مراكش

تزامنا مع عطلة الصيف.. هكذا احتفل مغاربة بعيد الاضحى بفنادق مراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 11 يوليو 2022

أضحت بعض الأسر المغربية تفضل أكثر فأكثر، وعلى الخصوص خلال السنوات العشر الأخيرة، الاحتفال بعيد الأضحى المبارك في إحدى الوحدات السياحية بمراكش التي تقدم عروض ا خاصة بهذه المناسبة، كفيلة بضمان أجواء جيدة لزبنائها مرتبطة بهذا العيد الديني، وذلك بالتزامن مع الاستفادة من العطلة الصيفية.وما فتئ هذا العرض السياحي الخاص "عيد الأضحى" يسجل إقبالا ملحوظا، خاصة وأن هذا الحدث السعيد جاء هذا العام في منتصف موسم الصيف، و"عملية مرحبا 2022" التي تصل إلى ذروتها، مع عودة هائلة منتظرة للمغاربة المقيمين بالخارج بفارغ الصبر، إلى الوطن الأم ، بعد عامين من فرض قيود على السفر بسبب الأزمة الصحية العالمية المرتبطة بـ (كوفيد- 19).غالب ا ما يجد هؤلاء الزبناء، وهم في الغالب عائلات كبيرة أو أزواج شباب ينحدرون من المغرب وأيض ا من دول إسلامية أخرى، ظالتهم في عروض "عيد الأضحى" الخاصة التي تكون مغرية للغاية ومصممة بعناية لتمكينهم من البقاء مخلصين لطقوس عيد الاضحى والاحتفال به وفق التقاليد المغربية والإسلامية الخالصة، مع قضاء لحظات جميلة في أجواء بهيجة وهادئة ، والاستفادة من العطلة الصيفية.ومكنت جولة قام بها فريق من قناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، داخل وحدة سياحية في مراكش ، من معاينة الاستعدادات التي بدأت بالفعل بالإضافة إلى الإجراءات المتخذة للسماح للزبناء بالاحتفال بعيد الأضحى كما يجب، وتماشيا مع السنة النبوية الشريفة، مع الاستمتاع، في القوت نفسه، بعطلة الصيف.أما بالنسبة لموظفي هذا المشروع الفندقي السباق إلى هذا النوع من العروض السياحية بالمغرب، فقد ياشروا الاستعدادات من عدة أيام ، حتى يكونوا في الموعد يوم العيد. وقال علي الشاوي، مالك هذه الوحدة السياحية، في تصريح لـ(إم 24)، بأنه "تم تصميم كل شيء للسماح للزبناء هذا العام بالاحتفال بعيد الأضحى كما ينبغي مع الاحترام التام للتقاليد"، مستعرضا العديد من الخصائص المتعلقة بعرض "عيد الأضحى" الخاص الذي تقدمه مؤسسته منذ سنوات لزبنائها القاديمن من مدن أخرى أو حت من بلدان عربية -إسلامية أخرى، مشيرا إلى أن هذا العرض لاقى "نجاح ا كبير ا" كما يدل على ذلك عدد الحجوزات، الذي ما فتئ يزداد من عام إلى آخر.وأضاف أن هذا العرض يتمثل في السماح للزبناء إما بإحضار خرفانهم وتسليمها للوحدة السياحية، أو شرائها في عين المكان ، أو تقنيها الوحدة عوضا عنهم، وذلك بحسب اختيارهم وما تسمح به إمكانياتهم المالية.وتضع المنشأة الفندقية رهن إشارة الزبناء يوم العيد، جزارين يتولون عملية النحر وتقطيع الأضحية، وحفظ لحمها في غرف التبريد قبل أخذها إلى المنزل عند العودة من العطلة أو حتى تقديمها كصدقات للفقراء وفق تعاليم الإسلام. وأضاف أن هذا العرض يشمل، بالإضافة إلى عملية ذبح الأضحية ، تقديم غداء مغربي خالص (عصيدة ،هربل …) وعروض فلكلورية ، مشيرا إلى أن الزبناء الذين عاشوا التجربة يبدون ارتياح ا كبير ا ويستحضرون، بنوع من الحنين، على مواقع التواصل الاجتماعي ذكرياتهم الجميلة بالاحتفال بالعيد بشكل مختلف.من جهته، أشار السيد الزبير بوحوت، خبير في السياحة، في تصريح مماثل، إلى أن عروض عيد الأضحى الخاصة التي تقدمها الوحدات السياحية في مراكش ، تهدف إلى مواكبة المتطلبات الجديدة للزبناء والعائلات المغربية والأجنبية.وأضاف أن الفاعلين السياحيين في المدينة الحمراء يريدون أن يصاحب عيد التضحية بالترفيه ويكون بمثابة "مرادف" للاسترخاء والراحة، مشيرا إلى أن الاحتفال بهذا العيد الديني في الفنادق يتم في جو ودي كما في المنزل، حيث تتعرف العائلات على بعضها البعض وتحتفل بهذا العيد الديني المبارك سويا.من جانبه، اعتبر الدكتور مصطفى السعليتي ، أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة القاضي عياض بمراكش، في تصريح مماثل ، إنه على الرغم من تأثير الحداثة والتغيير في عادات الاستهلاك ونمط الحياة ، يظل المغاربة متمسكين بشدة بتقاليدهم وهويتهم الدينية المشتركة، مشيرا إلى أن بعض العائلات والأزواج الذين تسمح أوضاعهم المادية يختارون طريقة أخرى للاحتفال بهذه العطلة خاصة في الوحدات السياحية.وأوضح أن هذه المؤسسات الفندقية تقدم عروضا مغرية تسمح لهم بالتحرر من بعض القيود المتعلقة بعيد الأضحى (الذبح ، وتقطيع اللحوم ، وإعداد الأطباق …) وفي الوقت نفسه الاستمتاع بالعطل.وبينما يتم الاحتفال بمعظم الأعياد الدينية في المنزل، فإن هذا الاتجاه الاستهلاكي الجديد يجذب أكثر فأكثر المغاربة الذين يرغبون في الاحتفال بهذه المناسبة الدينية بشكل مغاير. أما النسبة للفاعلين السياحيين في المدينة الحمراء ، فمن شأن هذا العرض الخاص بعيد الأضحى أن يساعد في إنعاش قطاع السياحة المتضرر بشدة من التداعيات السلبية لوباء كوفيد 19 خلال السنتين الأخيرتين.

أضحت بعض الأسر المغربية تفضل أكثر فأكثر، وعلى الخصوص خلال السنوات العشر الأخيرة، الاحتفال بعيد الأضحى المبارك في إحدى الوحدات السياحية بمراكش التي تقدم عروض ا خاصة بهذه المناسبة، كفيلة بضمان أجواء جيدة لزبنائها مرتبطة بهذا العيد الديني، وذلك بالتزامن مع الاستفادة من العطلة الصيفية.وما فتئ هذا العرض السياحي الخاص "عيد الأضحى" يسجل إقبالا ملحوظا، خاصة وأن هذا الحدث السعيد جاء هذا العام في منتصف موسم الصيف، و"عملية مرحبا 2022" التي تصل إلى ذروتها، مع عودة هائلة منتظرة للمغاربة المقيمين بالخارج بفارغ الصبر، إلى الوطن الأم ، بعد عامين من فرض قيود على السفر بسبب الأزمة الصحية العالمية المرتبطة بـ (كوفيد- 19).غالب ا ما يجد هؤلاء الزبناء، وهم في الغالب عائلات كبيرة أو أزواج شباب ينحدرون من المغرب وأيض ا من دول إسلامية أخرى، ظالتهم في عروض "عيد الأضحى" الخاصة التي تكون مغرية للغاية ومصممة بعناية لتمكينهم من البقاء مخلصين لطقوس عيد الاضحى والاحتفال به وفق التقاليد المغربية والإسلامية الخالصة، مع قضاء لحظات جميلة في أجواء بهيجة وهادئة ، والاستفادة من العطلة الصيفية.ومكنت جولة قام بها فريق من قناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، داخل وحدة سياحية في مراكش ، من معاينة الاستعدادات التي بدأت بالفعل بالإضافة إلى الإجراءات المتخذة للسماح للزبناء بالاحتفال بعيد الأضحى كما يجب، وتماشيا مع السنة النبوية الشريفة، مع الاستمتاع، في القوت نفسه، بعطلة الصيف.أما بالنسبة لموظفي هذا المشروع الفندقي السباق إلى هذا النوع من العروض السياحية بالمغرب، فقد ياشروا الاستعدادات من عدة أيام ، حتى يكونوا في الموعد يوم العيد. وقال علي الشاوي، مالك هذه الوحدة السياحية، في تصريح لـ(إم 24)، بأنه "تم تصميم كل شيء للسماح للزبناء هذا العام بالاحتفال بعيد الأضحى كما ينبغي مع الاحترام التام للتقاليد"، مستعرضا العديد من الخصائص المتعلقة بعرض "عيد الأضحى" الخاص الذي تقدمه مؤسسته منذ سنوات لزبنائها القاديمن من مدن أخرى أو حت من بلدان عربية -إسلامية أخرى، مشيرا إلى أن هذا العرض لاقى "نجاح ا كبير ا" كما يدل على ذلك عدد الحجوزات، الذي ما فتئ يزداد من عام إلى آخر.وأضاف أن هذا العرض يتمثل في السماح للزبناء إما بإحضار خرفانهم وتسليمها للوحدة السياحية، أو شرائها في عين المكان ، أو تقنيها الوحدة عوضا عنهم، وذلك بحسب اختيارهم وما تسمح به إمكانياتهم المالية.وتضع المنشأة الفندقية رهن إشارة الزبناء يوم العيد، جزارين يتولون عملية النحر وتقطيع الأضحية، وحفظ لحمها في غرف التبريد قبل أخذها إلى المنزل عند العودة من العطلة أو حتى تقديمها كصدقات للفقراء وفق تعاليم الإسلام. وأضاف أن هذا العرض يشمل، بالإضافة إلى عملية ذبح الأضحية ، تقديم غداء مغربي خالص (عصيدة ،هربل …) وعروض فلكلورية ، مشيرا إلى أن الزبناء الذين عاشوا التجربة يبدون ارتياح ا كبير ا ويستحضرون، بنوع من الحنين، على مواقع التواصل الاجتماعي ذكرياتهم الجميلة بالاحتفال بالعيد بشكل مختلف.من جهته، أشار السيد الزبير بوحوت، خبير في السياحة، في تصريح مماثل، إلى أن عروض عيد الأضحى الخاصة التي تقدمها الوحدات السياحية في مراكش ، تهدف إلى مواكبة المتطلبات الجديدة للزبناء والعائلات المغربية والأجنبية.وأضاف أن الفاعلين السياحيين في المدينة الحمراء يريدون أن يصاحب عيد التضحية بالترفيه ويكون بمثابة "مرادف" للاسترخاء والراحة، مشيرا إلى أن الاحتفال بهذا العيد الديني في الفنادق يتم في جو ودي كما في المنزل، حيث تتعرف العائلات على بعضها البعض وتحتفل بهذا العيد الديني المبارك سويا.من جانبه، اعتبر الدكتور مصطفى السعليتي ، أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة القاضي عياض بمراكش، في تصريح مماثل ، إنه على الرغم من تأثير الحداثة والتغيير في عادات الاستهلاك ونمط الحياة ، يظل المغاربة متمسكين بشدة بتقاليدهم وهويتهم الدينية المشتركة، مشيرا إلى أن بعض العائلات والأزواج الذين تسمح أوضاعهم المادية يختارون طريقة أخرى للاحتفال بهذه العطلة خاصة في الوحدات السياحية.وأوضح أن هذه المؤسسات الفندقية تقدم عروضا مغرية تسمح لهم بالتحرر من بعض القيود المتعلقة بعيد الأضحى (الذبح ، وتقطيع اللحوم ، وإعداد الأطباق …) وفي الوقت نفسه الاستمتاع بالعطل.وبينما يتم الاحتفال بمعظم الأعياد الدينية في المنزل، فإن هذا الاتجاه الاستهلاكي الجديد يجذب أكثر فأكثر المغاربة الذين يرغبون في الاحتفال بهذه المناسبة الدينية بشكل مغاير. أما النسبة للفاعلين السياحيين في المدينة الحمراء ، فمن شأن هذا العرض الخاص بعيد الأضحى أن يساعد في إنعاش قطاع السياحة المتضرر بشدة من التداعيات السلبية لوباء كوفيد 19 خلال السنتين الأخيرتين.



اقرأ أيضاً
دورة استثنائية لمجلس جهة مراكش تناقش مشاريع اتفاقيات هامة
من المنتظر ان يعقد مجلس جهة مراكش أسفي صبيحة يوم èغد الخميس 10 يوليوز، دورة استثنائية ستتم خلالها دراسة مجموعة من المشاريع و الاتفاقيات الهامة والمصادقة عليها. ويتضمن جدول أعمال الدورة الاستثنائية الدراسة والمصادقة على مشروع الاتفاقية الإطار الخاصة بإنجاز وتمويل مشاريع مراكز طمر وتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها وتأهيل أو إغلاق المطارح العشوائية برسم الفترة الممتدة من 2025 إلى 2034 لجهة مراكش أسفي؛ كما يتضمن جدول الاعمال عرض مشروع اتفاقية شراكة تمويل وإنجاز برنامج التنمية المندمجة للمركز الصاعد سيد المختار بإقليم شيشاوة 2025-2026 للمناقشة والمصادقة، الى جانب عرض مشروع اتفاقية شراكة لدعم الجمعيات الرياضية لكرة القدم بجهة مراكش أسفي للمناقشة والمصادقة. ومعلوم ان مجلس الجهة عقد يوم الإثنين 7 يوليوز 2025، دورته العادية لشهر يوليوز برئاسة سمير كودار، وبحضور رشيد بنشيخي، والي الجهة وعامل عمالة مراكش بالنيابة، إلى جانب عمال أقاليم الجهة.
مراكش

تعزية في وفاة المرحوم “مولاي الكبير ابن سينا”
ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا نبأ وفاة المرحوم "مولاي الكبير ابن سينا" والذي سيوارى جثمانه الثرى بعد صلاة الجنازة عقب عصر يومه الاربعاء بمسجد القروين بحي مبروكة بمراكش. وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم "كشـ24" ببالغ التعازي والمواساة لعائلة الفقيد، الصغيرة والكبيرة، راجين من الله عز وجَلّ أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.
مراكش

التأخر في إزالة دعامات البنايات المتضررة من الزلزال بمراكش يثير تساؤلات
مرت أكثر من سنة وعشرة أشهر على الزلزال المدمر الذي ضرب إقليمي الحوز ومراكش في 8 شتنبر 2023، لكن تداعياته لا تزال تثير تساؤلات واسعة، وسط تأخر ملحوظ في استكمال عمليات إعادة الإعمار والتخلص من آثار الهزة الأرضية. ففي الوقت الذي تشهد فيه مدينة مراكش انطلاق مشاريع مهمة لتجهيز بنيتها التحتية استعدادًا لاستضافة فعاليات دولية بارزة مثل كأس أفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، يظل المشهد في مناطق متفرقة من المدينة مخيبًا، خاصة مع وجود مئات الأعمدة الحديدية والخشبية التي تدعم مجموعة من البنايات المتضررة، والتي باتت تشوه المظهر الحضري خصوصًا في الأحياء التاريخية والسياحية. تلك الأعمدة، رغم دورها الحيوي في منع انهيار البنايات الهشة، تثير قلقًا من حيث تكلفتها المالية طيلة هذه الفترة، وهو ما يفرض محاسبة المسؤولين عليها، إلى جانب التأثير السلبي على جمالية المدينة التي يسعى مسؤولوها إلى إبرازها عالمياً، واللافت أن تأخر الجهات المعنية في إزالة هذه الدعامات أو استبدالها بحلول أكثر جمالية وأمانًا يطرح أكثر من علامة استفهام. من جهة أخرى، فإن عمليات سرقة بعض الأعمدة، والتي يتم عرضها للبيع في سوق مستلزمات البناء، تطرح اشكالية المراقبة والتأخر في التدخل، ما يعرض سلامة البنايات المتهالكة لمخاطر إضافية. المشاكل التي تبرز الآن تسائل دور الجهات المسؤولة خاصة أن حجم الأضرار في مراكش أقل بكثير مقارنة بمناطق أخرى مثل إقليم الحوز الذي تكبد خسائر أكبر وأكثر تدميرًا، ومع اقتراب موعد استضافة المدينة لفعاليات رياضية دولية كبرى، يبقى السؤال مطروحًا حول موعد تحرك السلطات لإزالة هذه الأعمدة والتخلص من بقايا الزلزال التي لازالت تثقل كاهل المدينة وسكانها.
مراكش

مطالب بتدخل عاجل لوقف عشوائية تسجيل البيوعات بسوق الدراجات المستعملة بمراكش
وجّهت جمعية السلام لتجار الدراجات النارية والعادية المستعملة بحي سيدي يوسف بن علي، شكاية إلى رئيسة المجلس الجماعي بمراكش، تطالبها بالتدخل العاجل والفوري لإزالة العشوائية أمام مكتب التحصيل (تسجيل البيوعات) بسوق الدراجات المستعملة. وجاء في الشكاية التي توصلت كشـ24 بنسخة منها، أن مجموعة من الأشخاص لا علاقة لهم لا بالبيع ولا الشراء يتربصون بالمرتفقين الوافدين على السوق بحيث يتم تسجيل البيوعات بالثمن التي تفوق التعريفة في القرار الجبائي. وأضافت الشكاية ذاتها، أنه رغم تدخل السلطات المحلية والأمنية التابعة لسوق الدراجات يبقى الحال كما هو عليه ورغم عدة شكايات بدون جدوى. وفي هذا السياق قال المشتكون، "ترددنا عدة مرات إلى المجلس الجماعي بدون جدوى والمشكل الذي جعل هذه العشوائية لا تنتهي، أن إدارة السوق غير موجودة على أرض الواقع (المدير)" حسب تعبير المشتكين. وطالبت جمعية السلام لتجار الدراجات النارية والعادية المستعملة من رئيسة المجلس الجماعي، زرع دماء جديدة لتحمل مسؤوليتها وتطبيق القانون وربط المسؤولية بالمحاسبة، مشيرة إلى أن لها آمالا كبيرة لإزالة هذه العشوائية وضرب كل من سولت له نفسه والخارج عن القانون.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة