

دولي
تطورات جديدة في قضية دخول زعيم الإنفصاليين إلى إسبانيا
تعرفت الشرطة الإسبانية، الجمعة على الموظف، الذي سجل دخول إبراهيم غالي إلى مستشفى “لوغرونيو” في إسبانيا بهوية مزورة.وكان القاضي قد طلب في نونبر الماضي، تحديد اسم موظف الاستقبال في المستشفى الذي سجل دخول إبراهيم غالي، من أجل الاستماع لشهادته في القضية. وبالفعل تم تحديد هوية الموظفة وتم الاستماع إليها في 14 دجنبر، حسب وثيقة رسمية للشرطة، اطلعت عليها صحيفة " Vozpopuli"، والتي أكدت أنها استلمت جواز سفر غالي، من قبل أحد المرافقين له، والذي وقع على وثيقة دخول إلى المستشفى، دون أن يعرّف بنفسه. ووفقًا للوثيقة ذاتها، فلم يتم إجراء أي مسح ضوئي لجواز السفر، لأنهم لم يقدموا إلى نسخة منه بالأبيض والأسود.وبحسب محضر الشرطة، فإنه لم يتم إجراء أي مسح ضوئي لجواز السفر، لأنه بنسخة الأبيض والأسود، ولم يتم التعرف أيضا على هوية الشخص، الذي كان يرافق ابراهيم غالي، والذي لم يحدد ما إذا كان ابنه، أو شخص سافر معه من الجزائر.وسيتم الاستماع مرة أخرى إلى الموظفة والأطباء الذين سبقوا أن أدلوا بشهادتهم من قبل المحكمة الوطنية. وبحسب مدير المستشفى، فإن رئيس مكتب الرئاسة، إليسيو ساستر، كان قد سأله عما إذا كان مستعدًا لاستقبال مريض دون الكشف عن هويته.
تعرفت الشرطة الإسبانية، الجمعة على الموظف، الذي سجل دخول إبراهيم غالي إلى مستشفى “لوغرونيو” في إسبانيا بهوية مزورة.وكان القاضي قد طلب في نونبر الماضي، تحديد اسم موظف الاستقبال في المستشفى الذي سجل دخول إبراهيم غالي، من أجل الاستماع لشهادته في القضية. وبالفعل تم تحديد هوية الموظفة وتم الاستماع إليها في 14 دجنبر، حسب وثيقة رسمية للشرطة، اطلعت عليها صحيفة " Vozpopuli"، والتي أكدت أنها استلمت جواز سفر غالي، من قبل أحد المرافقين له، والذي وقع على وثيقة دخول إلى المستشفى، دون أن يعرّف بنفسه. ووفقًا للوثيقة ذاتها، فلم يتم إجراء أي مسح ضوئي لجواز السفر، لأنهم لم يقدموا إلى نسخة منه بالأبيض والأسود.وبحسب محضر الشرطة، فإنه لم يتم إجراء أي مسح ضوئي لجواز السفر، لأنه بنسخة الأبيض والأسود، ولم يتم التعرف أيضا على هوية الشخص، الذي كان يرافق ابراهيم غالي، والذي لم يحدد ما إذا كان ابنه، أو شخص سافر معه من الجزائر.وسيتم الاستماع مرة أخرى إلى الموظفة والأطباء الذين سبقوا أن أدلوا بشهادتهم من قبل المحكمة الوطنية. وبحسب مدير المستشفى، فإن رئيس مكتب الرئاسة، إليسيو ساستر، كان قد سأله عما إذا كان مستعدًا لاستقبال مريض دون الكشف عن هويته.
ملصقات
