تطور خطير..دعوات للاحتجاج بالحسيمة يوم عيد العرش والمعتقلون يتبرؤون منها
كشـ24
نشر في: 23 يوليو 2017 كشـ24
حذر عدد من نشطاء ما يسمى "حراك الريف" من الدعوات العشوائية، التي تدعو إلى الخروج في وقفات يوم 30 يوليوز المقبل، الذي يصادف يوم عيد العرش.
وعبر نشطاء في تدوينات فيسبوكية عن رفضهم النهائي للاحتجاج يوم عيد العرش، لأنه، حسب قولهم، سيؤدي إلى زيادة ثوتر، في حين هم يعتبرون أن “أملهم الكبير في الملك وهو الوحيد الذي يثقون فيه لإنهاء “أزمة الريف”.
واكد النشطاء عبر موقع "ناصر الزفزافي" عبر موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"،ان المعتقلين عبرو عن رفضهم المطلق لدعوات الاحتجاج، و اكدو على موقفهم المعارض من الداعين إلى الخروج يوم 30 يوليوز، بقولهم " إننا ضد من يدعو إلى أي مسيرة أو وقفة أو احتجاج ليوم 30 يوليوز، وإننا منذ بداية الحراك لم نخرج في يوم يتصادف مع عيد رسمي، ولم ندعو الجماهير إلى ذلك في يوم من الأيام. وعليه فمن يدعو إلى الخروج في هذا اليوم لا يسعى إلا إلى تحريف مسار نضالنا، وبالتالي خدمة أعدائنا الذين يسعون إلى إغراق الريف وأبناءه المتابعين بتهم باطلة لا دليل لهم فيها، بينما كانت مطالبنا واضحة وهي مطالب اجتماعية واقتصادية وثقافية".
واضاف المعتقلون " لا تنساقوا إلى ما قد يغرقنا جميعا في بحر لن نخرج منه وهو ما كان المتربصين بنا يسعون إلى جرنا إليه. وعليه، فافضحوا كل من سيخرج عن فلسفة الحراك وعن سلميته ".
حذر عدد من نشطاء ما يسمى "حراك الريف" من الدعوات العشوائية، التي تدعو إلى الخروج في وقفات يوم 30 يوليوز المقبل، الذي يصادف يوم عيد العرش.
وعبر نشطاء في تدوينات فيسبوكية عن رفضهم النهائي للاحتجاج يوم عيد العرش، لأنه، حسب قولهم، سيؤدي إلى زيادة ثوتر، في حين هم يعتبرون أن “أملهم الكبير في الملك وهو الوحيد الذي يثقون فيه لإنهاء “أزمة الريف”.
واكد النشطاء عبر موقع "ناصر الزفزافي" عبر موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"،ان المعتقلين عبرو عن رفضهم المطلق لدعوات الاحتجاج، و اكدو على موقفهم المعارض من الداعين إلى الخروج يوم 30 يوليوز، بقولهم " إننا ضد من يدعو إلى أي مسيرة أو وقفة أو احتجاج ليوم 30 يوليوز، وإننا منذ بداية الحراك لم نخرج في يوم يتصادف مع عيد رسمي، ولم ندعو الجماهير إلى ذلك في يوم من الأيام. وعليه فمن يدعو إلى الخروج في هذا اليوم لا يسعى إلا إلى تحريف مسار نضالنا، وبالتالي خدمة أعدائنا الذين يسعون إلى إغراق الريف وأبناءه المتابعين بتهم باطلة لا دليل لهم فيها، بينما كانت مطالبنا واضحة وهي مطالب اجتماعية واقتصادية وثقافية".
واضاف المعتقلون " لا تنساقوا إلى ما قد يغرقنا جميعا في بحر لن نخرج منه وهو ما كان المتربصين بنا يسعون إلى جرنا إليه. وعليه، فافضحوا كل من سيخرج عن فلسفة الحراك وعن سلميته ".