التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
تطورات جديدة في فضيحة “كانيط فانتا” التي هزّت المغرب
نشر في: 9 فبراير 2018
أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن عناصر الفرقة الوطنية لشرطة القضائية تواصل تحقيقاتها في فضيحة شريط الفيديو الذي تم تداوله عبر الأنترنت والذي يوثق لعملية إخراج أطباء لقنينة مشروب غازي من مؤخرة شاذ جنسي، وهم يسخرون منه.
وأضافت مصادرنا، أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية انتقلت إلى القنيطرة في سياق الأبحاث التي تباشرها بخصوص تسريب الفيديو الذي يوثق للعملية التي أجريت بإحدى المصحات الخاصة، كما وصلت الأبحاث إلى مدينة الجديدة.
وكان مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، اعتبر تصوير الفيديو المذكور من طرف الأطباء الذين أشرفوا على العملية، غير أخلاقي، في الوقت ذاته، كشف الوزير أنه اتصل بالمجلس الوطني للأطباء، الذي وعد باتخاذ الإجراءت اللازمة.
وأضاف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، أن تصوير هذا التدخل الجراحي ونشره للعموم، إلى جانب استهزاء وسخرية الأطباء من الشاب، أمرا لا يمت إلى الأخلاق الطبية بشيء، مبرزا أنهم يستحقون المؤاخذة على ما قاموا به وكشف، في تصريح لـ"تيل كيل "، أنه لا يشك في أن المجلس الوطني للأطباء سيضع يده على القضية، وسيتعامل معها بالصرامة اللازمة، وذلك من أجل حفظ الثقة اللازمة في مهنة الطب، وحماية لسمعة المرضى، مهما كانت حيثياتهم وأنواع أمراضهم، التي بين أنه يجب إحاطتها بالسر المهني، مضيفا أنه اتصل بالحسين معوني، رئيس الهيئة الوطنية لطبيبات وأطباء المغرب، الذي أخبره بأنه بصدد اتخاذ الإجراءات اللازمة بخصوص القضية.
بدوره كشف رئيس المجلس الوطني للأطباء الحسين معوني، أن المجلس فتح تحقيقا وسوف تتم معاقبة من ثبت تورطهم، ومن جهته أشار رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أحمد الهايج، إلى أن الجمعية سوف تراسل رئاسة الحكومة بشأن الواقعة، وقد تنصب نفسها كطرف مدني لصالح ضحية الفيديو أمام القضاء.
وقال أحمد الهايج، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن جمعيته ستراسل بخصوص هذا الفيديو رئاسة الحكومة، ووزارة الصحة، ووزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، وربما النيابة العامة، مضيفا أن التصرف الذي قام به الأطباء المذكورين غير إنساني، وفيه انتهاك لكرامة الإنسان وخصوصيته، و يرى أنه يمس بأخلاقيات مهنيي الصحة، ستكون له مضاعفات على الشاب نفسيا واجتماعيا.
الأطباء الذين قاموا بالعملية، صوروا هذه الأخيرة، كاشفين، من خلال ذلك، مؤخرة الشاب المذكور وعضوه الذكري، إضافة إلى أنهم ظلوا يسخرون منه بعد إخراج القنينة، بحيث كان أحدهم يضحك ويقول "طفي العافية"، بينما قال آخر لواحد من زملائه الذين شاركوا في القيام بالعملية "شربها ليه".
وأضافت مصادرنا، أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية انتقلت إلى القنيطرة في سياق الأبحاث التي تباشرها بخصوص تسريب الفيديو الذي يوثق للعملية التي أجريت بإحدى المصحات الخاصة، كما وصلت الأبحاث إلى مدينة الجديدة.
وكان مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، اعتبر تصوير الفيديو المذكور من طرف الأطباء الذين أشرفوا على العملية، غير أخلاقي، في الوقت ذاته، كشف الوزير أنه اتصل بالمجلس الوطني للأطباء، الذي وعد باتخاذ الإجراءت اللازمة.
وأضاف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، أن تصوير هذا التدخل الجراحي ونشره للعموم، إلى جانب استهزاء وسخرية الأطباء من الشاب، أمرا لا يمت إلى الأخلاق الطبية بشيء، مبرزا أنهم يستحقون المؤاخذة على ما قاموا به وكشف، في تصريح لـ"تيل كيل "، أنه لا يشك في أن المجلس الوطني للأطباء سيضع يده على القضية، وسيتعامل معها بالصرامة اللازمة، وذلك من أجل حفظ الثقة اللازمة في مهنة الطب، وحماية لسمعة المرضى، مهما كانت حيثياتهم وأنواع أمراضهم، التي بين أنه يجب إحاطتها بالسر المهني، مضيفا أنه اتصل بالحسين معوني، رئيس الهيئة الوطنية لطبيبات وأطباء المغرب، الذي أخبره بأنه بصدد اتخاذ الإجراءات اللازمة بخصوص القضية.
بدوره كشف رئيس المجلس الوطني للأطباء الحسين معوني، أن المجلس فتح تحقيقا وسوف تتم معاقبة من ثبت تورطهم، ومن جهته أشار رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أحمد الهايج، إلى أن الجمعية سوف تراسل رئاسة الحكومة بشأن الواقعة، وقد تنصب نفسها كطرف مدني لصالح ضحية الفيديو أمام القضاء.
وقال أحمد الهايج، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن جمعيته ستراسل بخصوص هذا الفيديو رئاسة الحكومة، ووزارة الصحة، ووزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، وربما النيابة العامة، مضيفا أن التصرف الذي قام به الأطباء المذكورين غير إنساني، وفيه انتهاك لكرامة الإنسان وخصوصيته، و يرى أنه يمس بأخلاقيات مهنيي الصحة، ستكون له مضاعفات على الشاب نفسيا واجتماعيا.
الأطباء الذين قاموا بالعملية، صوروا هذه الأخيرة، كاشفين، من خلال ذلك، مؤخرة الشاب المذكور وعضوه الذكري، إضافة إلى أنهم ظلوا يسخرون منه بعد إخراج القنينة، بحيث كان أحدهم يضحك ويقول "طفي العافية"، بينما قال آخر لواحد من زملائه الذين شاركوا في القيام بالعملية "شربها ليه".
أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن عناصر الفرقة الوطنية لشرطة القضائية تواصل تحقيقاتها في فضيحة شريط الفيديو الذي تم تداوله عبر الأنترنت والذي يوثق لعملية إخراج أطباء لقنينة مشروب غازي من مؤخرة شاذ جنسي، وهم يسخرون منه.
وأضافت مصادرنا، أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية انتقلت إلى القنيطرة في سياق الأبحاث التي تباشرها بخصوص تسريب الفيديو الذي يوثق للعملية التي أجريت بإحدى المصحات الخاصة، كما وصلت الأبحاث إلى مدينة الجديدة.
وكان مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، اعتبر تصوير الفيديو المذكور من طرف الأطباء الذين أشرفوا على العملية، غير أخلاقي، في الوقت ذاته، كشف الوزير أنه اتصل بالمجلس الوطني للأطباء، الذي وعد باتخاذ الإجراءت اللازمة.
وأضاف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، أن تصوير هذا التدخل الجراحي ونشره للعموم، إلى جانب استهزاء وسخرية الأطباء من الشاب، أمرا لا يمت إلى الأخلاق الطبية بشيء، مبرزا أنهم يستحقون المؤاخذة على ما قاموا به وكشف، في تصريح لـ"تيل كيل "، أنه لا يشك في أن المجلس الوطني للأطباء سيضع يده على القضية، وسيتعامل معها بالصرامة اللازمة، وذلك من أجل حفظ الثقة اللازمة في مهنة الطب، وحماية لسمعة المرضى، مهما كانت حيثياتهم وأنواع أمراضهم، التي بين أنه يجب إحاطتها بالسر المهني، مضيفا أنه اتصل بالحسين معوني، رئيس الهيئة الوطنية لطبيبات وأطباء المغرب، الذي أخبره بأنه بصدد اتخاذ الإجراءات اللازمة بخصوص القضية.
بدوره كشف رئيس المجلس الوطني للأطباء الحسين معوني، أن المجلس فتح تحقيقا وسوف تتم معاقبة من ثبت تورطهم، ومن جهته أشار رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أحمد الهايج، إلى أن الجمعية سوف تراسل رئاسة الحكومة بشأن الواقعة، وقد تنصب نفسها كطرف مدني لصالح ضحية الفيديو أمام القضاء.
وقال أحمد الهايج، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن جمعيته ستراسل بخصوص هذا الفيديو رئاسة الحكومة، ووزارة الصحة، ووزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، وربما النيابة العامة، مضيفا أن التصرف الذي قام به الأطباء المذكورين غير إنساني، وفيه انتهاك لكرامة الإنسان وخصوصيته، و يرى أنه يمس بأخلاقيات مهنيي الصحة، ستكون له مضاعفات على الشاب نفسيا واجتماعيا.
الأطباء الذين قاموا بالعملية، صوروا هذه الأخيرة، كاشفين، من خلال ذلك، مؤخرة الشاب المذكور وعضوه الذكري، إضافة إلى أنهم ظلوا يسخرون منه بعد إخراج القنينة، بحيث كان أحدهم يضحك ويقول "طفي العافية"، بينما قال آخر لواحد من زملائه الذين شاركوا في القيام بالعملية "شربها ليه".
وأضافت مصادرنا، أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية انتقلت إلى القنيطرة في سياق الأبحاث التي تباشرها بخصوص تسريب الفيديو الذي يوثق للعملية التي أجريت بإحدى المصحات الخاصة، كما وصلت الأبحاث إلى مدينة الجديدة.
وكان مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، اعتبر تصوير الفيديو المذكور من طرف الأطباء الذين أشرفوا على العملية، غير أخلاقي، في الوقت ذاته، كشف الوزير أنه اتصل بالمجلس الوطني للأطباء، الذي وعد باتخاذ الإجراءت اللازمة.
وأضاف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، أن تصوير هذا التدخل الجراحي ونشره للعموم، إلى جانب استهزاء وسخرية الأطباء من الشاب، أمرا لا يمت إلى الأخلاق الطبية بشيء، مبرزا أنهم يستحقون المؤاخذة على ما قاموا به وكشف، في تصريح لـ"تيل كيل "، أنه لا يشك في أن المجلس الوطني للأطباء سيضع يده على القضية، وسيتعامل معها بالصرامة اللازمة، وذلك من أجل حفظ الثقة اللازمة في مهنة الطب، وحماية لسمعة المرضى، مهما كانت حيثياتهم وأنواع أمراضهم، التي بين أنه يجب إحاطتها بالسر المهني، مضيفا أنه اتصل بالحسين معوني، رئيس الهيئة الوطنية لطبيبات وأطباء المغرب، الذي أخبره بأنه بصدد اتخاذ الإجراءات اللازمة بخصوص القضية.
بدوره كشف رئيس المجلس الوطني للأطباء الحسين معوني، أن المجلس فتح تحقيقا وسوف تتم معاقبة من ثبت تورطهم، ومن جهته أشار رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أحمد الهايج، إلى أن الجمعية سوف تراسل رئاسة الحكومة بشأن الواقعة، وقد تنصب نفسها كطرف مدني لصالح ضحية الفيديو أمام القضاء.
وقال أحمد الهايج، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن جمعيته ستراسل بخصوص هذا الفيديو رئاسة الحكومة، ووزارة الصحة، ووزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، وربما النيابة العامة، مضيفا أن التصرف الذي قام به الأطباء المذكورين غير إنساني، وفيه انتهاك لكرامة الإنسان وخصوصيته، و يرى أنه يمس بأخلاقيات مهنيي الصحة، ستكون له مضاعفات على الشاب نفسيا واجتماعيا.
الأطباء الذين قاموا بالعملية، صوروا هذه الأخيرة، كاشفين، من خلال ذلك، مؤخرة الشاب المذكور وعضوه الذكري، إضافة إلى أنهم ظلوا يسخرون منه بعد إخراج القنينة، بحيث كان أحدهم يضحك ويقول "طفي العافية"، بينما قال آخر لواحد من زملائه الذين شاركوا في القيام بالعملية "شربها ليه".
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني