

مراكش
تطورات جديدة في قضية وفاة مواطن فرنسي بفندق في مراكش
لا يزال الغموض، يلف وفاة مواطن فرنسي، داخل حوض استحمام ساخن “جاكوزي” بفندق في مراكش، في مارس 2020، إذ لا تزال التحقيقات جارية لكشف أسباب وحقيقة وفاة المواطن الذي رفضت زوجته دفنه، في انتظار استكمال التحقيقات في ظروف وملابسات وفاة المعني بالأمر.وبعد مرور عام على وفاة المواطن الفرنسي، الذي حل رفقة زوجته بمراكش شهر مارس من السنة الماضية، لقضاء عطلتهم، التي انتهت بفاجعة، أعلن مكتب المدعي العام في رين الفرنسية فتح تحقيق قضائي، في أسابا وفاة الهالك.وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شهر مارس الماضي، حين قدم الهالك المدعو “لودوفيك لوفيفر”، وهو رئيس طهاة، رفقة زوجته “ميليسيا”، إلى مدينة مراكش، لقضاء عطلتهما، التي انتهت بمأساة، بعدما وُجد رب الأسرة ميتا داخل “جاكوزي” بفندق بمراكش.ووفق ما أورده موقع “ouest-france“، نقلا عن زوجة الهالك، فقد كانا ينتظران أمام مسبح الفندق الذي كانا يقيمان فيه، سيارة أجرة لتقلهما إلى مطار المنارة، لمغادرة مراكش في اتجاه باريس، مضيفا أن الزوج قبل أن فضل الإستمتاع بالخدمات التي يقدمها الفندق وذهب إلى “الجاكوزي”، في انتظار وصول السيارة، غير أنه ذهب دون أن يعود، لتكتشف الزوجة بعد تأخره في الإلتحاق بها، أنه ميتا في قاع “الجاكوزي”.وأضاف المصدر ذاته، أن الزوجة وعدد من الموجودين بالمكان حاولوا إنقاذ الهالك، وتم نقله إلى المستشفى، غير أنه كان قد لفظ انفاسه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تم ترحيل جثمان المواطن الفرنسي إلى أورلي في 17 مارس 2020، وتم دفنه في مقبرة الشرق في قبر مؤقت، في انتظار التحقيقات.وذكر المصدر ذاته، أن زوجة المواطن الفرنسي، أوكلت محامي، للتحقيق في وفاة زوجها التي اعتبرتها غامضة، سيما وأنه يجيد السباحة، ويحب أحواض السباحة الساخنة، وفق تعبيرها، مضيفا” أن هذه الاخيرة تبحث فيما إذا كان زوجها قد أصيب بأزمة قلبية مفاجئة داخل “الجاكوزي”، أم أن حوض السباحة كان معيبا، متساءلة عن سبب حفظ القضية بهذه السرعة.وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن محامي الزوجة، أن الأسرة تبحث عن إجابات تساعدها في الحصول على مزايا التأمين، وفك لغز الوفاة قبل دفن رب الأسرة، مشيرا إلى أنهم في انتظار تشريح الجثة، لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل أم وفاة عادية.
لا يزال الغموض، يلف وفاة مواطن فرنسي، داخل حوض استحمام ساخن “جاكوزي” بفندق في مراكش، في مارس 2020، إذ لا تزال التحقيقات جارية لكشف أسباب وحقيقة وفاة المواطن الذي رفضت زوجته دفنه، في انتظار استكمال التحقيقات في ظروف وملابسات وفاة المعني بالأمر.وبعد مرور عام على وفاة المواطن الفرنسي، الذي حل رفقة زوجته بمراكش شهر مارس من السنة الماضية، لقضاء عطلتهم، التي انتهت بفاجعة، أعلن مكتب المدعي العام في رين الفرنسية فتح تحقيق قضائي، في أسابا وفاة الهالك.وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شهر مارس الماضي، حين قدم الهالك المدعو “لودوفيك لوفيفر”، وهو رئيس طهاة، رفقة زوجته “ميليسيا”، إلى مدينة مراكش، لقضاء عطلتهما، التي انتهت بمأساة، بعدما وُجد رب الأسرة ميتا داخل “جاكوزي” بفندق بمراكش.ووفق ما أورده موقع “ouest-france“، نقلا عن زوجة الهالك، فقد كانا ينتظران أمام مسبح الفندق الذي كانا يقيمان فيه، سيارة أجرة لتقلهما إلى مطار المنارة، لمغادرة مراكش في اتجاه باريس، مضيفا أن الزوج قبل أن فضل الإستمتاع بالخدمات التي يقدمها الفندق وذهب إلى “الجاكوزي”، في انتظار وصول السيارة، غير أنه ذهب دون أن يعود، لتكتشف الزوجة بعد تأخره في الإلتحاق بها، أنه ميتا في قاع “الجاكوزي”.وأضاف المصدر ذاته، أن الزوجة وعدد من الموجودين بالمكان حاولوا إنقاذ الهالك، وتم نقله إلى المستشفى، غير أنه كان قد لفظ انفاسه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تم ترحيل جثمان المواطن الفرنسي إلى أورلي في 17 مارس 2020، وتم دفنه في مقبرة الشرق في قبر مؤقت، في انتظار التحقيقات.وذكر المصدر ذاته، أن زوجة المواطن الفرنسي، أوكلت محامي، للتحقيق في وفاة زوجها التي اعتبرتها غامضة، سيما وأنه يجيد السباحة، ويحب أحواض السباحة الساخنة، وفق تعبيرها، مضيفا” أن هذه الاخيرة تبحث فيما إذا كان زوجها قد أصيب بأزمة قلبية مفاجئة داخل “الجاكوزي”، أم أن حوض السباحة كان معيبا، متساءلة عن سبب حفظ القضية بهذه السرعة.وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن محامي الزوجة، أن الأسرة تبحث عن إجابات تساعدها في الحصول على مزايا التأمين، وفك لغز الوفاة قبل دفن رب الأسرة، مشيرا إلى أنهم في انتظار تشريح الجثة، لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل أم وفاة عادية.
ملصقات
