تدشين قاعدة عسكرية بحرية جديدة بالمغرب لتأمين الحدود البحرية والجوية والبرية.
كشـ24
نشر في: 30 ديسمبر 2015 كشـ24
لم يعد يفصل المغرب، إلا اياما معدودات من أجل بدء العمل بالقاعدة العسكرية البحرية "القصر الصغير" التي اصبحت جاهزة من الناحية اللوجيستيكية والتقنية، لاستقبال الفرقاطات والسفن والبوارج البحرية
و من المرتقب ان تستقبل القاعدة البحرية الجديدة، الفرقاطة المتطورة التي تحمل اسم محمد السادس وهي من نوع فريم المتخصصة في مراقبة الغواصات، وفرقاطة "سيغنا" الهولندية، كما ستباشر القاعدة، مهمة مراقبة التحركات العسكرية بمضيق جيل طارق، بعد سنوات من الاحتكار البريطاني الاسباني للمدخل الغربي للبحر الأبيض المتوسط.
وأبرزت يومية "العلم" التي اوردت الخبر، أن إحداث القاعدة المذكورة سيمكن المغرب من تقوية بنياته التحتية وتجهيزاته الأساسية في المجال العسكري، والأمني والاستخباراتي وتأمين الحدود البحرية والجوية والبرية.
لم يعد يفصل المغرب، إلا اياما معدودات من أجل بدء العمل بالقاعدة العسكرية البحرية "القصر الصغير" التي اصبحت جاهزة من الناحية اللوجيستيكية والتقنية، لاستقبال الفرقاطات والسفن والبوارج البحرية
و من المرتقب ان تستقبل القاعدة البحرية الجديدة، الفرقاطة المتطورة التي تحمل اسم محمد السادس وهي من نوع فريم المتخصصة في مراقبة الغواصات، وفرقاطة "سيغنا" الهولندية، كما ستباشر القاعدة، مهمة مراقبة التحركات العسكرية بمضيق جيل طارق، بعد سنوات من الاحتكار البريطاني الاسباني للمدخل الغربي للبحر الأبيض المتوسط.
وأبرزت يومية "العلم" التي اوردت الخبر، أن إحداث القاعدة المذكورة سيمكن المغرب من تقوية بنياته التحتية وتجهيزاته الأساسية في المجال العسكري، والأمني والاستخباراتي وتأمين الحدود البحرية والجوية والبرية.
تدشين قاعدة عسكرية بحرية جديدة بالمغرب لتأمين الحدود البحرية والجوية والبرية.
كشـ24
نشر في: 30 ديسمبر 2015 كشـ24
لم يعد يفصل المغرب، إلا اياما معدودات من أجل بدء العمل بالقاعدة العسكرية البحرية "القصر الصغير" التي اصبحت جاهزة من الناحية اللوجيستيكية والتقنية، لاستقبال الفرقاطات والسفن والبوارج البحرية
و من المرتقب ان تستقبل القاعدة البحرية الجديدة، الفرقاطة المتطورة التي تحمل اسم محمد السادس وهي من نوع فريم المتخصصة في مراقبة الغواصات، وفرقاطة "سيغنا" الهولندية، كما ستباشر القاعدة، مهمة مراقبة التحركات العسكرية بمضيق جيل طارق، بعد سنوات من الاحتكار البريطاني الاسباني للمدخل الغربي للبحر الأبيض المتوسط.
وأبرزت يومية "العلم" التي اوردت الخبر، أن إحداث القاعدة المذكورة سيمكن المغرب من تقوية بنياته التحتية وتجهيزاته الأساسية في المجال العسكري، والأمني والاستخباراتي وتأمين الحدود البحرية والجوية والبرية.
لم يعد يفصل المغرب، إلا اياما معدودات من أجل بدء العمل بالقاعدة العسكرية البحرية "القصر الصغير" التي اصبحت جاهزة من الناحية اللوجيستيكية والتقنية، لاستقبال الفرقاطات والسفن والبوارج البحرية
و من المرتقب ان تستقبل القاعدة البحرية الجديدة، الفرقاطة المتطورة التي تحمل اسم محمد السادس وهي من نوع فريم المتخصصة في مراقبة الغواصات، وفرقاطة "سيغنا" الهولندية، كما ستباشر القاعدة، مهمة مراقبة التحركات العسكرية بمضيق جيل طارق، بعد سنوات من الاحتكار البريطاني الاسباني للمدخل الغربي للبحر الأبيض المتوسط.
وأبرزت يومية "العلم" التي اوردت الخبر، أن إحداث القاعدة المذكورة سيمكن المغرب من تقوية بنياته التحتية وتجهيزاته الأساسية في المجال العسكري، والأمني والاستخباراتي وتأمين الحدود البحرية والجوية والبرية.