مكونة من طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش و آخرين من جامعة ولاية بنسلفانيا.يشار إلى أن المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش تعتبر، من خلال هذه الشراكة، أول مدرسة عليا لإدارة الأعمال تابعة لجامعة عمومية، تعقد اتفاقية تعاون مع جامعة ولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة في إطار مشروع "إي دي جي إي" للتبادل الافتراضي الدولي.

تعتزم المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش، التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، التعاون مع جامعة ولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية في إطار مشروع "إي دي جي إي" للتبادل الافتراضي الدولي.وتندرج هذه المبادرة في إطار التعاون الدولي وانفتاح هذه الموسسة على العالم، ضمن تبادل افتراضي دولي ومقاربة تعليمية تعتمد على المشاريع التي من شانها تعزيز تطوير الكفاءات في بيئات تعلم مشتركة متعددة الثقافات، وذلك من خلال استخدام وسائل وأدوات رقمية حديثة وأساليب تدريس مبتكرة.وتهدف برامج المشروع إلى تعزيز التبادلات بين الأساتذة والطلبة الموجودين في أماكن بعيدة جغرافيا والذين ينتمون لخلفيات لغوية وثقافية مختلفة، حيث إنها تجمع فرقا دولية تتكون من طلبة من جامعة ولاية بنسلفانيا والمؤسسة الدولية الشريكة من أجل العمل والتعاون على إنجاز مشاريع تسجيب لأهداف كل دورة تكوينية.ومن المنتظر أن يبدأ المشروع الأول خلال الفصل الثاني من الموسم الدراسي 2020-2021، إذ سيتابع طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش، بالإضافة إلى دوراتهم المقررة، دورات إضافية سيؤطرها أساتذة من جامعة ولاية بنسلفانيا، مع العمل على إنجاز مشاريع ضمن فرق مكونة من طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش و آخرين من جامعة ولاية بنسلفانيا.يشار إلى أن المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمراكش تعتبر، من خلال هذه الشراكة، أول مدرسة عليا لإدارة الأعمال تابعة لجامعة عمومية، تعقد اتفاقية تعاون مع جامعة ولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة في إطار مشروع "إي دي جي إي" للتبادل الافتراضي الدولي.



اقرأ أيضاً
بالصور.. تدخلات استباقية لمنع “شعالة عاشوراء” بمراكش
تشهد منطقة باب أيلان بمراكش، في هذه الأثناء من ليلة السبت 05 يوليوز الجاري، تواجد مكثف للعناصر الأمنية والسلطة المحلية، وذلك لمنع إقامة ما يُعرف بـ"الشعالة"، في إطار طقوس الاحتفال بعاشوراء. ووفق ما عاينته جريدة "كشـ24" من عين المكان، فقد حلت عناصر الأمن إلى جانب السلطة المحلية، بجنان بالقاضي حيث يخطط مراهقون لإقامة "الشعالة"، وذلك بغاية منع هذه الأخيرة والحد من أي مظهر من مظاهر الفوضى أو السلوكات المتهورة المرتبطة بهذه المناسبة، التي كثيرًا ما تشهد استغلالها من طرف بعض القاصرين لإحداث الفوضى.وتقوم العناصر الأمنية في هذه الأثناء، بتأمين المنطقة تحت إشراف رئيس الدائرة الأمنية 25، إلى جانب عناصر الوقاية المدنية، وأعوان السلطة، وقائدة الملحقة الإدارية باب أغمات، وقائدة الملحقة الإدارية الفخارة، وقائدة الملحقة الإدارية النخيل الجنوبي. ويأتي هذا التحرك الأمني في سياق تعليمات صارمة صادرة عن والي أمن مراكش، لمنع تحول الأحياء إلى ساحات للشغب بسبب "الشعالة" وما يرافقها من استخدام للمفرقعات والمواد القابلة للاشتعال، مما يشكل تهديدًا حقيقًا لسلامة المواطنين والممتلكات العامة والخاصة.  
مراكش

اكتشاف مخزن سري للمخدرات بقلعة السراغنة في امتداد لعملية مراكش
في إطار متابعتها لعملية إحباط محاولة كبيرة لتسليم المخدرات بمراكش اليوم السبت 05 يوليوز الجاري، علمت "كشـ24" من مصدر مطلع، أنه جرى ضبط وحجز كمية إضافية من المخدرات بدوار ولاد علي بحماعة زمران إقليم قلعة السراغنة، وذلك خلال عملية تفتيش تمت على مستوى منزل بالدوار المذكور يعود لأحد المشتبه بهم. ووفقًا لمعطيات حصلت عليها جريدة "كشـ24"، فقد تم في إطار استكمال التحقيقات الجارية، الانتقال إلى المنزل المعني رفقة أحد الموقوفين الذي يعمل كبائع للخضر والفواكه بسيدي يوسف بن علي بمراكش والذي يشتبه في كونه العقل المدبر، وجرى حجز كمية ضخمة من المخدرات، قدرت بحوالي 500 كيلوغرام من مادة الكيف و114 كيلوغرامًا من مادة "الطابة". وبحسب المعطيات ذاتها، فإن عملية التفتيش جرى تنفيذها بتنسيق دقيق بين ولاية أمن مراكش والقيادة الإقليمية للدرك الملكي بقلعة السراغنة، حيث نفذتها عناصر الدرك الملكي وعناصر فرقة مكافحة المخدرات التابعة للولاية. وكانت فرقة مكافحة المخدرات وفرقة محاربة العصابات التابعتين لولاية أمن مراكش، تمكنتا بناء على معلومات دقيقة لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي)، من إحباط محاولة كبيرة لتسليم المخدرات، أسفرت عن حجز كميات ضخمة من المواد الممنوعة وتوقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في مجال الاتجار الدولي في المخدرات. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24، فإن هذه العملية الأمنية جاءت بعد ترصد وتتبع طويل لتحركات المتورطين في هذه القضية، على مستوى طريق فاس عند مدخل مدينة مراكش، أسفر عن توقيف شخص قادم من شمال المملكة على متن سيارة من الحجم الكبير من نوع "ترانزيت"، كانت محملة بـ 15 رزمة من مخدر "الكيف" تزن حوالي 100 كيلوغرام، بالإضافة إلى 40 كيلوغراماً من الحشيش، وكمية مهمة من المخدرات الصلبة وحبوب الهلوسة. التحريات الأولية أفضت إلى توقيف شخصين آخرين، أحدهما ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمراكش والآخر من دوار الكدية يُشتبه في أنهما كانا سيتسلمان الشحنة المهربة، وهما في الثلاثينيات من العمر. وقد وُضع الموقوفون الثلاثة تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي محلياً ووطنياً، وكذا توقيف جميع المتورطين المفترضين فيه. وتندرج هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المصالح الأمنية لمكافحة شبكات تهريب وترويج المخدرات وضرب مصادر تمويل الجريمة المنظمة.
مراكش

قبل ليلة الشعالة.. حملات تنظيف وإزالة الإطارات من الداوديات والمدينة العتيقة
في إطار التدابير الاحترازية التي أوصت بها السلطات الولائية بمناسبة احتفالات عاشوراء، وخصوصاً ما يتعلق بجمع المواد القابلة للاشتعال والتي تُستعمل عادة في إشعال "الشعالة"، شنت المصالح المحلية بمختلف أحياء مدينة مراكش، قبيل ليلة عاشوراء، حملات نظافة مكثفة استهدفت عدداً من النقاط السوداء التي تعرف تراكم الأعشاب الجافة والإطارات المطاطية والمواد القابلة للاحتراق. ففي حي عرصة البركة قرب سويقة باب إيلان، وبوسكري، وبنصالح، ودرب العرصة، وتحت إشراف الملحقة الإدارية باب غمات، نُفذت حملة بيئية شاملة لجمع الإطارات المطاطية والأعشاب اليابسة التي قد تُستعمل في إشعال النيران، وذلك بتنسيق مع شركة النظافة ARMA، في إطار خطة استباقية لتفادي المخاطر التي قد تترتب عن استعمال هذه المواد خلال طقوس عاشوراء. وفي حي الداوديات، وبالضبط على مستوى عقار تابع لإحدى الشركات الخاصة بجنان سيدي بلعباس (قرب شارع 11 يناير)، تم تنظيم حملة نظافة صباح يوم الجمعة 4 يوليوز 2025، ابتداءً من الساعة العاشرة صباحاً، وذلك تحت إشراف قائد الملحقة الإدارية الإزدهار الذي ينوب عن قائد ملحقة الداوديات. وشارك في الحملة عناصر من الإنعاش الوطني إلى جانب فرق شركة ARMA، حيث تم تنظيف العقار المستهدف وإزالة كميات هامة من الإطارات المطاطية والأعشاب القابلة للاشتعال، خاصة قرب الوحدة الثانية للداوديات.   وشملت التدخلات أيضاً تجزئة الأُحباس سقار، شارع الحبيب الفرقاني، قرب مدرسة أريحا، حيث تم تطهير الفضاءات العامة من المتلاشيات والأعشاب الجافة، إضافة إلى إزالة الأعشاب أمام سوق الخير، وجمع 20 إطاراً مطاطياً من شارع ابن سينا. وتندرج هذه الحملات في إطار مقاربة وقائية تهدف إلى تعزيز جمالية المدينة، ومنع أي ممارسات قد تشكل خطراً على السلامة العامة خلال احتفالات عاشوراء، خصوصاً في ظل تصاعد درجات الحرارة واحتمالات اندلاع حرائق نتيجة استعمال مواد سريعة الاشتعال.
مراكش

حصري.. “الديستي” تُجهض عملية تسليم كبرى للمخدرات بمراكش وكشـ24 تكشف التفاصيل
في عملية نوعية نُفذت صباح اليوم السبت حوالي الساعة السادسة، تمكنت فرقة مكافحة المخدرات وفرقة محاربة العصابات التابعتين لولاية أمن مراكش، وبناء على معلومات دقيقة لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي)، من إحباط محاولة كبيرة لتسليم المخدرات، أسفرت عن حجز كميات ضخمة من المواد الممنوعة وتوقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في مجال الاتجار الدولي في المخدرات. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24، فإن هذه العملية الأمنية جاءت بعد ترصد وتتبع طويل لتحركات المتورطين في هذه القضية، على مستوى طريق فاس عند مدخل مدينة مراكش، أسفر عن توقيف شخص قادم من شمال المملكة على متن سيارة من الحجم الكبير من نوع "ترانزيت"، كانت محملة بـ 15 رزمة من مخدر "الكيف" تزن حوالي 100 كيلوغرام، بالإضافة إلى 40 كيلوغراماً من الحشيش، وكمية مهمة من المخدرات الصلبة وحبوب الهلوسة. التحريات الأولية أفضت إلى توقيف شخصين آخرين، أحدهما ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمراكش والآخر من دوار الكدية يُشتبه في أنهما كانا سيتسلمان الشحنة المهربة، وهما في الثلاثينيات من العمر. وقد وُضع الموقوفون الثلاثة تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي محلياً ووطنياً، وكذا توقيف جميع المتورطين المفترضين فيه. وتندرج هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المصالح الأمنية لمكافحة شبكات تهريب وترويج المخدرات وضرب مصادر تمويل الجريمة المنظمة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة