دولي

تطوير جائزة التميز الإعلامي العربي وإعادة هيكلة اللجنة المختصة بها


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 21 نوفمبر 2022

أعلنت جامعة الدول العربية تطوير جائزة التميز الإعلامي العربي وإعادة هيكلة اللجنة المختصة من حيث صلاحياتها ومهامها ، وتمثيلها برئاسة الكويت الدولة الراعية للجائزة وعضوية 9 من الدول الأعضاء.وأوضح أحمد رشيد خطابي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية رئيس قطاع الإعلام والاتصال، خلال اجتماع جائزة التميز الإعلامي العربي ، اليوم الاحد بالقاهرة، أن هذا القرار يهدف في جوهره إلى تطوير الجائزة سواء المخصصة للإعلام المكتوب أو السمعي - البصري والرقمي من منطلق الدعم الموصول لمجلس وزراء الإعلام لرسالة الإعلام العربي بما يحمله من مسؤولية في خدمة القضايا العربية، وحرص ثابت على إلقاء الضوء على الخبرات والتجارب الإعلامية الخلاقة داخل الوطن العربي.وأكد، في هذا الإطار، أهمية جائزة التميز الإعلامي العربي ودورها في إلقاء الضوء على الخبرات والتجارب الإعلامية الخلاقة داخل الوطن العربي.وأشار إلى أنه منذ 2016 إلى 2021 خ صصت هذه الجائزة لمجالات متنوعة، وتحت شعارات مختلفة، وهي: دور الإعلام العربي في مكافحة الإرهاب و"دور الإذاعة المسموعة في خدمة المجتمع"، و"التلفزيون نبض الأمة العربية"، و"القدس في عيون الإعلام"، و"وكالات الأنباء العربية: مهنية - موضوعية - مصداقية"، وكان آخرها الدورة التي تم تخصيصها في 2021 لموضوع " الإعلام التنموي".وأعرب عن اعتزاز قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية (الأمانة الفنية لمجلس وزراء الإعلام العرب) بمبادرة دولة الكويت بشأن رعاية جائزة التميز الإعلامي التي أضحت في إطار شكلها الجديد ذات قيمة مالية في إطار تنافسي مفتوح، وذلك بجانب تكريم الفاعلين الإعلاميين فرادى ومؤسسات.كما أعرب عن الشكر للدول الأعضاء التي تقدمت بمقترحات حول مجال الجائزة من قبيل الإعلام البيئي ومحاربة الشائعات والأخبار المضللة في سياق انتشار شبكات الإعلام الاجتماعي، والإعلام وقضايا الهجرة، والإعلام الآمن للطفل، فضلا عن الإعلام وحقوق الإنسان في التزام بميثاق الشرف الإعلامي العربي، وفي إطار من التنوع والحث على روح الابتكار، والتعاطي مع القضايا الواقعية التي تهم الشعوب العربية.وعبر عن تطلعه لنجاح اللجنة في توظيف هذه الجائزة كأداة لتشجيع وتحفيز الكفاءات الإعلامية ومواكبة التطورات التكنولوجية؛ بما يسهم في تعزيز وجود إعلام عربي طموح يمتلك مقومات القدرة على مسايرة التحولات العميقة في مجتمعاتنا والانخراط الفعال في كسب رهانات البناء التنموي لمنطقتنا العربية.وأكد أن خلاصة أعمال اللجنة ستشكل أرضية مناسبة لتيسير القيام بالمهمة المنوطة بها على مستوى التحكيم أو اختيار الترشيحات الافضل تميزا وإبداعا وارتباطا بأولويات العمل الإعلامي العربي المشترك.وأشار السيد الخطابي إلى أن هذا هو الاجتماع الأول للجنة الذي يعقد وفق مقتضيات نظامها الداخلي الذي تم اعتماده خلال الدورة 52 لمجلس وزراء الإعلام العرب التي انعقدت في شتنبر الماضي.يذكر أنه من المهام الم وكلة إلى لجنة جائزة التميز الإعلامي العربي تتمثل في اختيار مجال الدورة القادمة لجائزة التميز الإعلامي العربي، وتحديد نوعية الأعمال المطلوبة، ومعايير اختيار الأعمال المرشحة، تمهيد ا للإعلان عن الجائزة وفتح باب للترشيحات.

أعلنت جامعة الدول العربية تطوير جائزة التميز الإعلامي العربي وإعادة هيكلة اللجنة المختصة من حيث صلاحياتها ومهامها ، وتمثيلها برئاسة الكويت الدولة الراعية للجائزة وعضوية 9 من الدول الأعضاء.وأوضح أحمد رشيد خطابي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية رئيس قطاع الإعلام والاتصال، خلال اجتماع جائزة التميز الإعلامي العربي ، اليوم الاحد بالقاهرة، أن هذا القرار يهدف في جوهره إلى تطوير الجائزة سواء المخصصة للإعلام المكتوب أو السمعي - البصري والرقمي من منطلق الدعم الموصول لمجلس وزراء الإعلام لرسالة الإعلام العربي بما يحمله من مسؤولية في خدمة القضايا العربية، وحرص ثابت على إلقاء الضوء على الخبرات والتجارب الإعلامية الخلاقة داخل الوطن العربي.وأكد، في هذا الإطار، أهمية جائزة التميز الإعلامي العربي ودورها في إلقاء الضوء على الخبرات والتجارب الإعلامية الخلاقة داخل الوطن العربي.وأشار إلى أنه منذ 2016 إلى 2021 خ صصت هذه الجائزة لمجالات متنوعة، وتحت شعارات مختلفة، وهي: دور الإعلام العربي في مكافحة الإرهاب و"دور الإذاعة المسموعة في خدمة المجتمع"، و"التلفزيون نبض الأمة العربية"، و"القدس في عيون الإعلام"، و"وكالات الأنباء العربية: مهنية - موضوعية - مصداقية"، وكان آخرها الدورة التي تم تخصيصها في 2021 لموضوع " الإعلام التنموي".وأعرب عن اعتزاز قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية (الأمانة الفنية لمجلس وزراء الإعلام العرب) بمبادرة دولة الكويت بشأن رعاية جائزة التميز الإعلامي التي أضحت في إطار شكلها الجديد ذات قيمة مالية في إطار تنافسي مفتوح، وذلك بجانب تكريم الفاعلين الإعلاميين فرادى ومؤسسات.كما أعرب عن الشكر للدول الأعضاء التي تقدمت بمقترحات حول مجال الجائزة من قبيل الإعلام البيئي ومحاربة الشائعات والأخبار المضللة في سياق انتشار شبكات الإعلام الاجتماعي، والإعلام وقضايا الهجرة، والإعلام الآمن للطفل، فضلا عن الإعلام وحقوق الإنسان في التزام بميثاق الشرف الإعلامي العربي، وفي إطار من التنوع والحث على روح الابتكار، والتعاطي مع القضايا الواقعية التي تهم الشعوب العربية.وعبر عن تطلعه لنجاح اللجنة في توظيف هذه الجائزة كأداة لتشجيع وتحفيز الكفاءات الإعلامية ومواكبة التطورات التكنولوجية؛ بما يسهم في تعزيز وجود إعلام عربي طموح يمتلك مقومات القدرة على مسايرة التحولات العميقة في مجتمعاتنا والانخراط الفعال في كسب رهانات البناء التنموي لمنطقتنا العربية.وأكد أن خلاصة أعمال اللجنة ستشكل أرضية مناسبة لتيسير القيام بالمهمة المنوطة بها على مستوى التحكيم أو اختيار الترشيحات الافضل تميزا وإبداعا وارتباطا بأولويات العمل الإعلامي العربي المشترك.وأشار السيد الخطابي إلى أن هذا هو الاجتماع الأول للجنة الذي يعقد وفق مقتضيات نظامها الداخلي الذي تم اعتماده خلال الدورة 52 لمجلس وزراء الإعلام العرب التي انعقدت في شتنبر الماضي.يذكر أنه من المهام الم وكلة إلى لجنة جائزة التميز الإعلامي العربي تتمثل في اختيار مجال الدورة القادمة لجائزة التميز الإعلامي العربي، وتحديد نوعية الأعمال المطلوبة، ومعايير اختيار الأعمال المرشحة، تمهيد ا للإعلان عن الجائزة وفتح باب للترشيحات.



اقرأ أيضاً
فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -اليوم الأربعاء- أن باريس استدعت القائم بالأعمال الجزائري احتجاجا على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد دبلوماسيين فرنسيين، مشيرا إلى أن فرنسا سترد بخطوة مماثلة. وقال الوزير الفرنسي -لمحطة "بي إف إم تي في"- إن الرد سيكون "فوريا وحازما ومتناسبا في هذه المرحلة" موضحا أن حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ممن لا يحملون تأشيرات حاليا سيرحلون إلى الجزائر. وذكر مصدر دبلوماسي -لوكالة الصحافة الفرنسية- أن الأشخاص المعنيين موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو متى ينفذ قرار طردهم. وكان بارو أكد أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الأخيرة بطرد 12 موظفا منتصف أبريل، وردت فرنسا بإجراء مماثل.
دولي

ترامب يبدأ زيارته لقطر المحطة الثانية في جولته الخليجية
استقبل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الأربعاء بالدوحة، رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في ثاني زيارة لرئيس أمريكي منذ 2003. وقام أمير قطر، باستقبال ترامب بالديوان الأميري بالدوحة، حيث تبادلا الأحاديث الودية، وصافحا وفدي البلدين. وبعد مراسم الاستقبال، بدأ الزعيمان محادثات ثنائية. وتستمر زيارة ترامب إلى الدوحة يومين، وفق بيان من الديوان الأميري. ووصل الرئيس الأمريكي، الأربعاء، إلى الدوحة، محطته الثانية ضمن جولته الخليجية التي بدأها الثلاثاء من العاصمة السعودية الرياض. وحطت طائرة ترامب في مطار حمد الدولي حيث كان أمير قطر في مقدمة مستقبلي الرئيس الأمريكي. وجولة ترامب إلى الخليج تعد الأولى له بولايته الثانية التي بدأت في يناير الماضي. وتتواصل هذه الجولة حتى الجمعة، وتشمل أيضا الإمارات الخميس، وفق بيان سابق للخارجية الأمريكية. وتعد زيارة ترامب لقطر ثاني زيارة يقوم بها رئيس أمريكي إلى قطر بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش في العام 2003، وفق وكالة الأنباء القطرية الرسمية. واعتبرتها الوكالة "حدثا استثنائيا، كونها تأتي ضمن أول جولة خارجية يقوم بها منذ توليه منصبه في يناير الماضي".
دولي

ترامب يدعو الرئيس السوري إلى التطبيع مع إسرائيل
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، نظيره السوري أحمد الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، وذلك خلال أول لقاء بينهما في الرياض اليوم الأربعاء، على هامش زيارة ترامب إلى الخليج.ويأتي لقاء ترامب والشرع في الرياض غداة تعهده برفع العقوبات عن سورية، وذكرت وكالة الأناضول التركية أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والشرع عقدوا اجتماعاً عبر الإنترنت.وأعلن البيت الأبيض أن ترامب طلب من الشرع المساعدة في منع عودة تنظيم داعش، داعياً إياه في سياق آخر إلى “ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين”، في إشارة إلى عناصر فصائل المقاومة الفلسطينية في سورية. ويعد اللقاء بين رئيسي البلدين الأول من نوعه منذ 25 عاماً.وقال ترامب اليوم في كلمته خلال القمة الخليجية الأميركية في الرياض، إنه يدرس تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة، مشيراً إلى أن هذا التطبيع بدأ بلقاء الرئيس السوري أحمد الشرع. وكان البيت الأبيض أكد أمس الثلاثاء، أن ترامب وافق على استقبال الرئيس السوري أثناء زيارته للسعودية.ويأتي اللقاء بينما أعلن ترامب، أمس، أنه سيرفع العقوبات عن سورية لـ”منحها فرصة”، مؤكداً أنه اتخذ هذا القرار بعد مناقشات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ترامب، خلال خطاب ألقاه في الرياض، إن سورية عانت من الحروب، وإن إدارته “اتخذت الخطوة الأولى نحو تطبيع العلاقة مع دمشق”، معرباً عن أمله في أن تنجح الحكومة السورية الجديدة.
دولي

نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة