التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
تزايد المظاهر المسيئة للسياحة بمراكش وسط مطالب بتعزيز تواصل الشرطة السياحية مع المهنيين
نشر في: 6 نوفمبر 2017
تتزايد المظاهر المسيئة للقطاع السياحي بمدينة مراكش، وسط إستياء المهنيين والمهتمين، الذين دقوا ناقوس الخطر خوفا من واقعة او انفلات قد ينسف جهود مختلف المتدخلين للترويج لمدينة مراكش.
وحسب مصادر كش24 فإن عددا من المدارات السياحية تعرف سلوكات خطيرة تضر بالقطاع، من ابرزها تحرش مدمني الخمور والمخدرات والمشرملين بالسياح ومضايقتهم تارة عبر التسول، وتارة أخرى عبر الاصرار على لعب دور المرشد، ما يحول جولات سياح الى قطعة من جحيم، في انتظار تدخل احد المهنيين او احد عناصر الشرطة السياحية.
ومن ابرز الامثلة في هذا السياق، محيط مدرسة بن يوسف المزار السياحي المهم، حيث ينتشر المتسولون والمدمنون والمرشدون المزورون، فيما يحاول المهنيون التواصل مع الشرطة السياحية للتدخل دون نتيجة تذكر.
ووفق ما افاد به مهنيون في القطاع من المدينة العتيقة، فإن تقصيرا ملفتا في التواصل بين الشرطة السياحية و المهنيين، يساهم في تفشي هذه المظاهر، علما ان مختلف المتدخلين مستعدون للمساهمة في محاربة الظواهر المسيئة للسياحة، شريطة تفاعل وتواصل اكبر من طرف الشرطة السياحية.
وحسب مصادر من القطاع، فإن رئيس الشرطة السياحية الجديد ورغم المجهودات التي يقوم بها على رأس الفرقة الامنية، إلا انه لا يتواصل و لا ينسق مع أحد، لدرجة ان جل المهنيين لا يستطيعون لحد الساعة التعرف عليه، علما ان التحديات الامنية المرتبطة بالقطاع تستوجب التنسيق والتواصل مع مختلف المتدخلين، للحفاظ على صورة مراكش كعاصمة عالمية للسياحة.
وحسب مصادر كش24 فإن عددا من المدارات السياحية تعرف سلوكات خطيرة تضر بالقطاع، من ابرزها تحرش مدمني الخمور والمخدرات والمشرملين بالسياح ومضايقتهم تارة عبر التسول، وتارة أخرى عبر الاصرار على لعب دور المرشد، ما يحول جولات سياح الى قطعة من جحيم، في انتظار تدخل احد المهنيين او احد عناصر الشرطة السياحية.
ومن ابرز الامثلة في هذا السياق، محيط مدرسة بن يوسف المزار السياحي المهم، حيث ينتشر المتسولون والمدمنون والمرشدون المزورون، فيما يحاول المهنيون التواصل مع الشرطة السياحية للتدخل دون نتيجة تذكر.
ووفق ما افاد به مهنيون في القطاع من المدينة العتيقة، فإن تقصيرا ملفتا في التواصل بين الشرطة السياحية و المهنيين، يساهم في تفشي هذه المظاهر، علما ان مختلف المتدخلين مستعدون للمساهمة في محاربة الظواهر المسيئة للسياحة، شريطة تفاعل وتواصل اكبر من طرف الشرطة السياحية.
وحسب مصادر من القطاع، فإن رئيس الشرطة السياحية الجديد ورغم المجهودات التي يقوم بها على رأس الفرقة الامنية، إلا انه لا يتواصل و لا ينسق مع أحد، لدرجة ان جل المهنيين لا يستطيعون لحد الساعة التعرف عليه، علما ان التحديات الامنية المرتبطة بالقطاع تستوجب التنسيق والتواصل مع مختلف المتدخلين، للحفاظ على صورة مراكش كعاصمة عالمية للسياحة.
تتزايد المظاهر المسيئة للقطاع السياحي بمدينة مراكش، وسط إستياء المهنيين والمهتمين، الذين دقوا ناقوس الخطر خوفا من واقعة او انفلات قد ينسف جهود مختلف المتدخلين للترويج لمدينة مراكش.
وحسب مصادر كش24 فإن عددا من المدارات السياحية تعرف سلوكات خطيرة تضر بالقطاع، من ابرزها تحرش مدمني الخمور والمخدرات والمشرملين بالسياح ومضايقتهم تارة عبر التسول، وتارة أخرى عبر الاصرار على لعب دور المرشد، ما يحول جولات سياح الى قطعة من جحيم، في انتظار تدخل احد المهنيين او احد عناصر الشرطة السياحية.
ومن ابرز الامثلة في هذا السياق، محيط مدرسة بن يوسف المزار السياحي المهم، حيث ينتشر المتسولون والمدمنون والمرشدون المزورون، فيما يحاول المهنيون التواصل مع الشرطة السياحية للتدخل دون نتيجة تذكر.
ووفق ما افاد به مهنيون في القطاع من المدينة العتيقة، فإن تقصيرا ملفتا في التواصل بين الشرطة السياحية و المهنيين، يساهم في تفشي هذه المظاهر، علما ان مختلف المتدخلين مستعدون للمساهمة في محاربة الظواهر المسيئة للسياحة، شريطة تفاعل وتواصل اكبر من طرف الشرطة السياحية.
وحسب مصادر من القطاع، فإن رئيس الشرطة السياحية الجديد ورغم المجهودات التي يقوم بها على رأس الفرقة الامنية، إلا انه لا يتواصل و لا ينسق مع أحد، لدرجة ان جل المهنيين لا يستطيعون لحد الساعة التعرف عليه، علما ان التحديات الامنية المرتبطة بالقطاع تستوجب التنسيق والتواصل مع مختلف المتدخلين، للحفاظ على صورة مراكش كعاصمة عالمية للسياحة.
وحسب مصادر كش24 فإن عددا من المدارات السياحية تعرف سلوكات خطيرة تضر بالقطاع، من ابرزها تحرش مدمني الخمور والمخدرات والمشرملين بالسياح ومضايقتهم تارة عبر التسول، وتارة أخرى عبر الاصرار على لعب دور المرشد، ما يحول جولات سياح الى قطعة من جحيم، في انتظار تدخل احد المهنيين او احد عناصر الشرطة السياحية.
ومن ابرز الامثلة في هذا السياق، محيط مدرسة بن يوسف المزار السياحي المهم، حيث ينتشر المتسولون والمدمنون والمرشدون المزورون، فيما يحاول المهنيون التواصل مع الشرطة السياحية للتدخل دون نتيجة تذكر.
ووفق ما افاد به مهنيون في القطاع من المدينة العتيقة، فإن تقصيرا ملفتا في التواصل بين الشرطة السياحية و المهنيين، يساهم في تفشي هذه المظاهر، علما ان مختلف المتدخلين مستعدون للمساهمة في محاربة الظواهر المسيئة للسياحة، شريطة تفاعل وتواصل اكبر من طرف الشرطة السياحية.
وحسب مصادر من القطاع، فإن رئيس الشرطة السياحية الجديد ورغم المجهودات التي يقوم بها على رأس الفرقة الامنية، إلا انه لا يتواصل و لا ينسق مع أحد، لدرجة ان جل المهنيين لا يستطيعون لحد الساعة التعرف عليه، علما ان التحديات الامنية المرتبطة بالقطاع تستوجب التنسيق والتواصل مع مختلف المتدخلين، للحفاظ على صورة مراكش كعاصمة عالمية للسياحة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يفرض رسوم مكافحة إغراق على الأفران الكهربائية التركية
إقتصاد
إقتصاد
بعد منع تصديره.. البصل لن يتجاوز الثلاث دراهم في الأسواق المغربية
إقتصاد
إقتصاد
ودائع مغاربة الخارج في بنوك المغرب تبلغ 204 مليارات درهم
إقتصاد
إقتصاد
المغرب ضيف شرف المعرض الدولي للأغذية في كندا
إقتصاد
إقتصاد
تراجع كمية مفرغات الصيد البحري بنسبة 30 بالمائة بميناء طنجة
إقتصاد
إقتصاد
الترخيص لـ52 شركة طيران لنقل مغاربة العالم هذا الصيف
إقتصاد
إقتصاد
المداخيل الجمركية تسجل ارتفاعا
إقتصاد
إقتصاد