دولي

ترامب: سنتوصل إلى سلام قريبا بين إسرائيل وإيران


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 يونيو 2025

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إنه سيتم التوصل "قريبا" إلى سلام بين إسرائيل وإيران.

وذكر ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشال": "إيران وإسرائيل يجب أن تتوصلا إلى اتفاق، وستتوصلان إليه، تماما كما جعلت الهند وباكستان يتوصلان إلى اتفاق".

وأضاف: "أيضا خلال ولايتي الأولى، كانت صربيا وكوسوفو في صراع شديد استمر لعقود، وكان هذا النزاع الطويل على وشك الانفجار إلى حرب. لقد أوقفته (بايدن أضر بآفاق المدى الطويل ببعض القرارات الغبية، لكنني سأصلح الأمر مرة أخرى)".

وتابع: "وبالمثل، سيكون هناك سلام قريبا بين إسرائيل وإيران. هناك العديد من المكالمات والاجتماعات تجري الآن".

وأوضح: "أنا أبذل الكثير ولا أحصل على أي تقدير، لكن لا بأس، الشعب يفهم. لنجعل الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى".

ولليوم الثالث على التوالي، شنت إسرائيل، الأحد، موجة جديدة من الغارات على أهداف عدة في العاصمة الإيرانية طهران. وعقب ذلك، ردّت إيران بإطلاق صواريخ من كل الجبهات.

وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن حصيلة الضربات الإسرائيلية على إيران يومي الجمعة والسبت بلغت 128 شخصا بينهم نساء وأطفال، بينما أصيب المئات بجروح.

في المقابل، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجومين الإيرانيين السابقين أسفرا عن سقوط 13 قتيلا وأكثر من 207 جريحا.

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إنه سيتم التوصل "قريبا" إلى سلام بين إسرائيل وإيران.

وذكر ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشال": "إيران وإسرائيل يجب أن تتوصلا إلى اتفاق، وستتوصلان إليه، تماما كما جعلت الهند وباكستان يتوصلان إلى اتفاق".

وأضاف: "أيضا خلال ولايتي الأولى، كانت صربيا وكوسوفو في صراع شديد استمر لعقود، وكان هذا النزاع الطويل على وشك الانفجار إلى حرب. لقد أوقفته (بايدن أضر بآفاق المدى الطويل ببعض القرارات الغبية، لكنني سأصلح الأمر مرة أخرى)".

وتابع: "وبالمثل، سيكون هناك سلام قريبا بين إسرائيل وإيران. هناك العديد من المكالمات والاجتماعات تجري الآن".

وأوضح: "أنا أبذل الكثير ولا أحصل على أي تقدير، لكن لا بأس، الشعب يفهم. لنجعل الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى".

ولليوم الثالث على التوالي، شنت إسرائيل، الأحد، موجة جديدة من الغارات على أهداف عدة في العاصمة الإيرانية طهران. وعقب ذلك، ردّت إيران بإطلاق صواريخ من كل الجبهات.

وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن حصيلة الضربات الإسرائيلية على إيران يومي الجمعة والسبت بلغت 128 شخصا بينهم نساء وأطفال، بينما أصيب المئات بجروح.

في المقابل، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجومين الإيرانيين السابقين أسفرا عن سقوط 13 قتيلا وأكثر من 207 جريحا.



اقرأ أيضاً
صاروخ إيراني يتسبب في تدمير ملاجئ في بيتاح تيكفا وسط إسرائيل
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن تحقيق قيادة الجبهة الداخلية، كشف أن صاروخا إيرانيا استهدف بيتاح تكفا بوسط إسرائيل وانفجر مباشرة بين ملجأين. وقالت المصادر ذاتها إن التحقيق الأولي الذي أجرته قيادة الجبهة الداخلية في الهجوم الصاروخي الباليستي في بيتاح تكفا، والذي أسفر عن مقتل أربعة مدنيين، أشار إلى أن الصاروخ أصاب مباشرة الجدار الفاصل بين ملجأين في مبنى سكني، وأن هذه الإصابة المباشرة، بصاروخ ثقيل للغاية، لم تترك أي مجال للحماية.وأوضحت المصادر أن اثنين من القتلى كانا داخل أحد مقري الكتيبة الذي أصيب مباشرة، لافتة إلى أن مدنيين آخرين قتلا خارج المقر، أحدهما في الطابق العلوي والآخر في المبنى المقابل نتيجة للاصطدام. وأكدت قيادة الجبهة الداخلية أن الملاجئ مصممة للحماية من الشظايا والارتداد، وليس من الإصابات المباشرة، مشيرة إلى أنه حتى في هذه الحالة الصعبة، لم يصب السكان الذين كانوا في الملاجئ القريبة، في نفس المبنى، في الطوابق فوق وتحت منطقة التأثير، بأذى على الإطلاق. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الصاروخ تسبب في تدمير ملاجئ بمدينة بيتاح تكفا، وعلى الأثر فتحت الجبهة الداخلية الإسرائيلية تحقيقا في حادث وصفته بـ"الخطير" وقع داخل غرفة محصنة في المنطقة نفسها، دون الإشارة إلى تفاصيل إضافية حول طبيعة الأضرار أو الإصابات المحتملة. وفجر اليوم الاثنين بدأ هجوم إيراني واسع النطاق استهدف مناطق متفرقة داخل إسرائيل، في تصعيد غير مسبوق بين الطرفين.
دولي

8 قتلى و287 إصابة بهجوم إيراني استهدف وسط وشمال إسرائيل
قتل 8 إسرائيليين وأصيب 287 فيما سجل مفقود واحد، فجر الاثنين، بهجوم صاروخي شنته إيران على إسرائيل في إطار ردها على العدوان الذي أطلقته تل أبيب على إيران منذ الجمعة. وبأكثر من 70 صاروخا استهدفت إيران منطقة تل أبيب الكبرى ومدن بيتح تكفا وبني براك وحيفا وسط وشمال إسرائيل، ووصفت القناة 12 العبرية الهجوم بأنه "مميت وتسبب بدمار هائل". وقالت هيئة البث العبرية الرسمية إن "8 إسرائيليين قتلوا في هجوم صاروخي إيراني أصاب تل أبيب الكبرى ومدن بيتح تكفا وبني براك وحيفا". ومن جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "بحلول صباح الاثنين، استقبلت مستشفيات إسرائيل 287 مصابًا جراء الهجمات الليلية". وأضافت: "وفقًا لمسؤولي الصحة، كان أحد المصابين في حالة خطيرة، و13 مصابًا بجروح متوسطة، و240 مصابًا بجروح طفيفة، و11 مصابًا بصدمة. ويخضع 25 آخرون لمزيد من التقييم". وبحسب الصحيفة فإنه "في بتاح تكفا (وسط)، قُتل أربعة أشخاص بعد أن أصاب صاروخ إيراني برجا سكنيا". وقالت: "انتشلت فرق الإنقاذ جثة رجل من تحت أنقاض مبنى آخر في بني براك المجاورة، حيث تضررت مدرسة أيضًا". وأضافت: "في حيفا، أصاب صاروخ منطقة سكنية أخرى، وعُثر لاحقًا على ثلاثة أشخاص كانوا قد أُبلغ عن فقدانهم سابقًا أمواتًا تحت الأنقاض". وتابعت: "كما تعرضت أحياء سكنية في تل أبيب لإصابات مباشرة، وأصيب أكثر من 100 شخص في المدينة". من جانبها، ذكرت القناة 12، أن منزل عضو الكنيست حانوخ ميليفيتسكي في مدينة بيتح تكفا تضرر بسبب الهجمات الصاروخية. في السياق نفسه، ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلا عن شهود عيان أن حجم الدمار "هائل" في تل أبيب الكبرى. كما قالت صحيفة "هآرتس" إن بعض الهجمات الإيرانية استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية إضافة إلى بنى تحتية في المدن. وأفادت هيئة البث العبرية بانهيار مبنى تعرض لإصابة بصاروخ إيراني في منطقة تل أبيب. وفي السياق ذاته، قالت القناة 12 إن صاروخا إيرانيا أصاب ملجأ بشكل مباشر في بتاح تكفا (وسط) وأدى لمقتل 3 إسرائيليين. ونقلت صحيفة معاريف عن متحدث الإسعاف الإسرائيلي قوله إن "الملاجئ قد لا تصمد في وجه الصواريخ الإيرانية". من جانبها قالت الشرطة إن "الأوضاع صعبة للغاية في المواقع المستهدفة بالصواريخ الإيرانية وسط البلاد"، وفق القناة 14 العبرية. وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، بدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، فقصفت منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بسلسلة هجمات بصاروخية باليستية وطائرات مسيّرة، بلغ عدد موجاتها 11، وخلفت حتى فجر الاثنين نحو 22 قتيلا وأكثر من 632 مصابا، وأضرار مادية كبيرة، وفق وزارة الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري.
دولي

مقتل مشرعة ديمقراطية وزوجها بولاية مينيسوتا الأمريكية
قتلت مشرّعة ديمقراطية في مجلس نواب ولاية مينيسوتا الأمريكية وزوجها، وإصابة سيناتور وزوجته في هجومين منفصلين وصفا بأنهما بدوافع سياسية. وقال حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز في تصريح صحفي إن النائبة الديمقراطية ميليسا هورتمان وزوجها مارك قُتلا بالرصاص مشيرا إلى إصابة السيناتور جون هوفمان وزوجته بعدة طلقات نارية في هجوم منفصل وخضوعهما لجراحة وسط تفاؤل حذر بنجاتهما. وأكد الحاكم على أن الهجمات تمثل عملاً من "أعمال العنف السياسي المستهدف"، داعيًا إلى التمسك بالحوار السلمي وسيلة لحل الخلافات، مشددًا على أن "العنف لا مكان له في الديمقراطية الأمريكية". وذكرت سلطات إنفاذ القانون أن المسلح انتحل صفة ضابط شرطة أثناء تنفيذه الهجوم، وتمكن من الفرار بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة التي هرعت إلى مكان الحادث. يشار إلى أن النائبة ميليسا هورتمان كانت من أبرز الزعماء الديمقراطيين في الولاية منذ انتخابها عام 2004 بينما يشغل السيناتور جون هوفمان عضوية مجلس الشيوخ منذ 2012، ويعمل أيضًا في المجال الاستشاري والسياسي ضمن أكبر دوائر مينيسوتا شمال مينيابوليس.
دولي

“اليونيسف”: يدخل غزة من القنابل والصواريخ أكثر بكثير من المواد الغذائية
أوضح جيمس إلدر الناطق باسم منظمة "اليونيسف" أن الوضع في غزة يتفاقم يوميا بسبب الحصار الإسرائيلي والهجمات المستمرة، قائلا "تدخل القنابل والصواريخ بكميات تفوق بكثير المواد الغذائية". وأضاف إلدر، في تصريحات إعلامية اليوم الأحد، أن "العائلات الفلسطينية في القطاع تعاني الأمرين لتأمين وجبة يومية واحدة لأطفالها". ووصف الحالة الإنسانية في القطاع بأنها "قاتمة ومروعة ومحطمة للآمال"، مشيرا إلى أن الآمال التي ولدت عقب الحديث عن وقف لإطلاق النار في غزة تحسنت قليلا، "حيث شهدت المنطقة تدفقا جزئيا للمساعدات وتحسنا محدودا في إمدادات المياه والغذاء. وتابع "إلا أن هذا التفاؤل ما لبث أن تلاشى، بعدما واجه القطاع حصارا كارثيا للمساعدات". ولفت أن "سكان غزة يعيشون ليال قاسية تحت القصف، ويقضون أيامهم وهم يهربون من الجوع والانفجارات"، وأردف أن "العالم يبدو منشغلا فقط برؤية الجرحى والحديث عن المساعدات، متجاهلا العبء النفسي الهائل الذي يعيشه السكان، والواقع القاسي للعائلات التي تجبر على النزوح مرارا بعد فقدان كل شيء". ولفت إلى أن العديد من الأسر تقيم في خيام منذ ستة أشهر، تحت نيران الدبابات، "ويجبرون الآن على الانتقال من جديد". وأكد أن غزة "تعيش هذا المشهد المأساوي منذ أكثر من 600 يوم"، ومبينا أن الأمهات يقضين يومين من دون طعام ليتمكن من توفير وجبة واحدة لأطفالهن. وبين أن تقدير أعداد الأطفال الذين يموتون جوعا يوميا أو أسبوعيا "أمر بالغ الصعوبة في مثل هذه الظروف"، لكنه شدد على أن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية يموتون "لأسباب بسيطة كان يمكن علاجها بسهولة". وأوضح أن "سوء التغذية الحاد يزيد احتمال وفاة الطفل بسبب أمور بسيطة بمقدار 10 مرات، هذه هي الحلقة المميتة التي تقتل الأطفال، نقص الغذاء، تلوث المياه، وانعدام الرعاية الصحية الأساسية". وحذر من أن الوصول إلى المستشفيات لم يعد آمنا للأطفال المرضى أو الذين يعانون من سوء التغذية. وأكد أن المستشفيات نفسها لا تتوفر فيها المستلزمات الطبية الأساسية. وقال إلدار: "ربما تصل نسبة المساعدات الإنسانية إلى 10% فقط مما يحتاجه الناس فعلا". ونوه إلى أنه خلال فترة وقف إطلاق النار، تمكنت الأمم المتحدة وشركاؤها الفلسطينيون من إنشاء 400 نقطة توزيع لتقديم المساعدات الإنسانية. مشيرا إلى أنهم استطاعوا عبر هذا النظام الوصول إلى المحتاجين "بشكل فعال". وانتقد "النظام الجديد لتوزيع المساعدات الذي يتم فرضه حاليا في جنوب غزة من قبل "صندوق المساعدات الإنسانية لغزة" المدعوم من الولايات المتحدة و"إسرائيل". ووصفه بأنه "عسكري الطابع" ويشمل فقط مواقع محدودة للتوزيع. وأضاف "هذا النظام يؤدي يوميا لسقوط ضحايا". المصدر: RT
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 16 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة