دولي

ترامب يهدد المغرب ودولا أخرى بعقوبات لهذا السبب


كشـ24 نشر في: 9 فبراير 2018

تنوي الإدارة الأمريكية الضغط على 12 دولة تقول إنها لا تحترم اتفاقيات الترحيل في مجال الهجرة، ومن ضمن هذه الدول المغرب، على الرغم من وجود جالية مغربية ضعيفة العدد في الولايات المتحدة. وهناك حالة لمواطنة مغربية تستحوذ على اهتمام الرأي العام في بوسطن بسبب قرار طردها اللاإنساني.
في هذا الصدد، جعل الرئيس الجديد دونالد ترامب من الهجرة محورا رئيسيا في سياسته الداخلية والخارجية على حد سواء، من خلال تحميل بعض مشاكل الشعب الأمريكي اجتماعيا الى الهجرة القادمة من أمريكا اللاتينية، وأمنيا للهجرة العربية والإسلامية.
ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية منذ يومين تهديدات ترامب إلى مجموعة من الدول لعدم احترامها لتعهداتها في مجال الهجرة، وأساسا في قضية ترحيل مهاجرين غير قانونيين. وعلى رأس هذه الدول هناك كوبا والصين.
وكان ترامب قد صرح أخيرا خلال زيارته إلى مكتب للهجرة والجمارك ومراقبة الحدود حول الدول التي لا تحترم تعهداتها «إذا لم تقبل الدول باستقبال مواطنيها المرحلين، سنفرض عليها عقوبات جمركية، وقتها ستقبل بترحيل مواطنيها بسرعة».
وتابع «نقدم مساعدات كثيرة لهذه الدول، إذا قطعنا المساعدات ستستقبل مواطنيها بسرعة». وأوضح السكرتير المساعد المكلف بالشؤون القنصلية كارل ريسش أنه من ضمن الدول هناك إرتيريا والصين وكمبوديا وغينيا وسيراليون.
وتحدث هذا المسؤول الأخير عن مجموعة من الدول الأخرى ولم يذكرها بالاسم، لكن جريدة «الواشنطن تايمز» كانت قد نشرت يوم 17 أيار/ مايو الماضي تقريرا نقلا عن الإدارة الأمريكية يتحدث عن 12 دولة، منها دولة عربية واحدة وهي المغرب، بينما الدول الأخرى هي جنوب السودان وميانمار وكامبوديا وإريتريا والصين وفيتنام وإيران ولاووس وغينيا وهونغ كونغ كجزء من الصين، علاوة على كوبا.
وكانت توجد دول أخرى في اللائحة ومنها عربية مثل العراق والجزائر، لكن جرى سحبها بسبب التزامها باستقبال مواطنيها. ولم تعلق الدبلوماسية المغربية على هذه الأخبار، بل التزمت الصمت، وهو من عادات الخارجية المغربية.
ويبقى ضم المغرب الى اللائحة مثيرا سياسيا، إذ أن نسبة الجالية المغربية محدودة في هذا البلد، فهي دون المئتي ألف، وهو رقم صغير مقارنة مع شساعة الولايات المتحدة جغرافيا وعدد سكانها الذي يتجاوز 360 مليونا، علما أنه في بلد صغير مثل هولندا يوجد أكثر من نصف مليون مغربي.
ومن باب المقارنة، ترحل الولايات المتحدة سنويا عشرات الآلاف من المكسيكيين، بينما قرارات الطرد في حق المغاربة لا تتعدى 40 سنويا. وفي سنة 2014 صدر قرار طرد 41 مغربيا، 21 منهم بتهمة السرقة والمخدرات، بينما 20 المتبقية بتهمة الإقامة غير المشروعة. ويعتقد أن معظم هذه القرارات لم تطبق بسبب رفض المغرب استقبال مواطنيه، كما تقول مصادر الهجرة الأمريكية.
ومن أبرز حالات قرارات الطرد التي تلقى اهتماما في الولايات المتحدة وأساسا في مدينة بوسطن، قضية المغربية سهام البياح التي أقامت في هذا البلد منذ عشرين سنة خلت هي وابنيها المولودين في الأراضي الأمريكية. وتتهم السلطات الأمريكية سهام بالهجرة غير الشرعية، وجرى ترحيلها منذ قرابة عشرة أيام نحو المغرب. وتعتبر سهام مؤسسة حركة 20 فبراير في الولايات المتحدة، وكانت نشيطة في مجال حقوق الإنسان سواء في قضايا أمريكية أو مغربية.
تنوي الإدارة الأمريكية الضغط على 12 دولة تقول إنها لا تحترم اتفاقيات الترحيل في مجال الهجرة، ومن ضمن هذه الدول المغرب، على الرغم من وجود جالية مغربية ضعيفة العدد في الولايات المتحدة. وهناك حالة لمواطنة مغربية تستحوذ على اهتمام الرأي العام في بوسطن بسبب قرار طردها اللاإنساني.
في هذا الصدد، جعل الرئيس الجديد دونالد ترامب من الهجرة محورا رئيسيا في سياسته الداخلية والخارجية على حد سواء، من خلال تحميل بعض مشاكل الشعب الأمريكي اجتماعيا الى الهجرة القادمة من أمريكا اللاتينية، وأمنيا للهجرة العربية والإسلامية.
ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية منذ يومين تهديدات ترامب إلى مجموعة من الدول لعدم احترامها لتعهداتها في مجال الهجرة، وأساسا في قضية ترحيل مهاجرين غير قانونيين. وعلى رأس هذه الدول هناك كوبا والصين.
وكان ترامب قد صرح أخيرا خلال زيارته إلى مكتب للهجرة والجمارك ومراقبة الحدود حول الدول التي لا تحترم تعهداتها «إذا لم تقبل الدول باستقبال مواطنيها المرحلين، سنفرض عليها عقوبات جمركية، وقتها ستقبل بترحيل مواطنيها بسرعة».
وتابع «نقدم مساعدات كثيرة لهذه الدول، إذا قطعنا المساعدات ستستقبل مواطنيها بسرعة». وأوضح السكرتير المساعد المكلف بالشؤون القنصلية كارل ريسش أنه من ضمن الدول هناك إرتيريا والصين وكمبوديا وغينيا وسيراليون.
وتحدث هذا المسؤول الأخير عن مجموعة من الدول الأخرى ولم يذكرها بالاسم، لكن جريدة «الواشنطن تايمز» كانت قد نشرت يوم 17 أيار/ مايو الماضي تقريرا نقلا عن الإدارة الأمريكية يتحدث عن 12 دولة، منها دولة عربية واحدة وهي المغرب، بينما الدول الأخرى هي جنوب السودان وميانمار وكامبوديا وإريتريا والصين وفيتنام وإيران ولاووس وغينيا وهونغ كونغ كجزء من الصين، علاوة على كوبا.
وكانت توجد دول أخرى في اللائحة ومنها عربية مثل العراق والجزائر، لكن جرى سحبها بسبب التزامها باستقبال مواطنيها. ولم تعلق الدبلوماسية المغربية على هذه الأخبار، بل التزمت الصمت، وهو من عادات الخارجية المغربية.
ويبقى ضم المغرب الى اللائحة مثيرا سياسيا، إذ أن نسبة الجالية المغربية محدودة في هذا البلد، فهي دون المئتي ألف، وهو رقم صغير مقارنة مع شساعة الولايات المتحدة جغرافيا وعدد سكانها الذي يتجاوز 360 مليونا، علما أنه في بلد صغير مثل هولندا يوجد أكثر من نصف مليون مغربي.
ومن باب المقارنة، ترحل الولايات المتحدة سنويا عشرات الآلاف من المكسيكيين، بينما قرارات الطرد في حق المغاربة لا تتعدى 40 سنويا. وفي سنة 2014 صدر قرار طرد 41 مغربيا، 21 منهم بتهمة السرقة والمخدرات، بينما 20 المتبقية بتهمة الإقامة غير المشروعة. ويعتقد أن معظم هذه القرارات لم تطبق بسبب رفض المغرب استقبال مواطنيه، كما تقول مصادر الهجرة الأمريكية.
ومن أبرز حالات قرارات الطرد التي تلقى اهتماما في الولايات المتحدة وأساسا في مدينة بوسطن، قضية المغربية سهام البياح التي أقامت في هذا البلد منذ عشرين سنة خلت هي وابنيها المولودين في الأراضي الأمريكية. وتتهم السلطات الأمريكية سهام بالهجرة غير الشرعية، وجرى ترحيلها منذ قرابة عشرة أيام نحو المغرب. وتعتبر سهام مؤسسة حركة 20 فبراير في الولايات المتحدة، وكانت نشيطة في مجال حقوق الإنسان سواء في قضايا أمريكية أو مغربية.

تنوي الإدارة الأمريكية الضغط على 12 دولة تقول إنها لا تحترم اتفاقيات الترحيل في مجال الهجرة، ومن ضمن هذه الدول المغرب، على الرغم من وجود جالية مغربية ضعيفة العدد في الولايات المتحدة. وهناك حالة لمواطنة مغربية تستحوذ على اهتمام الرأي العام في بوسطن بسبب قرار طردها اللاإنساني.
في هذا الصدد، جعل الرئيس الجديد دونالد ترامب من الهجرة محورا رئيسيا في سياسته الداخلية والخارجية على حد سواء، من خلال تحميل بعض مشاكل الشعب الأمريكي اجتماعيا الى الهجرة القادمة من أمريكا اللاتينية، وأمنيا للهجرة العربية والإسلامية.
ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية منذ يومين تهديدات ترامب إلى مجموعة من الدول لعدم احترامها لتعهداتها في مجال الهجرة، وأساسا في قضية ترحيل مهاجرين غير قانونيين. وعلى رأس هذه الدول هناك كوبا والصين.
وكان ترامب قد صرح أخيرا خلال زيارته إلى مكتب للهجرة والجمارك ومراقبة الحدود حول الدول التي لا تحترم تعهداتها «إذا لم تقبل الدول باستقبال مواطنيها المرحلين، سنفرض عليها عقوبات جمركية، وقتها ستقبل بترحيل مواطنيها بسرعة».
وتابع «نقدم مساعدات كثيرة لهذه الدول، إذا قطعنا المساعدات ستستقبل مواطنيها بسرعة». وأوضح السكرتير المساعد المكلف بالشؤون القنصلية كارل ريسش أنه من ضمن الدول هناك إرتيريا والصين وكمبوديا وغينيا وسيراليون.
وتحدث هذا المسؤول الأخير عن مجموعة من الدول الأخرى ولم يذكرها بالاسم، لكن جريدة «الواشنطن تايمز» كانت قد نشرت يوم 17 أيار/ مايو الماضي تقريرا نقلا عن الإدارة الأمريكية يتحدث عن 12 دولة، منها دولة عربية واحدة وهي المغرب، بينما الدول الأخرى هي جنوب السودان وميانمار وكامبوديا وإريتريا والصين وفيتنام وإيران ولاووس وغينيا وهونغ كونغ كجزء من الصين، علاوة على كوبا.
وكانت توجد دول أخرى في اللائحة ومنها عربية مثل العراق والجزائر، لكن جرى سحبها بسبب التزامها باستقبال مواطنيها. ولم تعلق الدبلوماسية المغربية على هذه الأخبار، بل التزمت الصمت، وهو من عادات الخارجية المغربية.
ويبقى ضم المغرب الى اللائحة مثيرا سياسيا، إذ أن نسبة الجالية المغربية محدودة في هذا البلد، فهي دون المئتي ألف، وهو رقم صغير مقارنة مع شساعة الولايات المتحدة جغرافيا وعدد سكانها الذي يتجاوز 360 مليونا، علما أنه في بلد صغير مثل هولندا يوجد أكثر من نصف مليون مغربي.
ومن باب المقارنة، ترحل الولايات المتحدة سنويا عشرات الآلاف من المكسيكيين، بينما قرارات الطرد في حق المغاربة لا تتعدى 40 سنويا. وفي سنة 2014 صدر قرار طرد 41 مغربيا، 21 منهم بتهمة السرقة والمخدرات، بينما 20 المتبقية بتهمة الإقامة غير المشروعة. ويعتقد أن معظم هذه القرارات لم تطبق بسبب رفض المغرب استقبال مواطنيه، كما تقول مصادر الهجرة الأمريكية.
ومن أبرز حالات قرارات الطرد التي تلقى اهتماما في الولايات المتحدة وأساسا في مدينة بوسطن، قضية المغربية سهام البياح التي أقامت في هذا البلد منذ عشرين سنة خلت هي وابنيها المولودين في الأراضي الأمريكية. وتتهم السلطات الأمريكية سهام بالهجرة غير الشرعية، وجرى ترحيلها منذ قرابة عشرة أيام نحو المغرب. وتعتبر سهام مؤسسة حركة 20 فبراير في الولايات المتحدة، وكانت نشيطة في مجال حقوق الإنسان سواء في قضايا أمريكية أو مغربية.
تنوي الإدارة الأمريكية الضغط على 12 دولة تقول إنها لا تحترم اتفاقيات الترحيل في مجال الهجرة، ومن ضمن هذه الدول المغرب، على الرغم من وجود جالية مغربية ضعيفة العدد في الولايات المتحدة. وهناك حالة لمواطنة مغربية تستحوذ على اهتمام الرأي العام في بوسطن بسبب قرار طردها اللاإنساني.
في هذا الصدد، جعل الرئيس الجديد دونالد ترامب من الهجرة محورا رئيسيا في سياسته الداخلية والخارجية على حد سواء، من خلال تحميل بعض مشاكل الشعب الأمريكي اجتماعيا الى الهجرة القادمة من أمريكا اللاتينية، وأمنيا للهجرة العربية والإسلامية.
ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية منذ يومين تهديدات ترامب إلى مجموعة من الدول لعدم احترامها لتعهداتها في مجال الهجرة، وأساسا في قضية ترحيل مهاجرين غير قانونيين. وعلى رأس هذه الدول هناك كوبا والصين.
وكان ترامب قد صرح أخيرا خلال زيارته إلى مكتب للهجرة والجمارك ومراقبة الحدود حول الدول التي لا تحترم تعهداتها «إذا لم تقبل الدول باستقبال مواطنيها المرحلين، سنفرض عليها عقوبات جمركية، وقتها ستقبل بترحيل مواطنيها بسرعة».
وتابع «نقدم مساعدات كثيرة لهذه الدول، إذا قطعنا المساعدات ستستقبل مواطنيها بسرعة». وأوضح السكرتير المساعد المكلف بالشؤون القنصلية كارل ريسش أنه من ضمن الدول هناك إرتيريا والصين وكمبوديا وغينيا وسيراليون.
وتحدث هذا المسؤول الأخير عن مجموعة من الدول الأخرى ولم يذكرها بالاسم، لكن جريدة «الواشنطن تايمز» كانت قد نشرت يوم 17 أيار/ مايو الماضي تقريرا نقلا عن الإدارة الأمريكية يتحدث عن 12 دولة، منها دولة عربية واحدة وهي المغرب، بينما الدول الأخرى هي جنوب السودان وميانمار وكامبوديا وإريتريا والصين وفيتنام وإيران ولاووس وغينيا وهونغ كونغ كجزء من الصين، علاوة على كوبا.
وكانت توجد دول أخرى في اللائحة ومنها عربية مثل العراق والجزائر، لكن جرى سحبها بسبب التزامها باستقبال مواطنيها. ولم تعلق الدبلوماسية المغربية على هذه الأخبار، بل التزمت الصمت، وهو من عادات الخارجية المغربية.
ويبقى ضم المغرب الى اللائحة مثيرا سياسيا، إذ أن نسبة الجالية المغربية محدودة في هذا البلد، فهي دون المئتي ألف، وهو رقم صغير مقارنة مع شساعة الولايات المتحدة جغرافيا وعدد سكانها الذي يتجاوز 360 مليونا، علما أنه في بلد صغير مثل هولندا يوجد أكثر من نصف مليون مغربي.
ومن باب المقارنة، ترحل الولايات المتحدة سنويا عشرات الآلاف من المكسيكيين، بينما قرارات الطرد في حق المغاربة لا تتعدى 40 سنويا. وفي سنة 2014 صدر قرار طرد 41 مغربيا، 21 منهم بتهمة السرقة والمخدرات، بينما 20 المتبقية بتهمة الإقامة غير المشروعة. ويعتقد أن معظم هذه القرارات لم تطبق بسبب رفض المغرب استقبال مواطنيه، كما تقول مصادر الهجرة الأمريكية.
ومن أبرز حالات قرارات الطرد التي تلقى اهتماما في الولايات المتحدة وأساسا في مدينة بوسطن، قضية المغربية سهام البياح التي أقامت في هذا البلد منذ عشرين سنة خلت هي وابنيها المولودين في الأراضي الأمريكية. وتتهم السلطات الأمريكية سهام بالهجرة غير الشرعية، وجرى ترحيلها منذ قرابة عشرة أيام نحو المغرب. وتعتبر سهام مؤسسة حركة 20 فبراير في الولايات المتحدة، وكانت نشيطة في مجال حقوق الإنسان سواء في قضايا أمريكية أو مغربية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة