دولي

ترامب: أثق في بوتين أكثر من ثقتي في الاستخبارات الأمريكية


كشـ24 نشر في: 1 فبراير 2023

صرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأنه يثق في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء مشاركته لمقال عن المسؤول السابق في مكتب التحقيقات الفدرالي تشارلز مكغونيغال.جاء ذلك في منشور لترامب على موقع Truth Social الاجتماعي الخاص به، حيث أشار الرئيس الأمريكي السابق إلى التعليقات التي أدلى بها بعد اجتماعه مع بوتين في هلسنكي، عام 2018، عندما قال إنه "لا يرى أي سبب" لتدخل روسيا في انتخابات عام 2016 على الرغم مما أفاد به مكتب التحقيقات الفدرالي FBI، وصرح ترامب بأنه "يثق في بوتين أكثر من (أصحاب الهمم الواهنة) ممن يعملون في الاستخبارات الأمريكية" أثناء مشاركته لمقال تشارلز مكغونيغال، المسؤول السابق في مكتب التحقيقات الفدرالي، أحد الشخصيات البارزة في تحقيقات المكتب بشأن علاقات حملة ترامب مع روسيا قبل انتخابات 2016.وقد تم القبض على مكغونيغال مؤخرا للاشتباه في عدد من الجرائم، بما في ذلك ما قيل إنه "العمل مع الأوليغارشية الروسية الخاضعة للعقوبات".وتابع ترامب، في منشوره على Truth Social، "أذكر حينما سألني في هلسنكي أحد مراسلي الدرجة الثالثة، بشكل أساسي، من أثق فيه أكثر، الرئيس الروسي بوتين، أم أصحاب الهمم الواهنة في الاستخبارات لدينا. كان حدسي في ذلك الوقت أن لدينا أشخاص سيئين حقا مثل جيمس كومي، مكابي (الذي كانت زوجته تساعد من قبل هيلاري كلينتون عندما كانت قيد التحقيق!) وكذلك برينان، بيتر سترزوك (الذي تعمل زوجته في هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية SEC)، وعشيقته ليزا بيج".وقال ترامب: "الآن أضف إلى هؤلاء مكغونيغال وغيره من الحقراء إلى القائمة. فمن تختار، بوتين أم هؤلاء الفاشلين؟"وقد تعرض ترامب أكثر من مرة لانتقادات متكررة لانحيازه لبوتين، كرئيس سابق للولايات المتحدة الأمريكية، وبعد خروجه من البيت الأبيض.وفي عام 2018، بعد دفاعه عن الرئيس الروسي في هلسنكي، قال زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ آنذاك تشاك شومر: "لم ير الأمريكيون في تاريخ بلدنا بأكمله أبدا رئيسا للولايات المتحدة يدعم خصما بالطريقة التي دعم بها ترامب بوتين".ثم كتب شومر في تغريدة له على موقع "تويتر": "إن وقوف رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الرئيس بوتين ضد سلطات إنفاذ القانون الأمريكية ومسؤولي الدفاع الأمريكيين ووكالات المخابرات الأمريكية أمر طائش وخطير وضعيف – الرئيس يضع نفسه فوق بلادنا".كم تم إدانة ترامب، بما في ذلك من قبل أعضاء حزبه، بسبب التعليقات التي أدلى به بشأن بوتين قبل الأزمة الأوكرانية.وفي حديثه لبرنامج كلاي ترافيس وباك سيكستون، فبراير 2022، وصف ترامب تكتيك بوتين في الاعتراف بالجمهوريتين المعلنتين في شرق أوكرانيا وإرسال القوات الروسية إلى المناطق تحت ستار "عمليات حفظ السلام" بأنه "عبقري" و"ذكي للغاية".كذلك ضاعف ترامب من مدحه للرئيس الروسي، حينما قال للجمهور في منتجع مار إيه لاغو في فلوريدا إن بوتين كان "ذكيا جدا" لأنه "استولى على دولة مقابل عقوبات لا تتعدى قيمتها دولارين"، وقال ترامب إن "الغزو الروسي لأوكرانيا لم يكن ليحدث أبدا لو كان لا يزال رئيسا" وإنه "قادر على إنهائه إذا كان في منصبه".وفي الاجتماع السنوي للجنة هامبشاير الجمهورية في سالم يوم السبت الماضي، 28 يناير، قال ترامب: "شخصيتي أبعدتنا عن الحرب"، وتابع: "أخبرتكم من قبل، إن هذا لم يكن ليحدث أبدا مع روسيا، لم يكن بوتين ليبدأ هذه الحرب. وحتى الآن يمكنني حل ذلك في غضون 24 ساعة، إن ما حدث أمر مروع. تم هدم كل هذه المدن الآن".المصدر: Newsweek

صرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأنه يثق في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء مشاركته لمقال عن المسؤول السابق في مكتب التحقيقات الفدرالي تشارلز مكغونيغال.جاء ذلك في منشور لترامب على موقع Truth Social الاجتماعي الخاص به، حيث أشار الرئيس الأمريكي السابق إلى التعليقات التي أدلى بها بعد اجتماعه مع بوتين في هلسنكي، عام 2018، عندما قال إنه "لا يرى أي سبب" لتدخل روسيا في انتخابات عام 2016 على الرغم مما أفاد به مكتب التحقيقات الفدرالي FBI، وصرح ترامب بأنه "يثق في بوتين أكثر من (أصحاب الهمم الواهنة) ممن يعملون في الاستخبارات الأمريكية" أثناء مشاركته لمقال تشارلز مكغونيغال، المسؤول السابق في مكتب التحقيقات الفدرالي، أحد الشخصيات البارزة في تحقيقات المكتب بشأن علاقات حملة ترامب مع روسيا قبل انتخابات 2016.وقد تم القبض على مكغونيغال مؤخرا للاشتباه في عدد من الجرائم، بما في ذلك ما قيل إنه "العمل مع الأوليغارشية الروسية الخاضعة للعقوبات".وتابع ترامب، في منشوره على Truth Social، "أذكر حينما سألني في هلسنكي أحد مراسلي الدرجة الثالثة، بشكل أساسي، من أثق فيه أكثر، الرئيس الروسي بوتين، أم أصحاب الهمم الواهنة في الاستخبارات لدينا. كان حدسي في ذلك الوقت أن لدينا أشخاص سيئين حقا مثل جيمس كومي، مكابي (الذي كانت زوجته تساعد من قبل هيلاري كلينتون عندما كانت قيد التحقيق!) وكذلك برينان، بيتر سترزوك (الذي تعمل زوجته في هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية SEC)، وعشيقته ليزا بيج".وقال ترامب: "الآن أضف إلى هؤلاء مكغونيغال وغيره من الحقراء إلى القائمة. فمن تختار، بوتين أم هؤلاء الفاشلين؟"وقد تعرض ترامب أكثر من مرة لانتقادات متكررة لانحيازه لبوتين، كرئيس سابق للولايات المتحدة الأمريكية، وبعد خروجه من البيت الأبيض.وفي عام 2018، بعد دفاعه عن الرئيس الروسي في هلسنكي، قال زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ آنذاك تشاك شومر: "لم ير الأمريكيون في تاريخ بلدنا بأكمله أبدا رئيسا للولايات المتحدة يدعم خصما بالطريقة التي دعم بها ترامب بوتين".ثم كتب شومر في تغريدة له على موقع "تويتر": "إن وقوف رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الرئيس بوتين ضد سلطات إنفاذ القانون الأمريكية ومسؤولي الدفاع الأمريكيين ووكالات المخابرات الأمريكية أمر طائش وخطير وضعيف – الرئيس يضع نفسه فوق بلادنا".كم تم إدانة ترامب، بما في ذلك من قبل أعضاء حزبه، بسبب التعليقات التي أدلى به بشأن بوتين قبل الأزمة الأوكرانية.وفي حديثه لبرنامج كلاي ترافيس وباك سيكستون، فبراير 2022، وصف ترامب تكتيك بوتين في الاعتراف بالجمهوريتين المعلنتين في شرق أوكرانيا وإرسال القوات الروسية إلى المناطق تحت ستار "عمليات حفظ السلام" بأنه "عبقري" و"ذكي للغاية".كذلك ضاعف ترامب من مدحه للرئيس الروسي، حينما قال للجمهور في منتجع مار إيه لاغو في فلوريدا إن بوتين كان "ذكيا جدا" لأنه "استولى على دولة مقابل عقوبات لا تتعدى قيمتها دولارين"، وقال ترامب إن "الغزو الروسي لأوكرانيا لم يكن ليحدث أبدا لو كان لا يزال رئيسا" وإنه "قادر على إنهائه إذا كان في منصبه".وفي الاجتماع السنوي للجنة هامبشاير الجمهورية في سالم يوم السبت الماضي، 28 يناير، قال ترامب: "شخصيتي أبعدتنا عن الحرب"، وتابع: "أخبرتكم من قبل، إن هذا لم يكن ليحدث أبدا مع روسيا، لم يكن بوتين ليبدأ هذه الحرب. وحتى الآن يمكنني حل ذلك في غضون 24 ساعة، إن ما حدث أمر مروع. تم هدم كل هذه المدن الآن".المصدر: Newsweek



اقرأ أيضاً
المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، بأن المواطنين الروس جمعوا حوالي 54.5 مليار روبل (700 مليون دولار) لدعم العملية الخاصة. وقال بوتين متحدثا في منتدى "كل شيء من أجل النصر": "كما ذكرنا للتو، جمع المواطنون الروس 54.5 مليار روبل من الأموال العامة لدعم العملية العسكرية الخاصة، بما في ذلك أكثر من 45 مليار روبل مخصصة لجنودنا ووحداتنا القتالية". وأكد بوتين أن الروس حين يكونون معا "قوة جبارة لا تُقهر"، وأعرب عن امتنانه لملايين الناس الذين رفعوا شعار "كلنا من أجل النصر!". وتابع قائلا: "شكرا جزيلا لكل من يساعد الجبهة، جنودنا وضباطنا، أبطالنا الحقيقيون، الذين يُنجزون أهم المهام الوطنية في ظروف قتالية صعبة". كما شكر الرئيس كل من يقدم الأموال والأغراض والملابس والأجهزة، وأضاف: "يتبرعون بما يملكون، مُشكلين طوابير إنسانية لدعم سكان دونباس ونوفوروسيا في المناطق الحدودية". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم الأحد، تحرير بلدتين جديدتين في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وجمهورية دونيتسك التي انضمت إلى روسيا، وتكبيد قوات كييف خسائر بشرية ومادية كبيرة.
دولي

إسرائيل تسمح للمنظمات الدولية بتوزيع المساعدات في غزة
وافق مجلس الوزراء الأمني المصغر في إسرائيل على خطة للسماح للمنظمات الدولية بتوزيع المزيد من المساعدات في شمال قطاع غزة، طبقا لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، اليوم الأحد، نقلا عن مسؤول. ورفض متحدث باسم الحكومة التعليق على التقرير. ودعمت إسرائيل مؤخرا مؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل لتوزيع المساعدات، متهمة حركة حماس الفلسطينية بتحويل مسار المساعدات لأغراضها الخاصة. كما دعمت الولايات المتحدة النظام الجديد، لكن الأمم المتحدة انتقدت القرار. وتعرضت عمليات توزيع المساعدات لمؤسسة غزة الإنسانية لانتقادات بسبب العديد من الحوادث المميتة بالقرب من نقاط توزيعها. ولم يكن لديها حتى الآن أي نقاط توزيع في شمال قطاع غزة، حيث كانت منظمات دولية أخرى تقدم المساعدات. يأتي ذلك فيما انتقد وزير المالية الإسرائيلي المنتمي لأقصى اليمين بتسلئيل سموتريتش بشدة، اليوم الأحد، قرار الحكومة بالسماح بدخول بعض المساعدات إلى قطاع غزة، واصفا إياه بأنه "خطأ فادح" سيفيد حركة حماس. واتهم سموتريتش، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أيضا بعدم ضمان التزام الجيش الإسرائيلي بتوجيهات الحكومة في الحرب على حماس في غزة. وقال إنه يدرس "خطواته التالية"، لكنه لم يهدد صراحة بالانسحاب من الائتلاف الحاكم. وتأتي انتقادات سموتريتش قبل يوم واحد من محادثات مزمعة لنتنياهو في واشنطن مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمناقشة مقترح تدعمه الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في غزة. وكتب سموتريتش على منصة "إكس": "الحكومة ورئيس الوزراء ارتكبا خطأ فادحا بالموافقة على دخول المساعدات بطريقة تستفيد منها حماس أيضا"، مشيرا إلى أن المساعدات ستصل في نهاية المطاف إلى الحركة وستكون بمثابة "دعم لوجستي للعدو في زمن الحرب"، بحسب تعبيره.
دولي

هجوم مسلح على سفينة في البحر الأحمر
في البحر الأحمر، هاجم مسلحون سفينة الأحد بإطلاق نار وقذائف صاروخية قبالة ساحل اليمن، دون تحديد الجهة المسؤولة. أفادت مجموعة بريطانية مختصة بمراقبة النشاطات البحرية، بأن سفينة تعرضت لهجوم يوم الأحد في البحر الأحمر قبالة الساحل الغربي لليمن، من قبل مسلحين استخدموا الأسلحة النارية وقذائف صاروخية. ولم تُعرف فوراً الجهة المسؤولة عن الحادث. وقال مركز عمليات التجارة البحرية التابع للمملكة المتحدة إن الهجوم وقع على بعد نحو 100 كيلومتر جنوب غرب مدينة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وإن فريقاً أمنياً مسلحاً كان على متن السفينة ردّ على مصدر إطلاق النار، مشيراً إلى أن الوضع ما زال متداخلاً وأن التحقيقات جارية. بدورها، حذّرت شركة "أمبري" للأمن البحري من أن سفينة شحن تجارية تعرضت للهجوم من ثماني قوارب سريعة أثناء تحركها شمالاً في البحر الأحمر، وأكدت أن الهجوم لا يزال مستمراً. من جهته، أحال الأسطول الخامس الأمريكي المسؤوليات المتعلقة بالحادث إلى القيادة الأمريكية الوسطى، التي لم تصدر تعليقاً رسمياً فورياً حول الواقعة. ويأتي الهجوم في ظل تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وبعيد التصعيد بين إيران وإسرائيل والضربات الجوية الأمريكية على مواقع نووية إيرانية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة