
قررت المديرية الإقليمية بسطات، ومعها جهاز الطب العسكري المتواجد بالمستشفى الإقليمي بالمدينة، إخلاء هذا الأخير، عقب تسجيل ارتفاع عدد الحالات المسجلة بالفيروس داخل صفوف الأطر الصحية العاملة بالمستشفى نفسه، والتي بلغت 10 حالات مؤكدة، (طبيبان وخمسة ممرضين تابعين لوزارة الصحة، إلى جانب متدربين وعاملين تابعين لشركة للمناولة بالمستشفى نفسه، أحدهما بستاني والآخر مكلف بنقل المرضى (Brancardier)، إضافة إلى عاملة نظافة).جاء ذلك خلال إجتماع انعقد أول امس الإثنين 20 أبريل الجاري، خصص لمناقشة الوضع الصحي داخل المستشفى الإقليمي،حيث خلص إلى ضرورة نقل جميع المرضى المتواجدين بالمستشفى، والأنشطة الصحية التي يتم العمل بها بالمصالح الأخرى، وحتى التدخلات الاستعجالية، من استشفاء، تمريض وتوليد، والعمليات الجراحية من مستشفى الحسن الثاني بسطات إلى المصحتين معا، إلى كل من مصحة الضمان الاجتماعي ومصحة الزيتون بالمدينة، وفق ما أوردته يومية "الاخبار".ويأتي هذا القرار الإستعجالي بهدف محاصرة بؤرة الفيروس التي طالت 10 عاملين بالمستشفى في ظروف لازالت لم تعرف بعد، وكذا للحد من انتشار الإصابات بين الأطقم الصحية العاملة بالمستشفى، وإبعاد المرضى عن مكان الفيروس.وقررت المديرية الإقليمية ومصالح الطب العسكري الاحتفاظ بالمستشفى المذكور، كمستشفى خاص بالحالات المصابة بفيروس (كوفيد19)، مع العمل على تنزيل مضامين البروتوكول الصحي المتبع لمحاربة الفيروس.
قررت المديرية الإقليمية بسطات، ومعها جهاز الطب العسكري المتواجد بالمستشفى الإقليمي بالمدينة، إخلاء هذا الأخير، عقب تسجيل ارتفاع عدد الحالات المسجلة بالفيروس داخل صفوف الأطر الصحية العاملة بالمستشفى نفسه، والتي بلغت 10 حالات مؤكدة، (طبيبان وخمسة ممرضين تابعين لوزارة الصحة، إلى جانب متدربين وعاملين تابعين لشركة للمناولة بالمستشفى نفسه، أحدهما بستاني والآخر مكلف بنقل المرضى (Brancardier)، إضافة إلى عاملة نظافة).جاء ذلك خلال إجتماع انعقد أول امس الإثنين 20 أبريل الجاري، خصص لمناقشة الوضع الصحي داخل المستشفى الإقليمي،حيث خلص إلى ضرورة نقل جميع المرضى المتواجدين بالمستشفى، والأنشطة الصحية التي يتم العمل بها بالمصالح الأخرى، وحتى التدخلات الاستعجالية، من استشفاء، تمريض وتوليد، والعمليات الجراحية من مستشفى الحسن الثاني بسطات إلى المصحتين معا، إلى كل من مصحة الضمان الاجتماعي ومصحة الزيتون بالمدينة، وفق ما أوردته يومية "الاخبار".ويأتي هذا القرار الإستعجالي بهدف محاصرة بؤرة الفيروس التي طالت 10 عاملين بالمستشفى في ظروف لازالت لم تعرف بعد، وكذا للحد من انتشار الإصابات بين الأطقم الصحية العاملة بالمستشفى، وإبعاد المرضى عن مكان الفيروس.وقررت المديرية الإقليمية ومصالح الطب العسكري الاحتفاظ بالمستشفى المذكور، كمستشفى خاص بالحالات المصابة بفيروس (كوفيد19)، مع العمل على تنزيل مضامين البروتوكول الصحي المتبع لمحاربة الفيروس.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

