تطورات مثيرة في قضية سرقة الهواتف النقالة المقدرة بـ 16 مليون بشارع “لبرانس” ارتفاع عدد المعتقلين المتابعين إلى 18 شخصا، ضمنهم المتهم الرئيسي وتجار هواتف نقالة
كشـ24
نشر في: 7 يناير 2014 كشـ24
أرجأت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، ملف سرقة الهواتف النقالة من محل تجاري بشارع "لبرانس" والمقدرة ب16 مليون سنتيم، إلى غاية يوم 16 يناير الجاري.
وارتفع عدد المعتقلين المتابعين في هذه القضية إلى 18 شخصا، ضمنهم المتهم الرئيسي الملقب بـ"العيساوي" و17 تاجرا في الهواتف النقالة بكل من شارع الأمير مولاي رشيد بجامع الفنا، و"فحل الزفريتي" وشارع "الداخلة" المعروف بـ"الأحباس" بحي المسيرة.
وكانت الشرطة القضائية قد استمعت إلى عدد من تجار الهواتف النقالة بشارع "لبرانس" الذين سبق وأن اشتروا بعض المسروقات من المتهم الرئيسي، قبل أن تحجز المسروقات وتخلي سبيلهم بالنظر إلى كونهم أكدوا في إفاداتهم أنهم اشتروا تلك الهواتف المحمولة من "العيساوي" بالنظر إلى معرفتهم السابقة به، ونظرا لثقتهم فيه كواحد من العاملين بشارع "لبرانس" في إصلاح الهواتف النقالة. قبل أن تأمر النيابة العامة باعتقالهم ومتابعتهم في حالة اعتقال من أجل شراء مسروق والمشاركة.
وإلى ذلك، فقد تمكنت مصالح الشرطة القضائية بمراكش، يوم الأربعاء الماضي، من إيقاف سارق الهواتف المحمولة من أحد المحلات التجارية بشارع الأمير مولاي رشيد (لبرانس) قرب ساحة جامع الفنا بمراكش، في وقت سابق من الشهر الماضي.
وبحسب مصادر مطلعة فإن إيقاف"العيساوي" المتهم بسرقة العشرات من الهواتف المحمولة المقدرة قيمتها بحوالي 16 مليون سنتيم، جاء إثر ورود معلومات على الشرطة القضائية من قبل أحد تجار شارع "لبرانس"، بحصوله على هاتفين محمولين من الهواتف المسروقة.
وأضافت مصادرنا، أن التاجر المذكور، عرض عليه المتهم ، الذي يعمل مصلحا للهواتف النقالة بالشارع المذكور، شراء هاتفين محمولين، غير أنه ارتاب في أمر الهاتفين، ما جعله يطلب من البائع مهلة للتأكد من جودتها، قبل أن يتصل بالتاجر الذي تعرض محله للسرقة، ويعرض عليه الهاتفين، ليؤكد أنهما كانا ضمن المسروقات، ما جعل التاجر يخبر الشرطة القضائية.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "كش24" من بعض تجار شارع "لبرانس"، فإن المتهم الرئيس الملق بـ"العيساوي" والبالغ من العمر حوالي 19 سنة، سبق له أن عمل كمساعد تاجر لصاحب المحل المسروق، منذ سنتين خلتا، قبل أن يمتهن حرفة إصلاح الهواتف النقالة بنسف الشارع
أرجأت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، ملف سرقة الهواتف النقالة من محل تجاري بشارع "لبرانس" والمقدرة ب16 مليون سنتيم، إلى غاية يوم 16 يناير الجاري.
وارتفع عدد المعتقلين المتابعين في هذه القضية إلى 18 شخصا، ضمنهم المتهم الرئيسي الملقب بـ"العيساوي" و17 تاجرا في الهواتف النقالة بكل من شارع الأمير مولاي رشيد بجامع الفنا، و"فحل الزفريتي" وشارع "الداخلة" المعروف بـ"الأحباس" بحي المسيرة.
وكانت الشرطة القضائية قد استمعت إلى عدد من تجار الهواتف النقالة بشارع "لبرانس" الذين سبق وأن اشتروا بعض المسروقات من المتهم الرئيسي، قبل أن تحجز المسروقات وتخلي سبيلهم بالنظر إلى كونهم أكدوا في إفاداتهم أنهم اشتروا تلك الهواتف المحمولة من "العيساوي" بالنظر إلى معرفتهم السابقة به، ونظرا لثقتهم فيه كواحد من العاملين بشارع "لبرانس" في إصلاح الهواتف النقالة. قبل أن تأمر النيابة العامة باعتقالهم ومتابعتهم في حالة اعتقال من أجل شراء مسروق والمشاركة.
وإلى ذلك، فقد تمكنت مصالح الشرطة القضائية بمراكش، يوم الأربعاء الماضي، من إيقاف سارق الهواتف المحمولة من أحد المحلات التجارية بشارع الأمير مولاي رشيد (لبرانس) قرب ساحة جامع الفنا بمراكش، في وقت سابق من الشهر الماضي.
وبحسب مصادر مطلعة فإن إيقاف"العيساوي" المتهم بسرقة العشرات من الهواتف المحمولة المقدرة قيمتها بحوالي 16 مليون سنتيم، جاء إثر ورود معلومات على الشرطة القضائية من قبل أحد تجار شارع "لبرانس"، بحصوله على هاتفين محمولين من الهواتف المسروقة.
وأضافت مصادرنا، أن التاجر المذكور، عرض عليه المتهم ، الذي يعمل مصلحا للهواتف النقالة بالشارع المذكور، شراء هاتفين محمولين، غير أنه ارتاب في أمر الهاتفين، ما جعله يطلب من البائع مهلة للتأكد من جودتها، قبل أن يتصل بالتاجر الذي تعرض محله للسرقة، ويعرض عليه الهاتفين، ليؤكد أنهما كانا ضمن المسروقات، ما جعل التاجر يخبر الشرطة القضائية.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "كش24" من بعض تجار شارع "لبرانس"، فإن المتهم الرئيس الملق بـ"العيساوي" والبالغ من العمر حوالي 19 سنة، سبق له أن عمل كمساعد تاجر لصاحب المحل المسروق، منذ سنتين خلتا، قبل أن يمتهن حرفة إصلاح الهواتف النقالة بنسف الشارع